وصناعة الحرب الأهلية في كل البلاد العربية تسجل أروع النجاح.> والحرب الأهلية السودانية الأوراق كانت تجعلها تنفجر في عام 2019.> وتسارع الأحداث يقدم الموعد هذا.> وروسيا" />
وحتى لا يحدث هذا بقلم أسحاق احمد فضل الله وحتى لا يحدث هذا بقلم أسحاق احمد فضل الله
> وصناعة الحرب الأهلية في كل البلاد العربية تسجل أروع النجاح. > والحرب الأهلية السودانية الأوراق كانت تجعلها تنفجر في عام 2019. > وتسارع الأحداث يقدم الموعد هذا. > وروسيا يحتفل اعلامها الآن بالعام الخامس والعشرين على غزو صدام للكويت. > ونقول انها كانت شركاً دقيقاً تعده أمريكا واسرائيل. > بداية للحروب الأهلية في الشرق الأوسط. > ومذكرات مسز رايس - مستشارة الرئيس الأمريكي يومئذ - تقول هذا. (2) > ومشار الاسبوع هذا ما بين يوغندا وجنوب افريقيا ومصر يطلب الحماية من أظافر سلفاكير حين يعود للجنوب. > مشار يعلم أن مهرجاناً من الاغتيالات يعد الآن لاعادة (ترتيب) السودان والجنوب. > وفي يوغندا موسفيني يقول لمشار ان ثمن حمايته هو أن يدعم حركات دارفور المتمردة. > وعقار والحلو يرسلان من يغتال جبريل وثلاثة آخرين. > و(جهة ما) تقوم الآن باعداد تمرد يتجمع في (رحّاج) - ومدهش أن قائده (ع ــ عبد الله) الآن في الخرطوم. > ولعله يلقى الخلايا هنا ــ خلايا العدل والمساواة. > قبلها كان يلقى ضباط التمرد (ثلاثة عشر) الذين ينسلخون عن جبريل ويجمعون جيشاً في جوبا. > نحدث عنه. > ولاغتيال مشار تستلم الجهة المنفذة ثلاث مليار جنيه جنوبي ــ وتنتظر سبع مليارات. > و.... و.... (3) > حرب اليمن الأهلية اذن كانت تعد منذ زمان ــ لانهاك السعودية. > وحرب سوريا الأهلية تصنع بدقة. > وحرب ليبيا الأهلية معروفة ــ وتصنع بدقة. > و(رابعة) في مصر كانت تعد لجرجرة الاخوان للحرب الأهلية. > ويرفضون. > مثلها في تونس ــ الاسلاميون يفوزون في الانتخابات ــ وشيء مخطط يمنعهم.. فالهدف كان هو صناعة حرب أهلية. > مثل حرب الجزائر لعشر سنوات.. يوم أبعد الاسلاميون من الحكم بعد اكتساح الانتخابات.. بعدها كانت الحرب الأهلية. > والأوراق والأحاديث تقول أن : الاسلاميون في السودان يعلمون أن نموذجهم مختلف.. ويعلمون أن : المعارضة للاسلاميين في كل بلد تعني أن معارضة تطلب الحكم.. فإذا حصلت عليه سكتت. > بينما السودان الاسلاميون فيه يعلمون أن الحرب عنصرية.. وانتقامية. > وأنه متى ما حصلت المعارضة على الحكم.. لم تكتف بالسلطة بل انطلقت لإبادة الاسلاميين. > والمواطنون.. العنصرية عندهم تجعلهم يقاتلون مع الاسلاميين. > في السودان نقل الحرب الأهلية يتم بالتسلل. > وبعض التسلل خلايا في البيوت. > وخلايا فكرية ــ في المؤسسات للتحريض. > ثم أوتار الزيادات والضغط المعيشي. > وتجربة مظاهرة سبتمبر تكشف أن المواطنين لا يقاتلون. > والخلايا تُعد للعمل وسط شيء مثل مظاهرات سبتمبر ثم القتال. > بعدها شيء لا يمكن الاشارة اليه هنا. > وما يذكر وما لا يذكر يصمم هندسياً للخطوة التي هي : الاسلاميون جاهزون للقتال (ليس الدولة بل القاعدة). > عندها ــ الدولة لا هي تستطيع قتالهم ولا هي تستطيع قتال التمرد في العاصمة. > عندها ــ عندها. > الأوراق والحديث يقول هذا. > والله أعلم. > ونعود للحديث عن هندسة صناعة العجز عندنا. http://www.alintibaha.net/index.php/%D8%A7%D8%B3%D8%AD%D9%82-%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D9%81%D8%B6%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87.htmlhttp://www.alintibaha.net/index.php/%D8%A7%D8%B3%D8%AD%D9%82-%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D9%81%D8%B6%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87.html
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة