|
|
|
 Re: لِمصلحة من وئدت مستشفي الخرطوم؟؟؟ بقلم عم (Re: سيد عبد القادر قنات)
|
• الانتكاسات والتدهور كان من قدر السودان منذ استقلال البلاد .
• وأقدام ( الإنقاذ ) منذ مقدمها كانت جرداء قاحلة مصابة بداء النحس والجدب .
• وهي تلك الأقدام التي فرضت نفسها يوما على حياة الشعب السوداني بفرية ( الإنقاذ ) .
• ومنذ اللحظات الأولى كانت تطبل وتدعي قمة البركات والنعم في مسار أهل السودان .
• ولكنها أثبتت أنها أقدام نجسة ونحسه جرداء قاحلة لم توافق يوما ذلك الرخاء !! .
• أرادت أن تقول أنها تختلف في مسارها حيث مناهجها المبنية على العدالة السماوية .
• فإذا بها لا تقرن النوايا بالإخلاص .. بل هو ذلك النفاق باسم الدين العظيم .
• وحيث اتخذت الدين ستارا في تحقيق مآرب الذوات والأفراد .
• فلم يبارك الله في مشروع من مشاريعها تلك العديدة .. لأنها كانت تؤسس من منطلقات النفاق والرياء .
• فكل مشاريع ( الإنقاذ ) نالها وأصابها الفشل الذريع والخيبة والخذلان !! .
• كما أن كل استثمارات ( الإنقاذ ) يشتكي من المماحكة وعدم المباركة !! .
• وهي تلك البلاد التي لم تخلص من حالات الحروب والانتكاسات والأحوال المتردية .
• أقدام حكمت السودان لأكثر من ستة وعشرين عاما ثم لا نجد لها بوادر الخير برا او بحرا او جوا .
• وكل سنة تمر على الشعب السوداني هي أوجع وأفظع من سابقتها .
• نظم الحكم في العالم تجتهد في إقامة المزيد والمزيد من البنية التحتية للبلاد ،، ونظام ( الإنقاذ ) في السودان يجتهد في تحطيم وتهشيم البنية التحتية القائمة من قبل !! .. جدل يفرض السخرية على حكومة حكمت السودان يوما باسم الدين الإسلامي وباسم ( الإنقاذ ) ,, وهو جدل يجلب اللعنة الشديدة على هؤلاء الذين اتخذوا الدين الحنيف مطية في تحقيق مطامع الذوات .
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لِمصلحة من وئدت مستشفي الخرطوم؟؟؟ بقلم عم (Re: سيد عبد القادر قنات)
|
• الانتكاسات والتدهور كان من قدر السودان منذ استقلال البلاد .
• وأقدام ( الإنقاذ ) منذ مقدمها كانت جرداء قاحلة مصابة بداء النحس والجدب .
• وهي تلك الأقدام التي فرضت نفسها يوما على حياة الشعب السوداني بفرية ( الإنقاذ ) .
• ومنذ اللحظات الأولى كانت تطبل وتدعي قمة البركات والنعم في مسار أهل السودان .
• ولكنها أثبتت أنها أقدام نجسة ونحسه جرداء قاحلة لم توافق يوما ذلك الرخاء !! .
• أرادت أن تقول أنها تختلف في مسارها حيث مناهجها المبنية على العدالة السماوية .
• فإذا بها لا تقرن النوايا بالإخلاص .. بل هو ذلك النفاق باسم الدين العظيم .
• وحيث اتخذت الدين ستارا في تحقيق مآرب الذوات والأفراد .
• فلم يبارك الله في مشروع من مشاريعها تلك العديدة .. لأنها كانت تؤسس من منطلقات النفاق والرياء .
• فكل مشاريع ( الإنقاذ ) نالها وأصابها الفشل الذريع والخيبة والخذلان !! .
• كما أن كل استثمارات ( الإنقاذ ) يشتكي من المماحكة وعدم المباركة !! .
• وهي تلك البلاد التي لم تخلص من حالات الحروب والانتكاسات والأحوال المتردية .
• أقدام حكمت السودان لأكثر من ستة وعشرين عاما ثم لا نجد لها بوادر الخير برا او بحرا او جوا .
• وكل سنة تمر على الشعب السوداني هي أوجع وأفظع من سابقتها .
• نظم الحكم في العالم تجتهد في إقامة المزيد والمزيد من البنية التحتية للبلاد ،، ونظام ( الإنقاذ ) في السودان يجتهد في تحطيم وتهشيم البنية التحتية القائمة من قبل !! .. جدل يفرض السخرية على حكومة حكمت السودان يوما باسم الدين الإسلامي وباسم ( الإنقاذ ) ,, وهو جدل يجلب اللعنة الشديدة على هؤلاء الذين اتخذوا الدين الحنيف مطية في تحقيق مطامع الذوات .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لِمصلحة من وئدت مستشفي الخرطوم؟؟؟ بقلم عم (Re: سيد عبد القادر قنات)
|
• الانتكاسات والتدهور كان من قدر السودان منذ استقلال البلاد .
• وأقدام ( الإنقاذ ) منذ مقدمها كانت جرداء قاحلة مصابة بداء النحس والجدب .
• وهي تلك الأقدام التي فرضت نفسها يوما على حياة الشعب السوداني بفرية ( الإنقاذ ) .
• ومنذ اللحظات الأولى كانت تطبل وتدعي قمة البركات والنعم في مسار أهل السودان .
• ولكنها أثبتت أنها أقدام نجسة ونحسه جرداء قاحلة لم توافق يوما ذلك الرخاء !! .
• أرادت أن تقول أنها تختلف في مسارها حيث مناهجها المبنية على العدالة السماوية .
• فإذا بها لا تقرن النوايا بالإخلاص .. بل هو ذلك النفاق باسم الدين العظيم .
• وحيث اتخذت الدين ستارا في تحقيق مآرب الذوات والأفراد .
• فلم يبارك الله في مشروع من مشاريعها تلك العديدة .. لأنها كانت تؤسس من منطلقات النفاق والرياء .
• فكل مشاريع ( الإنقاذ ) نالها وأصابها الفشل الذريع والخيبة والخذلان !! .
• كما أن كل استثمارات ( الإنقاذ ) يشتكي من المماحكة وعدم المباركة !! .
• وهي تلك البلاد التي لم تخلص من حالات الحروب والانتكاسات والأحوال المتردية .
• أقدام حكمت السودان لأكثر من ستة وعشرين عاما ثم لا نجد لها بوادر الخير برا او بحرا او جوا .
• وكل سنة تمر على الشعب السوداني هي أوجع وأفظع من سابقتها .
• نظم الحكم في العالم تجتهد في إقامة المزيد والمزيد من البنية التحتية للبلاد ،، ونظام ( الإنقاذ ) في السودان يجتهد في تحطيم وتهشيم البنية التحتية القائمة من قبل !! .. جدل يفرض السخرية على حكومة حكمت السودان يوما باسم الدين الإسلامي وباسم ( الإنقاذ ) ,, وهو جدل يجلب اللعنة الشديدة على هؤلاء الذين اتخذوا الدين الحنيف مطية في تحقيق مطامع الذوات .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لِمصلحة من وئدت مستشفي الخرطوم؟؟؟ بقلم عم (Re: سيد عبد القادر قنات)
|
• الانتكاسات والتدهور كان من قدر السودان منذ استقلال البلاد .
• وأقدام ( الإنقاذ ) منذ مقدمها كانت جرداء قاحلة مصابة بداء النحس والجدب .
• وهي تلك الأقدام التي فرضت نفسها يوما على حياة الشعب السوداني بفرية ( الإنقاذ ) .
• ومنذ اللحظات الأولى كانت تطبل وتدعي قمة البركات والنعم في مسار أهل السودان .
• ولكنها أثبتت أنها أقدام نجسة ونحسه جرداء قاحلة لم توافق يوما ذلك الرخاء !! .
• أرادت أن تقول أنها تختلف في مسارها حيث مناهجها المبنية على العدالة السماوية .
• فإذا بها لا تقرن النوايا بالإخلاص .. بل هو ذلك النفاق باسم الدين العظيم .
• وحيث اتخذت الدين ستارا في تحقيق مآرب الذوات والأفراد .
• فلم يبارك الله في مشروع من مشاريعها تلك العديدة .. لأنها كانت تؤسس من منطلقات النفاق والرياء .
• فكل مشاريع ( الإنقاذ ) نالها وأصابها الفشل الذريع والخيبة والخذلان !! .
• كما أن كل استثمارات ( الإنقاذ ) يشتكي من المماحكة وعدم المباركة !! .
• وهي تلك البلاد التي لم تخلص من حالات الحروب والانتكاسات والأحوال المتردية .
• أقدام حكمت السودان لأكثر من ستة وعشرين عاما ثم لا نجد لها بوادر الخير برا او بحرا او جوا .
• وكل سنة تمر على الشعب السوداني هي أوجع وأفظع من سابقتها .
• نظم الحكم في العالم تجتهد في إقامة المزيد والمزيد من البنية التحتية للبلاد ،، ونظام ( الإنقاذ ) في السودان يجتهد في تحطيم وتهشيم البنية التحتية القائمة من قبل !! .. جدل يفرض السخرية على حكومة حكمت السودان يوما باسم الدين الإسلامي وباسم ( الإنقاذ ) ,, وهو جدل يجلب اللعنة الشديدة على هؤلاء الذين اتخذوا الدين الحنيف مطية في تحقيق مطامع الذوات .
| |
|
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
| |
سيد عبد القادر قنات
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست