بكرى صالح .. و البطانة الصالحة .. ؟؟ بقلم حمد مدنى

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-19-2024, 04:12 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-06-2017, 06:49 PM

حمد مدنى
<aحمد مدنى
تاريخ التسجيل: 12-04-2014
مجموع المشاركات: 72

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
بكرى صالح .. و البطانة الصالحة .. ؟؟ بقلم حمد مدنى

    05:49 PM April, 06 2017

    سودانيز اون لاين
    حمد مدنى-
    مكتبتى
    رابط مختصر




    كما هو معلوم فان جليس الانسان او شلته كما نقول نحن السودانيين هو من يشكل شخصيته و يحدد مواقفه الى حد كبير .. و كلما كان الجليس قريبا من و لصيقا و حاذقا و موثوقا كان تاثيره اكتر و اكبر .. فاذا بلغ الجليس مرتبة البطانة للجليس دخل الى اعماقه و عاش فيها .. و قاده ووجهه حيث يريد .. و شلة او بطانته الانسان هم خاصته الذين يطلعون على داخل امره .. و ما من انسان الا وله بطانة و اكثرهم يختار بطانته و اخرين تفرض عليهم بخبث و ذكاء و دهاء .. و المرء كما يقولون على دين خليله فلينظر احدكم من يخالل .. لذا فالصاحب ساحب كما يقولون .. و فى حديث المصطفى ( ً ص) : الجليس الدائم اما حامل مسك و تشم منه رائحة حلوة و معين وناصح و صديق صدوق .. او نافخ كير و معه رائحة كريهة و صولى غاش مخادع يمشى بالفتنة يحسن القول لكنه كما وصف الله تعالى فى كتابه : ( و ان يفولوا تسمع لقولهم ) .. و كلما كثرت مسؤليات الانسان و انشغالاته زاد اثر و دور البطانات عليه سلبا كان ام ايجابا .. فيضطر عندها للتفويض و التوكيل و الانتداب انشغالا بقضايا اخرى او ميلا لاخذ قسط من اراحة .. و قد جاء فى حديث النبى الاعظم ( ص) : ( ما من وال الا و له بطانتان بطانة تامره بالمعروف و تنهاه عن المنكر و بطانة لا تالوه خبالا فمن وقى شرها فقد وقى و هو من التى تغلب عليه منهما ( يعنى اى من الاولى او الثانية .. و قال ( ص ) ايضا : ( اذا اراد الله بالامير خيرا جعل له وزير صدق ان نسذ ذكره و ان ذكر اعانه )
    فهنيئا لمن كانت له بطانة صادقة واعية مخلصة تنصحه و تصدقه و تردعه ان اخطا .. و لا توهمه و تغشه لتاكل دنياه و تتمتع بسلطانه و امتيازاته و تقرب لحمه من النار و من الدمار و الخراب نظام حكمه و ذلك باخفاء الحقائق عنه و نشر الظلم بسلطانه .. و السرقة بيمينه .. و الكلام بلسانه .. و التسلط على العباد بهيمنته .. و ربما هو لا يعلم بذلك و تستخدم عبارات ( اوامر من فوق ) و صدق المولى عز و جل حين يصف لنا ذلك بقوله : ( لقد ابتغوا الفتنة و قلبوا لك الامور من قبل و يتولون وهم فرحون ) تمعن قوله و قلبوا لك الامور تجد انها نظروا و اوهموا و قلبوا الحقائق .. و من هم .. ؟؟ هم اهل الثقوى و اعمدة النظام و الاصدقاء و الموالون .. وفى التاريخ الانسانى عبر عديدة و شواهد كثيرة امام اعين الناس و لا يجوز ان ان تكون خافية على حاكم او اى سياسى لانها تعتبر من ابجديات العمل السياسى و لا يعذر حاكم بجهلها..فمن الذى قضى على حكم فرعون او ليس هو وزيره هامان الذى ورد ذكره فى القران مرات عديدة و الذى زين له كفره بل وجعله الاها.. و كم كانت جريمة الوزير ابن العلقمى ذلك الخائن و الذى تحدثنا كتب التاريخ انه كان حازما خبيرا بسياسة الملك وكان كاتبا فصيح الانشاء .. مع انه الاقرب للخليفة عندما اشار عليه بنخفيض عدد الجيش الى عشرو الاف فقط و الموافقة على الاستسلام فطار الخليفة المعتصم مع ( الف طباخ فى قصره ) امام التتار و سقطت بغداد .. ؟؟
    هكذا ايضا كانوا بطانات حكام العرب الهالكين فى عصرنا الحديث فقد كانوا الى اخر لحظة يزينون لهم اعمالهم و يغررون بهم ..انظرالى صدام حسين و كيف صوروا له انه و بمجرد اطلاق رصاصة واحدة على بغداد حتى تثور الامة العربية كلها و تزلزل الارض تحت اقدام الامريكان و تلقى بكل العملاء فى مياه الخليج والى مزبلة التاريخ .. ؟؟ او حسنى المبارك و التقارير التى كانت تقول ان هؤلاء شوية عيال خليهم بيتسلوا و ان كل شئ تمام يا ريس .. ؟؟ او زين العابدين بن على و قولته المشهورة الان فهمت .. ؟؟ و القذافى و مستشاريه الذين صوروا له الثوار بانه مجموعة من الجرزان المرتزقة فخرج على قومه فى ( ركشتة ) وهو يصيح طاردوهم من دار لدار من زاوية لزاوية و زنقة زنقة و و اتضح انه كان كان اخر من يعلم .. ؟؟ و سقط و سقطوا معه .. ؟؟
    ان بطانة الحاكم الفاسدة تود ظلم الحاكم لان فى عدله خسارة كبيرة لهم و فقدان لامتيازاتهم .. و فى ظلمه ايضا احتقان للشعوب تجعله بحاحة الىهم .. و لانه ان عدل لامن و نام و ما احتاج اليهم .. و هم يتمنوم ان يرتع ليرتعوا و ينهبوا و ان يضعف ليبقوا .. ؟؟
    قال عمر بن الخطاب رضى الله عنه و جزاه عنا كل خير من ولى امر المسلمين شيئا فولى رجلا لمودة او قربة بينهما فقد خان الله و رسوله و المؤمنين .. ؟؟ و قال عمر بن عبد العزيز لجليسه عمرو بن مهاجر يا عمرو : اذا رايتنى قد ملت عن الحق فضع يدك فى تلابيبى ثم هزنى ثم قل لى : ماذا تصنع .. ؟؟ فقد كان هذا شانه و لحرصه على الاستقامة فقد كان يبحث عن جليسه و بطانته بل و يحثهم على نقده و نصحه و يراقبهم و يختبرهم بين الحين و الاخر .. و عن بن حازم رحمه الله قال ك لما استخلف عمر بن عبد العزيز قال : انظروا رجلين من افضل من تجدون فجئ برجلين و كان اذا جلس مجلس الامارة امر فالقى لهما وسادة فقال لهما : انه مجلس شر و فتنة فلا يكن لكما عمل الا النظر الى فاذا رايتم منى شيئا لا يوافق الحق فخوفانى و ذكرانى بالله عز و جل.. و كتب اليه طاووس بناء على طلب منه نصيحة يسطر واحد فقال : اذا اردت ان يكون عملك خيرا كله فاستعمل اهل الخير و السلام .. هكذا كان خيار هذه الامة فى عهدها الذهبى .. و هؤلاء كانو قدوتها و رموزها فقذ عملوا بقوله سبحان و تعالى : ( يا ايها الذين امنوا لا تتخذوا بطانة من دونكم لا يالونكم خبالا ودوا ما عنتم قد بدت البغضاء من افواههم و ما تخفى صدورهم اكبر قد بينا لكم الايات ان كنتم تعقلون ) صدق الله العظيم
    و اذا عدنا الى جماعتنا هنا السودان ترى كم مرة قالت بطانات الرئيس عندنا من مستشارين و مساعدين و نواب للرئيس اخطات يا عمر البشير .. ؟؟ كلا و لا كرامة فالكل يصفق للرئيس و يهلل للرئيس و يكبر بعد كل كلمة يقولها كما نرى على شاشات التلفاز .. بينما الشعب يعانى الفقر و الجوع و المرض و تردى الحالة المعيشية .. ؟؟ نعم لا نعتقد ان ذلك قد حدث من بطانة الرئيس البشير خلال الما يقارب الثلث قرن من الزمان .. الشعب يكابد من اجل توفير رغيف الخبز و ثمن العلاج و الدواء و التعليم مكابدة شديد و نرى الرئيس البشير يحدثنا عن توفيره للهوت ضوك فى كل مكان بعد ان كانت اماكنه محدودة قبل مجئ الانقاذ كما قال .. و يحدثنا الرئيس عن امتلاك الشعب السودانى لهاتف الجلاكسى مما يعنى ان الرئيس مغيب تماما عن المشهد و لا يعلم شيئا عن معاناة الغالبية العظمى من الناس فى وطنه المنكوب بجماعته ممن يدعون الاسلام .. ؟؟ لو صارحوه بحقيقة الوضع المعيشى الماساوى للمواطن السودانى لانصلح حالنا من زمن و لم نصل الى هذا الدرك السحيق من الفشل و الفقر و المرض وغياب العدل و المساواة بين الناس .. وانما حال الرئيس البشير مثل حال الرئيس المصرى السابق مبارك يقولون له كل شئ تمام يا ريس .. ؟؟ عندما تخرج مظاهرة احتجاج على وضع اقتصادى صعب يقولون له ديل شوية شماشة او عملاء للامريكان .. ؟؟ و سير سير يا البشير .. و لم يقل له احد من البطانة التى حوله لى وين سايرين يا البشير .. ؟؟ لم يقل له احد من مستشاريه او مساعديه : كفاية ربع قرن من الفشل فقد اخطانا الطريق فلنسلم الامانة الى اهلها .. ؟؟ وهذا ايضا حال الوزراء ايضا من جماعته لا احد يقول لهم اخطاتم .. ؟؟ او نجد وزيرا قد خالف الرئيس مرة .. ؟؟ مع ان الخطا من طبع البشر و جل وعظم شانه من لا يخطئ .. للاسف الشديد ان بطانات مرؤسينا ممن يزينون الفعل و ضده لهم .. ؟؟ و يصفقون له حتى يتوهم ان الله تعالى اختاره و رفعه فوق مستوى البشر و ان قال قولا فالمقال صحيح .. ؟؟ و لماذا لم نرى من يخرج من الوزراء و المسؤلين علينا غاضبا مخاصما و مقدما استقالته منذ بداية الانقاذ الى الان لاختلاف ما .. ؟؟ و لماذا لم نرى من هذه البطانة من بنتقد و من ينصح كما كان يفعل خيار حكام الامة من الصحابة .. ؟؟ بل و من جملة الناس العاديين الذين كانوا يخطئون الوالى امام جمهرة من الناس فيعود الى جادة الصواب .. فلنرجع الى خطبة ابى بكر الصديق عندما و لى الامر عندما قال اطيعونى ما اطعت الله .. والا فلا طاعة لمخلوق فى معصية الله .. و الى خطبة عمر بن الخطاب لنرى مدى حرصهم على الاستقامة دعاهم الى البحث عن الجليس الناصح و البطانة الصالحة .. ؟؟ و تلك المراة التى وقفت فى وجه امير المؤمنين فى تحديد المهر .. او ذلك الاعرابى الذى قال لعمر بن الخطاب لا سمع و لا طاعة بعد ان راى شبهة فساد فى جلباب عمر بن الخطاب الطويل ..؟؟
    نخشى على رئيس الوزراء الجديد بكرى صالح من بطانة السوء تلك التى تزين له الباطل و تخدعه بما هو ليس موجود فى ارض الواقع السودانى من جوع و مرض و انتشار للفقر بين معظم افراد الشعب السودانى .. ؟؟ و تخون له كل مخالف لهم فى الرائ و مصلح و محب لوطنه .. ؟؟ نخشى علي تجربة بكرى من ديناصورات السياسة السودانية اولئك الذين بلغوا من العمر عتيا و ما زالوا يلهثون وراء المناصب عبر مختلف الانظمة .. اولئك الذين يسوقون لانفسهم و يزكونها و هم يحملون لوحة دعائية مكتوب عليها ان خير من اخترت القوى الامين زظورا و بهتانا .. ؟؟
    اختر بطانة صالحة فما زال الخير فى ابناء السودان المخلصين كبيرا .. افتح بابك و قلبك لهم و شاورهم فى امرك يسددوك .. سهل حجابك و افتح ابوابك لمخالفيك قبل موالييك .. انصر المظلوم و استمع اليه .. اقمع الظالم و لا تاخذك رافة باى فاسد و لكل من اكل مال اليتامى و الارامل و الفقراء و كل من تطاول على المال .. و لكل من تدور عليه شبهة فساد .. و عليك بفتح ملفات الفساد و التحلل من المال المسروق فهذ حق من حقوق الناس فلا شئ يسقط بالتقادم فى الحقوق .. ؟؟ اجعل شعارك : من اين لك هذا و لتكن البداية بمن حولك .. و نضمن لك نصرالله و التفاف الامة السودانية حولك و حول برامج اصلاح الوطن و الدولة و اعادة الثقة و الامل الى الشعب السودانى الذى فقد الثقة بالانقاذ .. ؟؟
    دعونا نتفاءل لاخر مرة و لننسى خلافاتنا مع الانقاذ جانبا .. و لننظر الى الوطن السودا ن .. فالوطن يوشك على الغرق و الضياع ..؟؟
    اعانك الله على ما انت عليه و ما ال اليك من مسؤلية هى مصيبة حقا و حقيقة .. و رزقك الله البطانة الصالحة و التى يكون بها صلاحك و سلامة طريقك .. و اراك الحق حقا و الباطل باطلا .. ؟؟

    حمد مدنى
    [email protected]

    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 06 ابريل 2017

    اخبار و بيانات

  • اليابان تقدم أكثر من 2.5م دولار دعما لإنشطة المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين بالسودان
  • عندما يغيبُ سلطانُ الدولةِ تُزهقُ الأرْواحُ ويُرَاقُ الدمُ الحرام!!
  • مناشدة هامة وعاجلة للسيد الرئيس عمر البشير من منظمة جنوب كردفان لحقوق الانسان وتنمية جبال النوبة
  • الجبهة الوطنية العريضة فى الذكرى الـ (32) لانتفاضة 6 ابريل معا من اجل ايقاف الاقتتال بين الكبابيش
  • كاركاتير اليوم الموافق 06 ابريل 2017 للفنان عمر دفع الله عن على الحاج
  • الإخوان المسلمون : البرلمان مجرد شكل يتحكم فيه أشخاص
  • استدعاء مدير البنك المركزي بالبرلمان حول مخالفات مالية
  • رجال الأعمال الأمريكان يستفسرون عن معلومات الاستثمار بالسودان
  • اعتبر ما جرى في الجزيرة أبا كلام فارغ صادر من دراويش المهدي: سمعت من "الوطني" ما يطمئن وجاهز للعب
  • موسى محمد أحمد يبحث مع أبو القاسم إمام سبل التنسيق والتعاون لتعزيز مسيرة السلام والاستقرار بالبلاد
  • رأى أن مخرجات الحوار بلا تنفيذ ستكون (إعلان سياسي) علي الحاج يكشف عن مشاورات مع بكري حول المشاركة ف
  • اتجاه لصرف المرتبات عبر (الموبايل)
  • معتمد أم درمان يشكل لجنة للتحقيق في الحادث حريق ضخم يقضي على كوابل كهرباء ومواسير بأمدرمان
  • (100) ألف أسرة فقيرة بالخرطوم خارج التأمين
  • احتجاجات بالقضارف على تعليق العمل في وزارة التخطيط العمراني
  • بكري حسن صالح: المنظمات السالبة تُخفي سهام القتل
  • المجلس: تراجع 21% في توزيع الصحف العام الماضي "الصيحة" تقفز للمركز الثاني في ترتيب الصحف "الشاملة"


اراء و مقالات

  • نظرية المؤامرة ...حقيقة المؤامرة (الحلقة الأولى) بقلم الريح عبد القادر محمد عثمان
  • رجل المهمات الصعبة..أخر طلقة..ن بقلم اللواء تلفون كوكو أبوجلحة
  • متى يتوقف الرعي الجائر على جيوب المواطنين بقلم د . الصادق محمد سلمان
  • النوبة يحرضون على إغتيال ياسر عرمان و مطاردة مبارك أردول بقلم عبير المجمر سويكت
  • العالم في 2025 تقرير مجلس الإستخبارات الوطني الأمريكي : عالم متغير بقلم بابكر فيصل بابكر
  • زمان الناس هداوة بال ... وإنت زمانك الترحال .. ياكابلي ( 2 ) بقلم صلاح الباشا
  • كنائسنا ليست للأستثمار، وأجراسها لم تنادي يوما بالعنصرية ياهولاء بقلم الفاضل سعيد سنهوري
  • هلال ومريخ الحكومة بقلم كمال الهِدي
  • كان حراماً..!! بقلم الطاهر ساتي
  • الخيار العسكري لا يجدي نفعاً مالم يقترن بالخيار الفكري بقلم // الكاتب العراقي حسن حمزة
  • الرواتب ليست ام النهايات وام البدايات....!! بقلم سميح خلف
  • المعركة حول مستقبل سوريا بقلم ألون بن مئير
  • البشير .. بالله.. بالله.. دع النار تحرق المرغوت بقلم إسحق فضل الله
  • عندما حَلَقَ الإخوان دقونهم! بقلم عبد الله الشيخ
  • علي الحاج رجل الساعة..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • ولا حاجة !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • السودان والدور الإقليمي بقلم الطيب مصطفى
  • الحسن الميرغني ،ولغة الطرد!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • عُشاري وعبدالله.. قوموا خلوا الضيق! بقلم البراق النذير الوراق
  • قرارات مجلس التحرير جبال النوبة في ميزان دم شهدائهم لا يمكن التنازل عنها بقلم محمود جودات
  • جبل الخير والدمار والأبادة قصة قصيرة جديدة بقلم هلال زاهر الساداتي
  • (انتفاضة 1985 وليلة الجنرالات ) من وثائق العميد(م) السر أحمد سعيد.
  • أهلي الحمر و الكبابيش...الشيطان الاكبر يقبع في الخرطوم! بقلم الصادق جادالله كوكو
  • بعيداً عن الرَّمل، صوبَ الفيل أو فلنُسَمِّ الأشياء بأسمائها بقلم عادل القصَّاص
  • حرب الإخوه الأعداء حمر والكبابيش بقلم ياسر قطيه
  • اغتصاب الرواتب ومصادرة الحقوق كاحتلال الأرض وقتل النفس بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • رسالة مولانا وصلت بقلم نورالدين مدني

    المنبر العام

  • نبـــض أبريـــل - شعــر هاشـــم صديــــق
  • هل مازال حزبكم الاحمر , مقاطع الكتابة ومتشبث بالشفاهة ,, (اليسار السوداني)
  • قادة حزب البشير بولاية القضارف يشاهدون فيلم جنسي اثناء مؤتمرهم التنشيطي ..
  • " السيسا " تكشف عن تورط منظمات اجنبية في اعمال ارهابية تحت ستار العمل الطوعي
  • ماجاهزين
  • أعرفوا لي الغِلوتيّة دي، أها ...
  • 6ابريل.
  • رسالة في بريد ابو روضة!
  • وردةُ لعروةِ ابريل ..
  • من أي منطقة بالسودان هذا العازف المبدع ؟ ***
  • السودان يتخلى عن فواكه مصر كلياً.. والبديل من المغرب العربي ولبنان وسوريا واسبانيا
  • القيدُ القاصِمُ
  • كل 6 أبريل وانتم بخير
  • وداعاً sudan.net























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de