من وكري الشيوعي إلى العزيز البخاري عبد الله الجعلي (1977) (2-2) بقلم عبد الله علي إبراهيم

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-04-2024, 04:03 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-06-2017, 08:02 PM

عبدالله علي إبراهيم
<aعبدالله علي إبراهيم
تاريخ التسجيل: 12-09-2013
مجموع المشاركات: 1961

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
من وكري الشيوعي إلى العزيز البخاري عبد الله الجعلي (1977) (2-2) بقلم عبد الله علي إبراهيم

    07:02 PM April, 06 2017

    سودانيز اون لاين
    عبدالله علي إبراهيم-Missouri-USA
    مكتبتى
    رابط مختصر






    كتبت هذه الرسالة إلى الدكتور بخاري عبد الله الجعلي وأنا قيد التخفي ضمن الكادر السري للحزب الشيوعي بين 1973-1978. واحتفظت بها كل هذه السنوات. ولا أعرف إن كنت بعثتها له، أو أنه استلمها. وكان بلغني من رفاقي أنه سألهم عن أحوالي في غيهب الشيوعيين. وكان ينشر أيامها بجريدة الأيام سلسلة مقالات عن جيل مؤتمر الخريجين والحركة الوطنية عنوانها "الفكر الذي ضاع والجيل الذي ولى". ودارت حول ما يستوجب عمله لاستثمار أندية الخريجين. وعرضت عليه بعض الأفكار حول ما ربما فعلنا لخاطر توقير ذلك الجيل ومأثرته الوطنية. فاقترحت أن تخدم أندية الخريجين، التي استولى عليها الاتحاد الاشتراكي كدور حزبية، إلى أندية-معاهد يقبل عليها من بقي من ذلك الجيل للأنس والترويح. ولكن بوسعنا أن نحولها أيضاً إلى معاهد بحثية شغلها التوثيق لتجربة مؤتمر الخريجين وجيل الاستقلال. فلم أعرف إلا من قريب، ومن رسالة للماجستير للدكتور البوني، عن دور الحريجين الشجاع الكبير في إضراب مزارعي الجزيرة عام 1946. وأفصل في هذا الجزء ألخير من الرسالة القديمة في ما بوسع هذه الأندية عمله كمعاهد للبحث. فإلى الجزء الأخير من الرسالة:

    أعتقد أن الشكل الجديد لحياة واستمرار هذه الأندية هو المعهد/ النادي: وقوام ذلك
    أن ينشأ في هذه الأندية [بدءاً بشيخ الأندية في أم درمان] معهد لأبحاث مؤتمر الخريجين تحت إشراف مثقفين مؤهلين متطوعين
    بتجميع المكتوب والمصور وغيره من وثائق تلك الفترة وتسجيل الروايات من حملتها من الخريجين وحفظها حفظاً وثائقياً صحيحاً
    تشجيع البحث في مسائل الخريجين والحركة الوطنية مثل أعمال الترجمة Biography وغيرها.
    التوفر على النشر عن الخريجين بأسبقية خاصة للتراجم الذاتية والمذكرات التي يحفزها المعهد ويقابل التزاماتها المالية والبحثية.
    "لقد أبعدت هذا المعهد عمداً من الجامعة لكي نتيح له نشاطاً بحثياً لا "يُعَسمه" انضباط الجامعة (شرف، شرف أولى...الخ) ولا ضغائنها البحثية (كثير من مؤرخي الوثائق المكتوبة قليل الثقة في الوثائق الشفاهية). وأردت أن يلج ساحته باحثون مؤرقون [قد يكون أرق الواحد منهم كتابة نبذة من سطور تعرف بجده الخريج] ليس في تراتيب الجامعة البحثية حيزاً لاستيعاب أرقهم الصغير.
    ولم أقصد بهذا الاستبعاد أن يتحلل من شروط البحث المعلومة الدقيقة التي نأمل أن يبثها هؤلاء المثقفون المشرفون إلى ناشئة الباحثين بتعاطف وصبر ودأب لا بحد اللوائح.
    التمويل:
    منح حكومية.
    عطايا أهل الفضل وأوقافهم.
    مردود نتاجه الفكري [مثلاً قد يوزع شرائط كاسيت عليها نشيد المؤتمر وغيره بأصوات فنانين ذائعين وبتعديلات متفق عليها].
    ويمكن لهذا المعهد/ النادي
    أن يضم في أم درمان مثلاً المكتبة المركزية وينعشها بتركيز على ان تضم كل ما كتب من الخريجين والحركة الوطنية وكل ما كتبه الخريجون.
    أن تعني أيضاً بجمع وثائق العمل السياسي المعاصر وتوفيرها ودرسها (في سمنارات) لكي يكون أداة لنشر الاستنارة بين الكادر السياسي السوداني في مختلف الأحزاب والتجمعات.
    ومتاح للنادي، حين تتأطر مهمته السابقة، أن يمارس الدور الذي رسمته له بواسطة أعضاء استوعبوا قيمة الساحة التي ورثوها. إذ بغير ذلك لا تملك أن تحول دون النادي "ولعب الورق وتزجية الفراغ"، أي إنك لا يمكن أن تحول دون النادي من أن تكون نادياً".
    ملحق:
    تعليق على كلمة لك بتاريخ 16/1/76 عن المثقفين:
    تقول في كلمتك: "إن قلة من المثقفين الصامتين تستطيع أن تفهم صيغة الديمقراطية كما هي مطبقة في الجزائر ومصر وتنزانيا وزامبيا وموزمبيق وأنغولا والاتحاد السوفييتي وبولندا وتشيكوسلوفاكيا ولا تستطيع تفهم صيغة الديمقراطية بالصيغة المطبقة بها في السودان".
    "إن هذه القلة تستطيع أن تجد منطقاً في صيغة تحالف قوى الشعب العامل.... الخ"
    لم يطرأ لك أن تتساءل كيف سيتوفر لهؤلاء الصامتين رفع مؤاخذتك لهم باضطراب المنطق. لقد أخذت الشباطين. لا تتكلم وحدك فحسب بل تؤاخذ أيضاً. لا تجعل من صمتنا إفحاماً. يقول العاشق: الليل عليّ ليلين. وأنت تجعل من صمتنا صمتين.
    ومع ذلك أقّدر استغرابك لميلنا لبعض صيغ الديموقراطية الجديدة وكراهيتنا لصيغة السودان الحالية المعروضة كديمقراطية جديدة.

    في هذه العجالة أقول: نحن، من الناحية النظرية أقله، متماسكون في النظر إلى ما يعرف بالديمقراطية البرجوازية كاستمرار في الديمقراطية الجديدة وفقاً للمقولة الفلسفية عن الاستمرار والانقطاع. صيغة الديمقراطية الجديدة ليست انقطاعاً عن الديمقراطية البرجوازية (وستمنستر) بما أمدت به الإنسان من حقوق (حرية التعبير، التنظيم، الإضراب... الخ) وإجراءات أساسية لصيانة تلك الحقوق (الاقتراع السري إلخ). لقد قلنا منذ مؤتمر حزبنا الرابع (1967) في "الماركسية وقضايا الثورة السودانية" إن النضال من أجل الديمقراطية الجديدة يمر عبر النضال من أجل الحقوق الديمقراطية البرجوازية. هذه الحقوق التي قال عنها كاشو زعيم النقابات الإسبانية السرية، ملخصاً تجربتهم في ظل الفرانكفوية:

    "We learn that formal freedom are not just bourgeois، they are human. "

    (ترجمة لاحقة للعبارة الإنجليزية: لقد أدركنا أن الحريات الشكلية ليست مجرد حريات برجوازية، إنها حريات إنسانية".

    ولهذا فأية صيغة للديمقراطية الجديدة (السودان أو غيره) يجب أن تخضع للتنقيب عن توفر الحقوق الأساسية في بنيتها وتوجهاتها وإجراءاتها وإلا كانت انقطاعاً، أي استبداداً يتسمى بما شاء. ولهذا حذرت وثيقة لنا اسمها قضايا ما بعد المؤتمر الرابع (1968) من أن تتحول حملتنا إلى الديمقراطية الجديدة إلى "نداء من فوق رأس البيوت" حين تشدد على المحتوى الاجتماعي للديمقراطية على حساب الحقوق الديمقراطية.

    هذا الخيط النظري هو الذي حكم في الغالب صورة تحالفنا مع سلطة 25 مايو بما يعرف بالاحتواء الشيوعي. وقفنا مثالاً ضد الأمر الجمهوري الخامس الذي عطل حق الإضراب للطبقة العاملة. وقفنا ضد المصادرة لأنها اعتداء على حق أساسي لطبقة الرأسماليين وحقهم في جمع المال، والاحتفاظ به، وحق الدفاع عن شرعية ملكيتهم له. ووقفنا ضد تطهير الأساتذة من الجامعة من علٍ ولم نسلم من تجاوزات وإعفاءات.

    كان محور صراعنا (أو احتوائنا) لشريحة البرجوازية الصغيرة الحاكمة هو الديمقراطية الجديدة في علاقتها بالحقوق الأساسية. وقد منع تجلي صراعنا هذا في أساسه العميق مواقف جماعة منا (معاوية أخوان) آثرت أن تتخلى عن هذا المرتكز النظري لتمارس الاحتواء لتنتهي إلى حليف لا يؤبه به حالياً.

    تصادف قراءتي لتقرير الحكم الشعبي المحلي أثناء إعدادي لهذا الخطاب. ولقد سمينا قانون الحكم الشعبي المحلي في نقدنا له عام 73 بـ "حكومة المحافظين" قياساً على حكومة المفتشين. وها هي اللجنة تقرنا على ذلك.

    ومع ذلك فالشاهد أن اللجنة انتقدت طريقة الاقتراع في المجالس الشعبية (عدم ضبط التسجيل، مصادرة حق الطعن، التصويت العلني برفع اليد*). مما يؤيد رأينا في ضرورة تلازم الحقوق الأساسية (والإجراءات التي تكفلها) مع أية صيغة للديمقراطية الجديدة.

    أرجو أن تكون هذه مقدمة لحوار حول هذه المسألة لو شئت. فمن حق إنسان في العمل العام مثلك علينا أن نوفر له ما ينيره حول اعتقاداتنا وممارساتنا من غير أن نقره على قناعته في شرعية حوار لا طرف ثانِ له.

    *بل كان أوضح مظاهر انتخابات المجالس الشعبية الأخيرة هو الاحتجاج الذي طفحت به الصحف عن رداءة الاقتراع وفوضاه.





    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 06 ابريل 2017

    اخبار و بيانات

  • اليابان تقدم أكثر من 2.5م دولار دعما لإنشطة المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين بالسودان
  • عندما يغيبُ سلطانُ الدولةِ تُزهقُ الأرْواحُ ويُرَاقُ الدمُ الحرام!!
  • مناشدة هامة وعاجلة للسيد الرئيس عمر البشير من منظمة جنوب كردفان لحقوق الانسان وتنمية جبال النوبة
  • الجبهة الوطنية العريضة فى الذكرى الـ (32) لانتفاضة 6 ابريل معا من اجل ايقاف الاقتتال بين الكبابيش
  • كاركاتير اليوم الموافق 06 ابريل 2017 للفنان عمر دفع الله عن على الحاج
  • الإخوان المسلمون : البرلمان مجرد شكل يتحكم فيه أشخاص
  • استدعاء مدير البنك المركزي بالبرلمان حول مخالفات مالية
  • رجال الأعمال الأمريكان يستفسرون عن معلومات الاستثمار بالسودان
  • اعتبر ما جرى في الجزيرة أبا كلام فارغ صادر من دراويش المهدي: سمعت من "الوطني" ما يطمئن وجاهز للعب
  • موسى محمد أحمد يبحث مع أبو القاسم إمام سبل التنسيق والتعاون لتعزيز مسيرة السلام والاستقرار بالبلاد
  • رأى أن مخرجات الحوار بلا تنفيذ ستكون (إعلان سياسي) علي الحاج يكشف عن مشاورات مع بكري حول المشاركة ف
  • اتجاه لصرف المرتبات عبر (الموبايل)
  • معتمد أم درمان يشكل لجنة للتحقيق في الحادث حريق ضخم يقضي على كوابل كهرباء ومواسير بأمدرمان
  • (100) ألف أسرة فقيرة بالخرطوم خارج التأمين
  • احتجاجات بالقضارف على تعليق العمل في وزارة التخطيط العمراني
  • بكري حسن صالح: المنظمات السالبة تُخفي سهام القتل
  • المجلس: تراجع 21% في توزيع الصحف العام الماضي "الصيحة" تقفز للمركز الثاني في ترتيب الصحف "الشاملة"


اراء و مقالات

  • بكرى صالح .. و البطانة الصالحة .. ؟؟ بقلم حمد مدنى
  • ليست احلامنا الذهاب الي باريس، بل نضالنا لنصنع من الخرطوم باريس افريقيا والعالم بقلم مبارك أردول
  • نظرية المؤامرة ...حقيقة المؤامرة (الحلقة الأولى) بقلم الريح عبد القادر محمد عثمان
  • رجل المهمات الصعبة..أخر طلقة..ن بقلم اللواء تلفون كوكو أبوجلحة
  • متى يتوقف الرعي الجائر على جيوب المواطنين بقلم د . الصادق محمد سلمان
  • النوبة يحرضون على إغتيال ياسر عرمان و مطاردة مبارك أردول بقلم عبير المجمر سويكت
  • العالم في 2025 تقرير مجلس الإستخبارات الوطني الأمريكي : عالم متغير بقلم بابكر فيصل بابكر
  • زمان الناس هداوة بال ... وإنت زمانك الترحال .. ياكابلي ( 2 ) بقلم صلاح الباشا
  • كنائسنا ليست للأستثمار، وأجراسها لم تنادي يوما بالعنصرية ياهولاء بقلم الفاضل سعيد سنهوري
  • هلال ومريخ الحكومة بقلم كمال الهِدي
  • كان حراماً..!! بقلم الطاهر ساتي
  • الخيار العسكري لا يجدي نفعاً مالم يقترن بالخيار الفكري بقلم // الكاتب العراقي حسن حمزة
  • الرواتب ليست ام النهايات وام البدايات....!! بقلم سميح خلف
  • المعركة حول مستقبل سوريا بقلم ألون بن مئير
  • البشير .. بالله.. بالله.. دع النار تحرق المرغوت بقلم إسحق فضل الله
  • عندما حَلَقَ الإخوان دقونهم! بقلم عبد الله الشيخ
  • علي الحاج رجل الساعة..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • ولا حاجة !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • السودان والدور الإقليمي بقلم الطيب مصطفى
  • الحسن الميرغني ،ولغة الطرد!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • عُشاري وعبدالله.. قوموا خلوا الضيق! بقلم البراق النذير الوراق
  • قرارات مجلس التحرير جبال النوبة في ميزان دم شهدائهم لا يمكن التنازل عنها بقلم محمود جودات
  • جبل الخير والدمار والأبادة قصة قصيرة جديدة بقلم هلال زاهر الساداتي
  • (انتفاضة 1985 وليلة الجنرالات ) من وثائق العميد(م) السر أحمد سعيد.
  • أهلي الحمر و الكبابيش...الشيطان الاكبر يقبع في الخرطوم! بقلم الصادق جادالله كوكو
  • بعيداً عن الرَّمل، صوبَ الفيل أو فلنُسَمِّ الأشياء بأسمائها بقلم عادل القصَّاص
  • حرب الإخوه الأعداء حمر والكبابيش بقلم ياسر قطيه
  • اغتصاب الرواتب ومصادرة الحقوق كاحتلال الأرض وقتل النفس بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • رسالة مولانا وصلت بقلم نورالدين مدني

    المنبر العام

  • تعازينا للأخ حسين ملاسي في وفاة والدته..
  • أسماء السيارات في السودان حسب تصنيف السماسرة:
  • *** اليوم اول رحلة للخطوط السعودية الى بورسودان ***
  • سرمدية الطين
  • أمريكا قد تلجأ للعمل العسكري في سوريا .. هل تؤيد ؟
  • الخرائط المستخدمة فى دراسات سد النهضة لا تتضمن الحدود السياسية
  • أين كنتم؟
  • مصر تدعم مرشح السودان فى انتخابات الأنوكا
  • هل من حق الزول الشين ان يتزوج ؟
  • أتوا نافع دا الحصل عليه شنو ؟ بقول للمعارضة لو كان عندكم عمر نوح ما بتمسكوا الحكم ،يا سبحان الله
  • الحركة الشعبية (ش) إلى أين؟
  • لا ولن ننسى مؤامرة سرقة الانتفاضة العظيمة في 6 ابريل 1985
  • نبـــض أبريـــل - شعــر هاشـــم صديــــق
  • هل مازال حزبكم الاحمر , مقاطع الكتابة ومتشبث بالشفاهة ,, (اليسار السوداني)
  • قادة حزب البشير بولاية القضارف يشاهدون فيلم جنسي اثناء مؤتمرهم التنشيطي ..
  • " السيسا " تكشف عن تورط منظمات اجنبية في اعمال ارهابية تحت ستار العمل الطوعي
  • ماجاهزين
  • أعرفوا لي الغِلوتيّة دي، أها ...
  • 6ابريل.
  • رسالة في بريد ابو روضة!
  • وردةُ لعروةِ ابريل ..
  • من أي منطقة بالسودان هذا العازف المبدع ؟ ***
  • السودان يتخلى عن فواكه مصر كلياً.. والبديل من المغرب العربي ولبنان وسوريا واسبانيا
  • القيدُ القاصِمُ
  • كل 6 أبريل وانتم بخير
  • وداعاً sudan.net























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de