المحبوب عبدالسلام.. جدل المصطلح وغموض المفاهيم! بقلم البراق النذير الوراق

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-15-2024, 06:12 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-26-2017, 05:06 AM

البراق النذير الوراق
<aالبراق النذير الوراق
تاريخ التسجيل: 01-13-2014
مجموع المشاركات: 66

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
المحبوب عبدالسلام.. جدل المصطلح وغموض المفاهيم! بقلم البراق النذير الوراق

    05:06 AM April, 26 2017

    سودانيز اون لاين
    البراق النذير الوراق-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر



    أكتب هذا المقال لسببين، الأول هو إيراد الأستاذ المحبوب عبدالسلام لبعض المصطلحات عبر حوار الصيحة(21 أبريل 2017) والتي أعتبرها منصة لمناقشة أفكاره التي تُعتبر مُتقدِّمة نوعاً ما عن بعض مفكري حركة الإسلام السياسي. أيضاً ما هو جدير بالنظر، قُرب أو بُعد ما يطرحه المحبوب من الناحية المفاهيمية عن الطرح العتيق للحركة الإسلامية في السودان ومنهجها، والذي وصل أوجهُ بالتدبير لإنقلاب الجبهة الإسلامية 1989، ومحاولات نسخ هذه التجربة استناداً على النظرية في بلدان أخرى تحت دعاوى (الهوية الإسلامية الجامعة)!
    السبب الثاني هو فتح نقاش حول مصطلح (الإسلام السياسي) كونه يفتح الباب حول تاريخانيته، أسسه، والمنطلقات التي يستند عليها الداعون إليه أو المفارقون له على ضوء التظورات الحاصلة في الفكر السياسي بشكل عام، وفكر بعض الجماعات الإسلامية على وجه الخصوص. ومدخلنا في هذا رؤى الشيخ حسن الترابي، مقرؤة مع الدعوات التي أطلقها و"مجموعته" قُبيل وفاته، كمثل رؤاه المحدَّثة عن نظرية الدولة والحكم، ودعوته "للحريات" والإصرار على تضمينها في الدستور، بُعيد انخراط حزبه في حوار الوثبة، في مقابل رؤى مفكرين إسلاميين من أمثال الشيخ الغنوشي.
    لقد كانت بعض ردود الأستاذ المحبوب في حواره مع الصحفي الهضيبي ياسين غامضة بعض الشئ، كونها تُربك القارئ حول التحولات التي حدثت في طرائق تفكيره وهو الإسلامي الملتزم مع الحركة الإسلامية والجبهة الإسلامية بجميع مسمياتها من مؤتمر وطني وشعبي لردح طويل من حياته السياسية. على سبيل المثال، وفي ردِّه على سؤال الهضيبي: إذن في تقديرك هل الإسلام السياسي وصفة ظاهرة غير محلية أو عالمية؟
    قال المحبوب: حتى لا نبتسر السياق المنطقي فنصل للنتائج التي لخصتها في مقال راشد الغنوشي إنجاز المؤجل، أن الإسلام السياسي، وهو مصطلح أجادل في أنه دقيق ومعبر وأصبح موضع اتفاق، مطالب بمراجعات جذرية ومواقف جديدة على نحو ما فعلت حركة "النهضة" بعد عامين من النقاش، ثم بعد ما حدث في مصر وبعد فصل الجنوب في السودان وتقسيم حماس وفتح للواقع الفلسطيني المنقسم أصلاً، ثم تطورات حزب العمل في الأردن، وأخيراً محنة بن كيران في المغرب وقبلها صراع خلافة النحناح في الجزائر بين أبو جرة والمقري، بين طارئ بلا تاريخ كان يحبذه الشيخ وبين أصيل ولكنه جامد. انتهى الاقتباس من الحوار.
    وكان المحبوب في مقاله الذي أشار إليه بعنوان(راشد الغنوشى ومؤتمر النهضة العاشر: إنجاز المؤجل) المنشور في 1 يونيو 2016 بعدد من المواقع، قد قال: إن الذى دعى النهضة الى المراجعة واستدعاها الى المستقبل، ليس مأزق الجماعة المصرية فقط، ولكن الحقيقة التى أضحت لا تغالط، استنفاد الإسلام السياسي لأغراضه، فلا مشاحة فى المصطلح ( الاسلام السياسي )، فهو دقيق مهما يكن الذى أطلقه ومهما كرهه الاسلاميون. انتهى.
    ومع اقراري بأن المحبوب ربما قصد أنه يتفق تماماً مع المصطلح عبر حوار الصيحة، إلا إنني كذلك اعتبر اختياره لكلمة (أجادل) يصبح مُربكاً خصوصاً عندما يرد من المحبوب الرجل الدقيق في اختيار العبارات، والعارف بمحمولات الكلمات واللغة. وباعتمادنا للمنهج التفكيكي في أبسط أشكاله، نرى أن هذا الارتباك ربما ناتج من عدم وصوله لقطيعة جدِّية مع ما أنتجه (الإسلام السياسي) من مآسي عبر تاريخه المُمِض، وربما يجدر القول بأن المحبوب والتيار الذي يمثله هم في حالة(خطوة إلى الأمام خطوتان إلى الوراء) كوصف مُعبِّر أطلقه لينين عبر كتابه بنفس الاسم عن أزمة الحزب الشيوعي السوفيتي! ولا مناص من ذلك طالما أنه لم يُقيِّم ويُمحِّص التجربة التي كان جزءً منها، ولم يضع عليها عين النقد الصارمة وهو القادر، وهو ما يجعلنا نوصفه ب(التبريري)! وما يجعل نظرتنا محل تأكيد استخدام المحبوب لمصطلح (الصحوة الإسلامية) وهو مصطلح يشير بدون مواربة لتيار أسَّس له المودودي، وتبعه فيما بعد سيد قطب، وهو تيار كما هو معلوم يذهب بإتِّجاه التمكين بالقوة ويتقاطع مع مفاهيم الديمقراطية والمواطنة والمساواة بمعناها الراسخ في الغرب، والتي أصبحت سمات أساسية للدولة الديمقراطية الداعمة لحقوق الأفراد والمجموعات السكانية داخل هذه الدولة دون تمييز على أساس المعتقد/الدين أو اللون أو الثقافة واللغة.
    إنني أزعم بأن كلمة(أجادل) لا تخدم السياق في الحوار إن أراد المحبوب القول باتفاقه التام مع المصطلح، فكلمة (الجدال وأجادل) معناها النقاش أو الخصام(ولا جدال في الحج) في أكثر المعاجم العربية الموثوقة. والكلمة كذلك تستخدم بكثرة عند المترجمين عن الإنجليزية في مقابل(Argue) وهي بحسب معجم كامبردج :to) speak angrily to someone, telling that person that you disagree with them). وترجمتي غير الرسمية لهذا النص من (معجم كامبردج) هي: التحدُّث بغضب لشخص ما، لتخبره أنك لا تتفق مع.. وهذا الأمر مُربك للقارئ كما قلت، خصوصاً أنه ينطلق من شخص يتحدث ويخبر اللغة الإنجليزية والعربية! فكيف ساغ له هذا المصطلح في ذلك السياق؟! ولنكون أكثر إنصافاً فإن المخرج الوحيد هو في أن يكون الصحفي الذي أدار الحوار قد صاغه بهذه الكيفية عوضاً عن المحبوب؛ وحتى أكون أكثر دقة، فقد سألت الأستاذ الهضيبي عن تلك الجزئية بالذات، فأكَّد لي إن الحوار كان عبر (الإيميل)، أي أن كل كلمة مكتوبة هي بيد المُحَاور نفسه وليس هناك تدخُّل من الصحفي!
    إن مطالباتنا باعتراف واضح من المحبوب لخطل تجارب الحكم القائمة أو التي قامت على الإسلام السياسي، وذهاب أصحابها لحشر التشريعات التي يعتقدون أنها مُستمدَّة من الدين(الإسلام) في الدساتير والقوانين الدنيوية، مطالبات مشروعة، كوننا لا نرى أن المشكلة في التجربة فقط، ولكننا (نجادل) بأن المُعضلة الأساسية كامنة في النظرية نفسها، وهو ما يتحاشاه المحبوب عبر محاولاته تحسين النظرية وتطويرها من داخلها، بدلاً عن القطيعة معها بالنظر إليها من زاوية النقد المُستقِلة. وما يجعل افتراضنا من الصلاحية بمكان، عزوف المحبوب عن نقد التجربة الماثلة في السودان، والركون إلى إلصاق وزرها ببعض الأشخاص، كونهم قاموا بممارسات لا تتفق والمبادئ التي ينادون إليها، وتبرئة الشيخ الترابي والخارجين أو المُخرجين معه في خضم المفاصلة(1999-2000 م). وهذا خلاف بيننا لو يدري عظيم، فنحن نفترض أن الممارسات منشأها النظرية والمنهج، ومنتجها النهائي الوقائع القائمة. فالانقلاب نفسه منشأه النظرية، والممارسات والتشريعات منطلقة من النظرية، والتبريرات لهذه الممارسات والتشريعات، حتى في حالة الاعتراف بالأخطاء، أيضاً مستمدَّة من النظرية، وحتى الخلاف والمفاصلة كان سببها الاختلاف على بُنية فوقية وهي السلطة، لا خلاف جذري مبناه الفكر والتدبُّر في فجوات ونواقص النظرية! إن دعوتنا هذه منطلقها عشم بائن في التأسيس لموجة جديدة من التفكير تتقاطع مع القديم وتجلياته الماثلة في إدارة الدولة على أساس المعتقد، وعلى الرغم من أن قولنا هذا قد يجرُّ علينا بعض النقد، إلا أن بنا اعتقاد أن المحبوب عبدالسلام وفكره يمثلان مرتكزاً لهذه الموجة وحصاناً أسوداً في ارتياد مصاعبها.
    ولما كان المحبوب مُعجباً بأفكار المفكر الإسلامي التونسي راشد الغنوشي، وفي نفس الوقت من الحادبين على الدفاع عن أفكار الشيخ الترابي، يجدر بنا تنبيهه لاختلاف أصيل بين المُفكرَين(الغنوشي والترابي) خصوصاً في مفهوم الدولة، وهو مبحث قمين بالمحبوب فك الاشتباك فيه. فقد نقل كمال الجزولي المفكر اليساري المعروف عبر مقاله المنشور بسودانيل في 22 أبريل بعنوان (حتى ولو لم يقلها الغنوشي) قول الغنوشي: “أنا مسلم تونسي، تونس هي (وطني)، وأنا مؤمن بأن (الوطنيَّة) مهمَّة وأساسيَّة ومفصليَّة، فلن أسمح لأيٍّ كان بأن يجرَّدني من تونسيَّتي، ولن أقبل أيَّ عدوان على تونس حتَّى لو كان من أصـحاب الرِّسـالة الواحـدة .. تونسيَّتي هي الأعلى والأهم؛ لا أريد لتونس أن تكون ليبيا المجاورة، ولا العراق البعيد، بل أريد لها أن تحمي أبناءها بكلِّ أطيافهم وألوانهم السِّياسيَّة .. لقد تعاميتم عن الواقع.. وأسقطتم من حساباتكم الشُّعوب وقدراتها، وتحالفتم مع منظمات إرهابيَّة تدمِّر (أوطانكم). أنا جندي للدفاع عن تونس، ولن أسمح للإرهاب أن يستهدف (وطني)، لأن سقوط (الوطن) يعني سقوطي، عليكم أن تعُوا خطورة ما يحدث فـ (الوطن) هو الأهم يجب أن نقرَّ بـ (الوطنيَّة). أنظروا كيف أصبحـتم فـي عـزلة شعبيَّة بعد أن كنتم تراهنون على الحاضنات الشَّعبيَّة؛ لا يمكـن أن تبنـوا حاضـنة شعبيَّة واحدة دون هويَّة (وطنيَّة).. اتَّقـوا الله في (أوطانكم) وشعوبكم. انتهى الاقتباس من مقال الجزولي.
    في حين يقول الترابي ضمن كتابه (السياسة والحكم) الصادر من دار الساقي 2003 وفي صفحة 55 التالي: ومن تلك الاتجاهات ما كان هجراً للولاء للأمة الإسلامية الواحدة قصوراً على الحمية الوطنية أو القومية الواردة دعوى وعدوى من أوربا التي كانت نزعت إلى ذلك من عالم الولاء الكنسي المحيط، ففرقته شيعاً وطوائف وعصبيات قومية أحياناً. لكن تلك العصبيات المحدودة التي فشت عهود الكفاح للاستقلال السياسي تجاوزها الابتلاء المتطور وانبسطت عليها الآن الدعوات العالمية بوسائل التواصل العابر ونظم التعامل الغامر لتمايز الأقوام، وأصبح الشائع الآن الحديث عن الإسلام في سياق مقارنة الحضارات بدياناتها وثقافاتها الجامعة. انتهى. فأي المفهومين يتبنى المحبوب؟ وهل هو مع الوطنية التي يدعو لها الغنوشي أم مع الدعوة للثقافة الجامعة كما عبَّر الترابي؟! وهل يعتبر المحبوب الدعوة للوطنية هجراً للولاء للأمة الإسلامية كما عبَّر الترابي، أم يعتبر سقوط الوطن يعني سقوط الفرد كما عبَّر الغنوشي؟ هذا ما كان من اشتباهنا في استخدام المحبوب لبعض المصطلحات وتعارضه مع ما يدعو إليه في أكثر من مكان وتحركه بين الغنوشي والترابي في إطار غامض ومُربك، أما مناقشتنا لمصطلح (الإسلام السياسي) وقربه أو بعده من الطرح العام للمحبوب بحسب النظرية فسنفرغ له مساحة قادمة.





    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 25 ابريل 2017

    اخبار و بيانات

  • هيئة محامي دارفور تنعي رئيس الجمعية السودانية لحماية البئية معتصم بشير نمر
  • حنبنيهو.....تقرير الهوية والعنصرية فى السودان
  • توزيع حوالي 400 نسخة ورقية من إصدارة الخلاص بالقضارف
  • كاركاتير اليوم الموافق 25 ابريل 2017 للفنان عمر دفع الله عن حرب اليمن
  • الشيخ حمد آل ثانى يفتتح مدينة الشيخة عائشة بنت حمد عبد الله العطية لرعاية الأيتام في مدينة الدامر
  • الحركه الشعبيه لتحرير السودان شمال تطالب بتأجيل المفاوضات حتى تعالج أوضاعها
  • شركة برينكس الامريكية تبدى رغبتها الاستثمار في مجال المعادن بالسودان
  • فشل محاولة للانقلاب على سلفاكير قادها بول مالونق
  • أعالي النيل تسلم سلطات النيل الأبيض مطلوبين للعدالة
  • قوات حفتر تضطهد أساتذة جامعات سودانيين في ليبيا
  • وزير التعاون الدولي : السودان موعود بإنفراج إقتصادي كبير في الفترة المقبلة
  • طالبها بالكف عن التدخل في الشأن السوداني جهاز الأمن يؤكد استمرار دعم وإيواء حكومة الجنوب للحركات ال
  • استراليا تشيد بتعاون الحكومة السودانية بتسهيل وصول المساعدات للجنوبيين
  • مصرع وإصابة (58) في حادث تصادم بصين في جبل أولياء
  • تحرير (9) رهائن بكسلا من قبضة تجار بشر أجانب
  • الخرطوم تفتح مساراً إضافياً لتوصيل المساعدات لجنوب السودان
  • قرار بإزالة الأجسام غير المتفجرة في مناطق الحرب بدارفور
  • منع الصحافية إيمان كمال من دخول مصر وإعادتها من مطار القاهرة
  • بحر إدريس أبوقردة : (12%) من وفيات الأمهات بالتهابات ما بعد الولادة
  • قيادات بالمؤتمر الوطني تعلن تمسكها بتبعية أبيي للسودان


اراء و مقالات

  • أثار التعذيب الجسدية والنفسية التي أحدثها جهاز الأمن والمخابرات السوداني وشهادات حية للضحايا من
  • الملم دارفور بقلم د.أنور شمبال
  • فى القضية رقم 99 جبال النوبة.....الحكم بعد المداولة..3... بقلم نور تاور
  • الإستغلال المسيس للإرهاب يهدد سلام العالم بقلم نورالدين مدني
  • خط هيثرو في الخط سودانير تراودها أجواء ومطارات دول الاتحاد الاوربي تحليل اقتصادي: د.أنور شمبال
  • الشريحة الضالة : مفكر عربي.. والنٍعْم؟! بقلم د.شكري الهزَيل
  • بمناسبة مئوية وعد بلفور المشؤوم بريطانيا والولايات المتحدة و فرض التقسيم بقلم د. غازي حسين
  • محطة أبحاث الحديبة في سويداء قلوبنا بقلم خالد الطاهر العجيمي
  • معاناة السودانيين في مصر بقلم حسين بشير هرون آدم
  • التوب الابيض في البيت الابيض قمة الاناقة بقلم كنان محمد الحسين
  • علي عثمان محمد طه و التوجه الي الله بقلم جبريل حسن احمد
  • الطريق إلى ارقين – القاهرة ,, رسالتى إلى المسئول بقلم عمر عثمان
  • الإنتهاكات الجسدية للمرآءه اليمنيه!! بقلم أحمد دهب
  • موقع السودان من زيارة السيسي للرياض بقلم مصعب المشرّف
  • مسألة العدالة في القانون الدولي العام بقلم حماد وأدي سند الكرتى
  • حين رأيتُ نُورا في المرة الأولى! بقلم أحمد الملك
  • يوم حزين لتركيا بقلم ألون بن مئير
  • العصيان المدني، الحق المسكوت عنه! بقلم د. سامر مؤيد/مركز آدم للدفاع عن الحقوق والحريات
  • مجلس تحرير جبال النوبة !!! يكون او لا يكون بقلم الاستاذ. سليم عبد الرحمن دكين
  • مسرح دارفور..كيف تدار حرب الوكالة؟ )3-3 ( بقلم حسين اركو مناوى
  • توثيق فني مرفق- الكابلي بقلم صلاح الباشا
  • قوائم الإحتلال ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • الديمقراطية ونقل السياسة الى الوسط الجماهيري بقلم حكمت البخاتي
  • التغيير الوزاري (المؤثّر) بقلم د. عارف الركابي
  • انس كاتب مع قرائه بقلم إسحق فضل الله
  • من يقلب صفحة الدفاع الشعبي ؟..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • وداعاً للأرق !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • بين الفتى النرجسي والعلاقة مع مصر 2 ! بقلم الطيب مصطفى
  • كتّاب رغم انف التنفيذ !! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • المعلم الماسورة (2-2) بقلم د.أنور شمبال
  • محاولاتٌ إسرائيلية لوأد انتفاضة الأسرى وإفشال إضرابهم (1/4) الحرية والكرامة 5 بقلم د. مصطفى يوس
  • بابكر صديق ( نجم اليوم والغد ) .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • * المؤتمر اللا وطني مبروك عليك الديك بو علعول *
  • ثلاثي أضواء المنبر !!
  • فى واحدة من أروع مقالاته "صلاح عووضه" يرد على "حسين خوجلى" كاشفاً لعنصريته المقيته!!!
  • “الغارديان”: الدكتاتورية العسكرية في مصر باتت تفقد السيطرة على الأوضاع في رمال سيناء
  • المال العام في الجيب الخاص
  • هههههه وتاني ههههههههه
  • إذاعة (نم لاو) تنفي إيراد خبر بشأن خلافة سلفا كير
  • اتحاد الصحفيين السودانيين يطلب طرد ممثلي المؤسسات الصحفية المصرية
  • العينة دى اصلا السودان ما محتاج ليها لأنها خارجة عن الملة لذا هم فى طغيانهم يعمهون
  • مناطحة التيران الهندي عزالدين يرد على المخرب الطيب مصطفى
  • وسال الدمع هطال بمكة المكرمة على رحيل إبن كسلا دكتور كمال سليمان قمر الأنبياء.
  • مسؤول في شركة "انتر كونتنينتال: 150 شركة أمريكية سوف تزور السودان خلال الاسبوعين القادمين
  • الكرة الصفراء والحمى الصفرا
  • الان اطمأنيت تماما على وضع أخى عادل الباهى...
  • والآن أتكلم (توجد صورة).....
  • الاشاعات و المنشورات و الدعايات الخاطئة في الواتس و الميديا ......
  • البشير: المؤتمر الوطني تجاوز كل المؤسسات الحركية وكوّن حزب سياسي يضم مسيحيين
  • صحي المؤتمر الوطني قلب؟
  • هل سيكون نبات الكينوا بديلاً عن القمح والشعير؟
  • قصة: " حلم" ............................. (16)
  • الشيخ ثاني بن حمد نجل أمير قطر السابق يصل البلاد ليشهد افتتاح منشئات "قطر الخيرية"
  • الجيش السوري ما زال رابع أقوى الجيوش العربية (ترتيب الجيوش بحسب مواقع أمريكية)
  • لكل فرد حرية الانتقال من حزب لاخر ومن معسكر لاخر.. ولكن
  • تحليل عقلاني وهاديء ...في منع الصحفيين لدخول مصر
  • محاضرة صوتية :السودان وجامعة الدول العربية
  • عندما تطفو غواصات الكيزان في سطح البلاعة نرجو التجاهل التجاهل التجاهل
  • الزولة السمحة كانت في زيارة للدوحة .. ( صور مُدهشة ) ..!!
  • كع حصحص الحق وانا ايضا اعاهدك سيدي الرئيس
  • شيخ اللمين...رجل البر والمواقف الانسانية
  • عفوا ...و لكن ليختار كل واحد منا حزبه دون الحاجة للتبرير أو الهجوم منه أو عليه المصدر : http://sudahttp://suda
  • لهفة الزواج الأولى ...كيف تعود؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
  • غِناءُ الرُّؤى..
  • مــــن أخـــيـر الـنـاس ثــلاثــة مــن الـسـودان ،،، خـيــار الـخـيـار ،،،
  • محاضرة صوتية "الفضائيات السودانية "
  • دراسة عربية:نصف عدد السودانيين يرغبون في الهجرة من السودان
  • يا ود الباوقة : الشغلانة دي لو فيها شرتيت ما تشوف ولد خالتك.
  • لماذا لا يوجد (متحولين) من المؤتمر الوطني الى صفوف المعارضة من اعضاء المنبر ؟!!
  • سرية المهام الـقـــ ـذرة بقيادة اللواء عبد الغفار الشريف (صور)
  • هذا الصحفي كاذب ولا مصداقية له ....اعوذبالله
  • الهيئة التشريعية تجيز بالأغلبية التعديلات الدستورية ملحق الحريات
  • المؤتمر الوطني يكتسح تسجيلات الموسم























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de