بمناسبة مئوية وعد بلفور المشؤوم بريطانيا والولايات المتحدة و فرض التقسيم بقلم د. غازي حسين

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-06-2024, 03:18 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-25-2017, 08:08 PM

د. غازي حسين
<aد. غازي حسين
تاريخ التسجيل: 10-26-2015
مجموع المشاركات: 260

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
بمناسبة مئوية وعد بلفور المشؤوم بريطانيا والولايات المتحدة و فرض التقسيم بقلم د. غازي حسين

    07:08 PM April, 25 2017

    سودانيز اون لاين
    د. غازي حسين-
    مكتبتى
    رابط مختصر




    اندلعت في فلسطين الثورة العربية الكبرى التي بدأها الشيخ الجليل عز الدين القسام من جبلة وإمام جامع الجزار في عكا واستمرت من عام 1933 حتى عام 1939 مع إصدار بريطانيا للكتاب الأبيض (تعهدت فيه بوقف الهجرة اليهودية) واندلاع الحرب العالمية الثانية.
    وطالبت الثورة بوقف الهجرة اليهودية وإلغاء الانتداب البريطاني وإعلان استقلال فلسطين. وكانت موجهة ضد الاستعمار البريطاني والعصابات اليهودية الإرهابية المسلحة وعلى رأسها الهاغاناه.
    ظهر مشروع التقسيم لأول مرة على أثر تقرير لجنة بيل التي شكلتها الحكومة البريطانية عام 1937 لإنهاء إضراب الستة أشهر الذي نفذه الشعب الفلسطيني احتجاجاً على سياسة حكومة الانتداب المنحازة للوكالة اليهودية والمعادية لحقوق ومصالح الفلسطينيين وعلى وعد بلفور والهجرة اليهودية. وكانت بريطانيا قد التزمت بتحقيق الوعد في المادة الثانية من صك الانتداب البريطاني. وأخذت تعمل منذ تعيينها الصهيوني هربرت صموئيل المندوب السامي الأول على تهيئة الأوضاع لإقامة إسرائيل.
    وأدى استسلام هتلر للحكم في ألمانيا عام 1932 وتوقيع اتفاقية هافارا عام 1934 بين حكومة ألمانيا النازية والوكالة اليهودية في فلسطين لتنظيف ألمانيا وأوروبا من اليهود وإرسالهم فقط إلى فلسطين وتعويضهم عن أملاكهم في ألمانيا ببضائع ألمانية كانت ترسلها ألمانيا النازية إلى تل أبيب.
    ونجحت الصهيونية بإقامة مجتمع يهودي في تل أبيب من خلال المهاجرين اليهود الذين قدموا من ألمانيا.
    انهارت بعد الحرب العالمية الثانية النازية في ألمانيا والفاشية في إيطاليا واليابان. وسقطت جميع النظريات الفاشية والعنصرية بما فيها اللا سامية والنازية. وتبلورت العديد من العهود والمواثيق الدولية والقانون الدولي الديمقراطي. وتبنت الأمم المتحدة محاربة النازية والعنصرية والتمييز العنصري.
    وصعدت اليهودية العالمية إلى القمة في أمريكا وأوروبا. وتغلغل اليهود في جميع الأحزاب الاشتراكية واليسارية والشيوعية في العالم، وأثروا على مواقفها واتجاهاتها الفكرية والسياسية.
    وأساءت الصهيونية العالمية لضحايا النازية باستغلالها معزوفتي اللا سامية والهولوكوست واستخدام التاريخ لتحقيق الأهداف الصهيونية لإقامة إسرائيل ككيان استعمار استيطاني وعنصري وإرهابي وإجلائي وإحلالي. وتحرك الخبث والدهاء البريطاني لاستغلال جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية التي ارتكبتها ألمانيا النازية والعطف الذي بثته الصهيونية لتهجير اليهود الجماعي إلى فلسطين ولإقامة إسرائيل فيها. وأعلنت الحكومة البريطانية في الثاني من نيسان عام 1947 بأنها طلبت من الأمين العام للأمم المتحدة أن يدعو الجمعية العامة لعقد دورة خاصة لبحث قضية فلسطين، وأدرجت قضية فلسطين على جدول أعمال الدورة الثانية للأمم المتحدة.
    وألقى المندوب البريطاني خطاباً في الدورة أعلن فيه عزم حكومته على الجلاء فوراً عن فلسطين. وذلك بعد أنْ اتضح لبريطانيا أن وعد بلفور بدعم من الولايات المتحدة يسير في طريق التنفيذ بتقسيم فلسطين. ومارست الولايات المتحدة أبشع أنواع الضغط والابتزاز على بعض الدول الأعضاء للموافقة على التقسيم. وأرادت بريطانيا تحقيق وعد بلفور والتقسيم عن طريق الأمم المتحدة بدلاً من إعلان استقلال فلسطين وانسحاب القوات البريطانية منها وتشكيل حكومة منتخبة في كل فلسطين. وهكذا قررت بريطانيا تحقيق سياساتها وخدمة مصالحها الإقليمية والدولية عن طريق الأمم المتحدة ولعدة اعتبارات منها:
    1 ــ تعفي قرارات الأمم المتحدة بريطانيا من وعودها تجاه العرب.
    2 ـــ للقرار الصادر عن الأمم المتحدة قيمة دولية وسياسية ومعنوية أكبر من قيمة أي قرار تصدره بريطانيا.
    3 ـــ تجنبت بريطانيا إغضاب بعد العرب والمسلمين بإصدار قرار التقسيم من الأمم المتحدة نظراً لعلاقاتها الوطيدة مع العديد منهم.
    4 ـــ تخلصت بريطانيا من إلقاء المسؤولية على عاتقها، ولتحميل الأمم المتحدة مسؤولية تقسيم فلسطين.
    عقدت الجمعية العامة للأمم المتحدة دورة استثنائية في 27 نيسان 1947 تلبية لطلب الحكومة البريطانية.
    وعند افتتاح الدورة طلب الوفد البريطاني أن يقتصر جدول الأعمال على الاقتراح البريطاني الذي نص على تشكيل لجنة تحقيق.
    وفاز اقتراح بريطانيا الذي تضمن تشكيل لجنة خاصة للأمم المتحدة بشأن فلسطين.
    أحالت الجمعية العامة قرارها إلى اللجنة السياسية اللجنة الأولى والتي قررت أن تتألف لجنة التحقيق الدولية من إحدى عشرة دولة.
    وجاء تشكيل اللجنة ضربة للموقف العربي إذ ضمَّت ثماني دول من الكتلة الغربية ودولتين آسيويتين ودولة محايدة وهي يوغسلافيا، وتم انتخاب غواتمالا والأرغواي لأنهما أظهرتا انحيازاً سافراً، خلال المناقشات في الجمعية العامة للموقف الأمريكي وتأييدهما للتقسيم.
    وجاءت الصلاحيات والاختصاصات التي حددتها الجمعية العامة للجنة ضربة قوية لعدالة قضية فلسطين والموقف العربي. وأعطيت لجنة التحقيق الدولية أوسع الصلاحيات وربطت الجمعية العامة حل مسألة المهاجرين اليهود في أوروبا على حساب حقوق الشعب الفلسطيني بتهجيرهم إلى فلسطين وإقامة إسرائيل فيها.
    اختلف أعضاء اللجنة حول التوصيات التي سيقدمونها إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة وانقسموا إلى فريقين، فريق الأكثرية ونص في تقريره على التوصية بتقسيم فلسطين إلى دولة عربية وأخرى يهودية ووضع القدس ومنطقتها تحت الوصاية الدولية وعقد معاهدة اقتصادية بين الدولتين.
    وتضمن تقرير فريق الأقلية التوصية بإقامة دولة اتحادية من دولة عربية وأخرى يهودية.
    وانعقدت الدورة العادية للأمم المتحدة في الأول من أيلول عام 1947، وأدرج في جدول الأعمال تقرير لجنة التحقيق والتوصيات.
    مارست الولايات المتحدة واليهود فيها أبشع أنواع الضغوط على الوفود المعارضة للتقسيم متهمين بعض الوفود المؤيدة لحقوق الشعب الفلسطيني باللا سامية. فعندما كان أحد أعضاء الأمم المتحدة يثير مصير الشعب الفلسطيني أو حقوقه أو مدى صلاحية الأمم المتحدة بفرض التقسيم على الرغم من معارضة أكثرية السكان لتقسيم وطنهم، كانت الصهيونية تتهم مثل هذه الوفود باللا سامية. ولقد اعترف حتى الرئيس الأمريكي ترومان في مذكراته بالضغوط التي مارستها الصهيونية عليه وكتب يقول: «في الواقع لم تكن الأمم المتحدة وحدها التي أخضعت لضغوط لم تعرفها من قبل، بل إن البيت الأبيض نفسه تحمل دفعاً من الضغط. ولا أعتقد أنني تعرضت يوماً لحملة دعائية بهذه الشدة. وكان يزعجني ويضايقني اتهام بعض الزعماء الصهيونيين المتطرفين الذين كانوا يستعملون التهديد السياسي. وقد اقترح بعضهم أن نستخدم
    نفودنا لنحمل دولاً ذات سيادة على التصويت إلى جانبهم في الجمعية العامة».
    لقد تعرضت عواصم الدول التي تعارض وفودها التقسيم في عشية إقراره إلى ضغوط أمريكية من قبل الإدارة الأمريكية ويهودية هائلة. وشكَّل زعماء اليهود ومؤيديهم من السياسيين الأمريكيين لجنة الطوارئ للتقسيم من عدد من أصحاب النفوذ الكبير في داخل في الولايات المتحدة وخارجها. وتولت زوجة الرئيس السابق روزفلت الاتصال برجال السياسة الأمريكية والرئيس ترومان. وتعهد اليهودي برنارد باروخ عضو اللجنة للوفد الفرنسي بتقديم مساعدات أمريكية وفيرة لفرنسا بموجب مشروع مارشال، ومارس عضو اللجنة هارفي فايرستون نفوذه الاقتصادي على ليبيريا وضغط على حكومتها لتغيير موقفها.
    ومارست الولايات المتحدة ضغطاً كبيراً على مندوب الفلبين الذي كان من أشد المعارضين للتقسيم، واستجابت حكومته للضغوط ونصحته بالتصويت إلى جانب التقسيم صيانة للصداقة الفلبينية ـــ الأمريكية. وكان مندوب هايتي معارضاً للتقسيم، ولكنه تلقى تعليمات من حكومته نتيجة للضغط الذي وقع عليها إلى تأييد التقسيم. ووصل عدد الأصوات المؤيدة للتقسيم إلى 32 وارتفع العدد إلى 33 بعد أن غيّر مندوب ليبيريا موقفه من معارض للتقسيم إلى مؤيد له نتيجة للضغط الأمريكي.
    وكانت الدبلوماسية الأمريكية تحث بعض الدول المعارضة للتقسيم على الامتناع عن التصويت، فالولايات المتحدة لعبت الدور الأساسي في إقرار الأمم المتحدة لتقسيم فلسطين.
    اجتمعت الجمعية العامة في 29 تشرين الثاني عام 1947 للتصويت على مشروع التقسيم وقال رئيس الجمعية العامة أنه واثق بأن ثلثي الأصوات قد أصبحت متوفرة لإقراره.
    اقترح الوفد اللبناني كمحاولة أخيرة لمنع صدور قرار التقسيم تشكيل دولة اتحادية في فلسطين ولكن اقتراحه رفض، وصوتت الجمعية العامة على مشروع التقسيم ووافقت عليه بأغلبية 33 صوتاً ومعارضة 13 وامتناع عشر دول عن التصويت وغياب دولة واحدة.
    وظهر بجلاء أنه لولا الولايات المتحدة الأمريكية لما نجحت الصهيونية العالمية بتمرير قرار التقسيم وجاء الانحياز الأمريكي الأعمى والوحشي وغير العادل ليظهر معاداة الولايات المتحدة الأمريكية للحق العربي العادل في فلسطين وحقوق الشعب الفلسطيني الوطنية ولأبسط مبادئ القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة. لذلك تتحمل بريطانية والولايات المتحدة والأمم المتحدة مسؤولية تأسيس إسرائيل وارتكابها للنكبة المستعمرة والهولوكوست على الشعب العربي الفلسطيني وعدم تنفيذ حق عودة اللاجئين إلى ديارهم وإشعال الفتن الطائفية والعرقية والحروب المدمرة في بلدان الشرق الأوسط .







    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 25 ابريل 2017

    اخبار و بيانات

  • هيئة محامي دارفور تنعي رئيس الجمعية السودانية لحماية البئية معتصم بشير نمر
  • حنبنيهو.....تقرير الهوية والعنصرية فى السودان
  • توزيع حوالي 400 نسخة ورقية من إصدارة الخلاص بالقضارف
  • كاركاتير اليوم الموافق 25 ابريل 2017 للفنان عمر دفع الله عن حرب اليمن
  • الشيخ حمد آل ثانى يفتتح مدينة الشيخة عائشة بنت حمد عبد الله العطية لرعاية الأيتام في مدينة الدامر
  • الحركه الشعبيه لتحرير السودان شمال تطالب بتأجيل المفاوضات حتى تعالج أوضاعها
  • شركة برينكس الامريكية تبدى رغبتها الاستثمار في مجال المعادن بالسودان
  • فشل محاولة للانقلاب على سلفاكير قادها بول مالونق
  • أعالي النيل تسلم سلطات النيل الأبيض مطلوبين للعدالة
  • قوات حفتر تضطهد أساتذة جامعات سودانيين في ليبيا
  • وزير التعاون الدولي : السودان موعود بإنفراج إقتصادي كبير في الفترة المقبلة
  • طالبها بالكف عن التدخل في الشأن السوداني جهاز الأمن يؤكد استمرار دعم وإيواء حكومة الجنوب للحركات ال
  • استراليا تشيد بتعاون الحكومة السودانية بتسهيل وصول المساعدات للجنوبيين
  • مصرع وإصابة (58) في حادث تصادم بصين في جبل أولياء
  • تحرير (9) رهائن بكسلا من قبضة تجار بشر أجانب
  • الخرطوم تفتح مساراً إضافياً لتوصيل المساعدات لجنوب السودان
  • قرار بإزالة الأجسام غير المتفجرة في مناطق الحرب بدارفور
  • منع الصحافية إيمان كمال من دخول مصر وإعادتها من مطار القاهرة
  • بحر إدريس أبوقردة : (12%) من وفيات الأمهات بالتهابات ما بعد الولادة
  • قيادات بالمؤتمر الوطني تعلن تمسكها بتبعية أبيي للسودان


اراء و مقالات

  • محطة أبحاث الحديبة في سويداء قلوبنا بقلم خالد الطاهر العجيمي
  • معاناة السودانيين في مصر بقلم حسين بشير هرون آدم
  • التوب الابيض في البيت الابيض قمة الاناقة بقلم كنان محمد الحسين
  • علي عثمان محمد طه و التوجه الي الله بقلم جبريل حسن احمد
  • الطريق إلى ارقين – القاهرة ,, رسالتى إلى المسئول بقلم عمر عثمان
  • الإنتهاكات الجسدية للمرآءه اليمنيه!! بقلم أحمد دهب
  • موقع السودان من زيارة السيسي للرياض بقلم مصعب المشرّف
  • مسألة العدالة في القانون الدولي العام بقلم حماد وأدي سند الكرتى
  • حين رأيتُ نُورا في المرة الأولى! بقلم أحمد الملك
  • يوم حزين لتركيا بقلم ألون بن مئير
  • العصيان المدني، الحق المسكوت عنه! بقلم د. سامر مؤيد/مركز آدم للدفاع عن الحقوق والحريات
  • هل كَفر علي الحاج أم أسَلم السودانيون؟! بقلم فتحي الضَّو
  • مجلس تحرير جبال النوبة !!! يكون او لا يكون بقلم الاستاذ. سليم عبد الرحمن دكين
  • مسرح دارفور..كيف تدار حرب الوكالة؟ )3-3 ( بقلم حسين اركو مناوى
  • توثيق فني مرفق- الكابلي بقلم صلاح الباشا
  • قوائم الإحتلال ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • الديمقراطية ونقل السياسة الى الوسط الجماهيري بقلم حكمت البخاتي
  • التغيير الوزاري (المؤثّر) بقلم د. عارف الركابي
  • انس كاتب مع قرائه بقلم إسحق فضل الله
  • من يقلب صفحة الدفاع الشعبي ؟..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • وداعاً للأرق !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • بين الفتى النرجسي والعلاقة مع مصر 2 ! بقلم الطيب مصطفى
  • كتّاب رغم انف التنفيذ !! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • المعلم الماسورة (2-2) بقلم د.أنور شمبال
  • محاولاتٌ إسرائيلية لوأد انتفاضة الأسرى وإفشال إضرابهم (1/4) الحرية والكرامة 5 بقلم د. مصطفى يوس
  • بابكر صديق ( نجم اليوم والغد ) .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • الان اطمأنيت تماما على وضع أخى عادل الباهى...
  • والآن أتكلم (توجد صورة).....
  • الاشاعات و المنشورات و الدعايات الخاطئة في الواتس و الميديا ......
  • البشير: المؤتمر الوطني تجاوز كل المؤسسات الحركية وكوّن حزب سياسي يضم مسيحيين
  • صحي المؤتمر الوطني قلب؟
  • هل سيكون نبات الكينوا بديلاً عن القمح والشعير؟
  • قصة: " حلم" ............................. (16)
  • الشيخ ثاني بن حمد نجل أمير قطر السابق يصل البلاد ليشهد افتتاح منشئات "قطر الخيرية"
  • الجيش السوري ما زال رابع أقوى الجيوش العربية (ترتيب الجيوش بحسب مواقع أمريكية)
  • لكل فرد حرية الانتقال من حزب لاخر ومن معسكر لاخر.. ولكن
  • تحليل عقلاني وهاديء ...في منع الصحفيين لدخول مصر
  • محاضرة صوتية :السودان وجامعة الدول العربية
  • عندما تطفو غواصات الكيزان في سطح البلاعة نرجو التجاهل التجاهل التجاهل
  • الزولة السمحة كانت في زيارة للدوحة .. ( صور مُدهشة ) ..!!
  • كع حصحص الحق وانا ايضا اعاهدك سيدي الرئيس
  • شيخ اللمين...رجل البر والمواقف الانسانية
  • عفوا ...و لكن ليختار كل واحد منا حزبه دون الحاجة للتبرير أو الهجوم منه أو عليه المصدر : http://sudahttp://suda
  • لهفة الزواج الأولى ...كيف تعود؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
  • غِناءُ الرُّؤى..
  • مــــن أخـــيـر الـنـاس ثــلاثــة مــن الـسـودان ،،، خـيــار الـخـيـار ،،،
  • محاضرة صوتية "الفضائيات السودانية "
  • دراسة عربية:نصف عدد السودانيين يرغبون في الهجرة من السودان
  • يا ود الباوقة : الشغلانة دي لو فيها شرتيت ما تشوف ولد خالتك.
  • لماذا لا يوجد (متحولين) من المؤتمر الوطني الى صفوف المعارضة من اعضاء المنبر ؟!!
  • سرية المهام الـقـــ ـذرة بقيادة اللواء عبد الغفار الشريف (صور)
  • هذا الصحفي كاذب ولا مصداقية له ....اعوذبالله
  • الهيئة التشريعية تجيز بالأغلبية التعديلات الدستورية ملحق الحريات
  • المؤتمر الوطني يكتسح تسجيلات الموسم























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de