العصيان المدني، الحق المسكوت عنه! بقلم د. سامر مؤيد/مركز آدم للدفاع عن الحقوق والحريات

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-20-2024, 02:40 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-25-2017, 04:03 PM

مقالات سودانيزاونلاين
<aمقالات سودانيزاونلاين
تاريخ التسجيل: 09-12-2013
مجموع المشاركات: 2043

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
العصيان المدني، الحق المسكوت عنه! بقلم د. سامر مؤيد/مركز آدم للدفاع عن الحقوق والحريات

    03:03 PM April, 25 2017

    سودانيز اون لاين
    مقالات سودانيزاونلاين-phoenix Arizona USA
    مكتبتى
    رابط مختصر






    جٌبل الإنسان منذ نعومة أظافره على طاعة من يلي أمره ويمتلك مفاتيح السطوة والتأثير في مصيره، حتى غدت هذه الطاعة ثقافة أزلية طافية على وجه جميع المجتمعات الإنسانية بدرجات تتفاوت بحسب درجة تحضر هذه المجتمعات واقتراب قوانينها وسلطاتها من ضفاف الحرية والكرامة الإنسانية، وبالمثل فهي (أي الطاعة) صمام أمان لضمان استقرار المجتمع وحكم القانون والسلطات القائمة على أمره بما يضمن –بالنتيجة النهائية وبدرجات متباينة- حقوق الأفراد وحرياتهم؛ فبحسب نظرية الدولة السائدة في الوقت الحاضر في مجتمعاتنا، تُعَد طاعةُ المواطنين لقانون الأكثرية أحد أركان الديموقراطية"(1).
    وبمقدار ما يؤدي القانونُ وظيفتَه في خدمة العدالة، يستحق احترامَ المواطنين وطاعتَهم، ومن الطبيعي أن تأخذ السلطات العليا بشرعية القانون لضمان طاعة الأفراد له ولها، هذه الشرعية التي يمكن الإتيان ببطلانها متى ما تجاوزت هذه السلطات ذلك القانون أو صيرته أداة للقمع وتحقيق المصالح الذاتية على حساب المصلحة العامة الساندة لشرعية النظام برمته؛ ليكون العصيان وفقا لهذا المسار وسيلة لتقويم خط العدالة.
    وبين خطي الطاعة والعصيان يبحث الأفراد يبحث الأفراد عن حقوقهم ومصالحهم –بقطع النظر عن شرعيتها- حتى إذا انقطع حبل الأمل بالعدالة وتطاولت السلطات على القانون أو حقوق الأفراد، جنحوا إلى خط المقاومة والعصيان - بدرجات تتفاوت بحسب نمط القيم السائدة في المجتمع واستجابة النظام لمطالبهم، معلنين عن ظلاماتهم وإدانتهم للنظام القائم ولانتهاكاته المستمرة لحقوقهم بأساليب مختلفة -بقطع النظر عن شرعيتها– حتى يصلوا إلى مرحلة رفع لواء (العصيان المدني) سبيلا لإدراك تلك الحقوق أو الاحتجاج على تجاوزات السلطة القائمة على حدود القانون.
    وبكل الأحوال فان اللجوء إلى هذا الأسلوب السلمي المدني من العصيان يكون بعد أن يستنفذ الأفراد جل وسائلهم المشروعة عند المطالبة بحقوقهم، لاسيما إذا حظيت بتأييد الرأي العام لها، في مقابل تعنّت السلطات وعدم استجابتها لهم؛ فهو إذن اسلوب وخيار يؤخر بين حزمة راجحة من خيارات ووسائل المقاومة الشعبية لطغيان السلطة وتعسفها، ويغلب على هذا الخيار (أي العصيان المدني) الطابع السياسي بالنظر إلى الجهة التي يناشدها والغاية التي يرنو إليها، مثلما يستدعي تأييدا من الرأي العام وقطاعات واسعة من الشعب بوصفه مبادرة جماعية منظمة تقوم على تحرك المجتمع في قطاعاته كافة وبمبادرة الأحزاب المعارضة والمنظمات الأهلية لتعبر عن مطالبها الاجتماعية والسياسية بعد فشل النظام السياسي في الاستجابة لها أو التعامل معها.
    تأريخياً نجد الأصول الأولى لممارسة العصيان المدني بالمعنى المعاصر للمفهوم في الموقف الذي اتخذه الشعب المصري من سلطات الاحتلال البريطاني عام 1919 طلبا للحرية والاستقلال التام، حتى أثمر ذلك الموقف البطولي عن منح بريطانيا لمصر صك الاستقلال غير القابل للصرف في فبراير عام 1922"(2)، وكذا يمكن توصيف الموقف الذي اتخذه الشعب العراقي من الانتخابات التي دعى إليها الاحتلال البريطاني إبان تأسيس الدولة وصياغة الدستور الأول للبلاد كشكل من أشكال العصيان المدني الذي وجد تجسيده الرائع في الموقف الذي اتخذه المهاتما غاندي في الهند من البريطانيين ووجدت صداها لدى جموع الشعب الهندي حتى تحقق الاستقلال لهذا البلد عام 1947.
    وعلى غرار ذلك خاض الشعب الجنوب أفريقي نضاله السلمي ضد الحكم العنصري في بريتوريا بقيادة رمز النضال والتحرر نيلسون مانديلا الذي خاض أروع ملامح العصيان المدني في التاريخ المعاصر حتى تكلل هذا النضال بالنصر على الحكومة العنصرية.
    وإذا كان العصيان من حيث المبتدأ يعد من منظور الشرع والقانون ومنظومته السلطوية (الخطيئة) أو ( الجرم ) الموجب للعقوبة والقصاص بحساب دوافع الجرم ودرجة جنوحه عن مدار المشروعية والضرر الناجم عنه. فان العصيان بوجهه المدني والمعبر عنه بـ"عصيان الفرد للقانون وطاعته له في آن واحد"، يعد من أرقى صور الاحتجاج والمقاومة والتمرد إذا التزم بسلميته وطابعه الحضاري وحقق المنشود منه بعد تأييد الجماهير لشرعية مطالبه.
    وفي نطاق مفهوم العصيان المدني ومن مكنونه، نستخلص العناصر الآتية:
    1) نشاط إنساني محركه ومحوره الشعب أو فئات واسعة منه.
    2) التعبير السلمي والسلبي عن الرفض هو الاسلوب والأداة له.
    3) التغيير والاستجابة للمطالب هو الهدف.
    وبالتحري عن مدى شرعية العصيان المدني في نظر الشرع والقانون، لوجدنا قبولاً نسبيا ومشروطا لهذا النوع من العصيان في مجال الشرع بوصفه وسيلة متحضرة لمواجهة الظلم والاستبداد تؤدي وظيفة مهمة في مجال تقليل الاستبداد ومنعه، يجوز استخدامها، ما لم يحرمها نص، طالما إن الأصل في الأشياء الإباحة من وجهة نظر الشرع، والدليل على الجواز ينهض من قول الرسول الأعظم (صلى الله عليه واله وسلم) (من رأى منكم منكرا فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه وذلك اضعف الإيمان)، فدليل إنكار القلب مقاطعة الحاكم الظالم وحكومته ونظامه وعدم الاعتراف به وبالتالي سحب الثقة عنه.
    وعند الرجوع إلى محراب القانون ببعديه الدولي والوطني للتحري عن مدى شرعية العصيان المدني، فلا نجد سندا راجحا لتأييد شرعيته، سواء في المواثيق الدولية أو التشريعات الوطنية، رغم إقرارها بشرعية التظاهر والإضراب بوجه عام؛ فهي لم تعترف بان اللجوء إلى العصيان المدني –بشكل مطلق- يعد سياسة مشروعه كحجة لانتهاك التشريعات والقوانين التي سنتها حكومة شرعية منتخبة،. والاستثناء بالإباحة الذي ورد في المواثيق الدولية والوطنية على هذا الأصل العام، فمجاله جواز العصيان المدني إذا وقع في سياق مقاومة المحتل وطلبا للاستقلال.
    غير إن ما يخفف من غلواء هذا التشديد القانوني على عدم شرعية فعل العصيان المدني ويقدم العزاء لطالبي الشرعية فيه من فقهاء القانون مرده الشرعية الواقعية التي يضفيها جموع القائمين بالعصيان بوصفهم أصحاب السلطة التأسيسية ومصدر كل السلطات عبر مطالبتهم بمبادئ عليا، قد تنتمي في موضوعها إلى الفكرة القانونية التي قام عليها البناء الدستوري فتستمد شرعيتها منه متفوقةً بذلك على الفعل المخالف للقانون (أي العصيان المدني)، فتكون ضمانة غير رسمية لتطبيق قواعد الدستور وتدعيم شريعة النظام القائم.
    ولكي لا يتحول العصيان المدني إلى منطقة محظورة من الفوضى الهدامة أو ينتهج سبيل العنف المسلح أو حتى يجنح إلى الإرهاب الدموي المنسلخ عن كل اعتبارات شرعية أو إنسانية تفضي بمآلها إلى التفريط بجوهر المطالب التي قام عليها، يستلزم أن يتقيد هذا النشاط الجمعي بجملة من الضوابط والشروط هي الآتي:
    1- تحقق عنصر الضرر المجحف من جانب صاحب السلطة على صاحب المبادرة بالعصيان.
    2- استنفاذ الطرف المبادر بالعصيان كل وسائل التعبير عن الرفض للتجاوزات الحاصلة من جانب السلطة على حقوقه وعدم استجابتها لمطالبه.
    3- توافر درجة رفيعة من النضج الحضاري للشعب والتأييد الجماهيري ومساندة الرأي العام لهذا النشاط الجمعي ومطالبه.
    4- توافر غطاء قانوني أو شرعي لهذا المسلك من العصيان وللمطالب التي يتبناها.
    5- اعتماد الاسلوب الحضاري والسلمي عند التعبير عن المواقف والمطالب باستخدام اسلوب العصيان والابتعاد عن التصادم المسلح مع الطرف المعارض للعصيان.
    6- احترام حق الطرف الآخر (السلطة ومواليها ) في التعبير عن رفضه لأسباب العصيان.
    7- الابتعاد عن كل ما يسئ للنظام العام والهوية الوطنية والأخلاق والتقاليد المرعية أو ما يسبب بالضرر المادي والمعنوي للآخرين.
    وعند الوقوف على بيان صور العصيان المدني، يتجلى لنا من أمره وجهان بحساب النطاق والغاية، إذ قد يكون العصيان المدني شاملاً في نطاقه إذا ما توافق على المشاركة فيه الشعب أو شريحة واسعة منه، ومن ذلك على سبيل المثال خروج المعارضين بشكل جمعي، وفي أوقات محددة، لإجبار السلطات الحاكمة على الانصياع لمطالبهم. أو برفض الموظفين والعمال والطلبة الذهاب إلى دوائرهم وسائر مؤسسات الدولة؛ مع إغلاق كل الأسواق والمحلات التجارية والأفران أو جلوس المعتصمين على أرصفة الشوارع بهدوء مع حمل لافتات تعبر عن مطالبهم، أو شاملا بمقاصده إذا رام التغيير الشامل في بنية النظام القائم أو متبنياته.
    على الوجه الآخر يكون العصيان المدني محدد بنطاق المشاركين فيه أو بالغايات التي ينشدها والتي لا تخرج بكل الأحوال عن المطالبة بأمر ما أو إلغاء أمر كان قائماً؛ كأن يقوم مستخدمو الخط الحديدي بتعطيل القطارات بتنظيمهم اعتصاما على سكة الحديد، لا لتعديل القانون الذي يُحرم عرقلةَ السير على الطريق العام، بل لتغيير في سياسة السكك الحديدية التي يعترضون عليها. فإذا تمت ملاحقتهم قضائيًّا على جنحتهم – وهو ما يتمنونه على الأرجح فإنهم سيجعلون عندئذٍ من المحكمة منبرًا يُشهِدون منه الرأيَ العام على صواب قضيتهم"(3).
    صفوة القول وملاذه، أن العصيان المدني ما هو إلا حلقة متطورة من حلقات النضج الحضاري الذي بلغته الأمم في سياق لغة الحوار والتفاعل بين أصحاب السلطة والمتضررين من شرورها، ووسيلة متطورة التحقت حديثاً بركب النضال الإنساني ضد الطغيان بعد أن تستغلق سبل الحوار ويستعصى الحل وتنعدم الاستجابة وتعجز الحناجر عن إدراك المطالب حتى تترسخ القناعة بجدوى اللجوء إلى هذا الخيار من المقاومة السلمية بقطع النظر عن مدى شرعيته، كونه يعد وسيلة للضغط السياسي أكثر من كونها مكنة قانونية كفلها الدستور لضمان الحقوق وتأمين المصالح.
    ...................................
    المصادر
    1) العصيان المدني، ترجمة محمد علي عبد الجليل، مراجعة ديمتري افييرينوس، على الموقع /maaber.50megs.com
    2) المصدر السابق
    3) د. أيمن سلامة، قراءة قانونية تاريخية في مفهوم العصيان المدني، على الموقع /alwafd.org
    .....................................
    ** مركز آدم للدفاع عن الحقوق والحريات/2009-Ⓒ2017
    هو أحد منظمات المجتمع المدني المستقلة غير الربحية مهمته الدفاع عن الحقوق والحريات في مختلف دول العالم، تحت شعار (ولقد كرمنا بني آدم) بغض النظر عن اللون أو الجنس أو الدين أو المذهب. ويسعى من أجل تحقيق هدفه الى نشر الوعي والثقافة الحقوقية في المجتمع وتقديم المشورة والدعم القانوني، والتشجيع على استعمال الحقوق والحريات بواسطة الطرق السلمية، كما يقوم برصد الانتهاكات والخروقات التي يتعرض لها الأشخاص والجماعات، ويدعو الحكومات ذات العلاقة إلى تطبيق معايير حقوق الإنسان في مختلف الاتجاهات...
    هـ/7712421188+964
    http://ademrights.orghttp://ademrights.org
    [email protected]




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 25 ابريل 2017

    اخبار و بيانات

  • الشيخ حمد آل ثانى يفتتح مدينة الشيخة عائشة بنت حمد عبد الله العطية لرعاية الأيتام في مدينة الدامر
  • الحركه الشعبيه لتحرير السودان شمال تطالب بتأجيل المفاوضات حتى تعالج أوضاعها
  • شركة برينكس الامريكية تبدى رغبتها الاستثمار في مجال المعادن بالسودان
  • فشل محاولة للانقلاب على سلفاكير قادها بول مالونق
  • أعالي النيل تسلم سلطات النيل الأبيض مطلوبين للعدالة
  • قوات حفتر تضطهد أساتذة جامعات سودانيين في ليبيا
  • وزير التعاون الدولي : السودان موعود بإنفراج إقتصادي كبير في الفترة المقبلة
  • طالبها بالكف عن التدخل في الشأن السوداني جهاز الأمن يؤكد استمرار دعم وإيواء حكومة الجنوب للحركات ال
  • استراليا تشيد بتعاون الحكومة السودانية بتسهيل وصول المساعدات للجنوبيين
  • مصرع وإصابة (58) في حادث تصادم بصين في جبل أولياء
  • تحرير (9) رهائن بكسلا من قبضة تجار بشر أجانب
  • الخرطوم تفتح مساراً إضافياً لتوصيل المساعدات لجنوب السودان
  • قرار بإزالة الأجسام غير المتفجرة في مناطق الحرب بدارفور
  • منع الصحافية إيمان كمال من دخول مصر وإعادتها من مطار القاهرة
  • بحر إدريس أبوقردة : (12%) من وفيات الأمهات بالتهابات ما بعد الولادة
  • قيادات بالمؤتمر الوطني تعلن تمسكها بتبعية أبيي للسودان


اراء و مقالات

  • هل كَفر علي الحاج أم أسَلم السودانيون؟! بقلم فتحي الضَّو
  • مجلس تحرير جبال النوبة !!! يكون او لا يكون بقلم الاستاذ. سليم عبد الرحمن دكين
  • مسرح دارفور..كيف تدار حرب الوكالة؟ )3-3 ( بقلم حسين اركو مناوى
  • توثيق فني مرفق- الكابلي بقلم صلاح الباشا
  • قوائم الإحتلال ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • الديمقراطية ونقل السياسة الى الوسط الجماهيري بقلم حكمت البخاتي
  • التغيير الوزاري (المؤثّر) بقلم د. عارف الركابي
  • انس كاتب مع قرائه بقلم إسحق فضل الله
  • من يقلب صفحة الدفاع الشعبي ؟..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • وداعاً للأرق !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • بين الفتى النرجسي والعلاقة مع مصر 2 ! بقلم الطيب مصطفى
  • كتّاب رغم انف التنفيذ !! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • المعلم الماسورة (2-2) بقلم د.أنور شمبال
  • محاولاتٌ إسرائيلية لوأد انتفاضة الأسرى وإفشال إضرابهم (1/4) الحرية والكرامة 5 بقلم د. مصطفى يوس
  • بابكر صديق ( نجم اليوم والغد ) .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • الان اطمأنيت تماما على وضع أخى عادل الباهى...
  • والآن أتكلم (توجد صورة).....
  • الاشاعات و المنشورات و الدعايات الخاطئة في الواتس و الميديا ......
  • البشير: المؤتمر الوطني تجاوز كل المؤسسات الحركية وكوّن حزب سياسي يضم مسيحيين
  • صحي المؤتمر الوطني قلب؟
  • هل سيكون نبات الكينوا بديلاً عن القمح والشعير؟
  • قصة: " حلم" ............................. (16)
  • الشيخ ثاني بن حمد نجل أمير قطر السابق يصل البلاد ليشهد افتتاح منشئات "قطر الخيرية"
  • الجيش السوري ما زال رابع أقوى الجيوش العربية (ترتيب الجيوش بحسب مواقع أمريكية)
  • لكل فرد حرية الانتقال من حزب لاخر ومن معسكر لاخر.. ولكن
  • تحليل عقلاني وهاديء ...في منع الصحفيين لدخول مصر
  • محاضرة صوتية :السودان وجامعة الدول العربية
  • عندما تطفو غواصات الكيزان في سطح البلاعة نرجو التجاهل التجاهل التجاهل
  • الزولة السمحة كانت في زيارة للدوحة .. ( صور مُدهشة ) ..!!
  • كع حصحص الحق وانا ايضا اعاهدك سيدي الرئيس
  • شيخ اللمين...رجل البر والمواقف الانسانية
  • عفوا ...و لكن ليختار كل واحد منا حزبه دون الحاجة للتبرير أو الهجوم منه أو عليه المصدر : http://sudahttp://suda
  • لهفة الزواج الأولى ...كيف تعود؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
  • غِناءُ الرُّؤى..
  • مــــن أخـــيـر الـنـاس ثــلاثــة مــن الـسـودان ،،، خـيــار الـخـيـار ،،،
  • محاضرة صوتية "الفضائيات السودانية "
  • دراسة عربية:نصف عدد السودانيين يرغبون في الهجرة من السودان
  • يا ود الباوقة : الشغلانة دي لو فيها شرتيت ما تشوف ولد خالتك.
  • لماذا لا يوجد (متحولين) من المؤتمر الوطني الى صفوف المعارضة من اعضاء المنبر ؟!!
  • سرية المهام الـقـــ ـذرة بقيادة اللواء عبد الغفار الشريف (صور)
  • هذا الصحفي كاذب ولا مصداقية له ....اعوذبالله
  • الهيئة التشريعية تجيز بالأغلبية التعديلات الدستورية ملحق الحريات
  • المؤتمر الوطني يكتسح تسجيلات الموسم























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de