قال .. تحت الشمس الحارقة الصفوف التي تمتد الى الأزقة والساحات حول المسجد تمتلئ بالمصلين في مسجد الشيخ زايد.. في منطقة الأرومو ــ إثيوبيا. > في الثانية عشرة (بدقة) أحده" />
القاموس (4) عن الشرق بقلم أسحاق احمد فضل الله القاموس (4) عن الشرق بقلم أسحاق احمد فضل الله
> قال .. تحت الشمس الحارقة الصفوف التي تمتد الى الأزقة والساحات حول المسجد تمتلئ بالمصلين في مسجد الشيخ زايد.. في منطقة الأرومو ــ إثيوبيا. > في الثانية عشرة (بدقة) أحدهم يجلس على كرسي تحت منبر المسجد يتلو خطبة الجمعة بلغة الأرومو > في الواحدة بدقة ــ الأذان ــ والإمام يصعد المنبر يتلو الخطبة ذاتها ــ بالعربية ــ اللغة المقدسة. > وأوركسترا دقيقة كانت هناك. > الخطيب كلما ذكر اسم محمد ارتجت الطرقات والساحات بالصلاة عليه. > وكلما ذكر الخطيب اسم أبي بكر أو عمر ارتجت الطرقات والمسجد بالسلام عليهما. > .. الكاتب يرسم المشهد وهو يحدث عن أن : ايران تنطلق الآن في منطقة الأرومو ــ لتحويل المنطقة إلى المذهب الشيعي. > وأرومو إن أصبحت شيعية اقترب الطوق الإيراني من القلب. > السعودية > يقول.. لكن أوركسترا السلام على أبي بكر وعمر تجعل مهمة إيران هناك بعيدة جداً. (2) : معركة العالم الآن ــ دين > وأوباما قبل أيام يقول : كنا نظن إيران ضد الغرب ــ لنكتشف الآن أن الخطر يأتي من (الإرهاب) فقط. > وكلمة (إرهاب) تعني ــ المسلمين السنة > .. والكنيسة الآرثوذكسية هي من يدير روسيا ــ وإثيوبيا.. وإرتريا ــ ومصر. > .. والكنيسة هذه هي من يمنع إثيوبيا من اجتياح إريتريا > .. وروسيا ــ الآرثوذكسية ــ تلتقي مع إيران عند الأسد.. وعند شرق إفريقيا. > .. وتجربة إعادة طائفة (الأحباش) من لبنان إلى الأرومو قبل أعوام قليلة تصبح إنذاراً مخيفاً. > الطائفة هذه ــ التي تحمل نوعاً من الإسلام ينكره المسلمون ــ حين تعيدهم الدولة لاستلام الكلية الإسلامية في منطقة الأرومو ــ واستلام المساجد يتظاهر مليون شخص ضد هذا. > والأسبوع الماضي نحدث هنا عن أن الأرومو يطالبون بالانفصال. > وسد النهضة يجعل مصر تدعمهم. > والكتابات تحذر من أن: الخطر هو أن يتصل الأرومو بالسودان. > وأن اللاجئين من هناك ومن إريتريا إلى السودان هم أكثر خطراً. > قالوا : المواطن السوداني يعرف الإسلام ويحمل وعياً سياسياً متقدماً > واللاجئون إن هم اكتسبوا هذا أصبحوا خطرين جداً على حكومات إريتريا وإثيوبيا. > كتابات الآن تستخدم مدخلاً خطيراً جداً لتحليل معركة شرق إفريقيا ومعركة السعودية ضد إيران > لكن.. (3) > التقرير يقدم وجهاً آخر تماماً حين يصل إلى السودان لينقل عن مخابرات (معينة) قولها: > حين ذهبنا نشتري البيوت في كسلا والقضارف ونرفع سعر القطعة من آلاف إلى مليارات ــ لو أن الخرطوم سألت عن مصدر المال ــ لانكشف الأمر. > الآن المواطن في كسلا والقضارف لا هو يستطيع شراء السكن (للأجيال الشابة) .. ولا هو يستطيع البقاء .. في السوق. > ويتحدثون عن ــ وعن > والسعودية تمد جسرها بين مصر والسعودية. > وإيران تمد جسرها بين إثيوبيا وإريتريا وشرق السودان. > شرق السودان يصبح جزءاً من المعركة الواسعة التي تدور الآن في المنطقة بكاملها. > ونجرجر الحديث عن شرق السودان. > وما يدبر له. ٭٭٭ بريد > أستاذ اختطاف طائرة مصر إلى قبرص يجعل شركات الطيران تأتي جريا إلى.. الخرطوم. > وأحدهم في الخرطوم يصمم جهازاً يجعل اختطاف أية طائرة ــ عملاً مستحيلاً. > الرجل يقدم التصميم للدولة. > ولا داعي للحديث عما حدث. أحدث المقالات
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة