|
الاخير من العظماء الفلسطينيين
|
05:25 PM April, 05 2017 سودانيز اون لاين مقالات سودانيزاونلاين-phoenix Arizona USA مكتبتى رابط مختصر موسكو – داريا ميتنا راديو " صدى موسكو " الصفحة الالكترونية في 24 / 3 / 2017 نشرت الصحفية داريا ميتنا تقريراً حول المؤتمر الصحفي الذي عقده الامين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين نايف حواتمة ي موسكو. وقد نشر هذا التقرير على الصفحة الالكترونية لراديو " صدى موسكو" تحت عنوان " الاخير من العظماء الفلسطينيين " ظهر امامنا الامين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين نايف حواتمة – وهو على مدار فترة متواصلة قدم تحليلا شاملا وأجاب على أسئلة المؤتمر ورافقه السفير الفلسطيني في موسكو عبد الحفيظ نوفل. ان حواتمة زعيم احدى الفصائل الفلسطينية الرئيسية للمقاومة الفلسطينية وجاء الى موسكو بدعوة من وزارتنا الخارجية. وأجرى مباحثات مع الممثل الخاص للرئيس بوتين لمنطقة الشرق الاوسط – ميخائيل بوغدانوف – ومع قادة الاحزاب البرلمانية ونواب الدوما – واعضاء المجلس الفيدرالي. الاسطورة الذي لمع في مسار النضال، اسطورة المقاومة الفلسطينية مظهره الرائع ويتحدث امام الحاضرين وكأنه هناك حاجه لدعوة للقيام بانتفاضة جديدة وهذا تابع او راجع الى عادة عمرها نصف قرن وناهيك عن موهبة القيادة. تكلم حواتمة لتفرة ساعتين ونصف وكأنها صارت خلال دقيقتين، وكان من الممكن أن يتحدث بشكل اطول اي 2,5 ساعتين أخرتين، ولكن المدة الزمنية للمؤتمر الصحفي قد انتهت (الاسهاب في الحديث لدرجة ان المترجم الفوري – لو تصورتم الترجمة الفورية وبشكل فضائي وعلى مدار 2,5 وساعه واضف الى ذلك الخطاب المثير والذي تضمنه اسماء والقاب وارقام وقرارات الامم المتحدة والعديد (الكثير) من التفاصيل الاخرى – فان الانسان الغير ملم بهذا الموضوع ليس من السهل عليه ترجمة ذلك. اشار حواتمة الى انه في هذا العام قد مضت 50 عاماً على بداية الاحتلال الاسرائيلي للضفة الغربية وقطاع غزة والقدس. وهذا ما يساوي عمر امتداد النضال من اجل الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية وفي حدود 4 حزيران 1967, بداية حرب الايام الستة, والنجاح الجدي والدبلوماسي والسياسي لفلسطين اصبح قبول كعضو مراقب في الامم المتحدة وذلك عام 2012 عندما اعترفت 138 دولة بحق فلسطين بالدولة الخاصة بها. وللأسف ان هذه المسألة لم تتم المصادقة عليها في مجلس الامن الدولي نظراً للموقف الحاسم للولايات المتحدة الامريكية (علماً ان روسيا والصين صوتا الى جانب القرار). وفي 2016 دعت الامم المتحدة اسرائيل الى وقف بناء المستوطنات على الاراضي الفلسطينية ( قرار مجلس الامن رقم 2334 بالاجماع), ولكن وبغض النظر فأن البناء غير المصرح به مستمر ومتواصل, وان اسرائيل حتى قبل قدوم ترامب للسلطة في امريكا, أقرت بناء ستة الاف وحدة سكنية استيطانية, الا ان هذا لم يتبعه اية ردة فعل لا من الادارة الامريكية السابقة او الجديدة, وان تأثير اللوبي الصهيوني في عهد الرئيس الامريكي الجديد نمى بشكل اكبر, هذا في الوقت الذي فيه 70% من الفلسطينيين يعيشون تحت خط الفقر وبناء المستوطنات اليهودية يجري على قدم وساق وبشكل كامل. ارى ان حواتمة عندما تحدث عن موقف الامم المتحدة اعتبر ان شيء مثالي وعادي في تقييم الدور الحالي لهذه المؤسسة حيث ان صوت الدول العظمى – ماعدا الولايات المتحدة الامريكية , وان 138 بلداً من اصل 180 للجمعية العامة للأمم المتحدة ساندت ووقفت الى جانب فلسطين, والسؤال لماذا حواتمة زعلان كثيراً وغاضب بشده على الكنديين و التشيك الين امتنعوا عن التصويت ( خطأ صوتوا ضد ) هذا وعلى انه في الوضع الحالي الهيمنة الكاملة للولايات المتحدة الامريكية في الامم المتحدة, وان هذا العدد من الدول لا يلعب دور حتى لو تكرر التصويت لعدة مرات ( كل هذا لا يعني ان اسرائيل تقع في عزلة دبلوماسية كاملة ). واشار حواتمة الى ان في الوقت الذي شنت فيها اسرائيل ثلاثة حروب شاملة ضد الشعب الفلسطيني، فالمجتمع الفلسطيني الحالي الان منقسم على نفسه. فبدلاً من النضال من اجل الاستقلال وتوسيع جبهة الاصدقاء (الجبهة المعادية لإسرائيل في كافة ارجاء العالم)، فان القادة الفلسطينيون ينتقلون من بلد الى بلد للحديث في المؤتمرات الفلسطينية – الفلسطينية والمفاوضات الفلسطينية – الفلسطينية، () قال هذا حواتمة بحزن واعتبره بانه " خطر مميت " حواتمة يهز براسه. لقد طلبت من زعيم الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بان يشخص وبشكل كامل جوهر الخلافات بين الفصائل الفلسطينية، ووجهات النظر المختلفة حول اقامة الدولة الفلسطينية. اجاب حواتمة انه في 10 – 11 يناير وفي بيروت عقدت اللجنة الخاصة بتسوية الانقسام الفلسطيني اجتماعاً بشأن الحكومة الانتقالية الشاملة (حكومة الائتلاف الوطني) والتي تأخذ بالاعتبار المصالح العامة للجميع، وفي هذا الاجتماع " اللقاء " شاركت جميع الفصائل (13 فصيلا) بما فيه كل من حماس وحركة الجهاد الاسلامي – وبسياسة حماس تظهر الخلافات. وتبع ذلك الحوار الفلسطيني – الفلسطيني في موسكو، والذي تقرر فيه تشكيل حكومة وحدة وطنية شاملة، والتحضير للانتخابات البرلمانية. منذ فترة التقى جيسون غرينبلات ممثل الولايات المتحدة الامريكية الخاص بالتسوية الفلسطينية – التقى محمود عباس، حيث (ضغط عليه بقسوة ودعاه للتخلي عن التعاون مع روسيا وأصر على إجراء المفاوضات فقط برعاية الولايات المتحدة الامريكية، هذا بالإضافة الى دعوة 5 - 6 دول عربية واسرائيل). لكن فلسطين بغض النظر تصر على الإطار والشكل المبدئي وهو عقد مؤتمر دولي برعاية مجلس الامن الدولي وتطمع في مساندة موسكو في هذه المسألة. واشار حواتمة الى انه وبغض النظر ان القرارات بجوهرها ذات طبيعة لا تلبي المصالح الفلسطينية كاملة ، بل ولها ايضاً طابعاً معادياً للفلسطينيين – قرارات مجلس الامن رقم 242 / 1967 و 338 / 1973 والتي تنص على مبدأ التمييز، و" السلام مقابل الارض " فرغم هذا كله فأنها ( القرارات ) تنتهك انتهاكاً صارخاً وبشكل دوري على مدار العشرات من السنين, فما بالك في الحديث عن القرار 194 / 1948 الخاص باللاجئين, وهنا نكرر بان التلويح بالقرارات والاعتماد عليها اليوم خاصة في الوقت الذي فيه القانون الدولي ومن زمن بعيد قد ركن جانبا ( في سبات ), وهنا ومما لا شك فيه ان بعض الابتعاد من قبل بعض الشركاء الفلسطينيين عن الواقع ( القصد هنا حقن هذه القرارات في قضاياهم ), وان مجرى النقاش اللاحق قد يعزز وجهة نظري في هذا الراي – حيث انه في 29 مارس سيعقد مؤتمر القمة العربية والذي فيه الى جانب القضية الفلسطينية – ستنظر ايضا " القمة " في القضايا الاخرى ومنها السورية والعراقية واليمنية, واكد حواتمة ان المسألة الرئيسية للقمة بالطبع ستكون القضية الفلسطينية. ومن وجهة نظري أن احدى اسباب اخفاقات القادة الفلسطينيين هو بالتحديد الحديث الدائم عن اوجاعهم ولم يرى الفلسطينيون في غياب المعركة ليست حوار في الشرق الاوسط جوهريا الى فلسطين وتحديداً ذات الحجم الواحد والكثيرة، واذا كان بالإمكان النظر بتفاؤل الى افاق الدولة الفلسطينية مع الاخذ بالاعتبار التقدم في الاعتراف الدبلوماسي، فان وجود أزمات في كل من دول الشرق الاوسط يدعو الى البحث عن حلول لهذه الازمات أولا ، بينما منظمة التحرير الفلسطينية والمنظمات الفلسطينية الاخرى لا تشكل عامل كبير جدا ( قوي ) في هذه المرحلة ، وهذا شيء معروف. واثناء الاجابة على سؤالي حول الانقسام الفلسطيني أشار حواتمة الى ان الانقسام قد حصل لأسباب مصالح فئوية اجتماعية، سياسية حزبية وشخصية. وعبر حواتمة عن ذلك عندما قال ان حماس في عام 2007 فرضت بالقوة وعن طريق الانقلاب سلطتها في قطاع غزة. ومن وجهة نظر حواتمة فان حماس لها سياسة ضد الانتخابات والنظم والقيم الديمقراطية العامة ومعها مشاركة المرأة في الانتخابات والنقابات... الخ وهم الى جانب النظم الاسلامية للتركيبة الاجتماعية. وفي عام2007 حماس وقفت الى جانب حكمها على قطاع غزة على اسس اسلامية. علماً ان الاغلبية من المجتمع الفلسطيني مع الدولة الديمقراطية التعددية، الحريات والعدالة الاجتماعية. والمثال الحي على ذلك ان حماس قبل اسبوعين فقط منعت الاحتفال في غزة بيوم 8 مارس ليوم المرأة العالمي، وعلى اثر ذلك خرجت مظاهرات الاحتجاج النسائية. وقال حواتمة ان الجبهة الديمقراطية والجبهة الشعبية وقوى تقدمية وليبرالية، وقفنا دائما ضد الانقسام في منظمة التحرير الفلسطينية الائتلافية، ومع حل الخلافات السياسية والاجتماعية بوسائل انتخابية ديمقراطية، فنحن جميعا في مرحلة تحرر وطني نحتاج الى الجميع للخلاص من الاحتلال واستعمار الاستيطان، ببرنامج وطني ديمقراطي موحد يقوم على حق تقرير المصير لشعب فلسطين وبناء دولته المستقلة على حدود 4 حزيران 1967 وعاصمتها القدس الشرقية المحتلة وحق اللاجئين بالعودة وفق القرار الاممي 194. وبقدر ما جرى الحديث عن حماس فإنني بالطبع انتظرت من حواتمة بطريقه أو بأخرى انه سيتطرق الى موضوع الانزلاق الى فيما يتعلق بمشاركة حماس وممثلين فلسطينيين اخرين في النزاع السوري فكان من الواضح ان هذا الموضوع غير مريح له. ولكن نحن وبودلس فاسيلفتش من معهد الاستشراق، رغم كل ذلك اصرينا ان يوضح او ينير لنا هذه المسألة. حسب احصائيات المجتمع الدولي ففي سوريا تعمل بنشاط 97 تيار سياسي اسلامي. والاكثر فاعليه يشكلون التواجد الجسدي لمنظمات الإسلام السياسي في سوريا. وحماس منذ 12 عاماً كانت متواجدة على الاراضي السورية حتى بداية 2011. بعد اللقاء مع حواتمة ذهبت لممارسة اعمالي ووصلت الى المركز السينمائي للأفلام الوثائقية وعند دخولي للمركز اصطدمت بالسيد ليونيد بارفينيوف, الذي تجمع حوله حشد من البشر هذا النجم التلفزيوني عرض فيلمه الثاني من حلقات " اليهود الورس " ( الفيلم الاول عرض في العام الماضي ). وبفعل الوفرة من اليهود المشهورين والموهبين في روسيا, فان المسلسل يمكن ان يكون ولا نهاية, وفي قاعة المركز السنيمائي للأفلام الوثائقية تواجد كافة شرائح المجتمع الرباني اليهودي – الحاخامات ومن ضمنهم بورخ غورين ماخرون من الشخصيات المشهورة. وعندما رأتني الحاخامات المعروفة قاموا بتحيتي مرحبا داشل رافعون ايدهم بالتحية لي كيف احوالك – كيف الحياة؟ اجبت عادي كل شيء على ما يرام وللتوي جئت من مؤتمر صحفي التقيت بنايف حواتمة. مشهد صامت – اسدل الستار ترجمة د . مبارك موسى – موسكو
أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 05 ابريل 2017
اخبار و بيانات
- اكتمال كافة الاستعدادات الفنية والتقنية لبدء بث المقرن التجريبي غدا من لندن
- القائم بالأعمال الأمريكي بالسودان يشهد تأبين يونان عبد الله كمبو
- من الإمام الصادق المهدي للرئيس ثابو أمبيكي
- د. الجاز يترأس اجتماع اللجنة العليا للاشراف على العلاقات السودانية الصينية الروسية الهندية
- البشير: أي تهديد لأمن إثيوبيا هو تهديد لأمن السودان
- د. عبد القادر محمد زين يدعو الى الاهتمام بالسياحة الداخلية
- إثيوبيا والسودان تعلنان التكامل وتوحيد مواقفهما
- الحكومة السودانية تتوقع حدوث انشقاق داخل (الشعبية)
- ناقشه مجلس الأمن في جلسة مغلقة الحكومة تنتقد تقرير غوتيريش حول الأوضاع في دارفور
- الحكومة تستنجد بالأمم المتحدة لمقابلة تدفقات اللاجئين الجنوبيين
- أمين حسن عمر: الأمن الشعبي تم حله عام 2000
- بريطانيا: انقسامات ( قطاع الشمال) تعوق السلام
- ارتفاع عدد الضحايا ونشر قوة أضافية للفصل بين الجانبين البرلمان يستدعي وزير الداخلية ومدير عام الشرط
- المراجع يطالب بوضع ضوابط مشددة لحماية المال العام
- قال إنها ودّعت الحرب بلا رجعة إبراهيم محمود يدعو عقار لإدارة معاركه بعيداً عن دارفور
اراء و مقالات
بانوراما الحالة السودانية في ذكرى السادس من ابريل بقلم حسن احمد الحسنمن الإمام الصادق المهدي إلى الأمينة العامة لنادي مدريد (Club de Madrid) بقلم الصادق المهديهؤلاء عرفتهم ! العالم الإقتصادى الوطنى الأصيل كشجرة النخيل ! الراحل المقيم البروف محمد هاشم عوض . فهاشتاقات وبيانات: لا صوت يعلو على صوت محاربة "الارهاب" وكذب الإعلام العرب بقلم د. شكري الهزَيلمن وكري الشيوعي إلى العزيز البخاري عبد الله الجعلي (1977) (1-2) بقلم عبد الله علي إبراهيمغازي العتباني بين أرجوحتي السياسة و الفكر بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمنهل أتاكم حديث الأغوات ..!؟ بقلم حامد جربورحم الله الشهيد/يونان عبدالله كمبو!! بقلم حيدر احمد خيراللهالابارتايد الإسرائيلي أخطر وأوحش أنواع الأبارتايد في العالم بقلم د. غازي حسينتحرك العراق في محيطه العربي: التحديات والفرص بقلم حمد جاسم محمد الخزرجيديمقراطية ام سلطنة: مستقبل الدولة التركية بعد الاستفتاء بقلم محمد حامد/مركز المستقبل للدراسات الستهيئة هدم الوعي ..!! بقلم الطاهر ساتيأهداف إمبريالية! بقلم عبد الله الشيخأخطأ عمر وأصابت امرأة ..!! بقلم عبدالباقي الظافرإنه من عمر!! بقلم صلاح الدين عووضةبين الحسن الميرغني وميسي ومجلس شؤون الأحزاب! بقلم الطيب مصطفىمثير للغاية لمعرفة المزيد عن خفايا النوبة و مطالبهم بقلم عبير المجمر سويكتالتناغم المجتمعي لتعزير السلام والتعايش بقلم نورالدين مدنيالتنمية بالضرائب ... ؟ !! - - بقلم هيثم الفضل
المنبر العام
اليوم وفي سفارتنا بالقاهرة ... التقى جيل البطولات بجيل التضحيات ضـــــــلالات الفكـــــر الجمهـــوري الخطير علـى الإسـلام !!! كُتـب ومؤلفـات محمـود محمـد طـه !!!!من هم الزملاء الذين تم ايقافهم من الكتابة فى المنبر او توقفوا من تلقاء انفسهممجلس الشيوخ الفرنسي يدعم رفع العقوبات الأمريكية كلياً عن السودانالسودان يعلن عن ترتيبات لإنشاء بنك سوداني ألماني في برلينهذا ماقاله الخبير الأمريكي جونسون عن السودان أدوية موجهة للمرضي داخل السودانتكامل سوداني أثيوبيخُدُوشٌ ناتِئةٌ مصر تفوز بأربعة جوائز في مهرجان البقعة المسرحي بالسودانأكاد لا أصدق .. أغرب شخصية في تاريخ السودان ؟اِشتِباكُ الرّائِحةُواشنطن تؤيد مقترحا سودانيا لسحب البعثة الاممية من دارفورزرزرة الموصلى في الدوحة تحدي حقيقي أمام الخرطوم لسحب قوات يوناميد من دارفورالأستاذ محمود محمد طه: أحتفال نادي الفلسفة / جامعة الخرطوم 23 أكتوبر 2017المسرح القومى يقدم مسرحية ولدة خاسرة المـــــــــوت الــزؤامجلسة في الكونجرس حول رفع العقوبات عن السودان.. فيديو هل مشروع الجزيرة والمناقل قومى او ولائى ؟ نحتاج اهل القانون و الاقتصاد للمشاركة ؟شرطة الرياض توضح تفاصيل محاولة قتل سودانى(( فيديو)) يا جماعة الخير, وين صلاح جادات؟مصر ترفض التوقيع علي تقرير سد النهضة ﻷن ملاحق الخرائط تبرز حلايب وشلاتين تابعة لجمهورية السودان المرحلة خرافية لطفل يتيم من مآسي حروب دارفور لإحتراف الفروسية في أوربا
|
|
|
|
|
|