أمريكا و الحوار الوطني بقلم بابكر فيصل بابكر

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-12-2024, 09:43 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-13-2016, 04:32 PM

بابكر فيصل بابكر
<aبابكر فيصل بابكر
تاريخ التسجيل: 10-25-2013
مجموع المشاركات: 187

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
أمريكا و الحوار الوطني بقلم بابكر فيصل بابكر

    04:32 PM October, 13 2016

    سودانيز اون لاين
    بابكر فيصل بابكر-
    مكتبتى
    رابط مختصر



    [email protected]
    في الثالث عشر من أغسطس 2013 نشر معهد السلام الأمريكي ورقة بعنوان "الطريق إلى الحوار الوطني في السودان" كتبها المبعوث الأمريكي السابق للسودان "برنستون ليمان" بالإشتراك مع المدير السابق لبرنامج إفريقيا بالمعهد "جون تيمين".
    إشتملت الورقة على رؤية متكاملة لكيفية بداية حوار يؤدي لإصلاح وطني في السودان, بإعتبار أنَّ الحوار هو أفضل مسارات ( التقدم للأمام لدولة لا تجد أمامها خيارات جيدة. وبدون مثل هذه العملية، لن تسنح للسودان فرصة للتغلب على دوامة عدم الاستقرار الهدامة ). إنتهى
    قالت الورقة أنَّ السودان ( يحتاج بصورة ملحة للشروع في إجراء حوار وطني، وعملية إصلاح يديرها الشعب السوداني بنفسه ويدعمها المجتمع الدولي ), وأنَّ هذه العملية ( ينبغي أن تكون واسعة لأقصى حد، وأن تشمل عناصر النظام الحالي، والإسلاميين، وجماعات المعارضة المسلحة وغير المسلحة ). إنتهى
    وأضافت الورقة أنه ( لضمان نجاح أي حوار وطني، ينبغي إشراك أحزاب المعارضة السياسية التقليدية والمجتمع المدني بطريقة جادة. ومن المرجح أن يسفر هذا عن إبطاء العملية وجعلها أكثر تعقيداً، ولكنه يجعل الاتفاقات أكثر ديمومة أيضاً ) موضحة أنَّ هذه العملية يجب أن تؤدي إلى قيام ( حكومة ممثلة لقاعدة واسعة، وديمقراطية وقادرة على السعي نحو عملية مصالحة مجدية بين السودانيين ). إنتهى
    وأشارت الورقة إلى أن عملية الحوار المقترحة يجب أن تستند إلى مفهوم "التوافق الكافي" الذي وقع تطبيقه في عمليات التفاوض المُطوَّلة التي جرت من أجل إنهاء التمييز العنصري في جنوب أفريقيا, حيث إستحال التوصل إلى إجماع توافقي عام نظراً للتاريخ الطويل من الانقسامات العميقة بين الجماعات المختلفة, ولذلك تم التركيز على الحزبين الرئيسيين ( المؤتمر الوطني الأفريقي والحزب الوطني الحاكم).
    وإقترحت الورقة أن يتم تقديم الإشراف والدعم الخارجي اللازم لهذه العملية بشكل أساسي ( من قبل فريق التنفيذ رفيع المستوى التابع للاتحاد الأفريقي، وهو هيئة متخصصة قام الاتحاد بإنشائها في عام ٢٠١٠ ، ويرأسها رئيس جنوب أفريقيا السابق ثابو مبيكي ). إنتهى
    بعد خمسة أشهر من نشر هذه الورقة أطلق الرئيس البشير في يناير 2014 دعوة الحوار الوطني عبر خطاب "الوثبة" الذي دعى فيه كافة القوى السياسية والمسلحة للدخول في حوار حول قضايا الحكم والإقتصاد والهوية والعلاقات الخارجية.
    في أعقاب دعوة الرئيس البشير, أدلى المبعوث الأمريكي الحالي للسودان "دونالد بوث" بشهادة أمام لجنة أفريقيا المتفرعة من لجنة الشئون الخارجية بالكونغرس قال فيها إنَّ ( خطاب الرئيس البشير (الوثبة) يمثل فرصة تاريخية لحل النزاعات في السودان إذا كان الحوار كلياً وشاملاً ولا يقصي أحداً ). إنتهى
    وقال كذلك : ( النزاعات في السودان تمثل مؤشراً للفشل واسع النطاق للحكم بصورة عادلة وجامعة ، ويجب على المجتمع الدولي الا يسمح للخرطوم بمواصلة التعتيم على القضايا الوطنية من خلال تصويرها كنزاعات إقليمية معزولة، ولا يمكن أن نسمح لهم بتمرير أي عملية وطنية شكلية لا تتضمن التمثيل والمشاركة الحقيقية لجميع مستويات و أقاليم السودان ). إنتهى
    الموقف الأمريكي الذي أبرزته ورقة معهد السلام وشهادة المبعوث في الكونغرس يؤكد ضرورة أن يكون الحوار "كلياً وشاملاً ولا يُقصي أحداً" وأنهم لن يسمحوا بتمرير "أي عملية وطنية شكلية" لا تؤدي إلى مشاركة حقيقية لجميع المستويات والأقاليم في السلطة.
    وغنىٌ عن القول أنَّ هذه المقترحات جاءت في إطار الموقف الأمريكي الإستراتيجي الرافض "لإسقاط" النظام بالقوة العسكرية وهو الموقف الذي كان قد عبَّر عنه في السابق الدبلوماسي الأمريكي رفيع المستوى "دان سميث" مساعد المبعوث الأميركي الخاص في السودان في دارفور عندما قال في إطار حديثه عن تحالف الجبهة الثوريِّة (كاودا ) :( قلنا لتحالف الجماعات المتمردة، بأننا لن نؤيد الإطاحة بالحكومة بالقوة).
    سارت عملية الحوار التي أشرفت عليها الآلية الإفريقية على ذات المنوال الذي إقترحته الرؤية الأمريكية, وأدَّت إلى فرزٍ واضح في مواقف قوى المعارضة بحيث أصبح تحالف "نداء السودان" الذي يضم الحركات المسلحة الرئيسية في دارفور وجنوب كردفان والنيل الأزرق والأحزاب السياسية التي يتزعمها حزب الأمة والطرف الحكومي وحلفائه من الأحزاب يمثلون "التوافق الكافي" الذي دعت له ورقة معهد السلام.
    أدَّت المفاوضات بين الطرفين للتوقيع على "خارطة الطريق" للسلام والحوار التي وضعتها الآلية الإفريقية, وكذلك دخلت الحركات المسلحة في حوار مع الطرف الحكومي للوصول إلى إتفاق حول وقف إطلاق النار وإيصال المساعدات الإنسانية.
    في أعقاب تعثر المفاوضات الأمنية بين الحركات المسلحة و الحكومة, أعلنت الأخيرة أنَّ قطار الحوار لن ينتظر تحالف نداء السودان وسارعت بإعلان نهاية الحوار الداخلي في العاشر من أكتوبر, واحتفلت مع حلفائها بإجازة توصيات الحوار وتوقيع "الوثيقة الوطنية" التي قالت أنها ستكون الأساس لوضع الدستور الدائم للبلاد.
    سارعت الإدارة الأمريكية في الثامن من هذا الشهر, وقبل إجازة توصيات الحوار الداخلي, بتوضيح موقفها في بيان أصدره الناطق الرسمي بإسم الخارجية "جون كيربي" قال فيه إن ( إنهاء الحوار في هذه المرحلة قد يعيق بشكل كبير المفاوضات الخاصة باتفاقيات وقف العدائيات مع المعارضة المسلحة كما يمكن أن يوقف استكمال مفاوضات خارطة الطريق التى طرحتها لجنة التنفيذ العليا التابعة للإتحاد الأفريقي ). إنتهى
    وجدَّد فيه موقف الإدارة الأمريكية تجاه الحوار بالقول : ( نعتقد أنه من المهم جداً بذل الجهد لاجراء حوار وطني شامل وجامع وممثل لكافة الفرقاء بمشاركة كافة القوي السياسية والمعارضة المسلحة لأجل تحقيق سلام دائم بهدف إنهاء أزمات السودان الداخلية ). إنتهى
    وكذلك طالب كيربي الحكومة بأن تعتبر حوار الداخل ( بمثابة "مرحلة أولى" والتفاوض مع المعارضة للمشاركة في عملية حوار شامل وجامع حسب ما هو محدد في "إتفاقية خارطة الطريق" التى طرحتها لجنة التنفيذ العليا التابعة للإتحاد الأفريقي والمبرمة بواسطة الحكومة والمعارضة ). إنتهى
    لا شك أنَّ المراقب للأوضاع الداخلية يلحظ بوضوح أنَّ السبب الرئيسي الذي دفع الحكومة السودانية للإستجابة للخطة الأمريكية للحوار هو تفاقم "الأزمة الإقتصادية" بشكل كبير, أملاً منها في أن يؤدي الحوار إلى إيجاد حلول للأوضاع الإقتصادية المتدهورة والناجمة في جزء منها عن الحصار الخارجي.
    قد إستحكمت الضائقة المعيشية وارتفعت أسعار السلع الإستهلاكية بصورة جنونية, وبلغ العجز في الميزان التجاري حوالى 5 مليار دولار,وكسر سعر صرف الدولار حاجز ال 15 جنيها, وبحسب تقرير صندوق النقد الدولي الصادر هذا الشهر فقد إنخفض احتياطى النقد الاجنبى إلى "ما يساوى شهر ونصف فقط من كلفة الواردات" وبلغت ديون السودان الخارجية حوالى 50 مليار دولار ( 61% من الناتج المحلي الإجمالي).
    قد قال صندوق النقد في تقريره الأخير أنَّ ( حشد الدعم الدولى لتخفيف عبء الديون أمر بالغ الأهمية لتحقيق التنمية الاقتصادية فى السودان وان استمرار التواصل مع الشركاء الدوليين لتأمين الدعم الشامل لتخفيف عبء الديون من شأنه ان يمهد الطريق امام الاستثمار الاجنبى وتمويل النمو والحد من الفقر ). إنتهى
    تُدرك الحكومة جيِّداً أن الدولة الوحيدة القادرة على "حشد الدعم الدولي" و فك العزلة التجارية والإقتصادية المضروبة على السودان هى الولايات المتحدة, وهى كذلك الدولة الوحيدة القادرة على الضغط على مكونات قوى نداء السودان من أجل مواصلة التفاوض للوصول للحل الأمني والإنساني في مناطق الحرب ومن ثم الشروع في الدخول في الحوار الشامل مع الحكومة.
    وكان وزير الخارجية الأمريكي قد أبلغ حكومة السودان في وقت سابق – بحسب حديث المبعوث دونالد بوث - بأنَّ بلاده ( لن تشرع في إجراء أي تحسينات ذات مغزى في العلاقات الثنائية حتي تقوم الحكومة السودانية بإحداث تغيير جذريّ في الطريقة التي تعامل بها مواطنيها ). إنتهى
    التغيير الجذري الذي يؤدي لتحسين العلاقة مع أمريكا لا بد أن يتم عبر التعاطي مع المطلوبات التي تم على أساسها وضع خطة الحوار الوطني من قبل معهد السلام, والمتمثلة في وقف الحرب وإجراء حوار شامل.
    وهى جزء من المطلوبات التي عرضها دونالد بوث على الحكومة السودانية في يوليو الماضي عبر ما أسماه "بخارطة الطريق" لطى الملفات العالقة بين البدين خلال مائة وثمانين يوماً, والتي إشتملت على أربعة بنود : وقف الحرب الأهلية وتحقيق تسوية سلمية شاملة, أن تلعب الخرطوم دوراً إيجابياً في الحرب الأهلية بجنوب السودان, أن تواصل الحكومة تعاونها مع واشنطون في حربها ضد الإرهاب, وأن تقوم الحكومة بمساعدة الإتحاد الأوروبي في مكافحة الهجرة غير الشرعية.
    وبما أنَّ أطراف الحوار الوطني السوداني,حكومة ومعارضة, قد بلغت حالة مذرية من الإنهاك وإنعدام الثقة المتبادلة مما جعلها تُفسح المجال واسعاً أمام الأطراف الخارجية – خصوصاً أمريكا – للعب دور أساسي ومتعاظم في قيادة دفة الحل السياسي, فإنّهَ من المتوقع أن تتراجع الحكومة عن موقفها القائل بإنتهاء الحوار وأن تستجيب لمطلب الإدارة الأمريكية بإعتبار ذلك الحوار "مرحلة أولى" تعقبه عملية أوسع من التفاوض والحوار مع قوى نداء السودان.
    وفي حال إصرار الحكومة على المُضي قدماً في تنفيذ توصيات الحوار والشروع في إعداد الدستور الدائم وتشكيل الحكومة القومية, فإنَّ ذلك سيعني إستمرار الوضع السياسي الراهن وعدم حدوث أية تقدم فيما يتعلث بحشد الدعم الدولي وتحسين العلاقات مع أمريكا من أجل كسر طوق العزلة التجارية والعقوبات الإقتصادية.
    وهو كذلك يعني تجميد العملية التي سعت لها واشنطون وفقاً للرؤية التي طوَّرها معهد السلام, وهو أمرٌ يأتي متزامناً مع إجراء الإنتخابات الرئاسية الأمريكية مما يوحي بتباطؤ التعاطي مع هذا الملف من الجانب الأمريكي في الشهور القادمة و إلى حين وصول رئيس جديد للبيت الأبيض.









    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 13 أكتوبر 2016

    اخبار و بيانات

  • فلوثاوس فرج: بتوقيع الوثيقة الوطنية اصبح السودان اسرة واحدة
  • ضبط شبكة تختطف الشباب مقابل دفع فدية
  • محمد أبوعنجة أبوراس: ياسر عرمان يعطل السلام في جبال النوبة
  • صلاح غريبة يُهاجم الإعلام ويتّهمه بنشر الشائعات
  • القيادي بالمؤتمر الشعبي أبوبكر عبد الرازق: مخرجات الحوار خير هدية نقدمها للترابي في قبره
  • الرئيس لـ»عرمان»: «كان راجي تنفيذ السودان الجديد واطاتك أصبحت»
  • روسيا تعارض فرض حظر السلاح على جنوب السودان مشار يغادر الخرطوم ويروي تفاصيل خروجه من جوبا


اراء و مقالات

  • أكتوبر الأكذوبة الخالدة والديناصورات الفاشلة!!! بقلم عبد الغفار المهدى
  • (إجي إجــي ) يا الدفـنوا أم بـارح قـام (صنقـر ) !! . بقلم : أ.أنـس كـوكـو
  • الصمت في حضرة أطبائنا الشرفاء أجدى يا هندي بقلم كمال الهِدي
  • رسالة الى رئيس الوزراء المرتقب بقلم عمر الشريف
  • محاولة إغتيال الملك سلمان بالسم الزعاف بقلم جمال السراج
  • الانقسام بقوة وضع اليد بقلم سميح خلف
  • شتّان بين إدارة الدولة الرّشيدة والدّهماويّة بقلم ألون بن مئير
  • وهذا برهاني في كارثة العصر السوداني! بقلم فتحي الضَّو
  • تأهيل المستشفيات وبيئة العمل : النتائج!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • التنظيم الموازي..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • طيب فطِّروهم !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • وشهد شاهد من أهلها بقلم الطيب مصطفى
  • السودان و عنق الزجاجة مرة أخرى بقلم ماهر هارون
  • محلى ودولى ... عين على مشروعات النفير والنهضه فى الداخل .... وفى الخارج ، السعوديه خط أحمر
  • الشيخ السنوسي يفتي بان اضراب الاطباء لا يجوز شرعا!! بقلم حسين الزبير
  • العلم والمنهج العلمي (2ـ3) بقلم خالد الحاج عبد المحمود
  • سلمان الطوالي الزغرات بقلم عبد العزيز إبراهيم جلوكا
  • سوريا والعراق والحرب العالمية القادمة Syria and Iraq next World War بقلم محمد فضل علي ... كندا
  • حسين خوجلى والرئيس بقلم حماد صالح
  • الصادق المهدي يتابع عن كثب و يدير التحول للمهدية السادسة بقلم مهندس طارق محمد عنتر
  • السودان : ولادة متعثرة لوثيقة غير مكتملة ﺑﻘﻠﻢ نورالدين مدني
  • ﻭﺍﺟﻌﻚ ﻭﻳﻦ ... ﺃﺷﺎﺭﺓ ﺧﻀﺮﺍﺀ ‏( ﺟﻮﻻﺕ ﻟﻼﺗﻔﺎﻭﺿﻴﺔ ‏) .! 5/3 . ﺑﻘﻠﻢ : ﺃ. ﺃﻧــﺲ ﻛـﻮﻛـﻮ
  • حوار الأفاعى ..... و(البيع بالقطّاعى )! بقلم فيصل الباقر
  • أين كنا؟ حضر الأطباء و لم يجدونا! أين نحن الآن؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • لماذا تخاف القيادة المكلفة للحركة الشعبية من الشبكة الدولية لمنظمات المجتمع المدني بالمهجر بقلم عبد
  • المجالس الحسينية بين جيلين بقلم الشيخ عبد الحافظ البغدادي
  • من أين يبدأ الاصلاح في العراق ؟ بقلم احمد الخالدي
  • ما الذى يقلق مسئولى وشعب مصر ؟؟؟ بقلم جاك عطالله

    المنبر العام

  • لجنة أطباء السودان المركزية ---مهم وعاجل جدا---
  • كهربا السودان قاطعة من 9 ص
  • مصنع أنتاج مادة السيانيد السامة والقاتلة فى مدخل مدينة كادقلى !!!!!
  • شهادات صادمة من طبيبات و”اللجنة” تؤكد: الإضراب عشانك يا مواطن
  • هل سيقدم حفتر النفط الليبي لإنقاذ السيسي اقتصاديا
  • مواطن سوداني يرسل رسالة للرئيس عمر البشير - قبل عامين برنامج مع كل الود والتقدير
  • ما هي أوراق الضغط المتبادلة في الموقابحة المصرية السعودية
  • حسين خوجلي .. هل كان يلمع نفسه ام كان يهزأ من الرئيس
  • البشير: أكبر الأخطاء والتي كنت شريكاً فيها كانت في حل جهاز الأمن عقب الانتفاضة
  • اهم مواصفات لرئيس الوزراء القادم ان يكون مواليا للغرب
  • طراجي الدبدوب الجديد موديل الحوار 2016
  • *** رجل متزوج من 13 زوجة وجميعهمن حوامل فى نفس الشهر ***
  • يااااااااا أطباء منبرنا العامر افيدونا في هلع أطفالنا بالخوي
  • سأزرع العنب تيمنا بمزرعة سيدي الرئيس ....
  • استقالة كمال الجزولي من مركزية الشيوعي
  • هل من تفسير ؟ صور وحاجات تانية حامياني !!!!
  • واحد من الناس يرصد شكاوى الناس فى الشارع-سائق «توك توك» يلخص حال مصر في 3 دقائق (فيديو)
  • ابحث عن هذا الكتابSaba Mahmood Religious Difference in a Secular Age: A Minority Report o
  • توسلات وزيارة إسفيرية لدى مقام الشيخ عبد الرحيم البرعي
  • الغام والغام
  • الأمين السياسي للحزب الجمهوري حيدر الصافي لــ(التيار)
  • إبن القرير المزارع الروائي علي الرفاعي يكتسح جوائز "كتارا" للرواية العربية**
  • المصريون «طبقيون».. و«يموتوا فى الفشخرة: هكذا تقول باحثة مصرية: هل نحن أيضاً كذلك؟
  • مهزلة حسين خوجلي..... يا سلااااااااااااااام
  • لقيط كلام من حديث السيد الرئيس
  • أفضل مقال أقرأه عن الحوار و مخرجاته حتى الآن :تحليل ذكي و عميق
  • الف مبروك مجدي العاقب وهند بشير الطاهر علي
  • جانيت جاكسون حامل من زوجها القطري في الـ 50 من عمرها
  • ما بعد مهاجمة الملك جهودٌ للتهدئة والخارجية المصرية تتبرَّأ من مقالاتٍ اتهمت عاهل السعودية بدعم ا
  • ﺍﻟﺒﺮﻟﻤﺎﻥ ﻳﻤﻨﻊ تدﺍﻭﻝ ﺗﻘﺮﻳﺮ ﻟبنك ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻳﺆكد ﺍﺭﺗﻔﺎﻉ ﻧﺴﺒﺔ ﺍﻟﺘﻌﺜﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺼﺎﺭﻑ
  • أعتقال الصحفي بصحيفة الرأى العام أمير يس
  • هوامش على دفتر "الحوار" الذي كان- مقال لخالد التجاني لم يري النور لمصادرة الجريدة أيلاف
  • افتونا - ماذا حدث في المدينة المنورة ؟
  • 40 سفينة إيرانية تقترب من سواحل اليمن والحكومة تناشد
  • فوز الروائي السوداني علي الرفاعي بجائزة كتار القطرية
  • أول معبد هندوسي في أبو ظبي سيجهز قبل نهاية عام 2017

    Latest News

  • South Sudan: Continued fighting must not derail hybrid court to try war crimes
  • European Union funds a project on girl education in the River Nile State
  • UN official urges Sudan to grant Unamid access to all of Darfur
  • Sudan-Advocacy- Letter to the UN on chemical weapons in Darfur - for publicising
  • Sudanese in The Hague demand investigation into chemical weapons use
  • Statement by the President of the Republic before the mass rally at the Green Square Tuesday
  • No end in sight for Sudanese doctors’ strike
  • Sudan, China discuss progress of Chinese investment in Sudan and stages of production sharing agree
  • Humanity Campaign to Stop Chemical Warfare and Genocide in Darfur Statement No (4)























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de