|
أمريكا و الحوار الوطني بقلم بابكر فيصل بابكر
|
04:32 PM October, 13 2016 سودانيز اون لاين بابكر فيصل بابكر- مكتبتى رابط مختصر
[email protected] في الثالث عشر من أغسطس 2013 نشر معهد السلام الأمريكي ورقة بعنوان "الطريق إلى الحوار الوطني في السودان" كتبها المبعوث الأمريكي السابق للسودان "برنستون ليمان" بالإشتراك مع المدير السابق لبرنامج إفريقيا بالمعهد "جون تيمين". إشتملت الورقة على رؤية متكاملة لكيفية بداية حوار يؤدي لإصلاح وطني في السودان, بإعتبار أنَّ الحوار هو أفضل مسارات ( التقدم للأمام لدولة لا تجد أمامها خيارات جيدة. وبدون مثل هذه العملية، لن تسنح للسودان فرصة للتغلب على دوامة عدم الاستقرار الهدامة ). إنتهى قالت الورقة أنَّ السودان ( يحتاج بصورة ملحة للشروع في إجراء حوار وطني، وعملية إصلاح يديرها الشعب السوداني بنفسه ويدعمها المجتمع الدولي ), وأنَّ هذه العملية ( ينبغي أن تكون واسعة لأقصى حد، وأن تشمل عناصر النظام الحالي، والإسلاميين، وجماعات المعارضة المسلحة وغير المسلحة ). إنتهى وأضافت الورقة أنه ( لضمان نجاح أي حوار وطني، ينبغي إشراك أحزاب المعارضة السياسية التقليدية والمجتمع المدني بطريقة جادة. ومن المرجح أن يسفر هذا عن إبطاء العملية وجعلها أكثر تعقيداً، ولكنه يجعل الاتفاقات أكثر ديمومة أيضاً ) موضحة أنَّ هذه العملية يجب أن تؤدي إلى قيام ( حكومة ممثلة لقاعدة واسعة، وديمقراطية وقادرة على السعي نحو عملية مصالحة مجدية بين السودانيين ). إنتهى وأشارت الورقة إلى أن عملية الحوار المقترحة يجب أن تستند إلى مفهوم "التوافق الكافي" الذي وقع تطبيقه في عمليات التفاوض المُطوَّلة التي جرت من أجل إنهاء التمييز العنصري في جنوب أفريقيا, حيث إستحال التوصل إلى إجماع توافقي عام نظراً للتاريخ الطويل من الانقسامات العميقة بين الجماعات المختلفة, ولذلك تم التركيز على الحزبين الرئيسيين ( المؤتمر الوطني الأفريقي والحزب الوطني الحاكم). وإقترحت الورقة أن يتم تقديم الإشراف والدعم الخارجي اللازم لهذه العملية بشكل أساسي ( من قبل فريق التنفيذ رفيع المستوى التابع للاتحاد الأفريقي، وهو هيئة متخصصة قام الاتحاد بإنشائها في عام ٢٠١٠ ، ويرأسها رئيس جنوب أفريقيا السابق ثابو مبيكي ). إنتهى بعد خمسة أشهر من نشر هذه الورقة أطلق الرئيس البشير في يناير 2014 دعوة الحوار الوطني عبر خطاب "الوثبة" الذي دعى فيه كافة القوى السياسية والمسلحة للدخول في حوار حول قضايا الحكم والإقتصاد والهوية والعلاقات الخارجية. في أعقاب دعوة الرئيس البشير, أدلى المبعوث الأمريكي الحالي للسودان "دونالد بوث" بشهادة أمام لجنة أفريقيا المتفرعة من لجنة الشئون الخارجية بالكونغرس قال فيها إنَّ ( خطاب الرئيس البشير (الوثبة) يمثل فرصة تاريخية لحل النزاعات في السودان إذا كان الحوار كلياً وشاملاً ولا يقصي أحداً ). إنتهى وقال كذلك : ( النزاعات في السودان تمثل مؤشراً للفشل واسع النطاق للحكم بصورة عادلة وجامعة ، ويجب على المجتمع الدولي الا يسمح للخرطوم بمواصلة التعتيم على القضايا الوطنية من خلال تصويرها كنزاعات إقليمية معزولة، ولا يمكن أن نسمح لهم بتمرير أي عملية وطنية شكلية لا تتضمن التمثيل والمشاركة الحقيقية لجميع مستويات و أقاليم السودان ). إنتهى الموقف الأمريكي الذي أبرزته ورقة معهد السلام وشهادة المبعوث في الكونغرس يؤكد ضرورة أن يكون الحوار "كلياً وشاملاً ولا يُقصي أحداً" وأنهم لن يسمحوا بتمرير "أي عملية وطنية شكلية" لا تؤدي إلى مشاركة حقيقية لجميع المستويات والأقاليم في السلطة. وغنىٌ عن القول أنَّ هذه المقترحات جاءت في إطار الموقف الأمريكي الإستراتيجي الرافض "لإسقاط" النظام بالقوة العسكرية وهو الموقف الذي كان قد عبَّر عنه في السابق الدبلوماسي الأمريكي رفيع المستوى "دان سميث" مساعد المبعوث الأميركي الخاص في السودان في دارفور عندما قال في إطار حديثه عن تحالف الجبهة الثوريِّة (كاودا ) :( قلنا لتحالف الجماعات المتمردة، بأننا لن نؤيد الإطاحة بالحكومة بالقوة). سارت عملية الحوار التي أشرفت عليها الآلية الإفريقية على ذات المنوال الذي إقترحته الرؤية الأمريكية, وأدَّت إلى فرزٍ واضح في مواقف قوى المعارضة بحيث أصبح تحالف "نداء السودان" الذي يضم الحركات المسلحة الرئيسية في دارفور وجنوب كردفان والنيل الأزرق والأحزاب السياسية التي يتزعمها حزب الأمة والطرف الحكومي وحلفائه من الأحزاب يمثلون "التوافق الكافي" الذي دعت له ورقة معهد السلام. أدَّت المفاوضات بين الطرفين للتوقيع على "خارطة الطريق" للسلام والحوار التي وضعتها الآلية الإفريقية, وكذلك دخلت الحركات المسلحة في حوار مع الطرف الحكومي للوصول إلى إتفاق حول وقف إطلاق النار وإيصال المساعدات الإنسانية. في أعقاب تعثر المفاوضات الأمنية بين الحركات المسلحة و الحكومة, أعلنت الأخيرة أنَّ قطار الحوار لن ينتظر تحالف نداء السودان وسارعت بإعلان نهاية الحوار الداخلي في العاشر من أكتوبر, واحتفلت مع حلفائها بإجازة توصيات الحوار وتوقيع "الوثيقة الوطنية" التي قالت أنها ستكون الأساس لوضع الدستور الدائم للبلاد. سارعت الإدارة الأمريكية في الثامن من هذا الشهر, وقبل إجازة توصيات الحوار الداخلي, بتوضيح موقفها في بيان أصدره الناطق الرسمي بإسم الخارجية "جون كيربي" قال فيه إن ( إنهاء الحوار في هذه المرحلة قد يعيق بشكل كبير المفاوضات الخاصة باتفاقيات وقف العدائيات مع المعارضة المسلحة كما يمكن أن يوقف استكمال مفاوضات خارطة الطريق التى طرحتها لجنة التنفيذ العليا التابعة للإتحاد الأفريقي ). إنتهى وجدَّد فيه موقف الإدارة الأمريكية تجاه الحوار بالقول : ( نعتقد أنه من المهم جداً بذل الجهد لاجراء حوار وطني شامل وجامع وممثل لكافة الفرقاء بمشاركة كافة القوي السياسية والمعارضة المسلحة لأجل تحقيق سلام دائم بهدف إنهاء أزمات السودان الداخلية ). إنتهى وكذلك طالب كيربي الحكومة بأن تعتبر حوار الداخل ( بمثابة "مرحلة أولى" والتفاوض مع المعارضة للمشاركة في عملية حوار شامل وجامع حسب ما هو محدد في "إتفاقية خارطة الطريق" التى طرحتها لجنة التنفيذ العليا التابعة للإتحاد الأفريقي والمبرمة بواسطة الحكومة والمعارضة ). إنتهى لا شك أنَّ المراقب للأوضاع الداخلية يلحظ بوضوح أنَّ السبب الرئيسي الذي دفع الحكومة السودانية للإستجابة للخطة الأمريكية للحوار هو تفاقم "الأزمة الإقتصادية" بشكل كبير, أملاً منها في أن يؤدي الحوار إلى إيجاد حلول للأوضاع الإقتصادية المتدهورة والناجمة في جزء منها عن الحصار الخارجي. قد إستحكمت الضائقة المعيشية وارتفعت أسعار السلع الإستهلاكية بصورة جنونية, وبلغ العجز في الميزان التجاري حوالى 5 مليار دولار,وكسر سعر صرف الدولار حاجز ال 15 جنيها, وبحسب تقرير صندوق النقد الدولي الصادر هذا الشهر فقد إنخفض احتياطى النقد الاجنبى إلى "ما يساوى شهر ونصف فقط من كلفة الواردات" وبلغت ديون السودان الخارجية حوالى 50 مليار دولار ( 61% من الناتج المحلي الإجمالي). قد قال صندوق النقد في تقريره الأخير أنَّ ( حشد الدعم الدولى لتخفيف عبء الديون أمر بالغ الأهمية لتحقيق التنمية الاقتصادية فى السودان وان استمرار التواصل مع الشركاء الدوليين لتأمين الدعم الشامل لتخفيف عبء الديون من شأنه ان يمهد الطريق امام الاستثمار الاجنبى وتمويل النمو والحد من الفقر ). إنتهى تُدرك الحكومة جيِّداً أن الدولة الوحيدة القادرة على "حشد الدعم الدولي" و فك العزلة التجارية والإقتصادية المضروبة على السودان هى الولايات المتحدة, وهى كذلك الدولة الوحيدة القادرة على الضغط على مكونات قوى نداء السودان من أجل مواصلة التفاوض للوصول للحل الأمني والإنساني في مناطق الحرب ومن ثم الشروع في الدخول في الحوار الشامل مع الحكومة. وكان وزير الخارجية الأمريكي قد أبلغ حكومة السودان في وقت سابق – بحسب حديث المبعوث دونالد بوث - بأنَّ بلاده ( لن تشرع في إجراء أي تحسينات ذات مغزى في العلاقات الثنائية حتي تقوم الحكومة السودانية بإحداث تغيير جذريّ في الطريقة التي تعامل بها مواطنيها ). إنتهى التغيير الجذري الذي يؤدي لتحسين العلاقة مع أمريكا لا بد أن يتم عبر التعاطي مع المطلوبات التي تم على أساسها وضع خطة الحوار الوطني من قبل معهد السلام, والمتمثلة في وقف الحرب وإجراء حوار شامل. وهى جزء من المطلوبات التي عرضها دونالد بوث على الحكومة السودانية في يوليو الماضي عبر ما أسماه "بخارطة الطريق" لطى الملفات العالقة بين البدين خلال مائة وثمانين يوماً, والتي إشتملت على أربعة بنود : وقف الحرب الأهلية وتحقيق تسوية سلمية شاملة, أن تلعب الخرطوم دوراً إيجابياً في الحرب الأهلية بجنوب السودان, أن تواصل الحكومة تعاونها مع واشنطون في حربها ضد الإرهاب, وأن تقوم الحكومة بمساعدة الإتحاد الأوروبي في مكافحة الهجرة غير الشرعية. وبما أنَّ أطراف الحوار الوطني السوداني,حكومة ومعارضة, قد بلغت حالة مذرية من الإنهاك وإنعدام الثقة المتبادلة مما جعلها تُفسح المجال واسعاً أمام الأطراف الخارجية – خصوصاً أمريكا – للعب دور أساسي ومتعاظم في قيادة دفة الحل السياسي, فإنّهَ من المتوقع أن تتراجع الحكومة عن موقفها القائل بإنتهاء الحوار وأن تستجيب لمطلب الإدارة الأمريكية بإعتبار ذلك الحوار "مرحلة أولى" تعقبه عملية أوسع من التفاوض والحوار مع قوى نداء السودان. وفي حال إصرار الحكومة على المُضي قدماً في تنفيذ توصيات الحوار والشروع في إعداد الدستور الدائم وتشكيل الحكومة القومية, فإنَّ ذلك سيعني إستمرار الوضع السياسي الراهن وعدم حدوث أية تقدم فيما يتعلث بحشد الدعم الدولي وتحسين العلاقات مع أمريكا من أجل كسر طوق العزلة التجارية والعقوبات الإقتصادية. وهو كذلك يعني تجميد العملية التي سعت لها واشنطون وفقاً للرؤية التي طوَّرها معهد السلام, وهو أمرٌ يأتي متزامناً مع إجراء الإنتخابات الرئاسية الأمريكية مما يوحي بتباطؤ التعاطي مع هذا الملف من الجانب الأمريكي في الشهور القادمة و إلى حين وصول رئيس جديد للبيت الأبيض.
أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 13 أكتوبر 2016
اخبار و بيانات
- فلوثاوس فرج: بتوقيع الوثيقة الوطنية اصبح السودان اسرة واحدة
- ضبط شبكة تختطف الشباب مقابل دفع فدية
- محمد أبوعنجة أبوراس: ياسر عرمان يعطل السلام في جبال النوبة
- صلاح غريبة يُهاجم الإعلام ويتّهمه بنشر الشائعات
- القيادي بالمؤتمر الشعبي أبوبكر عبد الرازق: مخرجات الحوار خير هدية نقدمها للترابي في قبره
- الرئيس لـ»عرمان»: «كان راجي تنفيذ السودان الجديد واطاتك أصبحت»
- روسيا تعارض فرض حظر السلاح على جنوب السودان مشار يغادر الخرطوم ويروي تفاصيل خروجه من جوبا
اراء و مقالات
أكتوبر الأكذوبة الخالدة والديناصورات الفاشلة!!! بقلم عبد الغفار المهدى(إجي إجــي ) يا الدفـنوا أم بـارح قـام (صنقـر ) !! . بقلم : أ.أنـس كـوكـوالصمت في حضرة أطبائنا الشرفاء أجدى يا هندي بقلم كمال الهِديرسالة الى رئيس الوزراء المرتقب بقلم عمر الشريفمحاولة إغتيال الملك سلمان بالسم الزعاف بقلم جمال السراجالانقسام بقوة وضع اليد بقلم سميح خلفشتّان بين إدارة الدولة الرّشيدة والدّهماويّة بقلم ألون بن مئيروهذا برهاني في كارثة العصر السوداني! بقلم فتحي الضَّوتأهيل المستشفيات وبيئة العمل : النتائج!! بقلم حيدر احمد خيراللهالتنظيم الموازي..!! بقلم عبدالباقي الظافرطيب فطِّروهم !! بقلم صلاح الدين عووضةوشهد شاهد من أهلها بقلم الطيب مصطفىالسودان و عنق الزجاجة مرة أخرى بقلم ماهر هارون محلى ودولى ... عين على مشروعات النفير والنهضه فى الداخل .... وفى الخارج ، السعوديه خط أحمر الشيخ السنوسي يفتي بان اضراب الاطباء لا يجوز شرعا!! بقلم حسين الزبيرالعلم والمنهج العلمي (2ـ3) بقلم خالد الحاج عبد المحمودسلمان الطوالي الزغرات بقلم عبد العزيز إبراهيم جلوكاسوريا والعراق والحرب العالمية القادمة Syria and Iraq next World War بقلم محمد فضل علي ... كنداحسين خوجلى والرئيس بقلم حماد صالحالصادق المهدي يتابع عن كثب و يدير التحول للمهدية السادسة بقلم مهندس طارق محمد عنترالسودان : ولادة متعثرة لوثيقة غير مكتملة ﺑﻘﻠﻢ نورالدين مدني ﻭﺍﺟﻌﻚ ﻭﻳﻦ ... ﺃﺷﺎﺭﺓ ﺧﻀﺮﺍﺀ ( ﺟﻮﻻﺕ ﻟﻼﺗﻔﺎﻭﺿﻴﺔ ) .! 5/3 . ﺑﻘﻠﻢ : ﺃ. ﺃﻧــﺲ ﻛـﻮﻛـﻮحوار الأفاعى ..... و(البيع بالقطّاعى )! بقلم فيصل الباقر أين كنا؟ حضر الأطباء و لم يجدونا! أين نحن الآن؟! بقلم عثمان محمد حسنلماذا تخاف القيادة المكلفة للحركة الشعبية من الشبكة الدولية لمنظمات المجتمع المدني بالمهجر بقلم عبدالمجالس الحسينية بين جيلين بقلم الشيخ عبد الحافظ البغداديمن أين يبدأ الاصلاح في العراق ؟ بقلم احمد الخالديما الذى يقلق مسئولى وشعب مصر ؟؟؟ بقلم جاك عطالله
المنبر العام
لجنة أطباء السودان المركزية ---مهم وعاجل جدا---كهربا السودان قاطعة من 9 صمصنع أنتاج مادة السيانيد السامة والقاتلة فى مدخل مدينة كادقلى !!!!!شهادات صادمة من طبيبات و”اللجنة” تؤكد: الإضراب عشانك يا مواطنهل سيقدم حفتر النفط الليبي لإنقاذ السيسي اقتصاديامواطن سوداني يرسل رسالة للرئيس عمر البشير - قبل عامين برنامج مع كل الود والتقديرما هي أوراق الضغط المتبادلة في الموقابحة المصرية السعوديةحسين خوجلي .. هل كان يلمع نفسه ام كان يهزأ من الرئيس البشير: أكبر الأخطاء والتي كنت شريكاً فيها كانت في حل جهاز الأمن عقب الانتفاضةاهم مواصفات لرئيس الوزراء القادم ان يكون مواليا للغربطراجي الدبدوب الجديد موديل الحوار 2016*** رجل متزوج من 13 زوجة وجميعهمن حوامل فى نفس الشهر *** يااااااااا أطباء منبرنا العامر افيدونا في هلع أطفالنا بالخويسأزرع العنب تيمنا بمزرعة سيدي الرئيس ....استقالة كمال الجزولي من مركزية الشيوعي هل من تفسير ؟ صور وحاجات تانية حامياني !!!! واحد من الناس يرصد شكاوى الناس فى الشارع-سائق «توك توك» يلخص حال مصر في 3 دقائق (فيديو)ابحث عن هذا الكتابSaba Mahmood Religious Difference in a Secular Age: A Minority Report oتوسلات وزيارة إسفيرية لدى مقام الشيخ عبد الرحيم البرعيالغام والغام الأمين السياسي للحزب الجمهوري حيدر الصافي لــ(التيار)إبن القرير المزارع الروائي علي الرفاعي يكتسح جوائز "كتارا" للرواية العربية**المصريون «طبقيون».. و«يموتوا فى الفشخرة: هكذا تقول باحثة مصرية: هل نحن أيضاً كذلك؟مهزلة حسين خوجلي..... يا سلاااااااااااااااملقيط كلام من حديث السيد الرئيسأفضل مقال أقرأه عن الحوار و مخرجاته حتى الآن :تحليل ذكي و عميقالف مبروك مجدي العاقب وهند بشير الطاهر عليجانيت جاكسون حامل من زوجها القطري في الـ 50 من عمرهاما بعد مهاجمة الملك جهودٌ للتهدئة والخارجية المصرية تتبرَّأ من مقالاتٍ اتهمت عاهل السعودية بدعم اﺍﻟﺒﺮﻟﻤﺎﻥ ﻳﻤﻨﻊ تدﺍﻭﻝ ﺗﻘﺮﻳﺮ ﻟبنك ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻳﺆكد ﺍﺭﺗﻔﺎﻉ ﻧﺴﺒﺔ ﺍﻟﺘﻌﺜﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺼﺎﺭﻑأعتقال الصحفي بصحيفة الرأى العام أمير يسهوامش على دفتر "الحوار" الذي كان- مقال لخالد التجاني لم يري النور لمصادرة الجريدة أيلافافتونا - ماذا حدث في المدينة المنورة ؟40 سفينة إيرانية تقترب من سواحل اليمن والحكومة تناشدفوز الروائي السوداني علي الرفاعي بجائزة كتار القطرية أول معبد هندوسي في أبو ظبي سيجهز قبل نهاية عام 2017
Latest News
South Sudan: Continued fighting must not derail hybrid court to try war crimesEuropean Union funds a project on girl education in the River Nile StateUN official urges Sudan to grant Unamid access to all of DarfurSudan-Advocacy- Letter to the UN on chemical weapons in Darfur - for publicisingSudanese in The Hague demand investigation into chemical weapons useStatement by the President of the Republic before the mass rally at the Green Square TuesdayNo end in sight for Sudanese doctors’ strikeSudan, China discuss progress of Chinese investment in Sudan and stages of production sharing agreeHumanity Campaign to Stop Chemical Warfare and Genocide in Darfur Statement No (4)
|
|
|
|
|
|