كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: توفي الي رحمة الله..والد القاص المبدع عادل القصاص (Re: هشام مدنى)
|
رحم الله الشيخ حسن محمد والد صديقى المبدع عادل القصاص والعزاء موصول لاشقاء عادل وشقيقاته سيدبالخرطوم وفتح الحمن بدبى ومحمد بالشكابه وعواطف بالحتانه ومفيده بود البخيت وقبلهم امهم الكريمه الحاجه صفيه.. منزل الفقيد القديم بالحاره السابعه بامدرمان كان مرقدا ومطعما للكثير من اصدقاء عادل واولهم انا فى النصف الثانى من الثمانين وبه تعرفت على الكثير من رموز الحركه الادبيه والفنيه والمسرحيه والسياسيه من جيل الشباب الذين كان ينتهى بهم مطاف يوم شاق الى منزل اهل عادل ذاك الرحب المضياف وكان الفقيد رغم انصاريته الواضحه وتدينه الشد يد يرحب بنا وفوضانا التى كانت تتبعثر فى داره فلم اراه يوما عابسا فى وجه احدمنا او ناهيا عن امر يفعله بعضنا فى داره بل كنا نأنس بجلوسه الهادى الوقور على ذلك العنقريب جوار بابه يرحب بكل داخل.. له الرحمه وعسى ان يسقى من الكوثر ويسير بجوار الحبيب المصطفى تحت لواء الحمد.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: توفي الي رحمة الله..والد القاص المبدع عادل القصاص (Re: على بازرعه)
|
الاخ العزيز عادل القصاص
الوالدة صفية والعزيزات الاخوات مفيدة وعواطف
من قلب يحمل لهذه الاسرة الكريمة كثير من الحب وكل الاحترام
ابعث لكم بتعازى الحارة ، ففقدكم فقدنا وانتم أحبة لنا وأهل و عشيرة ، والعزاء موصول لكل الاطراف والاهل والاصدقاء.
ارجو ان يتلطف عليكم المولى عز وجل وينزل عليكم الطمأنينة و الصبر والسلوى فى مصابكم الجلل.
وان يرحم الله الفقيد رحمة واسعة ويسكنه احسن الجنان.
وكل من عليها فان.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: توفي الي رحمة الله..والد القاص المبدع عادل القصاص (Re: ودرملية)
|
من مجلسه المسائى مع " شله الدومينو" امام دكان "عم جابر" وحديثهم الممتع عن " المعادل الموضوعى لرمز البنفسج فى شعر حسن طلب وارتقاء الراسماليه لاعلى مراحلها وتعفن البرجوازيه الصغيره" يواصل صديقى القاص المبدع عادل القصاص شكره وامتنانه لكل متداخل او صديق قدم له التعزيه فى فقدهم الجلل سائلا المولى ان لا يرى الجميع فقدا فى عزيز
| |
|
|
|
|
|
|
Re: توفي الي رحمة الله..والد القاص المبدع عادل القصاص (Re: عبدالكريم الامين احمد)
|
بسم اللة الرحمن الرحيم وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوفْ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمَوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ (155) الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ (156) أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ (157)
| |
|
|
|
|
|
|
|