|
Re: رحيل الصحافي والكاتب : الأستاذ حيدر طه في أبوظبي (Re: عمر صديق)
|
Quote: يا الله لقد ففقدت البلاد ابنا بار وصحفيا وكاتبا حادبا علي مصلحة الجميع وانتشال الوطن من الوحل , الأستاذ حيدر طه يماثل خلقه خلق الأتقياء الانقياء بيض السريرة, كما فقدنا شقيقا وصديقا جميلا كم بعث فينا الأمل والفرح في أول أيام الهجرة بالقاهرة . كان سيد البشاشة والعشرة الجميلة صبورا في أحلك الظروف. وهو كما قلت اخي الشقليني بل واكثر دماثة وشهامة وادبا جما مع الصغير والكبير.
كثيرون يمضون في عجل و تبقي تركتهم من حسن الشمائل فينا ما حيينا. الله يا حيدر الانسان ! هكذا ترجلت سريعا ؟! اللهم ثبت قلوب أحبابه بالصبر وحسن العزاء .
والي الحبيبة اماني : مثل الأستاذ حيدر سيبقي فينا , اللهم احشره مع الصديقين والشهداء . والعزاء لجيع افراد اسرته والي قبيلة الصحفيين . اخي فيصل محمد صالح أعلم ان الجرح غائر والحزن حمله ثقيل ! ست البنات.
ست البنات. |
تشتت الأحزان علينا جميعاً إنا للله وإنا إليه راجعون *
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رحيل الصحافي والكاتب : الأستاذ حيدر طه في أبوظبي (Re: محمد الكامل عبد الحليم)
|
"رحيل النوار خلسة" رحم الله الإعلامي والصحفي المخضرم حيدر طه رحمة واسعة واسكنه فسيح جناته مع الصديقين والشهداء. فقد كان قلما مداده الحق والرؤية الثاقبة كأن به عيون زرقاء اليمامة، يرى بأبعد مما يرى الآخرون. يعتبر افضل من وثق لحقبة سياسية مفصلية في تاريخ السودان المعاصر عبر سفره العظيم: " ما بين الإخوان والعسكر"، والذي جمع فيه بمهارة يحسد عليها ادوات التحليل والتدقيق المنضبط كما جسّدها بوب وودورد، ورشاقة التعبير وقراءة ما وراء السطور كما إمتلك ناصيتها هيكل. تعرفت عليه عندما بدأت اكتب في صحيفة الخرطوم في القاهرة في نهاية التسعينات وقد كان اخا ودودا كريم الشمائل وسمح الخصال، كما كان نبعا متدفقا من المهنية الإحترافية. صادق التعازي موصولة لآله وذوويه وزملائه وأحبابه.
إنا لله وإنا إليه راجعون.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رحيل الصحافي والكاتب : الأستاذ حيدر طه في أبوظبي (Re: الفاتح ميرغني)
|
صادق التعازى للصحفيين السودانيين فى الفقيد العزيز الراحل المقيم الاستاذ حيدر طه ولاسرته الكريمة ولكل المناضلين ضد النظام الفاشستى فى الخرطوم .اللهم ارحم اخى وصديقى حيدر طه اغفر له وارضى عنه واغسله بالماء والثج والبرد ونقه من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الابيض من الدنس واجعل البركة فى عقبه . انا لله وانا اليه راجعون
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رحيل الصحافي والكاتب : الأستاذ حيدر طه في أبوظبي (Re: مازن الجمّال)
|
الأحباء جميعاً
خير مأوى للنفس عند حزنها ، مزهرية التعزية ، والتقاء الأنفس ، لكم الشكر الجزيل إنابة عن الأسرة والأهل والصحاب ورفاق الدرب ، فالرحيل سنة حياة ، لا نزكيه على ربه وقد اختاره في ساعة زمان دون غيرها ، وهو في قمة الصحو، فلكل أجل كتاب . انطوت سجادة العُمر ، وللعين أن تدمُع ، وللقلب أن يحزن . فالحمد لله على كل شيء .
*
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رحيل الصحافي والكاتب : الأستاذ حيدر طه في أبوظبي (Re: عبدالله الشقليني)
|
في سِفر الأستاذ ( حيدر طه ) : ( عندما يضحك التاريخ – الجيل الثاني .. وتراجيديا السياسة السودانية – الجزء الأول سنوات الصعود ) ننقل لكم بعضاً مما أورده الكاتب :
هذا الكتاب ..لماذا ؟ عندما التقيته في مكتبه في حي الظاهر بوسط القاهرة لأول مرة في يونيو 1992 ن بعد محاولات عديدة لمقابلته ، سألني الرئيس السوداني الأسبق "ان يحاول معرفة ما استبطن في مخيّلتي من تأليف كتاب عن رئيس مخلوع ، حكم السودان ستة عشر عاماً ، تقلب فيها من يسار إلى يمين ، من علمانية إلى إسلامية ، من عروبي حتى النخاع إلى أمريكي حتى الثمالة . وكان ردي على سؤاله بسيطاً ، هو أنني أريد أن أتعرف إلى شخصيته غير المحكي عنها ، عن طفولته المُبكرة وأسرته وأيام شبابه ، عن تربيته وتعليمه وخبراته ، عن ذكرياته في الجيش وتنظيم الضباط الأحرار ، وعن اختياره قائداً للانقلاب وتوليه السلطة الفعلية ، وعن انقلاباته الداخلية العديدة على رفاقه ورجاله وخلصائه ، وعن طرق حكمه ومضامين قراراته ، وما يبدو من تناقضات في الممارسة . في الحقيقة كنتُ أبحث عن مناطق التأثير في شخصية "جعفر محمد نميري " وعن شخصيته ، خاصة وهو لم يكن مؤهلاً لتولي السلطة لا بالتربية السياسية في حزب أو أسرة ، ولا بالتعليم المتخصص في الإدارة وشئون الحكم ومعرفة تجارب الآخرين ! ، فكيف حكم ستة عشر عاماً ..؟ ، بل كيف صادف أن تولى قيادة الانقلاب .. وكيف ولماذا تخلص من رفاقه الأصلاء ؟! ........... السفر من القطع المتوسط ، 512 صفحة
*
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رحيل الصحافي والكاتب : الأستاذ حيدر طه في أبوظبي (Re: عبدالله الشقليني)
|
أحر التعازي في رحيل فقيد القلم والصحافة والوطن، المغفور له بإذن الله تعالى، حيدر طه عبدو
اللهم تقبله قبولا طيبا واجزل له العطاء وتغمده بوافر رحمتك ومغفرتك .. اللهم إن كان مُحسناً فــزد في إحسانه
وإن كان مُسيئاً فتجاوَز عن سيئاته .. اللهم اجعل البركة في ذريته وآله وأصدقائه ومعارفه وكل أهل وطنه ..
والعزاء موصول إليك، عزيزي عبدالله الشقليني،
وإنّا لله وإنّا إليه راجعــــــــون ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رحيل الصحافي والكاتب : الأستاذ حيدر طه في أبوظبي (Re: طناحي عبد المطلب أبوبكر)
|
فقدت صاحبة الجلالة الصحافة داعماً لها ومفكراً
رحل الصدوق الأستاذ حيدر طه ، رحيل النسمة ، بهدوء ، مثلما عودنا بالفعل النبيل والإعلام الهامس عن النفس . ودود عرفناه ، وهوينا طبعه ومساره وفكره . أنموذج المثقف الفاعل ، مثلما تفضل الروائي عاطف عبد الله، بوصف ثلة من الأصدقاء المثقفين الذين يهبون فكرهم بهمس ، ويتركون الضجيج لغيرهم . كان وطنياً ،مدافعاً عن الحق في بلده ، صحافي مجبول على محبة الناس ومُدققاً ومُحللاً ومُفكراً ، لقد فقدنا الكثير برحيله ، رجل صاحب رسالة إنسانية كُبرى ، خاطر بالنفيس ، ووهب صاحبة الجلالة الصحافة رحيق عُمره .
إنا لله وإنا إليه راجعون
*
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رحيل الصحافي والكاتب : الأستاذ حيدر طه في أبوظبي (Re: عبدالله الشقليني)
|
The Gulf Time :
The management and staff of Al Watan and The Gulf Time as well as the Sudanese community in the UAE ,were shocked on Thursday morning with the untimely demise of a seasoned journalist Haydar Taha Abdou .He was 67 . Haydar was larger than life and a man of high sense of duty . ………………………………. In 2001 ,Haydar moved to Abu Dhabi ,where he worked with Akhbar Al Arab as Head of Arab / International Desk ,and later became the Managing Editor of Al Watan ( formerly called Akhbar Al Arab ). He was also the Managing Editor of English Language Local daily , The Gulf Time . Haydar authored many published and unpublished books, among others, Brotherhood and Army , When History Laughs Part 1 ,( and Part 2( not yet published .
*
(عدل بواسطة عبدالله الشقليني on 03-01-2015, 05:53 AM)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رحيل الصحافي والكاتب : الأستاذ حيدر طه في أبوظبي (Re: حبيب نورة)
|
الرحمه والرضى والغفران والعفو واللطف والإكرام به من أكرم الأكرمين وزفه إلى أعلى الفراديس صديقاً شهيداَ جعل الله البركة فى أهله وذويه وغفر لنا ولهم ولك يا شقلينى وله وجعلهم خير خلف لخير سلف ولا حول ولا قوة إلا بالله لأهله صادق العزاء ولك يا شقلينى ولكل من حوله بأى رابط
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رحيل الصحافي والكاتب : الأستاذ حيدر طه في أبوظبي (Re: munswor almophtah)
|
في الرحيل ...
يا من يصمّ السمع عن كلماتنا أدعوك أن تمشي على كلماتنا بالعين ، لو صادفتنا كيلا تموت على الورق أسقط عليها قطرتين من العرق ، كيلا تموت فالصوت إن لم يلق أذنا ، ضاع في الصمت الأفق
أحمد عبد المعطي حجازي * من الدورق نصب الماء ، نغسل أعيننا من ملح الدمع ، فهو خلاصنا من ألمٍ يحلّ حين يفارقنا صديق . دلف هو إلى القلب ، دون استئذان ، حين لقيناه أول مرة ، قال : إذن أنت عبد الله شقيق صديقنا ( جمال ) ، وتعلقت عيناي في العيون الضاحكة ، ونثرنا بيننا عذب الحديث . يمضي الزمان بيننا كأنه يسرق منا الأحباء . في مكتبتي الصغيرة رواية السفير ( معاش ) جمال محمد إبراهيم ، خصها لمجموعة أصدقاء ، منهم الراحل الأستاذ / حيدر طه . شغلني الكثير ، ولم نلتقِ بعد . وكنت أعلم أن صاحبة الجلالة الصحافة ، لا تترك مُحبيها ، فيتدفق العالم بأحزانه وأتراحه ، كل فينة وأخرى ، تحتاج من يلملم أشتاتها ، ويعيد تحليل تلك الأخبار التي لا تعرف هدنة طارئة ، لا عيد ولا عطلة ... ولم نلتقِ بعد
*
| |
|
|
|
|
|
|
|