كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: دكتور جبريل ابراهيم محمد رئيسا لحركة العدل والمساواة (Re: قاسم المهداوى)
|
الأخ سيف مساعد لك التحية و الإحترام
و مبروك لحركة العدل و المساواة في طريقة التداول الديموقراطي السلس لرئاسة الحركة .... و أعتقد أن ما ذهب اليه أخونا فايز ود القاضي .. هو عين الصواب ... الحركة الآن كيان سياسي و عسكري ... و تفرغ القيادة بلندن للعمل السياسي في غاية الأهمية .. و كما يتطلب أيضا تقوية العمل العسكري لتصبح الحركة قوة عسكرية ضاربة في الميدان ... بتفويض قادة عسكريون ذوو كفاءة عالية لقيادة ذلك العمل .. و خير مثال لذلك هو الثورة الإيرلندية ... شين فين الجناح السياسي .. و الجيش الجمهوري ...
مبروك مرّة أخري لحركة العدل و المساواة لتماسك قيادتها و قاعدتها في هذه المرحلة من تاريخ الثورة في السودان.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دكتور جبريل ابراهيم محمد رئيسا لحركة العدل والمساواة (Re: مدثر صديق)
|
الأخ سيف مساعد
تحياتي - لعل تجاوز حركة العدل والمساواة مقتل قائدها بهذه السرعة ينم عن مؤسسية تحكم عملها السياسي والعسكري وفق دستورها ونظامها الأساسي . ونبارك للقائد الجديد الكتور جبريل القيادة التي جاءته مثقلة بملفات كبيرة وعديدة ولعل أولها كيفية إستشهاد الدكتور خليل حيث تعددت الروايات من قبل طرفي الصراع في ولايات دار فور حول الجهة والكيفية التي نفذت عملية الإقتيال وعلى القيادة الجديدة الإجابة عن هذه الأسئلة ومن ثم كيف ستقبل الحركة علي عملية السلام التي لن تكون في غرف مغلقة مثل الحرب التي تُدار بطريقة لن يكون سهلاً البوح بها. وجانب آخر من المسئوليات التي يكتنفها الغموض هي علاقة العدل والمساواة بإقليم كردفان ذو التشابه الكبير مع ولايات دار فور مع خصوصيات لكل واحدة وقد بدأ جلياً عدم إستيعاب الطرفين لذلك من خلال موجات من الدخول والخروج لبعض أبناء كردفان مع عدم تحقيق مطالب كردفان كجزء من الهامش السوداني ولعل ذلك ينسحب على كافة جولات التفاوض السابقة التي كانت فيها حركة العدل والمساوة أم لم تكن فيها وآخرها حركة التحرير والعدالة والمجموعات التي صُنعت تحت مسمي العدل والمساواة ولم نرى لها طحين حتى اللظة.
بحيراوي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دكتور جبريل ابراهيم محمد رئيسا لحركة العدل والمساواة (Re: تاج الدين عبدالله آدم)
|
(رويترز) - قال مسؤول في حركة العدل والمساواة في اقليم دارفور بغرب السودان يوم الخميس ان الحركة سوف تواصل جهود الاطاحة بالحكومة المركزية بعد انتخاب شقيق زعيمها الراحل رئيسا لها.
وفي الشهر الماضي قتلت القوات السودانية خليل ابراهيم رئيس حركة العدل والمساواة مما وجه ضربة شديدة للتمرد المستمر في دارفور منذ نحو عشر سنوات والذي يعتقد أن مئات الالاف قتلوا خلاله.
وتساءل بعض المحللين السياسيين عما اذا كانت حركة العدل والمساواة ستتفكك الى فصائل متناحرة بعد مقتل ابراهيم. وينظر لحركة العدل والمساواة باعتبارها أقوى فصائل التمرد في دارفور عسكريا.
وقلل جبريل ادم بلال المتحدث باسم حركة العدل والمساواة من هذا الاحتمال قائلا ان اكثر من مئة من زعماء الحركة من داخل السودان وخارجه اجتمعوا في ولاية جنوب كردفان في 24 و25 يناير كانون الثاني وانتخبوا شقيق ابراهيم قائدا جديدا لهم.
وأضاف أن تحالف الجبهة الثورية السودانية التي تتألف من حركة العدل والمساواة وحركات أخرى في دارفور وولايتين على الحدود سيستمر.
وقال بلال في مكالمة هاتفية عبر الاقمار الصناعية "قيادة الحركة بداخل السودان والخارج اجتمعت.. حوالي 109.في يومي 24 و25 يناير.
"انتخبوا الدكتور جبريل ابراهيم رئيسا للحركة وقرروا الاستمرار في ذات الطريق لاسقاط الحكومة والتنسيق مع الجبهة الثورية لتحقيق هذا الهدف."
وبدأ الصراع في دارفور عام 2003 عندما حمل متمردون السلاح لانهم كانوا يشكون من أن الحكومة المركزية همشت المنطقة سياسيا واقتصاديا. وعبأت الخرطوم قوات الجيش وميليشيات موالية لاخماد الاضطرابات.
وتذبذبت جهود السلام الدولية في المنطقة حتى الان وأعاقها القتال وانقسامات بين المتمردين.
وفي يوليو تموز وقعت الحكومة السودانية اتفاق سلام رعته قطر مع حركة التحرير والعدالة وهي منظمة ينضوي تحت لوائها جماعات صغيرة للمتمردين. ورفضت حركة العدل والمساواة وغيرها من الجماعات بما في ذلك فصيلان في جيش تحرير السودان الانضمام.
وقال ربيع عبد العاطي وهو عضو رفيع في حزب المؤتمر الوطني الحاكم في السودان انه يتمنى أن يكون زعماء حركة العدل والمساواة الجدد أكثر استعدادا للتفاوض.
وقال "تأمل الحكومة أن تكون المرحلة المقبلة مرحلة سلام لا مرحلة حرب."
وأضاف "يمكن ان يتوصلوا الى السلام ويمكن ان نتوصل للسلام لكن هذا لن يحدث ما لم يلقوا السلاح ويجلسوا الى مائدة المفاوضات."
وتقول الامم المتحدة انه ربما يكون قتل ما يصل الى 300 ألف شخص في صراع دارفور لكن يصعب الحصول على تقديرات دقيقة. وتقول الخرطوم ان العدد عشرة الاف قتيل.
وفي حين أن العنف تراجع فقد انهار الامن والنظام في بعض المناطق واستمرت هجمات العصابات الاجرامية والميليشيات والجنود والجماعات القبلية في السنوات القليلة الماضية.
ووجهت المحكمة الجنائية الدولية اتهاما للرئيس السوداني عمر حسن البشير بتدبير ابادة جماعية وجرائم أخرى في دارفور وهو ما تنفيه الخرطوم وتقول ان دوافع هذه الاتهامات سياسية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دكتور جبريل ابراهيم محمد رئيسا لحركة العدل والمساواة (Re: محمد داؤد محمد)
|
البيان الختامي للمؤتمر العام الاستثنائي السادس
المؤتمر العام الاستثنائي السادس
تحت شعار : معاً لانجاز مشروع الشهيد
في الفترة من 24-25/01/2012م
المكان: منطقة حديات – ولاية جنوب كردفان – الأراضي المحررة
البيان الختامي
تحت شعار معاً لانجاز مشروع الشهيد انعقد المؤتمر العام الاستثنائي السدس , بمشاركة عدد 109 مائة وتسعة من أعضاء المؤتمر العام في منطقة حديات بولاية جنوب كردفان في الأراضي المحررة, بجانب مشاركة جميع كليات الحركة في الميادين القتالية في دارفور وكردفان وشرق السودان , وكليات النازحين واللاجئين والرحل والمرأة والشباب والطلاب تزامنا مع فعاليات المؤتمر العام.
وقد حي المؤتمرون شهداء الحركة والسودان وعلى رأسهم الشهيد المشير الدكتور خليل إبراهيم محمد , والجرحى والأسرى والمسجونين , وضباط وضباط صف وجنود الحركة والنازحين واللاجئين والرحل , وتعهدوا على المضي قدماً لانجاز مشروع الشهيد, وثمنوا تضحيات قوات الحركة ومواقفها البطولية والصبر على البلاء.
وبعد مداولات استمر ليومين توصل المؤتمرون الى القرارات والتوصيات الآتية :
1- انتخاب الأستاذ أبوبكر القاضي رئيسا للمؤتمر العام , والبروفيسور محمود أبكر سليمان نائبا لرئيس المؤتمر العام , والأستاذ معتصم محمد صالح مقرراً للمؤتمر العام.
2- انتخاب الدكتور جبريل إبراهيم محمد رئيساً لحركة العدل والمساواة السودانية , بعد انسحاب كل من: الجنرال محمد البليل زياد , والمهندس سليمان محمد جاموس والفريق احمد ادم بخيت الذين تم ترشحيهم بواسطة المؤتمر العام لمنصب الرئيس.
3- انتخاب عضوية المجلس التشريعي الذي بدوره انتخب الدكتور الطاهر ادم الفكي رئيسا للمجلس التشريعي لحركة العدل والمساواة السودانية.
4- قرر المؤتمر العام منح الدكتور جبريل إبراهيم محمد رتبة فريق أول في قوات الحركة .
5- إقرار المراسيم الرئاسية التي صدرت من رئيس الحركة الشهيد المشير الدكتور خليل ابراهيم محمد.
6- إجازة تعديلات النظام الأساسي.
7- إنشاء مجلس ثوري للعمل به في الظروف الطارئة وفقا للنظام الأساسي , ويتكون من رئيس المؤتمر العام ونائبيه ومقرر المجلس التشريعي ورئيس الحركة وأعضاء المكتب التنفيذي , ويرأسه رئيس المؤتمر العام.
8- زيادة عضوية المؤتمر العام من 251 مائتان وواحد وخمسين عضوا إلى 501 خمسمائة وواحد عضو .
9- زيادة أعضاء المجلس التشريعي من 51 واحد وخمسين الى 151 مائة وواحد وخمسين عضوا.
10- قرر المؤتمرون زيادة نسبة تمثيل المرأة في كافة مؤسسات الحركة التنفيذية والتشريعية والقضائية , بنسبة 30% وتفعيل دورها والاهتمام برعاية الطفل.
11- قرر المؤتمر العام إعلان يوم 213ديسمبر من كل عام يوما لتكريم شهداء الثورة .
12- دعا المؤتمر العام إلى العمل الجاد لتوحيد قوى المقاومة والاتزام ببرنامج الجبهة الثورية السودانية والتنسيق مع كل قوى المقاومة الأخرى , والعمل مع كل القوى السياسية السودانية المعارضة بغرض إسقاط النظام .
13- أوصى المؤتمرون بإقامة دولة مدنية ديمقراطية يسود فيها حكم القانون وإعمال مبدأ التداول السلمي للسلطة بالطرق السلمية عبر انتخابات حرة ونزيهة واعتبار مبدأ المواطنة أساس للحقوق والواجبات.
14- دعا المؤتمرون إلى ضرورة الالتزام بالأعراف والمواثيق الدولية والمصادقة الفورية على اتفاقية روما الأساسية المتعلقة بالمحكمة الجنائية الدولية ومحاربة الإفلات من العقاب ومحاسبة كل من أفسد وأجرم في حق الشعب.
15- دعا المؤتمرون إلى الإلغاء الفوري لكل القوانين المقيدة للحريات في السودان ومنع الاعتقال التحفظي والتأكيد على الحريات الأساسية وحقوق الإنسان.
16- أدان المؤتمرون السلوك البربري لنظام الخرطوم في معاملته غير الإنسانية والمخالفة للأعراف والقوانين والمواثيق الدولية الخاصة بمعاملة الأسرى .
17-دعا المؤتمرون إلى الحفاظ على العلاقات الطيبة للحركة بشعوب دول الجوار والحفاظ على سياسة حسن الجوار وتطوير العلاقات الخارجية للحركة بكل دول الجوار السوداني والمحيط الإقليمي والدولي.
18- دعا المؤتمرون إلى الحفاظ على قومية الحركة والاهتمام بالتعبئة السياسية في كل أقاليم السودان.
19- حمل المؤتمرون المؤتمر الوطني مسئولية فتح باب الاغتيالات السياسية ودعوا إلى الثأر لشهيد الهامش السوداني المشير الدكتور خليل إبراهيم محمد والانتصار لقضية الشعب وبسط العدالة والمساواة.
20- أوصى المؤتمرون بضرورة تفعيل دور الشباب والطلاب و الاهتمام بقضايا النازحين واللاجئين والرحل وكل قطاعات المجتمع .
21- دعا المؤتمر العام إلى الحفاظ على نهج التشاور وتفعيل مؤسسات الحركة التشريعية والتنفيذية والقضائية وإزكاء روح العمل الجماعي.
22- مواصلة الاهتمام بالشهداء والأسرى والمرضى والجرحى وكل قطاعات الحركة.
23- الاهتمام بالتدريب والتأهيل ورفع كفاءة وقدرات أعضاء الحركة وإعدادهم لمواصلة مجابهة تحديات المرحلة.
24- دعا المؤتمرون إلى ضرورة الاهتمام بالإعلام باعتباره من أكثر الوسائل وابلغها أثرا في رفع وعي الجماهير.
جبريل ادم بلال
أمين الإعلام والناطق الرسمي باسم الحركة
في 25/01/2012م
الأراضي المحررة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دكتور جبريل ابراهيم محمد رئيسا لحركة العدل والمساواة (Re: حسن الملك)
|
نتمنى له التوفيق في إرساء قيم العداله والسعي مع الجميع لوطن يسع الجميع يحترم التنوع والديمقراطيه لكم الود
Quote: العزيز بكري كل الذي يحدث يعكس أزمتنا وإالي أي حد وصلنا أتمنى ألا نجعل من موقعنا السياسي حاجزا يمنعنا من النظر للاشياء بحكمه فما يجري مؤسف ولايمكن السكوت عليه وأتمنى ألا ننساق و لا ننقسم لمعسكرين مؤيدين أومشككين بل نتفق جميعا على رفض العنصريه والظلم فإذا حدثت هذا الحادثه كما ذكر فالأخ أمجد يحتاج الدعم القانوني والنفسي لما تعرض له وعند قبض الجناه علينا جميعا إدانتهم ومطالبة تنظيمهم السياسي (إذا كان لهم تنظيم ) بالإجابه على كثير من التساؤلات. إذا ثبت إن هذه القصيه عاريه من الصحه فستكون واقعا مأساويا يسنعي إستنكارنا ومحاسبة من إستعمل تأجيج الكراهية والصراع العنصري لتحقيق مصالحه. الأعزاء الحل واحد توجهت الأصابع للعدل والمساواه وعليها واجب أخلاقي بلعب دور مسئول وأقترح أن تقوم العدل والمساواه بتكليف محامي للوصول لأمجد ومساعدته لطرح قضيته أمام القضاء البريطاني وعليها بالإعلان بدعم أمجد والإلتزام بما سيصل إليه القضاء البريطاني فإذا أدين البعض كان لها شرف الإلتزام بالعداله والوقوف ضد الظلم حتى وإن أتى من منسوبيها. إذا لم يثبت تورطها فسيكون كسبا سياسيا لها وفضحا لمن أراد إستغلال كرت العنصريه وللجميع التحلي بضبط النفس وعدم تأجيج الصراع وإزكاء روح العنصريه البغيضه ولكم الود |
| |
|
|
|
|
|
|
|