مدافعون عن حقوق الانسان:مذكرة حول إجهاض التعديلات الدستورية الخاصة بالحقوق والحريات

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-15-2024, 02:25 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اخبار و بيانات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-30-2017, 09:13 PM

اخبار سودانيزاونلاين
<aاخبار سودانيزاونلاين
تاريخ التسجيل: 10-25-2013
مجموع المشاركات: 4599

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مدافعون عن حقوق الانسان:مذكرة حول إجهاض التعديلات الدستورية الخاصة بالحقوق والحريات

    10:13 PM May, 01 2017

    سودانيز اون لاين
    اخبار سودانيزاونلاين-فنكس-اريزونا-الولايات المتحدة
    مكتبتى
    رابط مختصر

    بسم الله الرحمن الرحيم

    HUMAN RIGHTS DEFENDERS

    )وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا ) الإسراء، الآية 70 .
    • ما برحت مجموعة (مدافعون عن حقوق الانسان) تبادر الي تعضيد ومساندة مبدأ (الحوار الوطني) باعتباره منهجا حضاريا لتحقيق التوافق الوطني في أوساط الامة السودانية. ولقد كان مقدرا لعملية الحوار ان تستغرق ستة أشهر في حدها الأقصي بيد انها تطاولت حتي بلغت ثلاث سنوات حسوما مع صبر المتحاورين الي ان اثمر الحوار إجازة المخرجات عبر الجمعية العمومية للحوار تحت ضمانة السيد رئيس الجمهورية الامر الذي لا يترك مجالا من بعد لتحوير المخرجات او مراجعتها أو تعديلها بأي صورة من الصور.
    • كان مأمولاً أن تجد مخرجات الحوار الوطني حظها من الاجازة الفورية بواسطة المجلس الوطني اسوة بما حدث في اتفاقية نيفاشا مع انعقاد اجماع المتحاورين من اهل السودان علي المخرجات ، فضلاً عن توفر الارادة الوطنية الضامنة للحوار بقيادة السيد رئيس الجمهورية ، بيد أن الامة السودانية اصيبت بصدمة كبري جراء نقض غزل الحوار من بعد قوة انكاثا وذلك عبر تجريد مشروع التعديلات الدستورية من مصطلح (الكرامة الانسانية ) بحجة أن (مصطلح الكرامة الوارد في شرعة الاسلام والمكافئ لمصطلح حقوق الانسان في الشرعة الدولية) لم يرد في المخرجات ؟!، فضلاً عن إجهاض منظومة الحقوق والحريات الامر الذي يشكل أكبر عملية التفاف بواسطة (برلمان المؤتمر الوطني) علي مخرجات الحوار، ولو كان هؤلاء يحرصون حقاً علي الشريعة لأبقوا علي مصطلح الكرامة الانسانية.
    • استهدفت التعديلات الدستورية التي تعرضت لحملة ظالمة ابتداءا بالتشكيك في الشق الخاص بحقوق المرأة، ومروراً بالطلاقة في بسط الحريات العامة والحق في الحياة وانتهاءا بتقليص سلطات الاجهزة الامنية والحد من تغولها علي الحريات والحقوق...استهدفت النص في صلب الدستور علي مبادئ اساسية لا ينبغي التنازل عنها أو إحالتها الي القانون فيما يلي تعزيز حقوق المراة وضمان عدم إكراه الناس علي تبني معتقد بعينه فضلاً عن تقييد إطار إختصاص الاجهزة الامنية في جمع المعلومات وتحليلها .
    • والمجموعة إذ تنبه لخطورة نقض غزل مؤتمر الحوار وتمزيق نسيجه تود أن تؤكد للأمة السودانية علي المبادئ والمرتكزات والمفاهيم التالية:
    أولا: تعتبر المجموعة أن التنصل من حزمة التعديلات الدستورية الخاصة بالحقوق والحريات ، وفي مقدمتها حرية التراضي وعدم إجبار المرأة علي الزواج بمن لا ترغب فيه يمثل اخلالاً بمبادئ الشريعة الاسلامية فوق كونه يعد تراجعا عن وثيقة الحريات المضمنة في دستور العام 2005 م في وقت استهدفت فيه ارادة المتحاورين تطوير الدستور وترقيته لمواكبة تنامي اتساع فضاء الحقوق والحريات فإذا بالامة تفاجأ بنكسة كبري تردنا إلي أوضاع أكثر سوءاً وأشد تخلفاً مما ورد في دستور 2005.
    ثانياً: تحذر المجموعة من المآلات الوخيمة المترتبة علي الاخلال بالعهود والضمانات المتعلقة بانفاذ مخرجات الحوار الوطني ذلك أن هذه الخطوة من شأنها أن تعطي رسالة سالبة لسائر القوي الممانعة علاوة علي كونها تعوق مبادرات التسوية السلمية التي تستهدف وقف الحرب وبناء السلام بين طوائف الامة السودانية في وقت يسعي فيه السودان جاهداً لاثبات جديته في ملفات حقوق الانسان والسلام أملاً في الافضاء الي انهاء عزلة البلاد ورفع العقوبات عن كاهلها بصورة نهائية.
    ثالثاً: ليس ثمة شك في أن الفئات التي تولت كبر حملة التشويش علي مسألة التعديلات الدستورية عبر هيئة علماء السودان ومجمع الفقه وما سواهما لا تعبر عن مرحلة التوافق الحالي الذي تصبو اليه امة السودان باعتبار كون هذه المؤسسات قد نشأت وتشكلت في حقبة غلبت عليها سطوة الحزب الحاكم مما يستلزم تقويم هذه المؤسسات واعادة تكوينها حتي لا تصبح عائقا محتملاً أمام مشروع التطور التشريعي.
    رابعاً: لعله ليس بخاف أن المخرجات الحالية لا تمثل غاية الطموحات ولكن القوي المتحاورة آثرت المضي في تقديم العديد من التنازلات للحزب الحاكم أملا في التوصل الي صيغة وفاقية تحظي بالحد الادني من القبول الامر الذي يضمن للسودان قدراً معقولا من الحريات ويمهد المناخ لبلوغ عهد جديد من الحكم الرشيد والعدالة وتكافؤ فرص التنافس الحر ، ولذلك فإن أي محاولة تستهدف (تبعيض مخرجات الحوار الوطني) والتعامل معها بصورة انتقائية عن طريق الأخذ بما يحلو للحزب الحاكم ونبذ ما لا يلائمه سوف تفتح الباب واسعاً للمطالبة بإعادة النظر بصورة شاملة في سائر مخرجات الحوار الوطني مما يعيد الامة السودانية الي المربع الاول .
    إستناداً الي الحيثيات المذكورة بعاليه تود المجموعة أن تؤكد علي المواقف التالية:
    1) تؤكد المجموعة تمسكها بمخرجات الحوار الوطني كاملة غير منقوصة باعتبار المخرجات تلبي طموحات الامة السودانية وتطلعاتها في الحرية والكرامة ، وتنادي المجموعة جميع الفعاليات والتيارات والمدافعين عن حقوق الانسان والاحزاب والتنظيمات السياسية ، والطرق الصوفية، والفئات والنقابات ، وتنظيمات المرأة والشباب ، ومؤسسات المجتمع المدني بالاتفاف حول هذه المخرجات والمنافحة عنها الي أن تبلغ مداها أثراً نافذاً في واقع الأمة السودانية.
    2) تعلن المجموعة عدم اعترافها بالقرارات التي إجازها المجلس الوطني في شأن التعديلات الدستورية ، كما تضم صوتها الي غالب القوي السياسية مطالبة السيد رئيس الجمهورية بعدم التوقيع علي المخرجات باعتبار كونها لا تتسق مع مخرجات الحوار الوطني ولا تعبر الا عن ارادة حزب واحد استخدم اغلبيتة المياكانيكية للوقوف في وجه التعديلات الدستورية التي دفع بها رئيس الجمهورية لمنضدة المجلس الوطني مما تسبب في إلحاق ضرر بليغ بالتوافق السياسي الذي افرزه مؤتمر الحوار الوطني، واذا تعذر ذلك فنحن ننادي بإحالة الامر الي الشعب السوداني ليفصل في الامر عن طريق إجراء استفتاء علي التعديلات الدستورية.
    3) والمجموعة إذ تستدعي وقائع حملة التشويش التي أفضت الي تعطيل صدور المادة الخاصة بختان الاناث في سياق قانون الطفل للعام 2010 م ، تخشي أن يتكرر ذات السيناريو في مرحلة إجازة القوانين مما يؤدي الي إجهاض مشروع التعديلات في مرحلة صياغة القوانين الخاصة بالحقوق والحريات بعد إذ تم إجهاضها في مرحلة إقرار التعديلات الدستورية.
    4) وضع برنامج اسعافي لانتشال الامة من حالة الفقر والمسغبة التي تعاني منها وفك الاحتكار الذي يمارسه المؤتمر الوطني علي أروقة الخدمة المدنية مع إتاحة مبدأ تكافؤ الفرص وكفالة التنافس الشريف بين سائر أبناء الامة بغض النظر عن انتماءاتهم الحزبية والجهوية لشغل المواقع القيادية في الدولة .
    5) إتاحة الحريات وفي مقدمتها حرية التنظيم والتعبير والنشر والتكوين المدني مع إزالة العراقيل الاجرائية وسن تشريعات مرنة حتي يتسني لمؤسسات المجتمع المدني التصدي لمهامها بكفاءة ويسر واقتدار في تقديم المساعدات للمنكوبين في سائر المناطق المأزومة.
    6) تعزيز حالة حقوق الانسان، وتجسيد مبادئ (الكرامة الانسانبة)، واتخاذ التدابير التي تكفل التحرر من رقابة الخبراء المستقلين والخضوع لرقابة الله المطلع علي احوال العباد مع ترقية المنظمات الطوعية وتقويم الاليات الوطنية المناط بها مراقبة انفاذ الحقوق والحريات وفي مقدمتها المفوضية القومية لحقوق الانسان.
    7) وضع برنامج لاعادة إعمار علاقات السودان الدولية والاقليمية مع مراعاة مبادئ حسن الجوار ورعاية المصالح المتبادلة وتوخي الحياد الايجابي
    8) اعادة زيارة القضايا التي سقطت سهواً أو عمداً من أجندة الحوار الوطني ، وانشاء الية لمحاكمة المفسدين ، فضلاً عن إنشاء مفوضية للعدالة الانتقالية وجبر الضرر للافراد والجماعات الذين اضيروا جراء استشراء الخروقات الجسيمة لحقوق الانسان مع غياب عوامل القدرة أو الرغبة في احقاق مبادئ العدالة والانتصاف .
    9) مباشرة الحوار مع القوي الممانعة والفصائل المسلحة وايجاد حلول لمعضلة تقديم المساعدات الانسانية في المناطق المأزومة والشروع في حوار جدي وفق خارطة الطريق للإفضاء الي وقف نزيف الحرب واحلال السلام وتحقيق التنمية.
    د. فتح الرحمن القاضي، رئيس جماعة مدافعون عن حقوق الانسان
    الخرطوم في 30 أبريل 2017م
    معنون إلي:
    1) السيد المشير عمر حسن أحمد البشير رئيس الجمهورية .
    2) السيد الفريق بكري حسن صالح النائب الاول للرئيس ورئيس الوزراء.
    3) البروفسور ابراهيم أحمد عمر رئيس المجلس الوطني.
    4) البروفسور ابراهيم غندور وزير الخارجية.
    5) الدكتور عوض الحسن النور وزير العدل.
    6) السيد الفريق محمد عطا مدير جهاز الامن والمخابرات.
    7) السادة رؤساء الاحزاب والتنظيمات السياسية المشاركة والممانعة للحوار.
    8) السادة أعضاء مؤتمر الحوار الوطني.
    9) السيد الامام الصادق المهدي رئيس حزب الامة.
    10) الدكتور علي الحاج محمد الامين العام للمؤتمر الشعبي .



    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 30 ابريل 2017

    اخبار و بيانات

  • في ندوة الحزب الشيوعي بالقضارف آمال جبر الله : التحية لشباب القضارف الذين نشروا صور وعناوين عناصر
  • بيان ابريل من اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوداني
  • لجنة لمراجعة أصول ومتلكات قوز كبرو بمشروع الجزيرة
  • بيان صحافي: الإمام الصادق المهدي يتوجه فجر الثلاثاء إلى تونس ‎
  • كاركاتير اليوم الموافق 30 ابريل 2017 للفنان عمر دفع الله
  • وزير الشئون الإسلامية السعودي: السودان والسعودية يتمتعان بعلاقات نوعية عالية المستوى
  • المنظمة الدولية : (381) ألف مهاجر في ليبيا معظمهم من السودان
  • بنك السودان:تحسن في موارد النقد الاجني وضخه في المصارف اليوم
  • (10) مليون أمي بالسودان
  • مطارات السودان تنفي حصول كومون على تعويضات وبرلماني يؤكد ويتحدّى
  • والي الخرطوم يوجِّه بحسم أي تفلتات أمنية
  • الوطني: السودان يتمتع بحرية لا توجد في معظم الدول
  • د. غازي: الحكومة القادمة لن تختلف عن النمط التقليدي
  • السودان يجهز مربعات استثمارية في المعادن الزراعية والذهب والعناصر النادرة لبلاروسيا
  • ضبط 59 طن بنقو و3 ملايين حبوب مخدرة في العام 2016م
  • زيارات مبرمجة بين مسؤولين سودانيين وأمريكيين
  • لجنة الخارجية بالبرلمان: إجراءات مصر ضد السودانيين عادية
  • الفراغ من (80%) من مشروعات إسناد جبل مرة
  • نهار يدعو شباب حزبه لتبني ثورات ضد الفساد
  • اتفاقية تأهيل وانشاء محطات تحلية لمدينة بورتسودان
  • الآلية الإفريقية تتأهب لرفع تقريرها لمجلس الأمن الإفريقي


اراء و مقالات

  • رجالُ الســّودان ممنوعون من أداء العُمرة إلّا بمرافِق أربعيني ..! بقلم محمد أبـوجــودة
  • عفوا..إنهم يفسدون الاطفال بقلم عبدالله علقم
  • ( طاعون) الرقص.. في دولة المشروع الإسلامي!! بقلم بثينة تروس
  • وداعا سفير العزة أحمد يوسف التنى: بقلم البروفيسور عبدالرحمن إبراهيم محمد
  • معتصم نمر: فرح الشجر والحجر بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • المشاركة المجتمعية في صنع قرارات السلطة المحلية بقلم جميل عودة/مركز آدم للدفاع عن الحقوق والحريات
  • ترامب يعيد خلط الاوراق في الأزمة السورية بقلم ميثاق مناحي العيساوي
  • المحلية الحضارية والمذهبية في الإسلام بقلم حكمت البخاتي/مركز الامام الشيرازي للدراسات والبحوث
  • فليسعد وئام سويلم ...!! بقلم الطاهر ساتي
  • كلما ساءت علاقة مصر والسودان..! بقلم عبد الله الشيخ
  • ماذا ينتظر مجلس الأحزاب؟ بقلم عبدالباقي الظافر
  • تعبت !!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الطيور على أشكالها تقع ! بقلم الطيب مصطفى
  • التنمية الاقتصادية وميزاتها بقلم محمد كاس
  • لم ينجح أحد! من الراسب الطلاب أم الحكومة؟! بقلم حيدر أحمد خير الله
  • ميري صباغ لا تتمغصي فعرمان كجبل احد لا يضره ولا يهزه صغار الحصى بقلم عبير المجمر سويكت
  • قرارات مؤتمر المائدة المستديرة واتفاقية أديس أبابا: تعقيب على السيد الصادق المهدي 4-4 (2) بقلم د. س
  • الحسرة علي وطني (2) بقلم الطيب محمد جاده
  • انتفاضة الأسرى عنوان الوحدة وسبيل الوفاق الحرية والكرامة 9 بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • شهادات حية لضحايا التعذيب بواسطة جهاز الأمن والمخابرات السوداني أعداد هلال زاهر الساداتي
  • الضوء المظلم؛ العرب يجدون في السلفية تخليدا لمجدهم فما الذي يحول بين الردة والعجم؟؟ بقلم إبراهيم إس

    المنبر العام

  • وزير الزراعة الحالي تم أختياره بالاجماع مديرا للمنظمة العربية للتنمية الزراعية
  • وزارة شئؤن أحزاب الشنطه .
  • منتدي الاعلام العربي بدبي - بوست لتقل الحدث
  • للتوثيق .. الألوان بالنوبية (الانداندي ) .. ومراحل ثمار النخيل ..
  • وزير خارجية السودان الأسبق: مصر رائدة التسامح وموطن العيش المشترك
  • عودة وزير الزراعة المصري من السودان بعد بحث دعم التعاون
  • *مبروك للسودان وزير الزراعة السودانية الدخيري بالاجماع مديرا عاما للمنظمة العرب*🇸🇩🇸🇩🇸🇩🇸🇩
  • انتهاء أزمة البعثة التعليمية المصرية بالسودان
  • رغم قرار الفيفا بتأجيلها عقد الجمعية العمومية لانتخابات الاتحاد السوداني لكرة القدم
  • وحدة المعلومات المالية تقر بضعف حالات الاشتباه بغسيل الأموال
  • ما قبل الكارثة - بقلم ضياء الدين بلال عن تاجيل أنتخابات أتحاد الكرة
  • قصة دموع امُ تائهة في الحرم المكي
  • تراجي دي برضها زميلتنا وأختنا
  • بداية الإنتاج الاقتصادي لأول بئر نفطي بحقل الراوات جنوب كوستي ،، أنا سوداني أنا ،،،
  • الدواعش و ذبح الأطفال... ماذا يحدث في السودان؟
  • والدة المعتقل (بوشي) تهدد بالانتحار
  • سُلّمُ الغِناءُ الخفِيِّ
  • مبرووك. تراجي. فقد. اثبت. لك هؤلاء. ان لك. ثقل جماهيري
  • ماكرون وزوجة ماكرون
  • بين شاعر السودان التيجاني يوسف بشير المغمور...... وشاعر مصر الدكتور ابراهيم ناجي المشهور
  • البشير: جهات تطالبنا باستعادة "الجنوب" وسنتدخّل لإنهاء الحرب والمجاعة في جنوب السودان
  • شركة (كومون) تخيّر نائبين بالبرلمان بين الإعتذار أو المقاضاة
  • الولايات المتحدة تنقلب على مصر .... الكونجرس يصف السيسي بالمجرم
  • هااااااام مايختص ب صلاح جادات
  • المنظمة الدولية للهجرة: عدد المهاجرين فى ليبيا وصل الى اكثر من 381 الف مهاجر معظمهم من السودان ونيج
  • *** ردا على اشاعة جنسيتها السودانية / فيديو / يالله خموا وصروا يا مستعربين ***
  • مدير مطارات السودان:جميع المعلومات والمبالغ المتداولة بشأن شركة كومون غيرصحيحة
  • وكيل وزارة الخارجية الجديدة تشتم ناشط وتقول ليهو كان راجل طالعني فيديو
  • الكودة يقرر إنهاء معارضته للنظام























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de