دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
فقه الجنس والفن و العبادة
|
فقه الجنس والفن و العبادة
فى كل صباح..يجيئنى صديق ،( هزجا يحك ذراعه بذراعه).. مشرق الوجه بوضوء البهجة و الغبطة ، و عينان تقدحان مكرا و فخرا و تيها ، و بعض سعادة فاحشة ،و قبل ان يكمل امنيته بصباح خير ، يغمزنى ( بحندكة) شفت صور نانسى عجرم...عريانة؟؟؟ و قبل ان اجيبه..يتظاهر بالأستعجال و الانصراف الى شئون يومه الجديد بسعادة مضاعفة ،ثم يرتد راجعا.. عايز ( اللنك) ؟؟ و السؤال هنا هبة من باب التفضل و الأغاظة ( و الله عشانك يا ملك) ، فهذه ( اللنك) خاصة جدا ، و عزيزة من لدن عزيز ، يتوجب على طالبها التضرع و الأستجداء و الجرسة ،حتى حدود الوعد بالهدية ، نانسى عجرم يا رجل، و هل خلق الكمبيوتر الا لهذه اللحظة النادرة التى تخلع فيها نانسى ملابسها؟؟ ثم يبدأ فصل الدلال و التأبى و الأبتزاز..فكأن الرجل عروس فى ( فندق ود الفرنساوى) فى الليلة الأولى ( الله و رقبتها و عريس الغفلة) . فى اليوم التالى ، وصلتنى اللنك ، و معها هدايا اخر، ( اتاتشمنت) لرسالة الرجل الذى حلم بالرسول ، و وصيته له بأن يبلغ المؤمنين ان يبعثوا هذا الأيميل لعشرة ينالهم ثواب مئة ،و فرض حيازة المؤمنين للابتوب، ثم ( باور بوينت) ليوم الحشر بالألوان و ( الأنيميشن) !! أعترانى الخبل ، عوضا عن الحيرة .. من امر هذه الروحانيات التى تبدأ بالجنس و تنتهى بالعبادة ، و ( تخبلت) اكثر ، حينما أستضافت ( يو تيوب) ، فى اطار اتاحتها غير المشروطة ، الفرصة لبعض الأبداعات السودانية الفلمية (التلفونموبايلية) الصريحة ، و التى قدمت نموذجا حيا لتطورنا الأجتماعى فى أطار التوجه الحضارى الأفقارى ، وأسهامنا السينمائى المفاجىء، الذى فاق توقعات المرحوم جاد الله و عبقريات ( حمدنا الله عبد القادر) ، فسهير لم تعد تحتاج الى خطوبة و لا تلاتل ، سهير ( تخش فى الموضوع طوالى )، ثم اننى وجدت نفسى لا أمل من ترديد فقرة النص الوجودى الشهير ( محمد..محمد..عاين ..انت بالجد كده بتصور ..و لا بتهظر ساى؟؟) ، (كليبات) أخجلت تواضع ( هيو هفنر) شخصيا وهو فى اعمق حالات كرمه ، فهوعلى الأقل يسترزق من افلام ( البلاى بوى) و الصور ، لا يتبرع بها مجانا ، و لا يصنعها من اجل عيون اهل الهند و السند و قبائل الأمازون و الأمازيغ، و نحن نجود بها عن طيب خاطر ، و سماحة نفس أو لمجرد ( زعلة) من سهير!! و قد بدأ الشك يساورنى ، فى أصل علاقتنا كسودانيين ( نحن و بقية دول العالم الثالث) و التكنولوجيا فى عمق مقاصدها و مبتغاها و منشأها ، ففى البدء كانت السينما ، خاطبت فينا بقدرة رسالية عميقة مشاعرنا ، بدءأ بسير الصحابة رضوان الله عليهم ، مرورا بالكوميديا التى تنعش القلب ،و ابداعات ( ون لى ) القتالية و انتهاء ( بالبنات و الصيف) و ( حمام الملاطيلى ) ..متنفسا للعواطف جمعاء . و كان ان اختلقنا ماعونا فى أفئدتنا يحتوى كل ذلك الشتات و التناقض دون ادنى مشكلة، ( ديجانقو ابو تابوت) ،( مدام اكس) و ابطال ( عمورية) كلهم فى حوش واحد ،الا ان مقص الرقيب ابى علينا متعة التلمظ بمشاهد غاية الأهمية ، فى افلام من نوع ( أحمر شفاه) و الذى و صلتنا الشائعات و ما اكثرها ، بأن مشهد الأغتصاب المحذوف ، هو اهم المشاهد فى الفلم ، حيث تعتمد الحبكة كلها عليه ،فأصابنا الهم فيما أصاب ، و نقمنا نقمة مضرية على الرقيب و مقصه ، و مع ذلك ذهبنا بعافيتنا الى مشاهدة ما تبقى منه فى سينما غرب ، و أتممنا فى خيالنا ما طالته يد الرقيب الأبوية الفظة ، تلك اليد التى تطورت الى هيئة ( سبتمبرية) فى زمن لاحق ، و اصبح مقصها مقصلة و سيف لأقامة الحد على الضعيف ، و الغنى اذا سرق ترك !! مؤمنين بذلك على المشهد السريالى بكماله و تمامه. واصلت السينما مساندتها الأمينة لصابون ( نادية) و حلاوة ( اشراقة) ، طوال سنى المراهقة ، و حافظت على موقعها الثابت فى التنفيس عن مكبوت الرغائب و موردا خصبا للتشبه و التسمى ، رامبو خرج منها ، و عجوز الكاوبويات و عوير الهنود ، و صاحب البطل و الخائن ، و جميلات النساء أضحين ( سبنا) و مستحيلات، و شرار القوم واحدهم ( دراكولا) ، ثم ديجانقو اب سفة و طرزان كوشة، وسمى التشبه بجيمس دين ( جنصصة) ،أما ( القندفة) فلا نعرف لها أصلا ، و سميت بعض المشاريب (الروحية) ( اريزونا) ، و بعض الأحياء ( شيكاغو) والأخبار ( على حس الناس) هكذا و هكذا. الا ان عدم الخصوصية ظل عيبا من عيوب السينما ، وبعض مشاكل اخرى تدخل فى دائرة حماية الأطفال و القصر وبؤس حمايتهم من وقفة الصفوف الطويلة العرجاء!! يضاف الى ذلك عنت التدبيل و مصاريفه ان لم تعلق المشاهد بعقلك فأن عزت عليك الذكرى فعليك ( بحفظة الأفلام) صم ، الذين لا تدركهم غفلة و لا تفوت عليهم نأمة ، ابتداءا من المنصفونيات ( جسمى انتحل) ، ( اسمر جميل) ، ( انتو فى وادى ونحنا فى وادى ) ، بهذا الترتيب المحكم ، قبل العرض، الأستراحة ، و بعد العرض. تطور الحال ، فظهر و مر سريعا عصر الفيلم ( 8 ملمتر) و حل مكانه كالعاصفة الترابية ( الثانية) ،السيد ( الفيديو) ،فثبتت الخصوصية شرعا- و صار بالأمكان مشاهدة هذه الكوكتيلات الروحية فى أمن و أمان-فى عقر الدار و فسحة الديوان ،دون رقابة من ( شيخ محمد) ، او حتى اقرب الأقربين، فاختلطت شرائط التقوى بشرائط الأغواء ، مثل ذلك مثل القعدات التى تنعقد عقب صلاة العشاء و( كلو بدربو) ، و صار معلوما ان (للاختشاء) زمن يرفع فيه عنه الحظر!! و لعصر الفيديو رجال،يرعون حرمة المشاهدة الشرعية لكل ما هو غير برىء ، يتابعون الجديد بكل حماس و شطط ، و قد كان عزو حجة فى ( حلتنا) ، ما ان تهل الأجازة الصيفية لعام حافل من التظاهرات و قليل من العلم ، الا وكنا جميعنا طلاب فى حضرته ، و هو خبير ، ضليع لا يشق له غبار، يسميه البعض ( باللفيف) ، لا ندرى من اين يات بكل هذه الخيرات الممنوعة ، و للأفلام عنده ، اسماء يخترعها هو لا المخرج ، و غالبا ما تات على هيئة جمل كاملة مثل ( البت الكانت ماشة جنب البحر...و فجأة...ظهر ليها واحد شايل ليهو مكنة لحام...داك) ، و نحن فى عز انتظار هذه الفجاءة...تنقطع الكهرباء ،و يعلو صوت الحاجة من الخارج ( انتو يا اولاد..مالكن صانين كدى؟؟) ،.. ونحن فى صمتنا الضارع ، معلق لهاثنا على مروحة السقف ، ننتظر البشارة ،تخفق منا الأفئدة ان داعب الهواء اجنحتها ،نجتر ذكرى اللقطات فى صمت و حذر خشية املاق ، نفرح حين يشرق صوت الآذان فى جامع ود ام دوم ، لا عن ورع ..بل محض رجاء ، و يبوخ الفرح حين يتذكر اللفيف ان بالجامع جنريتر ، و الشمس تنشب اظافرها فى لحمة الزنكى ،و تتحول الحرارة الى قرقعة اشبه بتساقط الحصى ، لا يتوقف وابله الا حين تهل صورة ( فانيسا دل ريو ) فنكاد نصفق حتى نسمع شخير ( عم بدوى) مثل مقص الرقيب . ثم نبت الزيت فى السعودية و الخليج و بعض زمن فى ليبيا ، و تنوعت واردات الفرح..عبرت البحر ( الأحمر) ..اجهزة فيديو و (دى فى دى) ، على اعتاب الألفية الثانية ، احدث و اعذب صورة و اكثرابتكارا و قدرة ، تنوعت الأفلام ، ترجمت و عربت و دبلجت ، و بعضها عربى بالأصالة ،ليس فيها كثير و ثائقيات ، او تعليميات ، او ادبيات عالميات ، بل ( كنغفوهيات) ، و رقصات بلديات ، و حتى شرائط الكاسيت الحزينة ، لم تصمد حوائط البراءة فيها طويلا فلحقتها اللعنة ، ذاك زمان كان محمود يسن يقاتل فيه على جميع الجبهات ، فمن عمق ( قاع المدينة) ، و حتى تهدج الصوت العامر بالأيمان فى ( وا اسلاماه) !! او ليس الأمر برمته تمثيلا ؟؟؟ و تضاءلت امام كل ذلك مقادير الفرح الذى كانت تجلبه – شرعيا- مجلتى ( الشبكة) و ( الموعد) و التى غطت الصفحات المنتزعة منهما حوائط ( اوض) العزابة ، و اسرة ضحايا حامد ، و دكاكين المكوجية و بعض حالات شاذة فى ورش العجلاتية ( اختلاف الذائقة) ...و اتت ( الأنترنت)... فأنفتحت طاقة الفن و الجنس و العبادة على مصراعيها، و صار بالأمكان كسب المال بالمقامرة ( اونلاين) , و كسب الأجر ( بفرودة الأيميل) الذى يحمل وصية الرسول على نفس اللاين!!!...قصة كدة.
تاج السر الملك
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: فقه الجنس والفن و العبادة (Re: طلال عفيفي)
|
عارف يا عزيزي يا تاج السر ، في حالة من الذهول والسربعة بدت تلف كل شيء ، الجنس ويوم الدين وكل حاجة .. إثارة تقتل الروحوالتفاصيل في كل شيء ، فصورة للبنت التي إنمسخت إلى ديك أعرج لأنها مسكت المصحف بيدها الشمال والرجل الذي إبتلعته عقرب بعد أن سب الدين بدقائق ، كلها دوشة تحيل الناس إلى ذهول وخوف عبيط لا علاقة له بالروح العميقة التي تنمو عند ذلك الجالس وهو يقرأ الأوراد وتتنامى في قلبه المحبة .. حتى السكس دخل محطة القطارات السريعة وفقد إيروسيته وهداوة باله ..
حالة من الجنون والشاشات والعرض ..
بس ما تخليني أنسى يا تاج أقول ليك إنو دي كتابة زي العسل .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فقه الجنس والفن و العبادة (Re: مدثر محمد ادم)
|
التيف تيف دى أهم حاجة...هاهاهاهاهاه و الله يامدثر دى دراما ما اعتيادية..احتمال الشعور بالذنب و لا شنو؟؟ مصحف هدية عديل كدة؟؟ الكيزان قصصهم كتيرة و خطيرة ..أظهار التدين و المباهاة به( الغرة ) مثالا دائما ما يكون اخفاء لدهلة عظيمة ..بالطبع هناك اناس متدينين.. صديق اعرفه من زمن..حكى بأنه باع كمبيوتر لأحد هؤلاء و قبل رجوعه الى امريكا اصر على المبلغ المعين الذى لم يستطع الرجل الوفاء به أسترد صديقى الكمبيوتر ، و بدافع الفضول فتح فى ( الهيسترى ) بتاع البراوزر و عينك ما تشوف الا النور..بورن سايتس تقيلة تيف تيف شديد لك الشكر على المرور و المشاركة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فقه الجنس والفن و العبادة (Re: تماضر الخنساء حمزه)
|
Quote: الاخ تاج السر سلام
تعرف انا اترددت كم مرة قبال
ما اعقب علي البوست بتاعك دا
لانو في قصة واقعية حاصلة قدامي
مجنناني ليها علاقة ما بين الدين
والجنس
انو في واحد في القاهرة هنا مدين شديد
عاي حسب ما بدعي خاشي في علاقة مع واحدة
مزوجة برضو وعندها اولاد برضؤ عادي
وانو هو كوز وكان في جهاز الامن
برضو عادي
وهي جريجة جامعة الخرطوم برضؤ عادي
مسجل رقما باسم محسن عشان زوجتو برضو
عادي
الما عادي شنو قبال كم يوم اهداء ليها
مصحف داء المحيرني ومجنن افكاري
قايتو دنيا تمحن
تيف تيف |
الأخ الكريم مدثر
حقيقة, هم يضحك و هم يبكي
سلامات ياتاج السر
غادة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فقه الجنس والفن و العبادة (Re: mamkouna)
|
و الله يا ممكونة دى صورة تستحق جائزة ( بوليتزر) البنى كجة ديل قاعدين يصلو وين؟ على القبلة و لا البكينى؟؟ كمان بتاريخ و فنيلتين حمر القصة كلها فى اختلاط الساعتين
غادة عبد العزيز شكرا للوقوف
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فقه الجنس والفن و العبادة (Re: abubakr)
|
Quote: هسع الواحد يسوي شنو مع الرسائل البتدخلك النار لو ما رسلتها لعشرين من اصحابك وانا القي عشرين وين يادوبك البعرفم ناس الشغل واحد او اتنين والباقي رسمي يعني ما ممكن ارسل لعشرين.. |
بعد المقال ده طوالى يا أبوبكر ، جاتنى رسالتين..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فقه الجنس والفن و العبادة (Re: Tagelsir Elmelik)
|
تاج السر ..
تحياتي على الاسلوب العذب في السرد لغاية ما الزول حس انو حضر معاكم الافلام وانتظر معاكم دوران المروحة عشان يفرح بعودة
الكهرباء بعد انقطاعها في لحظة حرجة من الفلم ...
يبدو لي انو الهدف الرئيسي من كوكتيل الجنس والفن والعبادة البقى منتشر في كل مكان هو التجارة ...
التلاتة مكونات بتمثل تجارة رابحة ومكاسبها مضمونة ...
ولما تعمل منها كوكتيل ... بتفرقع ...
الوضع بقى غريب .. بالذات في النت ... تدخل موقع اسمو ورسمو بيقول انو برئ براءة الاطفال ...
جوة تلقى العجب ... البيغيظ انو بعض المواقع بتخت صفة اسلامية على الافعال والكلمات التي تقال همساً ...
غايتو يا حليل سينما الخرطوم جنوب وكلوزيوم والنيل الازرق ... زمن الفلم النصو مقطع بسبب مشاهد بالنسبة للبيتعرض هسة لعب اطفال
ساكت ... ويا حليل زمن اختي الكبيرة ولا امي لمن تنهرني وتقول لي غمضي عيونك عيب ما تشوفي .. ويكون المشهد ( قبلة ناعمة بين
البطل والبطلة ) نعاين ليها من بين اصابعنا المفتوحة بخبث جهة العين ...
ولسة ياما حنشوف ... الله يستر من الجاي ...
تخريمات : طلال ... ليك وحشة .. وين اراضيك ؟؟؟
ممكونة ... بالغتي في الصورة ...
ابوبكر ... انت البوديك تبحث هناك شنو ؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فقه الجنس والفن و العبادة (Re: sanaa gaffer)
|
الأخت سناء التحية لك الحمد لله الما حضرتى معانا دوير المروح..كانو ا اهلك ( يخبتوا) فيك لليلة وفكرة التجارة صحيحة..التجارة التى تروج للاشياء الحلال..و لا تعلن عن بيع الأشياء الحرام من حيث المبدأ بعدين ابوبكر بيمشى ( يبحت) عشان يشيل الألغام دى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فقه الجنس والفن و العبادة (Re: Bushra Elfadil)
|
الأستاذ الفاضل بشرى الفاضل أعتمادا على الرؤية ( الجاتسبية) فأنه بامكان الناس بيع غير الضرورى و اقناع المشترى بضرورته ، الا ان المشكلة المزمنة حقا هى ضبابية الخط و تلاشيه بين القيمة و اللا قيمة فى الفن و كذلك العقيدة أو القيم الأخلاقية المتعارفة ، و الحرية التى مات من أجلها الأستاذ ( محمود) ، هى نفسها التى هيأت لكثير من الشعوب التقدم وهى ذاتها التى تفتح الباب على مصراعيه لساقط القول و الفعل ، و لكنها قيمة ضرورية فى نهاية الأمر و لن يغير مفهوم البعض و قولهم ان (محمود) هلك من عظمة الغرض الذى مات من اجله و سوف تذكر اجيال ستات حتما بالأجلال ارثه العظيم ، اما امثال صاحبك فلهم من منافقتهم دوزنة ناشزة يعزفون عليها عزفهم الموتور ، سنلتقى انشاء الله لحديث اطول الملك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فقه الجنس والفن و العبادة (Re: fadlabi)
|
يا فاضلابى طال عليك الدهر نحنا كمان خرمانين ليك ..خرمة السفة فى رمضان الساعة سبعة صباحا..و صورك الجميلة و آخرها الراحل حمزة علاء الدين يسعدنى لقاؤك
الدكتورة بيان دائما و ابدا ..بيان رقم واحد فى انقلاب الجمال شفتى كيف؟؟
أستاذنا بشرى الفاضل سأعود الى مداخلتك بى روقة أشكرك غلى كريم الأطلالة
| |
|
|
|
|
|
|
|