دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: الحكومة تعترف بالتسبب في إضطرابات الفاشر! (Re: Elbagir Osman)
|
الأخ الباقر عثمان لك التحية و الإحترام
Quote: ما هي "قوات استخبارات حرس الحدود" والتي تتصرف بطريقة لا تشبه تصرفات الجيش السوداني وهل حقا تتبع له
أم هي اسم لقوات غامضة من مصائب نافع ومجرمي الجبهة ؟؟؟؟؟ |
هؤلاء و بحسب ما وردتنا من أقوال شهود عيان هم جنجويد مرتزقة أتت بهم الإنقاذ من دول النيجر و الكاميرون عبر تشاد . لقد كان البعض منهم مخمورا لحد السكر الشديد ... و يتحدثون العربية بلكنة غير تلك التي تتحدث بها قبائل عرب دارفور ... فمثلا كانوا يطالبون المواطنين تحت التهديد بتسليمهم للهواتف النقالة ( الموبايلات ) .. و كانوا يسمونها : كلامات ( تشديد اللام ). هؤلاء قنابل موقوتة جلبها نظام الإنقاذ ليحمي به ظهره و سيستقدمها الي الخرطوم إن دعي الداعي . نظام الإنقاذ يدرك تماما أن خروجه من السلطة يعني نهايته ... لذا إستراتيجيته في البقاء هي : سوف لن نذهب حتي و لو ذهب السودان كله الي الجحيم .
الذي دعا أقطاب الإنقاذ ( فرقة القتلة ) نافع و عبدالرحيم محمد حسين و وزير الداخلية و بقية أركان المخابرات هو أن هؤلاء الجنجويد المرتزقة القادمون من خلف الحدود جندهم هؤلاء القتلة و لا يتلقون أي أمر من أي أحد غير هؤلاء الذين طاروا الي الفاشر في عجل لأن صداما بين الجنجويد المرتزقة و سلطات الولاية كان علي وشك الحدوث .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الحكومة تعترف بالتسبب في إضطرابات الفاشر! (Re: Elbagir Osman)
|
من الواضح أن هذه العصابات المسلحة تتبع مباشرة لنافع وتستهتر حتى بحكام دارفور المحليين
لقد آن اوان ذهاب عصابة الأنقاذ ولن تحميها الأتفاقات الموقعة دوليا
يجب أن لا نخاف من تهديدها بإشعال السودان والمنطقة فقد فقدوا القدرة على فعل أي شئ
ويجب على القوي السياسية أن لا تظل متفرجة
الإنقاذ فقدت القدرة حتى على الإستمرار في جرائمها
الباقر موسى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الحكومة تعترف بالتسبب في إضطرابات الفاشر! (Re: Elbagir Osman)
|
كما قال بعض الاخوة فان حرس الحدود قوات نظامية ومواقع عملها هو الحدود وليس وسط الولاية.
كل ابناء الفاشر الذين التقيتهم او تحدثت معهم يستخدمون كلمة جنجويد لوصف الذين اجتاحوا الفاشر.
الحكومة ادمنت الكذب. فمن كذب على الله ... لا يهمه ان يكذب على الخلق.
لقد رفعوا المصاحف لاقامة شرع الله وهم في المعارضة وعندما وصلوا السلطة داسوا على كلام الله.
| |
|
|
|
|
|
|
|