|
Re: تلك الرائحة .... صنع الله ابراهيم (Re: امبدويات)
|
امبدويات لك كل الشكر اعدت الي مخيلتي تلك الدار العامرة باهلها دار شهدي للكتاب التقدمي وتلك الرائحة ورجال تحت الشمس وصنع الله ابراهيم والنزعات وحسين مروة ومهدي عامل وفالح عبدالجبار ومجلة النهج وقضايا السلم والاشتراكية واسيا وافريقيا وشئ من حياتي لماركيز والام ودار الفارابي والثقافة والثقافة الجديدة ومعرض الكتاب بنادي ناصر وفرج فودة والتعذيب في الاسلام وقبل السقوط ودار الوسيلة وحروف ومقاصل وكل هولاء كنا نلتقيهم عبر تلك الدور العامرة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تلك الرائحة .... صنع الله ابراهيم (Re: abdel abayazid)
|
يالله تعرف يا امبدويات اول ما قريت العنوان طلع في ذاكرتي سامية اسكندر واذ بي القاها اول اسم ... لها الرحمة اول مرة التقي بسامية صبحي كان ذلك في نادي الخرجين في معرض دارشهدي للكتاب التقدمي وكنا نحن نمثل الفرقة المركزية للفنون المسرحية وكان في: يحي فضل الله ، والسماني لوال، وعبد الحميد، ومريم محمد الطيب، ومامون زروق، كاساتذة ومشرفين علي هذه الفرقة وفجاءة خاطبتنا دار شهدي لتقديم عرض مسرحي من ضمن فعاليات معرض الكتاب وكان ان يتم الاتفاق مع هذه الانسانة الرائعة جدا سامية وكانت ترتدي بنطلون اخضر غامق وقميص رجالي بيج وجزمة شبه رجاليةوطاقية ذي بتاعت شارلس برنسون ونظارات طبية وكانت جالسة على كرسي بشكل مسترخي دون ان يستفزك ذلك الجلوس وكان معي الصديق ياسر عبد اللطيف وفي اثناء الحوار معها كنا حادين جدا في طلباتنا المواصلات شكل المسرح واشياء اخر وكانت رائعة وافقت على كل الطلبات واضافت انحنا ممكن ندعكم بمكتبه كاملة تعالوا هناك واختاروالكتب التي تعجبكم واخدوها ....ياه تتصور طوال النقاش انا وياسر كنا فاكرين انو بمتكلم مع راجل ونقول شكرا جزيلا ليك يا استاذ وهي ما شغاله بالموضوع او التوضيح شغلة وبعد تاني يوم اكتشفنا ان الذي يتكلم معنا امراة وهي سامية اسكندر وهاك يا خجل وين نودي وشنا وحين نكون وحدنا انا وياسر نذكر ذلك الموضوع بكل حميميةوحب,, لها الرحمة فقد كانت مدهشة وجميلة الروح اما الرائع صبحي اسكندر فله التواصل والنشيد هذا الرجل لاتفارق الابتسامة وجه الجميل شكرا لك امبدويات ولك عبير الازمنة وفواح الزكريات
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تلك الرائحة .... صنع الله ابراهيم (Re: هدهد)
|
قضية حوالى حداشر يوم فى السودان بعد حداشر سنة تشرد من منفى لمنفى وحاولت اطمئن على مكتبتى واعيد علاقتى بالقراء بعد اصبحنا فى زحمة العمل فى بلاد الراسماليه نفتقد تلك التفاصيل شوق لعبد الرحمن منيف وغابريل وكنفانى وعلى المك واستطعت ان اخد بعض الروايات و افتقدةبعضها فى زحمة الاستعجال بقية اعمل صنع الله الذى احبة وحكاية البنت التى طارت عصافيرها وبعض الروائع لكن سحبت منى فى الزمن الضائع دار شهدى للكتاب التقدمى والراحلة الرائعة سامية اسكندر كنت اطل على دار شهدى بحى البوستة وقررنا اقامة معرض للكتاب باسم اتحاد الشباب السودانى لجنة الرابعة فى يوم ختام دورة الشطرنج واستلمنا معرض من دار النسق الراحل الدكتور زين العابدين الطيب عميج كلية الفنون ودكتور عبد السلام نورالدين ومن معرض شهدى وملينا كراتين ولم ندفع شئ ثم حملنا من دار شهدى كل ماهو معروض واقمنا معرض ناجح جدا وسددنا للدور واخدنا نسبتنا رحم الله سامية اسكندر وعثمان
| |
|
|
|
|
|
|
|