ياسلام على روعة الكلم والمقال الملهم لقد اتكاءة عليها حرفاً حرفا فلما وصلت إلى النهاية (( ما الذي ضيّعَ عُمرَ العاشقينَ سوى الصبرِ على أملِ الالتقاء ؟!)).. ترددت الانفاس شهيقا من روعة السفر عبر مسارات حروفك السامية.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة