تنبيه و لفت نظر لكل من له راي حول الدين

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 01:09 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة طه جعفر و الهام عبد الخالق(TahaElham)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-16-2003, 07:19 AM

HOPELESS

تاريخ التسجيل: 04-22-2003
مجموع المشاركات: 2465

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: تنبيه و لفت نظر لكل من له راي حول الدين (Re: TahaElham)

    الاخت الهام
    تحياتي
    Quote: رفض بعض الناس لفكرة تعدد الزوجات لانها مهينة للمرأة.

    ما هو حكم تعدد الزوجات؟ وما هى حكمته؟
    الزواج بأكثر من واحدة :.
    الإسلام دين يلائم الفطرة، ويعالج الواقع، بما يهذبه ويبعد به عن الإفراط والتفريط، وهذا ما نشاهده جليا في موقفه من تعدد الزوجات، فإنه لاعتبارات إنسانية هامة، فردية واجتماعية، أباح للمسلم أن يتزوج بأكثر من واحدة.
    وقد كان كثير من الأمم والملل قبل الإسلام، يبيحون التزوج بالجمّ الغفير من النساء قد يبلغ العشرات، وقد يصل إلى المائة والمئات، دون اشتراط لشرط ولا تقييد بقيد فلماء جاء الإسلام وضع لتعدد الزوجات قيدًا وشرطًا.
    فأما القيد فجعل الحد الأقصى للزوجات أربعًا، وقد أسلم غيلان الثقفي وتحته عشر نسوة فقال له النبي - صلى الله عليه وسلم -: "اختر منهن أربعًا وفارق سائرهن" (رواه الشافعي وأحمد والترمذي وابن حبان وابن أبي شيبة والدارقطني والبيهقي) . . وكذلك من أسلم عن ثمانية (رواه أبو داود في مسنده) . وعن خمسة (رواه أحمد وأهل السنن والدارمي وابن حبان والحاكم) . نهاه الرسول - صلى الله عليه وسلم - أن يمسك منهن إلا أربعًا.
    أما زواج الرسول - صلى الله عليه وسلم - بتسع فكان هذا شيئًا خصه الله به لحاجة الدعوة في حياته، وحاجة الأمة إليهن بعد وفاته.
    العدل شرط في إباحة التعدد :.
    وأما الشرط الذي اشترطه الإسلام لتعدد الزوجات فهو ثقة المسلم في نفسه أن يعدل بين زوجتيه أو زوجاته في المأكل والمشرب، والملبس والمسكن، والمبيت والنفقة، فمن لم يثق في نفسه بالقدرة على أداء هذه الحقوق بالعدل والسوية حرم عليه أن يتزوج بأكثر من واحدة . قال تعالى :.
    (فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة). (النساء: 3).
    وقال - عليه الصلاة والسلام -: " من كانت له امرأتان يميل لإحداهما على الأخرى جاء يوم القيامة يجر أحد شقيه ساقطًا - أو مائلاً". (رواه أهل السنن وابن حبان والحاكم).
    والميل الذي حذر منه هذا الحديث هو الجور على حقوقها، لا مجرد الميل القلبي، فإن هذا داخل في العدل الذي لا يستطاع، والذي عفا الله عنه وسامح في شأنه، قال سبحانه وتعالى :.
    (ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم، فلا تميلوا كل الميل). (النساء: 129).
    ولهذا كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقسم فيعدل، ويقول: "اللهم هذا قسمي فيما أملك، فلا تؤاخذني فيما تملك ولا أملك" (متفق عليه) . يعني بما لا يملكه: أمر القلب والميل العاطفي إلى إحداهن خاصة.
    وكان إذا أراد سفرًا حكم بينهن القرعة، فأيتهن خرج سهمها سافر بها (متفق عليه). . وإنما فعل ذلك دفعًا لوخز الصدور، وترضية للجميع.
    الحكمة في إباحة التعدد :.
    إن الإسلام هو كلمة الله الأخيرة التي ختم بها الرسالات، لهذا جاء بشريعة عامة خالدة تتسع للأقطار كلها، وللأعصار قاطبة، وللناس جميعًا.
    إنه لا يشرع للحضري ويغفل البدوي، ولا للأقاليم الباردة، وينسى الحارة، ولا لعصر خاص مهمِلاً بقية العصور والأجيال.
    إنه يقدر ضرورة الأفراد وضرورة الجماعات، ويقدر حاجاتهم ومصالحهم جميعًا.
    فمن الناس من يكون قوي الرغبة في النسل، ولكنه رزق بزوجة لا تنجب، لعقم أو مرض أو غيره، أفلا يكون أكرم لها وأفضل له أن يتزوج عليها من تحقق له رغبته مع بقاء الأولى وضمان حقوقها ؟.
    ومن الرجال من يكون قوي الغريزة ثائر الشهوة، ولكنه رزق بزوجة قليلة الرغبة في الرجال، أو ذات مرض، أو تطول عندها فترة الحيض، أو نحو ذلك، والرجل لا يستطيع الصبر كثيرًا عن النساء، أفلا يباح له أن يتزوج بأخرى حليلة بدل أن يبحث عنها خليلة ؟.
    وقد يكون عدد النساء أكثر من عدد الرجال - وخاصة في أعقاب الحروب التي تلتهم صفوة الرجال والشباب - وهنا تكون مصلحة المجتمع ومصلحة النساء أنفسهن أن يكن ضرائر لا أن يعشن العمر كله عوانس محرومات من الحياة الزوجية، وما فيها من سكون ومودة وإحصان، ومن نعمة الأمومة، ونداء الفطرة في حناياهن يدعو إليها.
    إنها إحدى طرائق ثلاث أمام هؤلاء الزائدات عن عدد الرجال القادرين على الزواج :.
    1 - فإما أن يقضين العمر كله في مرارة الحرمان.
    2 - وإما أن يرخي لهن العنان ليعشن أدوات لهو لعبث الرجال الحرام !.
    3 - وإما أن يباح لهن الزواج برجل متزوج قادر على النفقة والإحسان.
    ولا ريب أن هذه الطريقة الأخيرة هي الحل العادل، والبسلم الشافي، وذلك هو ما حكم به الإسلام.
    (ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون) (المائدة: 50).
    هذا هو تعدد الزوجات الذي أنكره الغرب المسيحي على المسلمين وشنع عليهم، على حين أباح تعدد العشيقات والخليلات، بلا قيد ولا حساب، ولا اعتراف بأي التزام قانوني أو أدبي، نحو المرأة أو الذرية التي تأتي ثمرة لهذا التعدد اللاديني واللا أخلاقي فأي الفريقين أقوم قيلا وأهدى سبيلاً ؟.



    Quote: تناقض مفهوم الجزية و فكرة المساواة بين المواطبين في الدولة الواحدة في الحقوق و الواجبات
    موقف الإسلام من غير المسلمين :
    في ضوء هذه الحقائق التي لا ينبغي أن تغفل أود أن أبين بإيجاز موقف الإسلام من المخالفين ـ أو من غير المسلمين من أصحاب الأديان الأخرى:
    من المعروف: أن أصحاب الأديان المخالفة للإسلام صنفان:
    1ـ صنف هم أصحاب الديانات الوثنية أو الوضعية. مثل: المشركين عباد الأوثان، والمجوس عباد النار، والصابئين عباد الكواكب.
    2ـ وصنف هم أصحاب الديانات السماوية أو الكتابية، وهم الذين لهم دين سماوي في الأصل، ولهم كتاب منزل من عند الله كاليهود والنصـارى، وهم الذين يسميهم القرآن "أهل الكتاب" تلطفًا بهم، وإيناسًا لهم:
    وهؤلاء الكتابيون لهم معاملة متميزة في الإسلام. فقد أباح مؤاكلتهم واعتبر طعامهم حلالاً طيبًا، كما أباح مصاهرتهم والتزوج منهم، كما قال تعالى في سورة المائدة : (وطعام الذين أوتوا الكتاب حل لكم وطعامكم حل لهم والمحصنات من المؤمنات والمحصنات من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم ...). (المائدة: 5).

    والمصاهرة أحد الرابطين الأساسـيين اللذين يربطان البشر بعضهم ببعض. كما قال تعالى: (وهو الذي خلق من الماء بشرًا فجعله نسبًا وصهرًا). (الفرقان: 54).
    كما أن الزواج في نظر الإسلام يقوم على السكون والمودة والرحمة، وهي دعائم الحياة الزوجية في القرآن: (ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجًا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة). (الروم: 21).

    ومعنى زواج المسلم من كتابية أن يكون أصهاره وأجداد أولاده وجداتهم، وأخوالهم وخالاتهم، وأولاد أخوالهم وخالاتهم من أهل الكتاب، وهؤلاء لهم حقوق صلة الرحم وذوي القربى التي يفرضها الإسلام.
    ولا نجد في السماحة مع المخالف في الدين أرحب ولا أعلى من هذا الأفق الذي وجدناه في شريعة الإسلام.
    وهناك تـقسيم آخر للمخالفين في الديـن، من حيـث موقـفهم من دولة الإسلام وأمة الإسلام.. فهم إما محاربون، وإما مسالمون معاهدون.
    فالمحاربون هم الذين يعادون المسلمين ويقاتلونهم، وهؤلاء لهم أحكامهم التي تنظم العلاقة بهم، وتفرض أخلاقًا وآدابًا معينة في معاملتهم حتى في حالة الحرب، فلا عدوان، ولا غدر، ولا تمثيل بجثة، ولا قطع لشجر، ولا هدم لبناء، ولا قتل لصبي ولا امرأة ولا شيخ، وإنما يقتل من يـقاتل.... إلخ ما هو مقـرر ومتصل في كتب "السير" أو "الجهاد" في الفقه الإسلامي.
    والمســالمون أو المعاهدون، يوفى لهم بعهدهم، ويعطون حقهم من البر والقسـط والصـلة.
    ومن الخطل والخطر هنا: الخلط بين الصنفين على اعتبار أنهم جميعًا كفار، لا يؤمنون برسالة محمد خاتم رسل الله -صلى الله عليه وسلم-، ولا يصدقون بالقرآن آخر كتب الله.

    وقد فرق القرآن بين الصنفين تفريقًا واضحًا، في آيتين كريمتين تعتبران دستورًا محكمًا في تحديد العلاقة بغير المسلمين. يقول تعالى: (لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين.. إنما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم في الدين وأخرجوكم من دياركم وظاهروا على إخراجكم أن تولوهم ومن يتولَّهم فأولئك هم الظالمون) (الممتحنة: 8،9). والبر هو: الخير، والقسط: هو العدل، وقد نزلت هاتان الآيتان في شأن المشركين، كما دلت على ذلك أسباب نزول السورة. فأهل الكتاب أولى بالبر والقسط.

    ثم إن المعاهدين صنفان :
    أ ـ من لهم عهد مؤقت، وهؤلاء يتم إليهم عهدهم إلى مدتهم.
    ب ـ والثاني من لهم عهد دائم ومؤبد وهم الذين يسميهم المسلمون "أهل الذمة" بمعنى أن لهم ذمة الله تعالى، وذمة رسوله ص، وذمة جماعة المسلمين. وهم الذين قال فيهم الفقه الإسلامي: لهم ما لنا، وعليهم ما علينا، أي في الجملة إلا ما اقتضته طبيعة الاختلاف الديني.
    وأهل الذمة يحملون "جنسية دار الإسلام" وبتعبير آخر : هم مواطنون في الدولة الإسلامية.
    فليسـت عبارة "أهل الذمة" عبارة ذم أو تنقيص، بل هي عبارة توحي بوجوب الرعاية والوفاء، تدينًا وامتثالا لشرع الله.

    وإذا كان الإخوة المسيحيون يتأذون من هذا المصطلح، فليغير أو يحذف، فإن الله لم يتعبدنا به، وقد حذف سيدنا عمر رضي الله عنه ما هو أهم منه، وهو لفظ "الجزية"، رغم أنه مذكور في القرآن، وذلك استجابة لعرب بني تغلب من النصارى، الذين أنفوا من هذا الاسم، وطلبوا أن يؤخذ منهم ما يؤخذ باسم الصدقة، وإن كان مضاعفًا.. فوافقهم عمر، ولم ير في ذلك بأسًا، وقال: هؤلاء القوم حمقى، رضوا بالمعنى، وأبوا الاسم. (انظر: كتابنا "فقه الزكاة" 2/70.
    وهذا تنبيه من الفاروق على أصل مهم، وهو النظر إلى المقاصد والمعاني، لا إلى الألفاظ والمباني، والاعتبار بالمسميات لا الأسماء ومن هنا نقول : إنه لا ضرورة للتمسك بلفظ "الجزية" الذي يأنف منه إخواننا النصارى في مصر وأمثالهم في البلاد العربية والإسلامية، والذين امتزجوا بالمسلمين، فأصبحوا يكونون نسيجًا قوميًا واحدًا.. فيكفي أن يدفعوا "ضريبة" أو يشتركوا بأنفسهم في الدفاع عن الأمة والوطن فتسقط عنهم.

    وقد بينت في كتابي الآنف الذكر حقوق المواطنين من أهل الذمة من وجوب المحافظة على دمائهم وأعراضهم وأموالهم ومعابدهم، وجميع حرماتهم، واحترام عقائدهم وشعائرهم، والدفاع عنهم تجاه كل عدوان من الخارج وتجنب كل ما يوغر صدورهم، أو يؤذيهم في أنفسهم أو أهليهم وذراريهم.
    حتى إن القـرآن ليرتفع بأدب الحوار مع أهـل الكـتاب إلى أفـق رفيـع، حين يقول : (ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن إلا الذين ظلموا منهم وقولوا آمنا بالذي أنزل إلينا وأنزل إليكم وإلهنا وإلهكم واحد ونحن له مسلمون). (العنكبوت: 46).

    فإذا كان هناك طريقتان للحوار أو للجدال إحداهما حسنة، والأخرى أحسن منها، فالمطلوب هو الحوار بالتي هي أحسن.
    ويركز القرآن هنا على ذكر مواضع الاتفاق بين المسلمين وأهل الكتاب لا على نقاط التمايز والاختـلاف: (وقولـوا آمنا بالذي أنزل إلينا وأنزل إليكــم وإلهـنا وإلهكــم واحــد).
    Quote: ثانياتناقض مفهوم الامر بالمعروف و النهي عن المنكر مع حق الانسان في الحرية الشخصية
    كيف يكون النهي عن المنكر متناقضاً مع الحريات الشخصيه .. والمنكر فيه تعدي علي حقوق العموم
    والنهي واجب الدوله

    ونواصل
                  

العنوان الكاتب Date
تنبيه و لفت نظر لكل من له راي حول الدين TahaElham08-14-03, 07:52 PM
  Re: تنبيه و لفت نظر لكل من له راي حول الدين فتحي البحيري08-14-03, 08:06 PM
  Re: تنبيه و لفت نظر لكل من له راي حول الدين bayan08-14-03, 08:08 PM
    Re: تنبيه و لفت نظر لكل من له راي حول الدين TahaElham08-15-03, 06:46 PM
      Re: تنبيه و لفت نظر لكل من له راي حول الدين Tumadir08-15-03, 07:17 PM
      Re: تنبيه و لفت نظر لكل من له راي حول الدين bayan08-16-03, 05:50 AM
  Re: تنبيه و لفت نظر لكل من له راي حول الدين سودانوبس08-15-03, 10:33 PM
    Re: تنبيه و لفت نظر لكل من له راي حول الدين bayan08-16-03, 06:02 AM
  Re: تنبيه و لفت نظر لكل من له راي حول الدين TahaElham08-16-03, 06:09 AM
    Re: تنبيه و لفت نظر لكل من له راي حول الدين bayan08-16-03, 07:13 AM
    Re: تنبيه و لفت نظر لكل من له راي حول الدين HOPELESS08-16-03, 07:19 AM
      Re: تنبيه و لفت نظر لكل من له راي حول الدين HOPELESS08-16-03, 07:44 AM
        Re: تنبيه و لفت نظر لكل من له راي حول الدين bayan08-16-03, 07:51 AM
      Re: تنبيه و لفت نظر لكل من له راي حول الدين Bakry Eljack08-16-03, 08:21 AM
        Re: تنبيه و لفت نظر لكل من له راي حول الدين bayan08-16-03, 09:08 AM
  Re: تنبيه و لفت نظر لكل من له راي حول الدين TahaElham08-16-03, 10:58 AM
    Re: تنبيه و لفت نظر لكل من له راي حول الدين Bakry Eljack08-16-03, 11:42 AM
      Re: تنبيه و لفت نظر لكل من له راي حول الدين bayan08-16-03, 12:09 PM
  Re: تنبيه و لفت نظر لكل من له راي حول الدين سودانوبس08-16-03, 12:58 PM
    Re: تنبيه و لفت نظر لكل من له راي حول الدين bayan08-16-03, 01:44 PM
  Re: تنبيه و لفت نظر لكل من له راي حول الدين maia08-16-03, 01:49 PM
    Re: تنبيه و لفت نظر لكل من له راي حول الدين Bakry Eljack08-16-03, 05:38 PM
  Re: تنبيه و لفت نظر لكل من له راي حول الدين سودانوبس08-16-03, 05:48 PM
    Re: تنبيه و لفت نظر لكل من له راي حول الدين bayan08-16-03, 06:05 PM
      Re: تنبيه و لفت نظر لكل من له راي حول الدين bayan08-16-03, 06:17 PM
        Re: تنبيه و لفت نظر لكل من له راي حول الدين bayan08-16-03, 06:21 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de