في ذكرى 19 يوليو1971

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-16-2024, 10:19 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة عبد الرحمن بركات(أبو ساندرا)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-20-2003, 02:55 PM

إسماعيل وراق
<aإسماعيل وراق
تاريخ التسجيل: 05-04-2003
مجموع المشاركات: 9391

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: في ذكرى 19 يوليو1971 (Re: إسماعيل وراق)


    نتابع

    جاء في ص5 من دورة أكتوبر 1970م:" يجب ألاّ ندفن رؤوسنا في الرمال، بل علينا أن ندرك أن هناك دوائر عدة محلية وأجنبية ترغب في إحداث انقسام في الحزب الشيوعي مهما كان وزنه، ونحن نواجه الآن انقساماً منظماً ومدبراً بين صفوف الحزب…" وجاء أيضاً " إن نؤمن تنظيمات حزبنا نفسها، ففي مثل هذه الظروف تلجأ العناصر المنقسمة للاستفزاز ولاستعداء جزء من السلطة ضد الحزب و كادره ، كما هو ظاهر في الخطاب الذي أعلن به الانقسام رسمياً.." وكما يدل على ذلك نشاط بعض موظفي الأمن القومي تأييداً للانقسام.وطرحت اللجنة المركزية برنامج للنشاط السياسي المستقل للحزب والحركة الجماهيرية، وفي الجبهة الاقتصادية وفي ميدان العمل الفكري والدعائي، والارتقاء بدور وقدرات منظمات الجماهير: " إننا في حاجلة للقيام بحملة تنظيمية بين جميع هذه القطاعات الجماهيرية التي يقع على أكتافها عبء النضال الوطني الديمقراطي قصد تحسين أوضاعها وتهيئتها بالفعل لتكون دعامة من دعائم الجبهة الوطنية الديمقراطية في البلاد".وكان هذا البرنامج، في جوهره وفي مقصده، تصعيداً للصراع الفكري والسياسي والعملي ضد توجهات السلطة لفرض وصايتها على الحركة الجماهيرية وسلبها استقلالها. كما كان، دعماً سياسياً وشعبياً للصراع الذي يخوضه العسكريون الديمقراطيون داخل القوات المسلحة، والتفافهم حول مجموعة هاشم وبابكر وفاروق في مجلس الثورة، وما كان للحزب أن يتجاهل حقيقة وحجم هذا الصراع أو يقلل منه، ولهذا طرحت اللجنة المركزية في نفس الدورة برنامج عمل لتنفيذ الشعارات الديمقراطية – فالصراع لم يكن محصوراً في الشارع فقط أو بين الشارع والسلطة، بل كان ممتداً داخل السلطة وفي قمتها – مجلس الثورة – وفي القوات المسلحة ومرافق جهاز الدولة. وكان طرح هذا البرنامج لتنفيذ شعارات الديمقراطية من خلال العمل المشترك، هو الحل العملي لفضخ توجهات السلطة لإجهاض تلك الشعارات، واستخدامها للتضليل فقط.شمل برنامج العمل تنفيذ الخطة الخمسية وتوسيع رقابة العاملين على الإنتاج وإشراكهم في إدارته، كما شمل ضرورة اختيار قيادات مخلصة وذات كفاءة لإدارة مؤسسات القطاع العام بعد التأميم، وعقد مؤتمرات اقتصادية جماهيرية للتوصل إلى حلول لارتفاع تكاليف المعيشة وتنفيذ إصلاح إداري في مناطق القطاع التقليدي وتحرير المزارعين من قبضة تجار "الشيل" ونفوذ شبه الإقطاع الطائفي القبلي.من حيث التوجه العام ومسار الصراع السياسي في مجمله، كان ما طرحته اللجنة المركزية سليماً وفيه كثير من المرونة لتوحيد أوسع جبهة سياسية خلف الشعارات الوطنية الديمقراطية لمحاصرة القوى اليمينية داخل مجلس الثورة وأجهزة السلطة، ولدعم الصراع الذي تقوده مجموعات الضباط والصف والجنود الديمقراطيين داخل القوات المسلحة وداخل مجلس الثورة بواسطة هاشم وبابكر وفاروق، ومن جانب آخر كان برنامج العمل الذي طرحته اللجنة المركزية بمثابة خط التمايز الإيديولوجي الواضح بين موقف الحزب من طبيعة السلطة، ومن الدور المستقل للحزب والحركة الجماهيرية في النضال الثوري خلف الشعارات الوطنية الديمقراطية في صراع ضد توجهات السلطة لإفراغ تلك الشعارات من محتواها، وبين موقف المجموعة التصفوية والمنشقة التي أرادت أن تضع الحزب والحركة الجماهيرية في موضع التابع الذليل للسلطة، وتبرير تراجعها وانقلابها على الشعارات الثورية ، وفرض وصايتها وانفرادها ودكتاتوريتها.لكن اللجنة المركزية لم تضع في اعتبارها أن السلطة تعادي كل توجه مستقل للحركة الجماهيرية، وتعادي الحزب الشيوعي وترفض استقلاله، وتواصل تنفيذ عدائها بخطوات محددة ومحسوبة توجتها بالانقسام، وتتآمر لتنفيذ خطوات أخرى متى ما سنحت لها الفرصة. لهذا لم يكن لها استعداداً أو رغبة في عمل مشترك يكون الحزب فيه طرفاً مستقلاً وفي غمار حركة جماهيرية حريصة على استقلال تنظيماتها، فالسلطة ومنذ يومها الأول ما كانت تقبل التأييد من موقع حزبي مستقل، يضاف إلى ما تقدم أن اللجنة المركزية لم تسارع بعد حدوث الانقسام، إلى مخاطبة الجماهير – وفق تقاليد الحزب وعلاقته بالحركة الجماهيرية – لتوضيح قضايا الصراع وأهداف الانقسام وكشف قادته بالاسم كما حدث في انقسام 1952م وانقسام 1964م، وكان لمثل هذه الخطوة أهمية في الوزارات ومواقع السلطة وبعض التنظيمات الجماهيرية كاتحاد العمال واتحاد المزارعين والحركة النسائية، كان مثل هذا التوضيح ضرورياً كيما تتعرف قطاعات أوسع من الجماهير على دور السلطة في الانقسام، وأهدافها ومراميها من ورائه، تتعرف على حقيقة موقف الحزب الشيوعي وتمايزه عن مواقف السلطة ومواقف المجموعة اليمنية المنشقة. هكذا لم تتحسب اللجنة المركزية بالقدر الكافي – وبصفة خاصة على مستوى الحركة الجماهيرية – للخطوات العدائية التي ستتخذها السلطة بعد خطوة الانقسام، ولم تطرح للمناقشة والتقدير الدقيق قدرات ومستقبل ونتائج صراع القوى الديمقراطية في مجلس الثورة وداخل القوات المسلحة.لم تتأخر في اتخاذها خطوتها العدائية – بتحريض وإلحاح من المجموعة المنشقة ودعم وتشجيع السادات والقذافي – قبادرت بالانقلاب 16 نوفمبر 1970م، إبعاد المجموعة الديمقراطية من مجلس الثورة هاشم العطا وبابكر النور وفاروق حمد الله، تسريح عدد من الضباط الديمقراطيين من القوات المسلحة، اعتقال عبد الخالق وعز الدين، شن حملة إعلامية متهالكة ضد الحزب الشيوعي والحركة الديمقراطية الجماهيرية، مع تكرار الإدعاء الكاذب أن السلطة تواصل نهجها الثوري وخيارها الاشتراكي وخطها التقدمي.البيان الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية مساء يوم الانقلاب كان سليماً في وجهته العامة من حيث طبيعية الانقلاب وتوجهاته وأهدافه، وكونه تتويجاً لخطوات محسوبة في منهج السلطة لفرض وصايتها على الحركة الجماهيرية، وموقفها المعادي للحزب الشيوعي واستقلاله، وإصرارها على استخدامه كواجهة، وإفراغها لشعارات الثورة الديمقراطية من محتواها. وكان البيان واضحاً وقاطعاً في تأكيد بقاء الحزب وتأييد التمسك بشعارات وأهداف الثورة الوطنية الديمقراطية، وتأكيد الدفاع عن عبد الخالق محجوب قائداً ومناضلاً للحزب، واستطاعت اللجنة المركزية أن توحد مجموعة الحزب في موقف امتاز بقدر عال من الشجاعة والاستعداد لمواجهة السلطة، التي كانت تتوهم أنها بمساعدة المجموعة اليمينية المنشقة ستقضي على الحزب بعد اعتقال عبد الخالق. برغم ذلك شابت عملنا القيادي في تلك الفترة بعض مظاهر القصور والغموض، تركت آثارها السلبية على تطور الحركة الجماهيرية، وعلى وضوح مواقف الحزب وسطها في الفترة اللاحقة. صحيح أن اللجنة المركزية تجاوزت بعض مواطن القصور، وأزالت بعض الغموض في وثائق دوراتها اللاحقة، لكن الآثار السلبية ظلت باقية. ويمكن حصر أوجه القصور والغموض في الموقف والقضايا التالية:

    أولاً: لم نمنع اعتقال عبد الخالق وبكل السبل، وقد كان ذلك ممكناً في تلك الظروف سياسياً وجماهيرياً ولو أدى ذلك إلى مواجهة مع السلطة، فضلاً عن إمكانية إخفائه. فنوايا السلطة لتعطيل دوره القيادي معروفة لدينا منذ اعتقاله الأول في أبريل 70، سواء بتوجيه ضربات للحزب في شخص عبد الخالق، أو تصفية دوره السياسي والفكري أو تصفيته جسدياً. كان منع اعتقال عبد الخالق في ذلك اليوم على الأقل ضرورياً ولازماً، حيث كانت اللجنة المركزية ستعقد اجتماعاً خاصاً ذلك المساء وصدر بيان بموقف الحزب من ميثاق طرابلس والاتحاد الثلاثي وتوزيع البيان للجماهير، وما يترتب على ذلك من خطوات عملية بالنسبة للحزب والحركة الجماهيرية.

    ثانياً: رغم التقييم السليم الذي توصلت إليه اللجنة المركزية لطبيعة الانقلاب وأهدافه، إلا أن البيان لم يوضح للجماهير أن الانقلاب حسم الصراع داخل مجلس الثورة والقوات المسلحة لمصلحة شريحة القوميين العرب وتنظيمها العسكري – أحرار مايو – وهي أضعف مجموعة عسكرية سياسية في القوات المسلحة رغم سيطرتها على المواقع الأساسية في السلطة وفي قيادة الجيش، وان الانقلاب وضعف شريحة القوميين العرب، فتح الطريق أمام جعفر نميري للانفراد بالسلطة استناداً إلى دعم العناصر العسكرية المحافظة التي التفت حوله منذ البداية بدعوى أنه شخصية قومية لا تنتمي للشيوعيين أو القوميين العرب، وأنه يمثل استقلال الجيش.

    ثالثاً: طالب البيان بإلغاء الإجراءات التي تمخض عنها الانقلاب مثل إبعاد هاشم العطا وبابكر النور وفاروق وغيرهم، ومع سلامة المطلب ومنطقيته من الناحية السياسية العامة، لكنه من الناحية العملية لم يكن واقعياً، لأنه يفترض إلغاء الانقلاب نفسه، كموقف متكامل لقوى اجتماعية ذات مصالح ومخطط ومنهج، وكبرنامج سياسي اجتماعي لفئات البرجوازية الصغيرة العسكرية والمدنية وتطلعاتها الرأسمالية – أو ما نطلق عليها مصطلح الطبقة الجديدة – لفرض سيادتها السياسية والاقتصادية بواسطة مواقع السلطة وجهاز الدولة والقطاع العام للتراكم الرأسمالي، واستخدام شعارات الاشتراكية والتغيير الاجتماعي والحسم الثوري والشرعية الثورية كغطاء أيديولوجي لتزييف وتغبيش وعي الجماهير. ومن جانب آخر، ترك هذا المطلب ظلالاً من أمل غير مؤسس وكأنما التحالف مع السلطة بأي مستوى ممكن بعد الانقلاب، وكأن السلطة يمكن أن تواصل التزامها بشعارات وأهداف الثورة الديمقراطية، لم يرتق البيان لمستوى الوضوح القاطع بطبيعة السلطة وأكاذبيها أنها ملتزمة بأهداف الثورة الديمقراطية الاشتراكية وأنها حريصة على وحدة وتحالف القوى الثورية وأن عبد الخالق وعز الدين وأعضاء مجلس الثورة الثلاثة ومجموعة الضباط المسرحين كانوا يعوقون تطور الثورة.

    رابعاً: ماعاد برنامج العمل الذي طرحته دورة ل.م في أكتوبر 70 ملائماً لظروف ما بعد الانقلاب – كان لابد من برنامج عمل جديد يتمشى والوضع السياسي الجديد. فلم تبادر اللجنة المركزية باتخاذ قرار واضح بإلغاء البرنامج أو تعديله أو صياغة برنامج عمل جديد. إذ كيف نتوقع من السلطة بعد الانقلاب أن تنفذ الخطة الخمسية مثلاً ن وتنفذ إصلاحاً زراعياً جذرياً وإصلاحياً إدارياً ديمقراطياً في الريف التقليدي، أو تنفذ إصلاحات ديمقراطية في القطاع العام.. أما في جانب الحركة الجماهيرية، فقد طرحت ثورة أكتوبر واجب تعبئة وتنشيط الحركة الجماهيرية ودور الحزب وسطها في وجهته: " إننا في حوجة للقيام بحملة تنظيمية واسعة بين جميع هذه القطاعات الجماهيرية التي يقع على أكتافها عبء النضال الوطني الديمقراطي في البلاد" هذا الواجب يظل كما هو من حيث الجوهر قبل الانقلاب وبعده، لكن الإطار الذي يطرح فيه بعد الانقلاب لابد أن يتغير ويتخذ شكلاً جديداً، لأن الانقلاب كان يستهدف على وجه التحديد قطع طريق الحركة الجماهيرية والحزب الشيوعي نحو توحيد القوى الوطنية الديمقراطية ويستهدف تصفية النضال الوطني الديمقراطي.

    خامساً: لم تتوقف اللجنة المركزية عند الشق العسكري للانقلاب بحثاً عن الإجابة للسؤال المشروع، لماذا تم الانقلاب بتلك السهولة وكأنه إجراء إداري عادي؟ لماذا غفلت القوى الديمقراطية في مجلس الثورة وبين القوات المسلحة عن مقدماته وإرهاصاته، وما الذي حال دون تجميع قواها وتصديها له أو مجرد التحسب لوقوعه؟ فالشواهد كلها تشير إلى أن السلطة قد واجهت موقفاً صعباً ودقيقاً داخل الجيش، أجبرها أن ترفع حالة الاستعداد لدرجتها القصوى ولأكثر من أربعة أسابيع متتالية، مع أنها هي التي دبرت الانقلاب!

    سادساً: البحث عن الإجابة على ذلك السؤال المشروع، كأن يقدم ضمناً إجابة لتقديرات الوضع داخل الجيش قبل الانقلاب وبعده، ففي ظل أي سلطة عسكرية لا يستقيم أو يكتمل العلم السياسي دون المتابعة الدقيقة للوضع في الجيش، لأنه السند الرئيسي لتكل السلطة مهما تعددت واجهاتها المدنية والسياسية أو اتسعت قاعدتها الشعبية . ومن جانب آخر ، كان الصراع السياسي داخل الجيش في تلك الفترة يدور بخطى ووتائر أسرع من الصراع في الشارع – بدليل الانقلاب نفسه.
    فهاشم العطا وبابكر النور وفاروق ما كانوا يمثلون أنفسهم ولم يصلوا لمجلس الثورة كشخصيات عسكرية صرفة ذات وزن مهني لدى بقية الرتب. كان فاروق المنظم والمنسق لانقلاب 25 مايو، وكان دوره فيه أكبر من دور جعفر نميري، وكان مع هاشم العطا وبابكر يمثل قوى سياسية ديمقراطية وسط الضباط والصف والجنود لها جذورها وتاريخها السياسي – العسكري في الجيش ، وفي توجهات التحالف مع الحركة الديمقراطية الجماهيرية. وهي قوى كانت لها تحفظاتها واعتراضاتها على انقلاب مايو قبل وبعد وقوعه، كانت لها تحفظاتها واعتراضها على سياسات ومواقف مجلس الثورة العسكرية والسياسية . وللحقيقة والتاريخ ما كانت العناصر الشيوعية الحزبية وسط تلك القوى قليلة العدد – كانت قوى واسعة من ضباط وجنود وصف تميزت طوال تاريخها بالحس الوطني والتوجه الديمقراطي، والتجاوب الصادق العميق بطموحات الجماهير في التغيير الاجتماعي وتجديد الحياة.ما كان كافياً أن تلك القوى متفقة في العموميات مع تحليل وموقف الحزب الشيوعي من الانقلاب، كان عليناً ان نتعرف على تقديراتها للوضع داخل الجيش، وعلى تصوراتها لمسار الصراع ومستقبله، وعلى تكتيكاتها ومقترحاتها لمواصلة الصراع وبالتعرف على تقديرات هذه القوى، كنا وبالضرورة سنتعرف على مواقف القوى السياسية – العسكرية الأخرى والتي كانت بشكل عام تتجمع أو تعبّر عن موقفها من خلال التنظيمات والجماعات التالية.
                  

العنوان الكاتب Date
في ذكرى 19 يوليو1971 أبو ساندرا07-19-03, 07:37 AM
  Re: في ذكرى 19 يوليو1971 bayan07-19-03, 07:48 AM
    Re: في ذكرى 19 يوليو1971 أبو ساندرا07-19-03, 10:10 AM
  Re: في ذكرى 19 يوليو1971 elsharief07-19-03, 10:16 AM
    Re: في ذكرى 19 يوليو1971 أبو ساندرا07-19-03, 11:50 AM
      Re: في ذكرى 19 يوليو1971 bayan07-19-03, 02:54 PM
      Re: في ذكرى 19 يوليو1971 elsharief07-22-03, 03:16 PM
  Re: في ذكرى 19 يوليو1971 sultan07-19-03, 02:05 PM
    Re: في ذكرى 19 يوليو1971 cantona_107-19-03, 05:32 PM
    Re: في ذكرى 19 يوليو1971 sultan07-19-03, 05:57 PM
  Re: في ذكرى 19 يوليو1971 حسن الجزولي07-19-03, 06:00 PM
    Re: في ذكرى 19 يوليو1971 Adil Osman07-19-03, 06:58 PM
      Re: في ذكرى 19 يوليو1971 Adil Osman07-19-03, 07:08 PM
      Re: في ذكرى 19 يوليو1971 bayan07-20-03, 05:36 AM
    Re: في ذكرى 19 يوليو1971 أبو ساندرا07-19-03, 07:20 PM
      Re: في ذكرى 19 يوليو1971 ودرملية07-20-03, 01:24 AM
        Re: في ذكرى 19 يوليو1971 bayan07-20-03, 05:50 AM
          Re: في ذكرى 19 يوليو1971 أبو ساندرا07-20-03, 09:21 AM
            Re: في ذكرى 19 يوليو1971 bayan07-20-03, 09:40 AM
            Re: في ذكرى 19 يوليو1971 يحي ابن عوف07-20-03, 09:43 AM
              Re: في ذكرى 19 يوليو1971 Abdel Aati07-20-03, 01:44 PM
                Re: في ذكرى 19 يوليو1971 Abdel Aati07-20-03, 01:51 PM
                  Re: في ذكرى 19 يوليو1971 إسماعيل وراق07-20-03, 02:44 PM
                    Re: في ذكرى 19 يوليو1971 إسماعيل وراق07-20-03, 02:51 PM
                      Re: في ذكرى 19 يوليو1971 إسماعيل وراق07-20-03, 02:55 PM
                        Re: في ذكرى 19 يوليو1971 إسماعيل وراق07-20-03, 03:04 PM
                          Re: في ذكرى 19 يوليو1971 إسماعيل وراق07-20-03, 03:07 PM
                            Re: في ذكرى 19 يوليو1971 إسماعيل وراق07-20-03, 03:12 PM
                  Re: في ذكرى 19 يوليو1971 elsharief07-20-03, 03:23 PM
                    Re: في ذكرى 19 يوليو1971 Abdel Aati07-20-03, 03:36 PM
                      Re: في ذكرى 19 يوليو1971 bayan07-20-03, 04:29 PM
                        Re: في ذكرى 19 يوليو1971 Abdel Aati07-20-03, 04:49 PM
  Re: في ذكرى 19 يوليو1971 ودقاسم07-20-03, 04:12 PM
    Re: في ذكرى 19 يوليو1971 sultan07-20-03, 05:49 PM
    Re: في ذكرى 19 يوليو1971 sultan07-20-03, 05:49 PM
      Re: في ذكرى 19 يوليو1971 sultan07-20-03, 05:52 PM
  Re: في ذكرى 19 يوليو1971 elsharief07-20-03, 05:39 PM
    Re: في ذكرى 19 يوليو1971 bayan07-20-03, 05:58 PM
  Re: في ذكرى 19 يوليو1971 elsharief07-20-03, 06:09 PM
    Re: في ذكرى 19 يوليو1971 bayan07-20-03, 07:14 PM
      Re: في ذكرى 19 يوليو1971 أبو ساندرا07-20-03, 08:26 PM
        Re: في ذكرى 19 يوليو1971 ودرملية07-21-03, 00:59 AM
          Re: في ذكرى 19 يوليو1971 bayan07-21-03, 04:45 AM
            Re: في ذكرى 19 يوليو1971 أبو ساندرا07-21-03, 10:25 AM
  Re: في ذكرى 19 يوليو1971 elsharief07-21-03, 04:59 PM
    Re: في ذكرى 19 يوليو1971 أبو ساندرا07-22-03, 10:54 AM
      Re: في ذكرى 19 يوليو1971 sultan07-28-03, 11:57 AM
  Re: في ذكرى 19 يوليو1971 elsharief07-31-03, 05:59 PM
    Re: في ذكرى 19 يوليو1971 aba07-31-03, 06:53 PM
    Re: في ذكرى 19 يوليو1971 elsharief08-01-03, 03:36 PM
  Re: في ذكرى 19 يوليو1971 elsharief08-01-03, 05:18 PM
  Re: في ذكرى 19 يوليو1971 elsharief08-12-03, 06:58 PM
  Re: في ذكرى 19 يوليو1971 Rawia08-12-03, 11:11 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de