يا مراحب
قربي الآن الحميم صديقي وصديقكم جميعاً الشاعر الشفيف عثمان البشرى
وقد تابع منذ قليل كل التعازي
وسيرد هنا وسأكتب من لسانه ولكم شكري
ــــــــ
: صعد إلى بارئه هادئاً مطمئناً بعد أن أتم رسالته كما ينبغي له وكلنا يعتقد بما يعتقد في ذلك لم أكن قادراً على تصديق ذلك ولكن فرصة العمر بأن يمضي في دروبٍ لم يطأها يوم وكان له في هذه الدنيا دروب لكم جزيل شكري وخالص مودتي لقد شعرت بالفقد عندما كنت وحيداً ولكنني الآن بكم موجود أنا بالقاهرة إلى حين وبعد حين سأكون في بلادٍ أخرى هكذا حال الحياة مع مودتي وحبي وإعتزازي
دمتم أيها الأصدقاء الأنبياء
ود البشرى
ملحوظة : عنواني الإلكتروني هو :
[email protected]ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
والآن أشكركم جميعاً ولتدم هذه المحبه
أبداً
علاء
(عدل بواسطة Ala Asanhory on 03-30-2004, 06:46 PM)