|
Re: ياسر عرمان ويا لسخرية القدر يتحدث عن الكف� (Re: مراقب)
|
الأخ الفاضل المتداخل باسم ( مراقب ) لكم التحيات وللقراء الأفاضل أثابكم الله خيرا حروف قليلة ولكنها حروف تلسع أكباد هؤلاء ،، كبار المقامات أمثال ياسر عرمان دائما يواجهون مشاكسات الصغار العاجزين أمثال عبد الغني بريش ،، ولم نسمع يوما أن ياسر عرمان أهتم بأمثال عبد الغني ولو بالخطأ ،، لأن الكبار هم الكبار ،، ولأن الصغار هم الصغار ،، عبد الغني بريش من موقعه المتواضع كالكلب ينبح ليلا ونهارا ولم نسمع في يوم من الأيام أن ياسر عرمان بادره برد أو بكلمة ( أخرس يا كلب ) ،، مما يؤكد أن ياسر عرمان يحس بأن مجرد الرد على الصغار أمثال عبد الغني يعطي الصغار حجماً لا يستحقونه ،، فإذن المقامات هي التي تصنع مواقع الرجال ،، بالله عليكم أنظروا إلى مقام ياسر عرمان الذي لم يرد عليه بحرف واحد وأنظر إلى مقام هذا المسكين الذي كل ومل من النباح ليلا ونهاراً بتناول سيرة ياسر عرمان ،، أنظر إلى أحوال اللاحقين الصغار أمثال عبد الغني ثم أنظر إلى أوزان الملحوقين الكبار أمثال ياسر عرمان ،، الفرق شاسع كالفرق بين السماء والأرض ولا يقبل المقارنة !! .
هل يظن عبد الغني بريش أنه سوف يجد من يلاحقه في يوم الأيام ؟؟؟ ،، طبعا ذلك من سابع المستحيلات ،، ومن هو ذلك الجاهل الذي يلاحق أمثال عبد الغني ويضيع أوقاته في الفارغة ؟؟ ،، فهو لا يملك الوزن والمقام ؟؟ ،، ولا يتوقع أحد أن طفلاً من الأطفال سوف يلاحق ويهتم بأمثال عبد الغني ،، لأن النكرة هي النكرة ،، وأن مجرد الاهتمام بالسواقط يعد مضيعة للوقت ،، وهذا المسكين يجتهد ويهدر حياته ليلاً ونهارا ليكون كالآخرين صاحب وزن ومقام ،، فإذا بالأقدار تضعه في الموضع الصحيح كل مرة .. أجتهد كثيراً لكي ينال من الصادق المهدي ولم يلتفت إليه الصادق المهدي لأن الرد على الأقزام يعطي الأقزام حجماً لا يملكونه ،، ثم أجتهد كثيراً لكي ينال من الآخرين فلم يجد من يرد عليه بحرف واحد يعطيه الاعتبار ،، فهو ذلك الإنسان الذي يغيب يأساً وفشلاً ثم يعود من جديد ليواصل مشاوير الخيبة والفشل ،، ولسان حاله يقول : ( لو كانت المذلة إنسانا لقتلته بيدي !! ) ،، مسكين هذا الإنسان !!!
ولكن نختصر الحروف هنا يا أخي الفاضل ( مراقب ) ونقول لكم حتى أن الرسل الكرام عليهم السلام لم يسلموا من مواجهة السفهاء ،، ناهيك عن إنسان عادي مثل ياسر عرمان ،، وياسر عرمان ذلك لم ينل رضا الشعب السوداني يوماً لأنه ببلادة وغباء حاول أن يجعل من هؤلاء البهائم أمثال عبد الغني بشراً ،، وكم وكم نصحه الشعب السوداني بأن لا يهدر عمره مع تلك الجماعات المتخلفة البليدة البدائية ،، تلك الفئات ذات الأمخاخ الزنخة ،، ولكنه لم يسمع نصيحة الشعب السوداني له ،، وكانت تلك هي النتيجة .
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
ياسر عرمان ويا لسخرية القدر يتحدث عن الكفاح المسلح ويدعو للتخلي عنه!!.. بقلم عبدالغني بريش فيوف | عبدالغني بريش فيوف | 05-21-18, 11:04 PM |
Re: ياسر عرمان ويا لسخرية القدر يتحدث عن الكف� | مراقب | 05-21-18, 11:23 PM |
Re: ياسر عرمان ويا لسخرية القدر يتحدث عن الكف� | أخو المراقب | 05-22-18, 07:55 AM |
Re: ياسر عرمان ويا لسخرية القدر يتحدث عن الكف� | عبدالغني بريش فيوف | 05-22-18, 04:00 PM |
Re: ياسر عرمان ويا لسخرية القدر يتحدث عن الكف� | عبدالغني بريش فيوف | 05-22-18, 06:09 PM |
Re: ياسر عرمان ويا لسخرية القدر يتحدث عن الكف� | مراقب | 05-22-18, 08:21 PM |
Re: ياسر عرمان ويا لسخرية القدر يتحدث عن الكف� | شعبان عبد الرحيم | 05-22-18, 09:36 PM |
Re: ياسر عرمان ويا لسخرية القدر يتحدث عن الكف� | عبدالغني بريش فيوف | 05-23-18, 00:17 AM |
Re: ياسر عرمان ويا لسخرية القدر يتحدث عن الكف� | عبدالغني بريش فيوف | 05-23-18, 00:23 AM |
Re: ياسر عرمان ويا لسخرية القدر يتحدث عن الكف� | nour tawir | 05-24-18, 07:57 PM |
Re: ياسر عرمان ويا لسخرية القدر يتحدث عن الكف� | يجلبون الشفقة حقاً | 05-25-18, 11:48 AM |
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|