|
Re: الدكتورة (أم راشد) تدلى بشهادتها حول التجنيات على الأستاذه فاطمه أحمد ابراهيم.. (Re: الجيلى أحمد)
|
نبدا بالصياغة و السياق. بالنسبة لى الامر جزء من صراع و موقف سياسي, لا شئ شخصي ضد او مع اى احد. - سؤالى الاساسي هو "اسئلة حول العطايا المالية لاعضاء برلمان الانقاذ..عناية قيادة و ممثلى الحزب الشيوعى", الذى تجاوزته الدكتورة احسان , ممثلي الحزب الشيوعى واحدة فقط منهم هى الاستاذة فاطمة, والموقف لو صحيح او خطا سيعود على الحزب الشيوعى لا على ممثليه. - للحظة لم ترد اجابة على الاسئلة المتعلقة بهذا الشان :
Quote: الاسئلة هى : - هل حدث هذا فعلا؟ - هل لم يعترض ممثلي و ممثلات تنظيمات التجمع الوطنى ؟ و الحزب الشيوعى تحديدا؟
|
و لا زالت قائمة, و هى لا تتعلق "بحب للمال" كما كتب عمنا شوقي, بل بموقف مبدئي ضد تعامل دولة الجبهة الاسلامية و برلمانها مع المال العام, ويتعلق ب"حساسية" كنت اتمنى ان يملكها احد هؤلاء ليقول لا لهذا الصرف المستفز للبشر المسحوق خارج دوائر المحظيين و المحظيات, هل المطالبة بهذه الاشارة جرم؟ و هل هى كتيرة على "ملح الارض"؟ ام هى عبارات و شعر والسلام. - الجبهة الاسلامية احدي اهم وسائل عملها هى "الافساد", افساد الاخرين, وكلما اتسعت دائرة هذا الافساد كلما رسخ الاساس الاقتصادى و الاجتماعى و "الاخلاقي" لنظامها. لافساد الجبهة الاسلامية وجوهه المتعددة , منها الواضح والسافر (الرشاوى المباشرة لقادة احزاب و كيانات مؤثرة والنماذج لا تحصي, تسهيلات السوق, المناصب), و منها المستتر, غير المباشر, والاخطر هو التعايش مع هذا الافساد و اخذه على انه الوضع الطبيعى..العادى، في هذا السياق ارى "عطايا" الجبهة الاسلامية لاعضاء برلمان الانقاذ.
|
|
|
|
|
|