فالامارات بنفوذ مالها صارت الراعي الرسمي للمشهد السياسي السوداني الرخيص وحصانها الرابح فيه هم ( الانقلابيون) وادواتها كثيرة لدعم هذا الانقلاب فهل يا ترى المحتال صديق ودعة هو احد ادواتها في هذا المشهد البائس برغم كل تاريخه السيء فيها!؟
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة