مطلوب توضيح من عضو المنبر نجلاء سيد احمد

Quote: بالنسبة للتنظيم الوهمي الإسفيري المنتحلين شخصية لجان المقاومة ومسمين نفسهم لجان المقاومة السودانية👇🏾 دا جسم في الأساس وهمي وإسفيري وما عندو اي وجود في أرض الواقع كلو أمنجية وإنتهازيين، إتعمل بعد ٢٠١٧ بعد جوطة عصيان ٢٧ نوفمبر ٢٠١٦ وسموهو الإسم دا مخصوص عشان يوهمو الناس انهم لجان المقاومة البدت تتكون في ٢٠١٣ ونشطت الدعوة لتكوينها وتجديدها الفترة ديك من ٢٠١٦ والتسمية بالإسم دا متعمدة ومقصودة وما صدفة وكمان عملو ليهم صفحة في الفيسبوك من أيام تكوين الجسم الوهمي الإسفيري دا عشان يروجو لإنهم لجان المقاومة عن قصد وعمد، وانا كنت حذرت منهم في الوقت داك. إختفو مع خضم الثورة وحالياً ظهرو ورجعو يمارسو في إستهبالهم وإنتهازيتهم تاني. للحقيقة والتاريخ تكوين لجان الاحياء، دعى ليها الحزب الشيوعي. وفعلاً بدت تتكون من قبل ٢٠١٣ ونشطت مع هبة سبتمبر من شباب الأحزاب والحركات الشبابية، وبدت تنشط الدعوة لتكوينها في ٢٠١٦، وفعلاً نشط تكوينها لحدي ما إتوسع مع ثورة ١٩ ديسمبر٢٠١٨ ولحدي ما وصلت للشكل الحالي وأصبحت تشمل كل الثوار المنتمين والغير منتمين حزبياً داخل أحياء كل السودان. جسم لجان المقاومة السودانية دا جسم إسفيري ما عندو وجود على أرض الواقع وإتكون بعد الجوطة بتاعة عصيان ٢٧ نوفمبر ٢٠١٦ وحركة ٢٧نوفمبر والأمنجية الظهرو فيها ومنهم البت (زينة علي) وهي مقيمة في فيرجينا بأمريكا، وعملو صفحة على الفيسبوك بإسم لجان المقاومة السودانية إستباقاً وسرقة لإسم لجان المقاومة حتى يوهمو الناس إنهم هم لجان المقاومة وانهم هم من كونوها، والباقر العفيف كان رئيس هذا الجسم وفي بدايات الثورة رجع السودان طارحاً نفسه إنه مكون ورئيس لجان المقاومة وتم رفضه ورفض هذا الإدعاء، وأظن انه تخلى عن الجسم الوهمي بعد هذا الحدث. وإختفى هذا التنظيم الإسفيري الوهمي في خضم الثورة وحالياً عاد للظهور مرة أخرى. نجلاء سيد أحمد هي الأمين العام لهذا الجسم الوهمي وهي تطرح نفسها في كل المنابر الإسفيرية على أنها الأمين العام للجان المقاومة دون أن توضح الفرق متعمدة، والان قاموا بتعيين ناطق رسمي بالخارج وهم (زينة علي) الأمنجية بتاعة حركة ٢٧ نوفمبر والتي إستطاعت أن تخدع وتخترق المعارضة في فيرجينا، وزينة علي هذه، أنا قد قمت بكشفها ضمن أمنجية حركة ٢٧ نوفمبر والبوست الذي قمت بنشره في ٢٠١٧ موثق وموجود في صفحتي. ونجلاء سيد أحمد ناطق من الخارج بصفتها الأمين العام للجان المقاومة السودانية وواحد تاني كدا ما بعرفو، دا الناطق الرسمي بالداخل حسب إدعاءهم. بالأمس وبحكم حظري من صفحتي في الفيسبوك إضطريت بالرغم من أنني لست من رواد الواتساب، في المشاركة في أحد قروبات الواتساب التي تضم قيادات من المعارضة وعدد من الناشطين والمعارضين وهو قروب قديم تم تكوينه قبل الثورة بسنوات عدة ولن أذكر إسمه. وكان سبب المشاركة، أن إستفذاني بوست فيه مشاركة للايف للمدعوة (زينة علي) وهي تتحدث بإسم لجان المقاومة ، وكنت قد عرفت من قبل ايام ان الجسم المشبوه المنتحل شخصية لجان المقاومة قد عاد للظهور وبكل جرأة قد أعلنو زينة على ناطق رسمي للجان المقاومة بالخارج ومعها نجلاء سيد أحمد الأمين العام ومعهم شخص اخر لا اعرفه ناطق رسمي بالداخل. وأدرت حوار داخل القروب قلت فيه رأي في الجسم المشبوه وأمنجية زينة علي وإنتهازية نجلاء سيد أحمد والباقر العفيف. وطبعاً كالعادة تواجهت بالهجوم من البعض . ولكن هناك اخرين إستنكرو مثل وجود هذا الجسم والشكل الإنتهازي الذي ظهر به لإنتحال شخصية لجان المقاومة. وانا عندي نظرية، من يدافع عن أمنجي هو أمنجي مثله ومن يدافع عن إنتهازي فهو إنتهازي مثله، أو فإنه جاهل وبجهله يروج للأمنجية مثله مثل الإنتهازي وهما من يقدما أبناءنا وبناتنا فريسة سهلة للإنقضاض والقتل. دورو فيني في القروب وما أخرسهم إلا بيان لجان المقاومة الذي أثلج صدري وطمأنني أن الثورة والثوار بخير وأنهم قد وصلوا لدرجة من الوعي سيصونهم من كل أمنجي وإنتهازي ومتسلق. ✋🏾حأنشر ليكم حواري في القروب، وحوارات الآخرين تموها انتو خيال، لأني ما حأنشرها حفاظاً على خصوصيتهم وخصوصية القروب. وبيان لجان المقاومة في أول تعليق👇🏾