هترشات .. عن الجّمال الجّسدي بين ساديّة القهر المعنوي وماسوشيّة اللّذة !!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-08-2024, 03:32 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2020-2023م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-12-2021, 04:08 AM

awad hassan
<aawad hassan
تاريخ التسجيل: 01-28-2007
مجموع المشاركات: 770

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
هترشات .. عن الجّمال الجّسدي بين ساديّة القهر المعنوي وماسوشيّة اللّذة !!

    03:08 AM December, 12 2021

    سودانيز اون لاين
    awad hassan-USA
    مكتبتى
    رابط مختصر



    هترشات عن الجّمال الجّسدي بين ساديّة القهر المعنوي وماسوشيّة اللّذة !!
    ...............................................................................
    تتسبب بعض الأيديولوجيات الدوغماتيقية (dogmatic) في تمجيد القبح عند الكثير من معتقديها وذلك بعدائها السافر الظاهري أو المستتر للجسد فيما يتعلق برؤيتها الإدعائية المبتذلة والمختزلة له على أنه مكمكن الخطيئة الإنسانية وذلك من خلال إطلاق صفات القذارة النجاسة ، الدنس ، الرّذيلة ، العار، العورة .. ألخ وتمجيد مايعرف بالرّوح كشئ أولي ميتافيزيقي متعالي (transcendental) يُفهم على أنه مستقل عن المادة وعصي علي المعرفة الحسية .
    ................................................................................................ .
    من منظور أكسيولوجي (axiology) نقدي ، تكتسب بعض المفاهيم والقيم الأخلاقية ، بما فيها الجمالية ، نوعاّ من الإبهام (ambiguity) والغموض والقذف بها خارج سياقها المادية وإعتبارها نتاج معاني لكيانات فائقة خارج الطبيعة والتاريخ ، كما الإعتقاد بأنها هبة وموهبة خاصة تحفل بها الكثير من اليوتوبيات الميتافيزيقية ( الله جميل يحب الجمال .. الجمال الإلهي .. جمال الحور العين .. سحر هاروت .. جمال جنّيات البحر .. ألخ ) والتي ترى هذا العالم بما فيه من حسي وقيم ومفاهيم ليس سواء عالم زائل أو ظل لعالم مثالي متعالي خارج الإدراك والخبرة الحسية الإنسانية . وسبب ذلك من وجهة نظري ما يتعلق بطواعية هذه القيم و طابعها التجريدي وحساسيتها المرنة للتأويل ، مما يجعلها قابلة للإنفصال والبتر عن نبتها الموضوعي كما تبدو لنا في الكثير جراء محاولة فهمنا لها . تساعد علي ذلك قدراتنا الذهنية في التأليفات والترميزات والتركيبات الخيالية والإيهام في صنع وصياغة تلك المفاهيم والقيم ، من خلال تصورات وإمتثالات ظواهر الواقع وإنعكاساتها علي وعينا . تلك المفاهيم لها دورها التواصلي الإجتماعي المشترك ، كما لها دورها أيضاً في إشباع نهمنا المعرفي الثقافي كذلك طموحنا الفكري والنفسي بل أيضاً إرضاءً لأنانا النرجسية ونزواتها من خلال شحن محمولات ومدلولات هذه القيم والمفاهيم فكرياً ومعنوياً نفسياً . إن أمتلاكنا للحواس وكذلك ( الذهن ..العقل) كملكة للتفكير وفعاليته الديناميكية مع الواقع من خلال مراحل تطورنا البيولوجي الفكري والنفسي ، ساعد في نماء قدراتنا علي الخيال حيث أتاح لنا إكتساب الكثير من الخبرات علي تجريد الواقع وصنع مفاهيم ورموز هي في واقع الحال ليست إلا واقعنا الحسي مصاغ بطريقة أخرى في مفاهيم وتعابير ورموز وقيم أخلاقية . كما تساعدنا أذهاننا وقدراتنا الخيالية علي فعل التأليف والترابط والحل والتفكيك بين مانراه في الواقع وبينما يتشكل في وعينا وفق التصورات من تلك المفاهيم والرموز . من هذا المنطلق يمكننا القول بأننا نصنع الواقع ونسميه بأسماء نبتدعها ، بل ننظمه بما يكفل لنا التعامل مع هذا الواقع كما مع أنفسنا ، تساعدنا حواسنا وأحاسيسنا وحساسيتنا بالربط والحل علي تفاعلنا مع الظواهر المادية بشتى معطياتها. تلك الظواهر تنتقل من خلال حواسنا في شكلٍ غامضٍ إلي أذهاننا ، حيث تُتَرجم إلي تصورات ورموز ومفاهيم وقيم عقلية مجردة ، نختزنها في الذاكرة كي نستعيدها من جديد إثر حدث جديد من خلال التشابه ، التماثل ، التزامن ، العليّة ، السّببيّة ... يجدر بنا هنا أن نشير مانعنيه بالتصورات (perceptions) أي الصور الحسية المعممة للظواهر التي ترد إلي أذهاننا دون فعل مباشر من الحواس . تلعب أحوالنا السيكولوجية دوراً هاماً من خلال إنطباعاتنا (impression) طموحاتنا رغباتنا شهواتنا وكل ما يتعلق بنا من جملة غرائز لتحقيق ذلك .
    عليه ، وتبعاً لما أوردناه أعلاه ، يتبدى لنا مفهوم الجمال ، أننا بصدد ( حالة ) عن صفة لبِنيَة تصوّرية تركيبية (constructive) بيولوجية سيكولوجية ، يكمن محمولها (predicate) تركيبياً خارج ذاتها ، بمعني غير تحليلي ، أي بإعتبار أنّ كلمة (جمال) لا تعني شئ غير إنعكاس تجربتنا الحسية العينية مُبتدَعة سياقياً في مفهوم معيّن ومحدد من خلال تشكيلنا وبنائنا لمجوعة عدة عناصر من التجربة الحسية في سياق وحدة بنية لغوية تمت صياغتها بقدرتنا على أنتاج ما يتوافق مع طموحات ورغبات ودوافع ذواتنا الفكرية النفسية . بمعني أخر نحن نبلور ونسمي عناصر الواقع المادي فكرياً أي كانت فيزيائيتها ، بل نعتقد ذلك في ما نتصوره ويصل أذهاننا من خلال ماتنقله لنا حواسنا وحساسيتنا من الظواهر مترجمة بواسطة أذهاننا . وهنا قد يتبادر لنا السؤال الفلسفي عن ما إذا كنّا نعرف الشئ معرفة حقيقية في ذاته أم معرفة فقط ما يبدو لنا ظاهرياً ؟ وهل التفكير في الشئ ومعرفة هذا الشئ في ذاته أمراً واحداً ومؤكداً ؟ . بمعنى آخر ، هل أننا نعرف فقط مظهر الشجرة المنقول لنا بواسطة بصرنا إلي عقولنا وليس في ذاتها ؟ وهل لدينا طرق معرفية أخري نملكها غير قدراتنا المتواضعة الحسية والعقلية ونشاطاتها في واقع الحال مما هو متاح تجاه المعرفة بشكل عام ؟ . قطعاً إنّ إشتراكنا ككائنات حيّة بشرية في طبيعتنا التشريحية البيولوجية التركيبية المشتركة تفرض علينا أيضاً الإشتراك في المعرفة أي كانت وكذلك توافقنا في الكثير من الأحكام القيمية والأخلاقية ، خلافاً لتشريحات بيولوجية لكائنات أخرى لها نظاماً أخر .
    إذاً مامعنى الجمال ؟
    إنّ إحساسنا في الوهلة الأولي أننا نفهم الجمال ، أو نظن أننا نفهمه بحكم العادة والترديد السائد عنه . في حقيقة أمر ما أعتقده ، أنّ الجمال كمقابل للقبح أي كان ، ليس مفهوماً إدراكياً فطرياً قبلياً ( prior) يولد به الإنسان تجاه مصنفات الطبيعة كإجمالي بين ماهو جميل وما هو قبيح ، بل يمكننا القول أنّ هناك أستعداد ذهني نفسي موروث يهيأنا لذلك الإدراك من خلال تفاعلنا المستمر مع الطبيعة . نحن نقول هذا خير وذاك شر، هذا جيد وذاك ردئ ، هذا إنسان وذاك حيوان ، هذا جبل وتلك شجرة ..ألخ . إذاً نحن الذين نصنّف ، نرتب ، نعدل ، ننظم الطبيعة ، بل نخلق الطبيعة بما أوتينا من خيالٍ خصبٍ منتجٍ مبدعٍ له قدرة علي معرفة السببية والمُسبَّب ، العلية والمعلول ، المعية والتوالية ، التزامن والتعاقب ، التوقع ، التنبوء ، الخيال ، الأحلام ،الأوهام ...ألخ . نحن نستطيع الحديث عن الحاضر ، نسترجع الماضي ونتنبأ بالمستقبل . إذاً نحن نفلسف الحياة بمعني أننا نفكر وكل فكرة هي فلسفة ، لذا نخلق أفكارنا وقيمنا وأخلاقنا ورموزنا ومفاهيمنا و( جمالنا ) ألخ . لذلك مالجمال في أخر الأمر ليس شيئاً أخر غير فكرة ومفهوم قيمي أستاطيقي أخلاقي ترجمة للطبيعة الحسية الموضوعية . إبتدعنا هذه الترجمة بوحي من قدرتنا الذهنية التركيبية الخيالية نعبر به عن حاسة وإحساسات وحساسية وفق شعور معين تحت ظرف إنفعالي تأثيري إزاء واقعة أو حدث ما معّين . تعمل قدراتنا الحسية ( البصرية ) مصحوبة بإنفعالنا إزاء مانراه لافتاً من قوة وشدة تفاصيل مختلفة في الأشياء ، خلافاً عن مانراه معتاداً ومألوفاً . مثال ذلك ، شدّة بروز تقاطيع وتفاصيل وتناسق وإنسجام جسد المرأة التي نطلق عليها صفة جميلة . ما أعنيه بالشدّة هنا ماتفرضه علينا قوى إختلاف شكل ودرجات مانراه ، كما في درجات اللون والصوت واللمس والشم ، كذلك في تفاصيل فيما نراه وتأثير ذلك علينا حسياً ونفسياً . مثلما هنالك لون حار جازب هناك لون بارد باهت وصوت عالي وصوت ضعيف باهت ، هنالك جسد لافت التفاصيل قصاد جسد آخر عادي باهت التفاصيل لا يلفت ولا يستثير حواسنا ، غرائزنا ورغباتنا . يحفل الفن والأدب والشعر بصفة خاصة كما نعلم ، وكمثال لما نعنيه سابقاً عن القوة والشدّة ، بالكثير عن مدح تفاصيل جسد المرأة الجميلة إبتداءّ من الشّعَر، الوجه ، العينين ، الشفتين ، العنق ، الصدر، الخصر، الأرداف ، الساقين ... ألخ وكل ماهو متناسق ( جمالياً ) وغير متوفر عند المرأة التي نطلق عليها ليست جميلة تلك الصفات المذكرة . إذ نسوق بعض الأمثلة علي ذلك في أقوال بعض الشعراء " فرعِ بانٍ إذا مشا لعب الردف بالحشا " للشاعر خليل فرح ، " لها فخذين حولهما كفل يجازب خصرها نهد " شاعرها كما يقال دقلة المنبجي ، " الردف كسول بعينو وجيدو يسبي ظبي " الشاعر محمد بشير عتيق ، "هركولة فنق درم مرافقها كأن أخمصها بالشوك منتعل " الشاعر الأعشى ، " بعاد حلماتك من كتفاكا (العنق الطويل عند المرأة )" الشاعر محمد ود الرضى ، " الساق خرعبة منعمة فطوق الحجل ينسد (حسناء رخصة ناعمة) الشاعر دقلة المنبجي ، " هزاز صدرو ميّل فدع الخصر النحيل " الشاعر صالح عبد السيد أبو صلاح ...الخ . وقد يصل الوصف أحياناً إلي ماهو محظور كما في " لها هنٌ رابٍ مجسّته وعر المسالك حشوه وقد ..إذا طعنت طعنت في لُبدٍ وإذا نزعت يكاد ينسد) عن وصف دعد لدقلة المنبجي ... والأمثلة كثيرة في هذه المجال . يجدر بنا هنا أن لاننسى أيضاً النظرة الجمالية لجسد الرجل وتفاصيله بالنسبة لرؤية المرأة الجمالية كالوسامة ، الطول ، العضلات ، الرشاقة ، القوة ... ألخ ولو أنه محكوم عند المرأة بالتابو (taboo) أي تحريم البوح في الكثير من المجتمعات التقليدية . يعمل جمال الجسد كمحفز للإنتباه بالنسبة للطرفين الرجل والمرأة ، ثمَ إنبراء ما نطلق عليه التهيوء والإثارة لشهوتنا أو رغبتنا من خلال مزاجنا النفسي كإنعكاس لدافع غريزي ، إستجابة غائية لطاقة نفسية . تلك الطاقة والتي تتمثل في تلك الشهوة أو الرغبة متوشحة رؤيتنا للجمال مدفوعة أيضاً بحب لإمتلاك ذلك الجمال . وقد تكون رؤيتنا الجمالية هذه في كثيرمن أحوالها متأثرة أيضاً بتجاربنا وخبراتنا الذاتية أوالموضوعية أو خاضعة لمنظور ومقاييس إستاطيقية (aesthetical) إجتماعية عامة وموروثة . من هذا المنطلق نرى أن قضية الجمال قضية نسبية تركيبية بمعني أن محمولها خارج ذاتها كما أشرنا سابقاً ، يرجع حكمها للخبرة والتجربة الإنسانية . وقد يكون حكمنا حكماً إجمالياً علي الجمال ، وقد يختلف من فرد إلي فرد ومن مجتمع لمجتمع أخر حتي في داخل محيط البئة الواحدة .
    يتسم الجمال عادة بطابعه الإيجابي الأخلاقي من خلال تأثيره السيكولوجي المريح السعيد علي أمزجتنا ومشاعرنا الإنسانية وبما يمنحنا من متعة
    ولذة روحية ، كما أن له دور إيجابي معرفي أيضاً في تطور ذوق فرد والمجتمع . إضافة لما ذكرناه أعلاه عن الجمال بشكل عام ، وفيما يتعلق به من سلوكيات جسدية نفسية غريزية ، يلعب الجمال دوراً سلطوياً قاهرأ وقامعاً وكابتاً للآخر، كما يلعب دوراً في الخضوع والإستسلام له ، من منطلق فهمنا للغرائز كسلطة موروثة خاصة بنوعنا الحيواني وكإستجابة لغايات معينة لها نفوذها في تسير سلوكنا الجسدي النفسي من خلال رهبة إفتتان وأسر ( captivation ) لشعورنا بسيطرة ذلك الإحساس الذي يتملّكنا إزاء مانراه جميلاً . نحس بسلطة الرغبة تدفعنا فيزيائياً ونفسياً تجاه الجمال . نحس صراعنا النفسي من خلال تلك الرغبة في الإمتلاك وبين كبتها . يشكل الكبت معني للقمع . نحس بالضعف والخضوع أحياناً وبشكل لا إرادي لذلك الشخص ذو السلطة الجمالية . من وجهة نظر أُخرى يمكن أن يؤدي الجمال بصاحبه إلي (النرجسية ) اي مغالاة الشخص الجميل في حب ذاته ، كما يحكى عن الفتي الإغريقي نرجس الذي تعود إليه أسطورة النرجسية ورؤية صورته الجميلة في الماء . كما يمكن أن يكون للجمال دور سلبي سادو- ماسوشي (sado-masochism) في بعض الحالات القصوى ، كالتلذذ بحب تعذيب الآخرين وحب تعذيب الذات الجميلة نفسها من منطلق سلطة التعالي والغرور والتمنع والقمع والإزداء المعنوي من سيادة الجمال علي الآخر وعلي ذاته . و في نفس الوقت يمكن للجمال أن يكون عبئاً ثقيلاً علي صاحبه بسبب الخوف من فقدان ذلك الجمال وفقدان إهتمام الآخرين به بعد زواله .
    للموضوع بقية ...
    عوض شيخ إدريس حسن







                  

العنوان الكاتب Date
هترشات .. عن الجّمال الجّسدي بين ساديّة القهر المعنوي وماسوشيّة اللّذة !! awad hassan12-12-21, 04:08 AM
  Re: هترشات .. عن الجّمال الجّسدي بين ساديّة ال� صديق مهدى على12-12-21, 05:43 AM
    Re: هترشات .. عن الجّمال الجّسدي بين ساديّة ال� awad hassan12-12-21, 06:26 AM
      Re: هترشات .. عن الجّمال الجّسدي بين ساديّة ال� صديق مهدى على12-12-21, 04:34 PM
        Re: هترشات .. عن الجّمال الجّسدي بين ساديّة ال� صديق مهدى على12-12-21, 04:43 PM
          Re: هترشات .. عن الجّمال الجّسدي بين ساديّة ال� awad hassan12-13-21, 02:15 AM
            Re: هترشات .. عن الجّمال الجّسدي بين ساديّة ال� Sinnary12-14-21, 00:42 AM
              Re: هترشات .. عن الجّمال الجّسدي بين ساديّة ال� awad hassan12-14-21, 02:19 AM
                Re: هترشات .. عن الجّمال الجّسدي بين ساديّة ال� Sinnary12-14-21, 03:18 PM
                  Re: هترشات .. عن الجّمال الجّسدي بين ساديّة ال� awad hassan12-14-21, 07:51 PM
                    Re: هترشات .. عن الجّمال الجّسدي بين ساديّة ال� Hamid Elsawi12-14-21, 09:46 PM
                      Re: هترشات .. عن الجّمال الجّسدي بين ساديّة ال� Hamid Elsawi12-14-21, 09:48 PM
                        Re: هترشات .. عن الجّمال الجّسدي بين ساديّة ال� awad hassan12-14-21, 11:39 PM
                    Re: هترشات .. عن الجّمال الجّسدي بين ساديّة ال� Ahmed Yassin12-14-21, 10:16 PM
                      Re: هترشات .. عن الجّمال الجّسدي بين ساديّة ال� صديق مهدى على12-15-21, 00:05 AM
                        Re: هترشات .. عن الجّمال الجّسدي بين ساديّة ال� Sinnary12-15-21, 01:39 AM
                          Re: هترشات .. عن الجّمال الجّسدي بين ساديّة ال� احمد عمر محمد12-15-21, 06:28 AM
                            Re: هترشات .. عن الجّمال الجّسدي بين ساديّة ال� Sinnary12-15-21, 03:21 PM
                              Re: هترشات .. عن الجّمال الجّسدي بين ساديّة ال� عبدالغني محمد الحاج12-16-21, 03:46 AM
                                Re: هترشات .. عن الجّمال الجّسدي بين ساديّة ال� awad hassan12-16-21, 05:52 AM
  Re: هترشات .. عن الجّمال الجّسدي بين ساديّة ال� محمد حيدر المشرف12-16-21, 06:25 AM
    Re: هترشات .. عن الجّمال الجّسدي بين ساديّة ال� awad hassan12-16-21, 09:16 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de