لاحظوا حينما نوثق للبقارة تجدون تطابق ما بين التوثيق وما هو ماثل أمامكم أقرأوا الأتي من توثيقي السابق:
Quote: . في هذا الكتاب، قال المؤلف إن البقارة يعيشون في بيئة تتطلب رشاقة في الحركة، والتي تتجلى في قوام البقارة الصغير، النحيل، الخفيف الحركة والظل. ولقد لاحظ المستكشفون تلك السمات في الشخصية لجسد البقارة. قالوا أن البقارة يمتلكون صفات الجسد النحيف لعامل البيئة والمعاش، تلك الصفات أصبحت واحدة من خصائص جمال البقارة. إذا كان هذا صحيحًا – وبالحق صحيحًا، يمكن للمرء أن يتساءل، من أين تأتي المؤخرات الكبيرة، السمينة الي أرض البقارة لكي يتم الزواج منها؟ لا توجد! نعم، لا توجد مؤخرات ضخمة في بلاد البقارة! ربما فقط نساء البقارة اللائي نشأن في المدن أو يعشن في المناطق الحضرية هن نساء البقارة البدينات وذوات المؤخرات الممتلئة، وفي حالات نادرة يتزوجن من رجال البقارة الذين يعيشون في المخيمات البدوية. ولهذا السبب عندما يرى رجال البقارة مثل أولئك النسوة يبدأون في الوحوحة! لسبب أن النساء ذوات المؤخرات الكبيرة يعتبرن سلعة نادرة وكلما افتقر الأنسان لشيء ما، كلما أصبح مرغوبًا فيه - وكلما أصبحت المؤخرة طريةً وأكثر مرونة ومتهدلة تهدلاً حينما تسير المرأة، كانت أكثر جاذبية. ومن ثم، فإن كون المرأة تكون ممتلئة المؤخرة أو ممتلئة الجسم هو معيارمن معاير الجمال في أرض البقارة. هل هناك أي شخص في العالم يشارك البقارة هذا الرأي لمعيار الجمال؟ قد يشير هذا إلى تفرد البقارة، أو ربما يشير ألي الطبيعة المتفردة للبقارة حتى في معايير الجمال
أنظروا إلي الشباب هنا .. وكيف أن رقصنا الحار .. أيضاً يدخل في مسألة قوام الجسم .. معقولة زول أو زولة مبخبخة يستطيع علي مثل هذا الرقص ؟؟
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة