التراث البقاري: التهكم والسخرية .. وحاجات تانية حامياني!

Quote: كرونا والعطال والفلس والحبسة تخلى الواحد يجى كايس الدواس مع العروبى الغرابى بريمة بلل حتى دى لقيت بتاع حب الكلاب قبانى سبقنى عليها اطير وين

Quote: . في هذا الكتاب، قال المؤلف إن البقارة يعيشون في بيئة تتطلب رشاقة في الحركة، والتي تتجلى في قوام البقارة الصغير، النحيل، الخفيف الحركة والظل. ولقد لاحظ المستكشفون تلك السمات في الشخصية لجسد البقارة. قالوا أن البقارة يمتلكون صفات الجسد النحيف لعامل البيئة والمعاش، تلك الصفات أصبحت واحدة من خصائص جمال البقارة. إذا كان هذا صحيحًا – وبالحق صحيحًا، يمكن للمرء أن يتساءل، من أين تأتي المؤخرات الكبيرة، السمينة الي أرض البقارة لكي يتم الزواج منها؟ لا توجد! نعم، لا توجد مؤخرات ضخمة في بلاد البقارة! ربما فقط نساء البقارة اللائي نشأن في المدن أو يعشن في المناطق الحضرية هن نساء البقارة البدينات وذوات المؤخرات الممتلئة، وفي حالات نادرة يتزوجن من رجال البقارة الذين يعيشون في المخيمات البدوية. ولهذا السبب عندما يرى رجال البقارة مثل أولئك النسوة يبدأون في الوحوحة! لسبب أن النساء ذوات المؤخرات الكبيرة يعتبرن سلعة نادرة وكلما افتقر الأنسان لشيء ما، كلما أصبح مرغوبًا فيه - وكلما أصبحت المؤخرة طريةً وأكثر مرونة ومتهدلة تهدلاً حينما تسير المرأة، كانت أكثر جاذبية. ومن ثم، فإن كون المرأة تكون ممتلئة المؤخرة أو ممتلئة الجسم هو معيارمن معاير الجمال في أرض البقارة. هل هناك أي شخص في العالم يشارك البقارة هذا الرأي لمعيار الجمال؟ قد يشير هذا إلى تفرد البقارة، أو ربما يشير ألي الطبيعة المتفردة للبقارة حتى في معايير الجمال

Quote: ردينا و القصيدة الجسد أو الجسد القصيدة هذا المقال سبق وان نشرته بجريدة الراية القطرية اعيد نشره هنا لمزيد من الشوف مدخل : الفن هو أن تبهر انظارنا الحقيقة فليس هناك ضوء حقيقي غير الضوء الساقط على الوجه القبيح وهو عاقد العزم على أن يحترق به وتكمن موهبته دوماً في البحث عن فراغ مظلم عن مكان لم يعرف من قبل تختزن فيه بقوة أشعة الشمس ... أهدتني الصديقة منال الهريسي ديوان صديقتها الشاعرة الليبيه ردينا مصطفى الفيلالي المسموع و منال دائماً ماتذكرني في تغليفها لتمردها بالغجرية كارمن بطلة اوبرا كارمن الشهيرة. كارمن التي قالت للرجل الذي أحبته "اسمع لو لم تحبني سوف أحبك و لـو أحببتك فخذ حذرك" . و بعد أن جمعتني منال فـي ذلـك اللقاء العابر أوالمعبر عنهما و جدتني امام شاعرة يتطابق اسمها مع مضامين شعرها وشكلها لاعجب لوعرفنا أن الرديني هو الرمح المقوم نسبة لردينا و هي أمرأة عربية طويلة القوام جميلة المحيا كانت بارعة في تقويم الرماح . و الشاعرة ردينا الفيلالي أنثى يلبسها رجل أو رجل تلبسه أنثى و كم هي متصالحة في استخدام الضمائر دون الألتفات لذكوريتها من انثويتها و تقول كلماتها وتمضي لا تعبأ بشيء وتمارس الحب بجغرافيا الجسد و تتضاجع بالحروف . و خيرا ً فعلت ردينا بأن يكون ديوانها مسموع لأن الشعر فن مسموع أكثر منه مقروء و بقدراته في الالقاء أوصلت كل ماتريد أيصاله و قد اعادني تكرار سماعي لذلك الديوان من إنقطاع طويل بيني و بين الكتابة في الأدب ، فالشكر موصول و متصل لكارمن الفلسطينية. أختارت ردينا لديوانها اسم "خطوات أنثى" و هوأسم لا يعكس مضامين الديوان وكذلك أسماء القصائد و لا أدري هل تريد الشاعرة ان تقول انظروا للمضامين قبل العناوين ، حوى ذلك الديوان خمسة عشر قصيدة تضمنت تلك القصائد أكثر من عشرين قبلة و كل قبلة عبارة عن بورتريه وحكاية بل هناك قصيدة تبدأ بقبلة : قبلة واحدة أصبحت لك اثير من ثغر ملائكي مكتنز مثير في انفاسه شجن الناي و طعم الزمهرير.. علق أحد الأصدقاء النقاد على ذلك بأن هذا شعر حسي و دغدغة مفتعلة للجسد ، قلت و هل الشعر وجد لخلق معادلات في الكيمياء و الفيزياء أو الرياضيات أم لإقامة ايدولجيات؟ فالشعر يا سادتي خطاب وجداني صرف و الوجدان ليس العقل ولا يجب أن يكون مدخلنا لتلقي الإبداع مدخل عقلاني و نحن في تفاصيلنا الحميمة الخاصة لو لم نقم بالدغدغة لا نستطيع إيفاء الجسد حوجته و أكتشاف ينابيعه ومنذ القدم وجدت الموسيقى التي تصاحبها الكلمات و توجد الكلمات التي تصاحبها الموسيقى وتوجد الموسيقى المجردة من الكلمات و توجد الموسيقى فقط من أجل إمتاع الجسد كما في الباليه و الرقص الشعبي أو الحديث . و نحن نعلم أن كل انواع الرياضة هي لغة الجسد و تحتاج لشيء من التعري و هناك العاب نمارسها شبه عراة و لا نتحرج و في الاصل نحن وجدناعراة , والمتع في الجنة متع حسية للعراة حور عين وولدان مخلدون و أنهر من الخمر و ....... الخ . و كذلك العقاب في النار للأجساد و كل الكائنات على ظهر هذا الكوكب خلقت و وجدت عارية و ظلت على ذلك آدم وحواء خرجا من الجنة عراة . و لو نظرنا في كل ازياء الشعوب نجد ان البيئة هي التي فرضت عليهم هذا و ذاك اللبس اذاً التعري هو الأصل واللبس هو الإستثناء . ماعدا المتزمتين الذين حولوا اللبس الى تدين من غير ان يفرقوا بين فطرة الدنيا و فطرة الدين فالميلاد قدوم جسد و نعبر عن فرحتنا به جسدياً والموت مغادرة جسد و نعبر عن حزننا عليه جسدياً و الزواج التقاء جسدين ونعبر عن مشاركتنا فيه جسدياً و الصلاة ايقاع جسدي فردي او جماعي و أي علاقة طرفها ذكر و أنثى لو كانت ناجحة و مستمرة فهي لأنها ناجحة في التقائها الجسدي والعكس هو الصحيح و قد لا نندهش لو عرفنا ان اللغة المنطوقة التي نتواصل بها مع بعضها البعض تعادل فقط خمسة عشرة في المئة والباقي تقوله لغة الجسد و اول درس قدم للبشرية كان بلغة الجسد حين قتل قابيل هابيل و أتى الغراب وقام بمشهد درامي جسدي ليعلم قابيل كيف يواري جسد أخيه. و أمرأة العزيز حين راودت يوسف عـن نفسها لـم تقل لـه سوى جملة واحدة "هيت لك "وهي جملة جسدية لها وقعها على النفس أوقع و أبقى من الفعل. فالفن ياسادتي هو حالة بحث مستمرة عن جسد الأشياء أوتجسيدها لكي نتأمل ونستمتع ثم تأتي بعد ذلك إسقاطاتنا. وكل الأديان في الدنيا تحتكم للجسد وتعاقبه وتكافئه. تلك التأملات جرتني لها ردينا في حوارها مع جسد الشعر أو الشعر الجسد. كما يقال الشعر من نفس الشيطان مقتبس و الشاعر الفذ في الناس شيطان . تنهدات : من قصيدة "خطوات الأصابع" لردينا حبيبي قلبك مرتعد و ساخن و كأنك في جوف الشوق ساكن أيا رجل يقتحم بأصابعه كل الاماكن و يعبث بممتلكاتي كما يعبث مطر الشتاء بسقوف المساكن قبلني بأحساس فزيف القبل تفضحه الأنفاس

Quote: و لو نظرنا في كل ازياء الشعوب نجد ان البيئة هي التي فرضت عليهم هذا و ذاك اللبس اذاً التعري هو الأصل واللبس هو الإستثناء . ماعدا المتزمتين الذين حولوا اللبس الى تدين من غير ان يفرقوا بين فطرة الدنيا و فطرة الدين فالميلاد قدوم جسد و نعبر عن فرحتنا به جسدياً والموت مغادرة جسد و نعبر عن حزننا عليه جسدياً و الزواج التقاء جسدين ونعبر عن مشاركتنا فيه جسدياً و الصلاة ايقاع جسدي فردي او جماعي و أي علاقة طرفها ذكر و أنثى لو كانت ناجحة و مستمرة فهي لأنها ناجحة في التقائها الجسدي والعكس هو الصحيح و قد لا نندهش لو عرفنا ان اللغة المنطوقة التي نتواصل بها مع بعضها البعض تعادل فقط خمسة عشرة في المئة والباقي تقوله لغة الجسد و اول درس قدم للبشرية كان بلغة الجسد حين قتل قابيل هابيل و أتى الغراب وقام بمشهد درامي جسدي ليعلم قابيل كيف يواري جسد أخيه.

أنظر يا بدر الدين، لبوستي التالي ..

Quote: فى مجلة علمية نشرت فى خلال هذا الأسبوع .. تسمى Plos Biology، يقولون علماء الحيوان والبيولوجى الذين أجروا الدارسة على 21 نوع من الحرباء .. أن تغيير ذكر الحيزبون للونه ليس للتخفى .. ولكنه للزهو أمام الأنسات .. كما أنه يظهر نفسه لأعداءه من الذكور حتى يهابونه .. وتوصلت الدراسة بعد فحص عدسات عيون الأنسات الحيزبونات وأعداء فحل الحيزون والطيور التى تتغزى عليه أنه يخاطر بنفسه من أجل النساء عندما يغير لون بشرته للألوان الزاهية التى تجذب أحباءه وأعداءه على السواء .. لماذا الأثنى تأخذ الحيز الأكبر من تفكير الذكر؟ بريمة

Quote: الألوان التى ترونها .. ربما هى ليس لون الحرباء لكن وضعها ذكر الحيزبون لجذب الأثنى .. أو لحرش إحد أعداءه فى تلك اللحظة .. وربما لم يحتاج ليرص أو قل يدبج تلك الألوان طيلة حياته إن لم تتكرر هذه الحالة بالذات .. سوف يختار ألوان أخرى تناسب الحالات القادمة .. الله يضع سره فى أضعف خلقه .. بريمة

الرجال والعراك فى النساء: تخيلوا ماذا يفعل ذكر الحيزبون؟ وكما يقولون وراء كل (...) أمرأة!الرجال والعراك فى النساء: تخيلوا ماذا يفعل ذكر الحيزبون؟ وكما يقولون وراء كل (...) أمرأة!


ولقد وجدت أن الرجال في البيئات البدوية مازالوا علي طبيعة الحياة في الأنتخاب الطبيعي .. فهم يتزينون لإبراز مفاتنهم للعروسات .. ويتم الأنتخاب الطبيعي علي جمال العريس وليس العروس .. فالعروس هي التي تختار ..


بريمة

Quote: يقول المثل البقاري، "إن رجل البقارة فحل لا يعاف". في الواقع ، يحب رجال البقارة كل نمط وشخصية وعرق وشكل وعمر من النساء. من المعقول أن نقول إذا قمت بتعليق شعر مستعار على جذع شجرة، فقد يفترض رجال البقارة أنها امرأة جميلة، لذلك ، قد تجد رجال البقارة يحومون حوله! يمكن أن يكون من المضحك أن نقول أن رجال البقارة ليس لديهم تفضيلاً أو خيارات للزواج على الإطلاق. وهذه هي الحقيقة العارية، وبكل بساطة. ومع ذلك ، يجب إنصاف الرجل البقاري، فإن الافتقار إلى التفاضل في الزواج بين هيئة وشخصيات وقامات وجمال النساء أو وجود مثل هذا المدى الواسع والفضفاض من التفضيلات بين إمراة وأخري هو معيار عظيم، مما يجعل مناطق البقارة أرض مملوءة بالحب والسعادة – فهي بلاد الحب. في بلاد البقارة، كل امرأة ، وباي شكل أو خلقة كانت تجد من يحبها، وبنفس القدر من الحب والاعتزاز بها مثلما يحصل للأخريات اللائي يختلف عنها في الصفات. في النهاية ، تعتبر النساء إحدى الركائز الثلاث لثقافة البقارة - الأبقار والنساء والشاي . فلا غرو أن يحب البقارة جميع النساء!

Quote: ول أبا جمال الدين ذهب إلي الزجل المغربي ..

Quote: ودا الزعل الشناقيط لما أولادنا "السودان" الفولان أصحاب الأسماء الموريتانية، ابتدروا الغزل (شعراً) في المنت وبدوا (يعددوا)، هرولة ديلك مرقت منهم ساكت والله، الدم بحن ترى، ناسين إنو للشغلانة أبعاد اجتماعية وخطوط حمر، بس كمان هم بالغوا، ولو خلوهم ولغوا لذكروا ما لا يحمد ذكره، تعدادا.

Quote: Agile Baggara movement is evident in their slim body statue. It is very rare to find a fat and slow moving Baggara man or woman in their natural ranges. Culturally, it is not acceptable to be fat or slowly moving. The slim statue of Baggara body is a product of the nature of their food as well as an adaptation to the agile nature of their movement. Baggara are well known for their high activity and quickness of their pace. A crowd of Baggara moving through a forestland easily noticed for how many people leap over stones, rotten woods or water dishes. Instead of waddling across little streams, Baggara can thurst themselves to the other side by jumping over or grapping branches and swinging over the streams. By virtue of their little body statue, Baggara material culture is of lightweight and small-sized items.