الأستاذ عادل أمين و (المحكمة الدستوريــة)

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-30-2024, 05:28 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2019م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-23-2019, 03:29 AM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 36964

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الأستاذ عادل أمين و (المحكمة الدستوريــة) (Re: adil amin)

    تعال يا ابو الريش شوف الفضحية القحتية البائسة
    من 2005 نحن نحذر هنا من المحكمة الدستورية وجعلناها محور التغيير الاساسي في السودان في ثورة الوعي والبصيرة
    يجدعو التسعة قضاة الساقطين فيها ديل وقلنا هي المفروض اتقوم بنظافة السودان من كل ادراان الانقاذ وهي العدو الاستراتيجي للكيزان وكل اهل الوعي الشمولي الغبي والبليد في السودان
    ده كان البند الاول في رونامة التحول الديمقراطي وقبل انقلاب 2019 المدعوم من قرود السيرك الخمسة وماخبرات دول الجوار
    وهسة مولانا حمدنا اللد دق ليهم جرس الانذار بعد الرمال كال حماد في صحيفة الراكوبة
    Quote: ماذا لو حكمت الدستورية ببطلان الوثيقة !!

    سيف الدولة حمدناالله

    رفع محاميان دعوى أمام المحكمة الدستورية يطلبان فيها إبطال الوثيقة الدستورية بأسباب ليس هذا مكان مناقشتها، وقد قامت المحكمة بتصريح (قبول) الدعوى، وإعلان المختصمين فيها، وهما قوى الحرية والتغيير وأفراد المجلس العسكري للرد عليها، بما يعني أن المحكمة سوف تمضي في سماع الدعوى وتنتهي بإصدار الحكم، إما ببطلان الوثيقة الدستورية أو سلامتها.

    والسؤال : ماذا لو أن المحكمة قضت ببطلان الوثيقة؟

    في البداية ينبغي معرفة أن أحكام المحكمة الدستورية تكون نهائية وغير قابل للطعن أو المراجعة إلاّ أن تفعل ذلك من نفسها لنفسها، ولأسباب محددة سلفاً في قانون المحكمة، وبذلك يكون حكمها واجب التنفيذ، وسوف يترتب على تنفيذ حكم بطلان الوثيقة، بطلان جميع الإجراءات التي تمت بموجبها وبأثر رجعي، أي بطلان تشكيل مجلسي السيادة والوزراء، وبطلان تعيين رئيس القضاء والنائب العام، كما سوف تبطُل سائر القوانين والقرارات الأخرى التي صدرت من المؤسسات وشاغلي المناصب المذكورة بما يعني إعادة الحال إلى ما كان عليه قبل الثورة.

    الخيار الوحيد أمام الحكومة لتفادي هذه النتيجة المُرعِبة في حال صدور الحكم بإبطال الوثيقة، هو إمتناع الحكومة عن تنفيذ الحكم، وسوف يكون في ذلك تكرار لما حدث من حكومة الديمقراطية الثانية بقيادة الصادق المهدي التي رفضت تنفيذ الحكم الذي أصدرته الدائرة الدستورية بالمحكمة العليا ببطلان حل البرلمان للحزب الشيوعي، وهو التصرف الذي لا يزال نقطة سوداء في جبين التاريخ السياسي والقضائي للبلاد، وكما هو معلوم أن ذلك الحكم كان سبباً في حدوث الإنقلاب العسكري في مايو 1969.

    وجه الخطورة في مأزق تقديم مثل هذه الدعوى أمام المحكمة الدستورية، تكمن في أن هذه المحكمة لا تزال على تشكيلها الذي جرى في عهد وبمعايير الإنقاذ، وقد إنتبهت - والصحيح إرتعبت - قوى الحرية والتغيير إلى هذه الحقيقة بعد رفع هذه الدعوى، وأخذت تبحث في إمكانية حل المحكمة الدستورية، ولكنها إصطدمت بعجزها عن ذلك نتيجة ما صنعته بيديها في نصوص الوثيقة التي جعلت سلطة حل وتشكيل المحكمة الدستورية بيد مجلس القضاء الأعلى، وهو مجلس لا وجود له، ولم تتضمن الوثيقة النص على الآلية التي تقوم بتعيينه، وهو الأمر الذي صرخنا بأعلى صوت لتداركه عند نشر مسودة الوثيقة وقبل إجازتها دون أن يلتفت أحد إلى ذلك.

    ولقوى الحرية والتغيير ألف حق في أن ترتعِب مما قد يُسفِر عنه حكم المحكمة الدستورية بتشكيلها الحالي، فقد حكمت هذه المحكمة في السابق (وهذه نمازج) بأن الرقابة المسبقة على النشر بواسطة الأمن تُعتبر سلطة دستورية " ورد ذلك في القضية المرفوعة من مسارات وأخريات ضد جهاز الأمن، كما حكمت في القضية المرفوعة من فاروق محمد ابراهيم ضد جهاز الأمن "بأن جرائم التعذيب تسقط بالتقادم " و "أن التعذيب له مرجعية إسلامية"، وهي المحكمة التي أرست في سابقة في قضية عمار نجم الدين ضد جهاز الأمن " بأن فترة السنة بالإعتقال تُعتبر مدة معقولة"، كما أنها المحكمة التي قضت في حكمها في قضية أبو عيسى ومدني ضد جهاز الأمن، "بأنه من الجائز منع المقبوض عليه من إخطار محاميه " وأخيراً هي الهيئة التي حكمت في القضية الحديثة التي رفعها أمامها وجدي صالح وآخرين ضد جهاز الأمن، "بأن تفريق المظاهرات وإعتقال المتظاهرين ليس فيه مخالفة للدستور".

    العقبة الكؤود (إغفال الوثيقة النص على آلية تشكيل مجلسي القضاء والنيابة) هي التي جعلت كل أجهزة العدالة - وليس المحكمة الدستورية وحدها - على الحال الذي كانت عليه قبل سقوط الإنقاذ ولم يطالها أي تغيير بخلاف ما حدث في أجهزة الدولة الأخرى، والسبب في ذلك أن قانون السلطة القضائية وقانون النائب العام يمنعان عزل أو تعيين أي قاضٍ أو عضو نيابة إلاّ بناء على توصية من المجلسين الغائبين كلِّ فيما يليه.

    لمعالجة هذا الوضع، قام السيد/ نصرالدين عبدالباري وزير العدل بطرح مشروع قانون مفوضية إعادة بناء الاجهزة العدلية، وهي المفوضية التي تتولي إنفاذ مهام الفترة الانتقالية التي نصت عليها الوثيقة الدستورية فيما يلي أجهزة العدالة والمنظومة الحقوقية، وقد نصت الوثيقة الدستورية على إنشاء المفوضية، وقد تضمّن مشروع القانون نصوصاً تعطي لجنة المفوضية التي تتشكل من رئيس القضاء والنائب العام ووزير العدل وعدد آخر من القضاة وأعضاء النيابة إلى جانب ممثلين لمهنة المحاماة وآخرين لكليات القانون، سلطة الترتيب ووضع الاسس اللازمة لتشكيل مجلسي القضاء والنيابة العاليين، إلى جانب سلطة إزالة التمكين داخل أجهزة القضاء والنيابة والعدل.

    ماذا حدث لهذا القانون ؟

    بعد أن تمت إجازة القانون أمام مجلس الوزراء، ووضعه أمام طاولة مجلسي السيادة والوزراء بصفتهما التشريعية لإجازته النهائية، وقفت رئيس القضاء (نعمات عبدالله) التي إستبشرنا بقدومها ودعمنا تعيينها، وقفت ضد صدور القانون، بدعوى أن القانون فيه إنتهاك لإستقلال القضاء، وهو زعم غير صحيح، ذلك أن تشكيل المفوضية قد رُوعِي فيه أقصى ضمان لإستقلال مهنتي القضاء والنيابة، وتشكيل المفوضية يُشابِه، إن لم يكن أفضل من تشكيل مجلس القضاء العالي في صورته التقليدية عبر السنوات الماضية، وقد ساند قضاة المحكمة العليا رئيس القضاء في رفض القانون، ودفعوا بمذكرة اعتراض لمجلس السيادة، وتوقفمشروع القانون نتيجة هذا الإعتراض.

    حتى لا نعيش حالة الندم التي جربناها بتجاهل الأخذ بالملاحظات التي وردت حول الوثيقة الدستورية قبل صدورها، على المعنيين بالأمر (قوى الحرية والتغيير والمجلسين) التعجيل بإجازة قانون مفوضية إعادة بناء الاجهزة العدلية، حتى تتوفر الآلية المفقودة التي تقوم بإعادة تشكيل المحكمة الدستورية، وإزالة التمكين في أجهزة العدالة،وكم يُحزن المرء أن يتوقف صدور القانون من عدمه على إرادة أشخاص من بينهم من هم مقصودين بالإصلاح.

    ارشيفنا وتاريخهم

    الفوق ده كلام سيف الدولة حمدنا الله ديسمبر 2019
    والتحت ده كلام عمق جقود وشوف التاريخ ايضا ديسمبر 2018

    Quote: وثيقة الاستقلال الجديد في السودان 2019

    عادل الامين
    الحوار المتمدن-العدد: 6095 - 2018 / 12 / 26 - 07:14

    المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية







    الحل الالتزام بي خارطة الطريق دي لان السودان جز من اقليم ومتغيرات دولية ومن قتل الدكتور جون قرنق واعلام الفكر في السودان وجاء بالانقلابات وفرض مشاريع مصرية في السودان هو من ادوات المستعمر السري والنظام الإمبريالي الصهيوني الإخواني السلفي القومي المفضوح الان وبدا بعد الحرب العالمية الثانية 1945-1990 حتى انهيار الاتحادي السوفيتي الان في نظام جديد تحت التشكيل
    الحل الوحيد نمشي في اخر برنامج خرج الملايين في الساحة الخضراء وسجل له 18 مليون في انتخابات 2010 واجهضها النظام وبعض رموز المعارضة الساقطة
    السودان خارطة الطريق
    2018-2020

    يبدا الاصلاح من المحكمة الدستورية العليا ومؤسسة المفوضية العليا للانتخابات والاستفتاء لاحقا ليصبح السودان دولة..مرة اخرى يبدأ الإصلاح بالمحكمة الدستورية العليا وهذا هو الحد الادني للحوار بين النظام"حزب المؤتمر الوطني "فقط والمعارضات كلها ..انتهى زمن الاستعراض والألعاب الهوائية "وحقي سميح وحق الناس ليه شتيح"…..الشعب الواعي بالتغيير وبرنامج التغيير هو صمام الامان المضاد لمشروع الفوضى الخلاقة الامريكي الذى دمر دول المنطقة ...

    المرجعية الحقيقية:اتفاقية نيفاشا للسلام الشامل والقرار الاممي رقم 2046

    الثوابت الوطنية الحقيقية

    1-الديمقراطية “التمثيل النسبى” والتعددية الحزبية

    2- القوات النظامية على أسس وطنية كم كانت فى السابق –مبادرة نافع /عقار2011 لملف الامني

    3-استقلال القضاء وحرية الإعلام وحرية امتلاك وسائله المختلفة المرئية والمسموعة والمكتوبة”التلفزيون-الراديو –الصحف”

    4-احترام علاقات الجوار العربي والأفريقي

    احترام حقوق الإنسان كما نصت عليه المواثيق الدولية-5

    6-احترام اتفاقية نيفاشا 2005 والدستور المنبثق عنها

    ********

    خارطة الطريق 2018

    العودة للشعب يقرر-The Three Steps Electionالانتخابات المبكرة عبر تفعيل الدستور –

    المؤسسات الدستورية وإعادة هيكلة السودان هي المخرج الوحيد الآمن للسلطة الحالية..بعد موت المشروع الإسلامي في بلد المنشأ مصر يجب ان نعود الى لاتفاقية نيفاشا2005 ودولة الجنوب والدستور الانتقالي والتصالح مع النفس والشعب ..الحلول الفوقية وتغيير الأشخاص لن يجدي ولكن تغيير الأوضاع يجب ان يتم كالآتي :

    1- تفعيل المحكمة الدستورية العليا وقوميتها لأهميتها القصوى في فض النزاعات القائمة ألان في السودان بين المركز والمركز وبين المركز والهامش-وهي أزمات سياسية محضة..

    2- تفعيل الملف الأمني لاتفاقية نيفاشا ودمج كافة حاملي السلاح في الجيش السوداني وفتح ملف المفصولين للصالح العام

    3- تفعيل المفوضية العليا للانتخابات وقوميتها وتجهيزها للانتخابات المبكرة

    4- استعادة الحكم الإقليمي اللامركزي القديم -خمسة أقاليم- بأسس جديدة

    5-إجراء انتخابات إقليمية بأسرع وقت وإلغاء المستوى ألولائي للحكم لعدم جدواه ..

    6 إجراء انتخابات برلمانية لاحقة

    7- انتخابات رأسية مسك ختام لتجربة آن لها أن تترجل

    8- مراجعة النفس والمصالحة والشفافية والعدالة الانتقالية
    9- استعادة دولة جنوب السودان بالحريات الاربعة والجنسية المزدوجة
    كاتب وباحث من السودان
    [email protected]
    ملحوظة: اذا كنت تتفق مع خارطة الطريق اعلاه احتقل بالامر برفع علم الاستقلال الحقيقي 1956 في بيتك او مركبتك في 1 يناير 2019













                  

العنوان الكاتب Date
الأستاذ عادل أمين و (المحكمة الدستوريــة) Abureesh12-01-19, 05:08 AM
  Re: الأستاذ عادل أمين و (المحكمة الدستوريــة) كمال عباس12-01-19, 01:42 PM
    Re: الأستاذ عادل أمين و (المحكمة الدستوريــة) مرتضي عبد الجليل12-01-19, 05:42 PM
      Re: الأستاذ عادل أمين و (المحكمة الدستوريــة) adil amin12-02-19, 03:23 AM
        Re: الأستاذ عادل أمين و (المحكمة الدستوريــة) adil amin12-02-19, 03:28 AM
          Re: الأستاذ عادل أمين و (المحكمة الدستوريــة) adil amin12-02-19, 03:41 AM
        Re: الأستاذ عادل أمين و (المحكمة الدستوريــة) Abureesh12-02-19, 03:40 AM
          Re: الأستاذ عادل أمين و (المحكمة الدستوريــة) adil amin12-02-19, 03:59 AM
          Re: الأستاذ عادل أمين و (المحكمة الدستوريــة) Abureesh12-02-19, 04:01 AM
            Re: الأستاذ عادل أمين و (المحكمة الدستوريــة) adil amin12-02-19, 04:15 AM
              Re: الأستاذ عادل أمين و (المحكمة الدستوريــة) adil amin12-02-19, 04:26 AM
                Re: الأستاذ عادل أمين و (المحكمة الدستوريــة) muntasir12-02-19, 04:31 AM
                Re: الأستاذ عادل أمين و (المحكمة الدستوريــة) adil amin12-02-19, 04:32 AM
                  Re: الأستاذ عادل أمين و (المحكمة الدستوريــة) adil amin12-02-19, 04:35 AM
                    Re: الأستاذ عادل أمين و (المحكمة الدستوريــة) adil amin12-02-19, 04:47 AM
                      Re: الأستاذ عادل أمين و (المحكمة الدستوريــة) Abureesh12-02-19, 07:16 AM
                        Re: الأستاذ عادل أمين و (المحكمة الدستوريــة) خضر الطيب12-02-19, 08:07 AM
                          Re: الأستاذ عادل أمين و (المحكمة الدستوريــة) adil amin12-02-19, 02:02 PM
                            Re: الأستاذ عادل أمين و (المحكمة الدستوريــة) كمال عباس12-02-19, 02:32 PM
                              Re: الأستاذ عادل أمين و (المحكمة الدستوريــة) adil amin12-03-19, 12:00 PM
                              Re: الأستاذ عادل أمين و (المحكمة الدستوريــة) adil amin12-03-19, 12:00 PM
                                Re: الأستاذ عادل أمين و (المحكمة الدستوريــة) adil amin12-03-19, 12:09 PM
                                  Re: الأستاذ عادل أمين و (المحكمة الدستوريــة) adil amin12-03-19, 12:13 PM
                                    Re: الأستاذ عادل أمين و (المحكمة الدستوريــة) adil amin12-03-19, 12:37 PM
                                      Re: الأستاذ عادل أمين و (المحكمة الدستوريــة) adil amin12-05-19, 03:58 AM
                                        Re: الأستاذ عادل أمين و (المحكمة الدستوريــة) adil amin12-23-19, 03:29 AM
                                          Re: الأستاذ عادل أمين و (المحكمة الدستوريــة) adil amin12-23-19, 03:35 AM
                                            Re: الأستاذ عادل أمين و (المحكمة الدستوريــة) adil amin12-25-19, 12:30 PM
                                              Re: الأستاذ عادل أمين و (المحكمة الدستوريــة) علاء سيداحمد12-25-19, 01:41 PM
                                                Re: الأستاذ عادل أمين و (المحكمة الدستوريــة) adil amin12-25-19, 03:00 PM
                                                  Re: الأستاذ عادل أمين و (المحكمة الدستوريــة) adil amin12-26-19, 07:07 AM
                                                    Re: الأستاذ عادل أمين و (المحكمة الدستوريــة) adil amin12-26-19, 07:13 AM
                                                      Re: الأستاذ عادل أمين و (المحكمة الدستوريــة) adil amin01-24-20, 06:58 AM
                                                        Re: الأستاذ عادل أمين و (المحكمة الدستوريــة) Abureesh01-24-20, 07:59 AM
                                                          Re: الأستاذ عادل أمين و (المحكمة الدستوريــة) adil amin01-24-20, 08:13 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de