|
Re: تاماي .. (Re: AMNA MUKHTAR)
|
تشكر كتير بروف عبد الرحمن على هذه الاضافة والمعلومات التاريخية القيمة . حقيقي صادفني الكثير منا من يكره ويخجل من انتصارات واضاءات تاريخه ويلعنها ..ويتبني نظرية وشعور الأجنبي .. وينسى أن هنالك آلاف الشهداء قدموا أرواحهم طائعين مختارين في سبيل كرامة وحرية هذا الوطن !
لاحظ أن هذه البسالة السودانية النادرة ..لا تفتأ تتكرر لتذكر هؤلاء وتنبه كل غافل أو جاهل أو خائن لوطنه وترابه وتاريخه .. لاحظ البسالة التي حدثت في هذه الثورة السودانية الأخيرة ..ديسمبر الأمجد 🌺
ليتك تواصل الحكي بمزيد من الاضاءات ، وسأترك مداخلتك القيمة كما هي..عل وعسى :
Quote: معركة تاماى ومعركة أبو طليح ومعركة شيكان إعتبرت أبلغ هزائم يتلقاها الجيش الإنجليزى طوال تاريخه. فمعركتى تاماى وأبو طليح هما المعركتان الوحيدتان اللتان كسر فيهما مربع للجيش الإنجليزى الذى لم يكسر طوال تاربخه فى كل معارك آسيا والصين والهند وجنوب إفريقيا والمانيا وفرنسا وأميركا والنمسا وأستراليا والشرق الأوسط وبقية أجزاء إفريقيا مجتمعة.
وقد حدثنى أحد علماء التاريخ الإستعمارى أن ذلك خلق أزمة للقادة البريطانين. وذلك ما حدا بهم إلى التعامل بكامل الوحشية عند إعادة فتح السودان ومع كل الحركات والثورات فى الشمال والجنوب والغرب خاصة فى دارفور وضد الدينكا والشلك والباريا، والتبوسا وجبال النوبة، ومع ثوار 1924. فالإنجليز لم تستقر لهم الأحوال فى السودان إطلاقا. فعلى الذين يزعمون بأن الإستقلال جاء سهلا كعطية من بريطانيا عليهم أن يراجعوا التاريخ الأمين وليس تاريخ النقل من مروجى بروباقاندا الناقمين على الوطن من الداخل والخارج. فى الوقت الذى تدرس فيه هذه المعارك فى أكاديمياتهم العسكرية كنماذج للإبداع القتالى.
أما معركة تاماى كما وصفتيها من حيث الإستراتيجية والتكتيك وإستدارج العدو إلى المناطق المكشوفة أو التى يفقد فيها عنصر المباغتة والمقدرة على تقييم الواقع مع عامل التضعضع النفسى نتبجة للترفب المنهك فتتم المبادرة بالإلتفاف والهجوم الكاسح المفاجئ هو تكتيك عرفت به قبائل البجا فى حروبها مع الرومان والهزيمة المذلة التى ألحقوها بهم فى معركة الفونتين مثلا.
فرجاءا التكرم بالمواصلة فى إيضاح الطرح الصحيح لما يجهله كثير ممن غيب عنهم معنى الوطنية الحق والفخر بإنجازات قل أن تكون لها شبيهات فى تاريخ الشعوب، بديلا عن دراسة تاريخ الأخرين الممجد لإنتصاراتهم. |
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
تاماي .. | AMNA MUKHTAR | 11-11-19, 02:06 AM |
Re: تاماي .. | عبدالرحمن إبراهيم محمد | 11-11-19, 03:47 AM |
Re: تاماي .. | علي عبدالوهاب عثمان | 11-11-19, 04:41 PM |
Re: تاماي .. | AMNA MUKHTAR | 11-11-19, 03:36 PM |
Re: تاماي .. | علي عبدالوهاب عثمان | 11-11-19, 04:44 PM |
Re: تاماي .. | Abdullah Idrees | 11-11-19, 10:27 PM |
Re: تاماي .. | دينق عبد الله | 11-15-19, 05:47 AM |
Re: تاماي .. | AMNA MUKHTAR | 11-11-19, 11:50 PM |
Re: تاماي .. | عبدالرحمن إبراهيم محمد | 11-12-19, 10:27 AM |
Re: تاماي .. | AMNA MUKHTAR | 11-14-19, 03:31 AM |
Re: تاماي .. | AMNA MUKHTAR | 11-14-19, 03:39 AM |
Re: تاماي .. | AMNA MUKHTAR | 11-14-19, 03:47 AM |
Re: تاماي .. | AMNA MUKHTAR | 11-15-19, 00:28 AM |
Re: تاماي .. | AMNA MUKHTAR | 11-15-19, 00:40 AM |
Re: تاماي .. | AMNA MUKHTAR | 11-15-19, 00:52 AM |
Re: تاماي .. | محمد عبد الله الحسين | 11-15-19, 08:06 AM |
Re: تاماي .. | دينق عبد الله | 11-15-19, 09:56 AM |
Re: تاماي .. | أبوذر بابكر | 11-15-19, 10:01 AM |
Re: تاماي .. | عبدالعظيم عثمان | 11-15-19, 11:05 AM |
Re: تاماي .. | AMNA MUKHTAR | 11-15-19, 05:05 PM |
Re: تاماي .. | AMNA MUKHTAR | 11-17-19, 10:55 PM |
Re: تاماي .. | AMNA MUKHTAR | 11-23-19, 09:47 PM |
Re: تاماي .. | AMNA MUKHTAR | 11-23-19, 09:54 PM |
Re: تاماي .. | AMNA MUKHTAR | 11-23-19, 09:57 PM |
Re: تاماي .. | AMNA MUKHTAR | 11-23-19, 10:16 PM |
Re: تاماي .. | AMNA MUKHTAR | 11-23-19, 10:17 PM |
Re: تاماي .. | Abdullah Idrees | 11-24-19, 07:51 AM |
Re: تاماي .. | AMNA MUKHTAR | 12-07-19, 00:26 AM |
Re: تاماي .. | AMNA MUKHTAR | 12-07-19, 00:56 AM |
Re: تاماي .. | AMNA MUKHTAR | 12-07-19, 06:53 AM |
Re: تاماي .. | Ali Alkanzi | 12-07-19, 10:48 AM |
Re: تاماي .. | AMNA MUKHTAR | 12-07-19, 10:51 AM |
Re: تاماي .. | AMNA MUKHTAR | 12-07-19, 10:53 AM |
Re: تاماي .. | AMNA MUKHTAR | 01-15-20, 00:09 AM |
Re: تاماي .. | AMNA MUKHTAR | 01-15-20, 00:20 AM |
Re: تاماي .. | Abureesh | 01-15-20, 02:38 AM |
Re: تاماي .. | AMNA MUKHTAR | 02-01-20, 07:03 AM |
Re: تاماي .. | AMNA MUKHTAR | 02-01-20, 10:03 AM |
Re: تاماي .. | AMNA MUKHTAR | 02-11-20, 07:56 PM |
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|