▪ مَنْ هُوَ قائِلُها £

♤ هي و نان ياجنا ما تراها بقت عليك البقت على أخوك؛
يومي الافترعت بوستي داك بعنوان " طالع حمَّال و نازل زبَّال"
مشيت أجبب ليك رابطو لقيتو اتلحس مشى خور المايقوما.

[} و للشلاقة العلي قلت: يحظر تداخل أيتها سيدات أو آنسات
(If any) منعاً للإحراج ، لكون رأيهن المتوقع هنا مسلماً به سلفاً.

[} فتلك كانت خاطرة لاحت لي بلحظة تأمل إيحائي و أنا منكبٌ
على گوي هدومي بنفسي؛ و يراودني ما كان دائراً من همس قلبٍ
حزين لفلب أتعس و أظرَط بيني و بين جاري بالهيتة، يوم تقرفصنا
(تجالسنا القرفصاء) متل العود و ضلو و لا الرماد و قدحو ، أثناء جلسة
ما منظور مسيلا، مختلسة البارحة. وقد تجاثينا بالركب فتحازينا بالمناكب
و الأقدام ننخِّس في الواطة و نتطارح بهمومنا ؛ فرحت أبثه حزني القديم
و أنعي له روحي الزاهقة و لا محالة، على السلاسم مابين كوني إما طالع
(الشجرة) محمل الكتفين بمواد التموين و ما إلى هنالك ، و إما (مندلياً)
مثقل الذراعين بأگياس فضلات القمامة مخمرة و ضبانا يوِن.

[} و لكن يبدو أنني، و للأسف ، قد طرقت الباب الخطأ.
{ إذ لقيت أخوي عبد المعين يتعان}؛ و قد شكى لي مر
السكية من حاله ما يندى له الجبين و يشيب له الوليد ؛
و بجهجه باكات بت إبليس اللعين، و تُزَلزَل تحته الأرض
و تموج البحار و تخر الجبال هدا ؛ مما طمأنني على
أن أحوال دناي لا تزال بخير وغبر مقارنة بغيري.

... يتبع ...

Re: π طالع حمَّال و نازل زبَّال √
(Re: دفع الله ود الأصيل)
♤ نفطة، سطر جدبد : بالنسبة لطافتك البديلة
القلتها علا عاد طاقة شمشونية( Renewable)
يعني تقعد تزازي بالخلا و الكوش متل ود الفِتِلِّي .
ما وريناك ياخ؛ إنو الشغلانة دي عبارة عن برميل
زفت معمول ليه نظام( Topping) بس، بب باقة
عسل . و كمان شقي الحال البفتحو لي تحت.