لِمَاذَا تُزَغْرِدُ المَوْرِيٍتَانِيَّاتُ فِي يَوْمِ طَلَاقِهِنَّ؟!

[}يلا بعد كدا دايرين نعقد شوية مقارنات طفيفة و على الماشي كدا
و لكن بصراحة غير متكافئة بين وزيرة خارجيتنا؛ خسوسن بعد هدأة الجو
من حملةٍ شعواءَ مستعرةٍ يجري شنها ضدها و محاولات إسقاط فشلها(كاريزميا)
عبر برنامج "بلا قيود"، على حكومة (قحت) بكافة أركان حربها. ياخ إنتا في دا؛ و لا
قالو الخالة دي تعيينا أصلن تم بمحاصصة بيتية مع مرت حمدوك؛ لأنو قالو: هي فردتا الروح ما تروح ؛ لدرجة أنو آبري رمضان الفات دا كانن عايساتنو سوا في تُكُلٍ واحدٍ ؛
بس بالمراسلة؛ يعني كانن بتباصن القرقريبة بالواطس بين عاصمة اللاءات و أديس؟

▪ لكن كان جيت للحق، فخالتو أسماء الظاهر مهنياً ما عندها عوجة تب؛
زولة مخضرمة دخلت الحبل الدلدوماسي منذ سنة 1971م و انفكت منو
مطرودة من قطط الأنقاض السِّمان 1989م. خسوسن بعد نشاطها حالياً مع
حمدوك للعب دورٍ دوليٍّ مشهودٍ لرفع اسم البلاد من قائمة الدول المارقة عبر
رعايتها للإرهاب .و لكن دا كولو لا بأس به و لا غبار عليه، و ليست له علاقة
أصلن بوجه المقارنة(الضيزى) العاملنها بين سعادة وزيرتنا المبجلة و بين وزيرة
خارجية موريتاانيا الشقيقة/الوناها بنت مكناس و ما أدرا ك ما هي ؛ و لا حتى
لكون اثنتيهما أول سيدتينِ تتلقدان هكذا منصباً رفيعاً على رأس، هكذا وزارةٍ
سياديةٍ هامة و خطيرةٍ في بلديهما . و إنما ما يهمنا هنا مدى جاذبية كل منهما
كأنثى و هُنًّ خشوم بيوت و بعد انطفاء الأنوار، لسنَ سواسية كأسنان المشط.

▪ و بعد استئذان صديقي القديم أخوي الفنان الذوقة/ الراقي مصطفى
محمود باللنقليزي ح أستدعي قبسات من بوستٍ له منشور هنا بعنوان :
{ المدعو البطل فرحان بانه قد صافح الناها بت مكناس الموريتانيه
و هي هشت و بشت للقائه : إذن، طظ و ألف طظ في الهبالة}