داليا الياس تكتب متضررة(ماهو شكل الإنتصار الذى يحققه رجل يعمد للتعرى)!

Quote: "ﺳﻤﻌﻨﺎلنا ﺧﺒﺮﺍً ﻓﻲ ﺍﻟﻬﻼﻟﻴﺔ ﺧﻤﺴﺘﺎﺷﺮ ﺟﻮﺍﺩ ﺳﻜﻦ ﺳﺒﻌمية"

و الله الجابت ود أب سن منبعِثاً من مَرقَدِه، دي تب ميها هينة.

@ و أما أنت يا زولي أحمد ياسين، أريت صباحاتك لبن أَلْبِل،
ياخي قاعد ترمي لي تلميحات كدا تؤكد لي إحساسي دايمن بما
لا يدع فُرجَةً لأي شقٍّ أو طق، في أنك منِّي و أنا منْكَ كأقرب إلى
نفسي من قاب قوسين أوأدني . فمسلن ابن البادية دا كان لقبي
زمان في الراكوبة قبال يشلِّعا الخريف؛ ردَّ الله إليها مجدها.
فيا ود ياسين : أحَلِبْ لي
لبن أم زول طايـِـبْ لي
من قدام شـــــال قِبــْـلي
فوق عربي و فوق إبلي.

# أما لو رجعنا إلى مرافعة اللُّستازة بت (اليَأْس) ، فنجد أنها بِلًغةِ
ثُوَّارنا الماجدات و الأماجد، قد(سقطتْ تاني و تالت) بِشَرِّ أفعالها، في أفخاخ
و متناضاتٍ خطيرة ،بخروجها علينا في ثياب النائحينا بمقالٍ (يائسٍ) تعيسٍ بائسٍ
لتستدرَّ به تعاطفنا معها كقاعدةٍ عريضةٍ و هي تشكو لنا رقَّةَ حالِهاو ضعف حيلَتِها
و خوار قُوَّةِ ظلها في مواجهة فئةٍ تراها باغيةً و مارقةً على قانونالذوق العام. دا ربما
صحيحٌ ، و لكن الصحيح أيضاً ربما كانت حُجةُ هؤلاء أنهم في معرض دفوعهم و معمعةِ
دحضهم لافتراءاتها قدموا أدلتهم (عَيْنِيَّةً ) دامغةً و مرفودةً (بالفتاشوب) اللازمة. إذ يقول
عزَّ مِنْ قئلٍ) ۞ ذَٰلِكَ وَمَنْ عَاقَبَ بِمِثْلِ مَا عُوقِبَ بِهِ ثُمَّ بُغِيَعَلَيْهِ لَيَنصُرَنَّهُ اللَّهُ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَعَفُوٌّ
غَفُورٌ) .هنا ينطبق تماماً كما صادف العبقريُّ شَنَنٌ زوجتهالمصون (طَبَقةً) ،
المثل القديم ساير إنو:(أكان غلبك سَدَّها ، يلا قوم وسِّع قدها).

# و أما ثالثة الأثافي و أكبر (خازوق) دقتو الكوزةُ (المَغْلُوفَةُ) في روحا لامن ذيلت مقالها
بعضمةلسانها و ربما كانت تحت وطأة ما حاق بها جراء معاناة من ( أحوالٍ عائليَّة ) بحتةٍ
بأنو دائرة مزاعمها المهببةِ تلك لا تزال آخذةً بالاتساع لتطلق العنان لزفاراتها حتى ( تُوَسِّعَ)
بها (ضَيِّقاً)كي تلسع برأس سوطها سواداً أعظمَ في أوساط مجمتعٍ محافظٍ يبدو أقرب إلى
البداوة منه إلى التمدن و ذكوري للنُّخَاع و جاهزين تب موية و نار و على الهبشة بس لي
حل (التِّكَّة) لإفراغ مجاري مثاناتهم في أقربِ واحدةٍ ممن ينظرون إليهنَّ ، عدا منهم من
رحم ربك ، على أنهنَّ لا تعدونَ كونهنَّ مجرد (شَقِّ) أفعَى ناعمةٍ أو حُجْرَ ضبٍّ، إذ
يُريقون فيَشُخُّونّ فيه بولَتَهم و يكْطعون فيه جِمارَهم ، لا أكثرَ و لا أقلَّ.

# طبعن ، أقول قولي هذا علماً بأنني من أشرس من نافحوا عن حقوق بناتأمِّنا حواءَ،
تلكم الكائنات (الحَيَات) و القوارير البِلَّــوْريَّـــةُ الرقيقةُ و الزهرات (المُتًفتٍّحَةُ) المصونةُ
و اللؤلؤاتُ المكنونةُ، لدرجة أن بعض أبناء جلدتي في غيرما موقعٍ بدأوا ينظرون إليَّ
نظرتهم إلى سي قاسم أمينو كأنني صندوقً أسودَ على متن منطادٍ جَوِّيٍّ سقط مغشيَّاً
عليه، لارتطامه بمثلث برمودة البارد في قاع خِضَمِّ محيطٍ هادئٍ. و المغالتني
يرجع لبوستي يلحقو قبال ما يمشى ينكب في خور(المايقوما) على الرابط
التالي:( Re: يَعْبَثُونَ بِعُذْرِيَّةِ بِنْتِ حَوَّاRe: يَعْبَثُونَ بِعُذْرِيَّةِ بِنْتِ حَوَّا )

# فنصيحة لوجه الله يا بت الناس، لَيْتَكِ لو تُصغِينَ إلى صوت
العقل من بنات جلدتك لتكفي عنَنا جُشاءَكِ، فتُعْرِضِي عَنْ هَٰذَا ۚ
( وَاسْتَغْفِرِي لِذَنبِكِ ۖ إِنَّكِ كُنتِ مِنَ الْخَاطِئِينَ).

ابن البادية،،،