الفاتح جبرا .. في ذمة الله
نعى اليم ...... سودانيز اون لاين دوت كم تحتسب د. الفاتح يوسف جبرا فى رحمه الله
|
Re: لا تتاجروا بموقف رجل الاعمال الاصيل (اسامة داؤود) لانه ليس كوزا؟؟ (Re: Ahmed Daoud)
|
الاخوة/ فيصل واحمد
صباحاتكم والوطن بمليون خير
الحق يقال حتى لا تختلط الاوراق والحابل بالنابل...اذا كانوا هم ولصوصهم من المضاربين واكلة المال العام اهل غيرة علي الوطن والدين فليطردوا القائم بالاغمال الامريكي الان الان وليطردوا بل ليجاهدوا في القوات الدولية الموجودة حقيقةماثلة لاكثر من عام في قلب الخرطوم وبشكل رسمي الان بالنيل الازرق وجبال النوبة وجنوبنا الحبيب...فانهم الان هم الخونة و وكلاء الاستعمار بشكل رسمي لانهم وافقوا علي قرار مجلس الامن القاضي بارسال قوات دوليةالي السودان كضامن لاتفاق سوداني سوداني اي ( نيفاشا) ولم تكن هي قوات اتحاد افريقي....فما الفرق بين دارفور التي يرفضون ارسال قوات دولية لها وبقية اقاليم السودان التي تقبع فيها القوات الدولية بشكل رسمي يعرفه القاصي والداني هل هي في الواغ الواغ ام مجرد ذر للرماد فوق العيون؟؟ ...فلا حل امام اهل السودان الا باقتلاع هؤلاء الاوغاد واللصوص وكلاء الاحتلال لتفويت الفرصة علي الغرباء الطامعين في ثروات السودان وموقعه الاستراتيجي والذين نفذوا الي بلادنا عبر بوابة العمالة والتبعية التي جسدها هذا النظام الخائن الحقير والذي ايضا باع حلايب السودانية في وضح النهار ولكن اكثر الناس لا يعقلون بل سطحيون يساقون كالانعام عند كل هتاف وهم تبتذل عواطفهم الدينية والوطنية عند اللزوم لا لمصلحة الوطن بل لمصلحة الخونة الحاكمين وهم يدرأون عن انفسهم مطالبات ( لاهاي) ومذابل التاريخ...
ان رياح مارس ابريل هبت ايها الشرفاء .... فلا مجال لجماية سيادتنا واستقلالنا الا بالتخلص من وكلاء الاستعمار .....وهم عصبة الخرطوم لصوصها وسراقها وقتلتها...من جلاوذه الهوس الديني و المتحالفون معهم من بقايا مايو المدحورة من فتحوا الوطن في عهدهم القميء لكل استخبارالتالدنيا وشهدنا فضيحة الفضائح فضيحة الفلاشا والتي كل مدبريها الان اطلق سراحهم في ظل هذا النظام الخائن العميل بل هم اس وعماد امنه ..فكيف نرجو العزة والسيادة والكرامة والاستقلال من نظام يضم في احشائه خونة مايو من اهل الفلاشا ومن الذين فتحوا افخاذ الوطن ماخورا للقوات الدولية ولصوص يسبحون ويحمدون امريكا ليل صباح
ومدير امنهم ( غوش) يذهب بلا ادني حياء لاسياده الاميريكان في وضح النهار لقبض الثمن مقابل تقارير امنية تتعلق بادق ادق تفاصيل واسرار الوطن طلبها اسيادهم الاميريكان...ومصطفي اسماعيل يصرح باننا كنا عيون واذان وايادي الاميريكان...ولكن اكثر الناس لا يعقلون ولا يتفكرون في هذا المعمعان الرهيب وهم تحت الابتزازوالابتذال لقيم الوطن والسماء...
|
|
|
|
|
|
|
|
|