على الكرسي الساخن اليوم banadieha

Degna

تسلم يادقنة الراقي..بوش أستخدم الإرهاب لمواجهة الأرهاب..في لحظة واحدة رفع الكريزة ووقع ضرب ولم يتح الفرصة للثينك تانك وأجهزة المخابرات أن تطبخ طبختها بكافة المكونات والبهارات على نار هادئة..فالأرهاب الذي نازله بوش له رؤوس حددها هو، مازالت هذه الرؤوس حية تتلولح، طيب ليه أطنان القنابل وبلايين الدولارات، العنتريات يادقنة دائما مكلفة وعائدها قليل، فلو كنت مكان بوش لتكتكتها وقبضت على الرؤوس بدل آلاف الضحايا الذين أوقعهم القصف على أفغانستان والحصيلة المبتغاة حتى الآن صفر..وإن تحقق شيء واحد فهو: أضرب المربوط يخاف السائب..أو كما قالوا..أرتاح لقراءات وليام جيمس وفؤاد زكريا ومحمد أركون وعبدالله العروي ..لكن الحياة العملية وأدت الحماس في التجاوب مع دعوة فكرية معينة أو تمتين خط سياسي معين خاصة أن جيلي والأجيال التالية يمثلون الفاقد السياسي على وزن الفاقد التربوي لأنهم نشأوا في غياب النشاط الحزبي في ظل الديكتاتوريات إياها ولكن المصيبة الكبرى الآن هي أن التنظيمات السياسية الحزبية وبما في ذلك حق وغيرها لا تسعى لإستقطاب هؤلاء الشباب على أرضية برامج فكرية وسياسية وحدوية قومية وللأسف تجد أن هذا الإستقطاب يضطرد ويتبلور الآن ولكن جهويا وعنصريا والحديث ذو شجون يادقنة
وباقي كم ساعة وأفرتق من الكرسي دا
Aziz
يا أعز عزيز..أنت طبعك الوداد والمحبة..وأنا أحبك أحبك الله الذي أحببتنا فيه يا أبا رزين الرزين..أما الإجابة فهي: عزيز