يذبح كالشاة ويرمى بجثته في اقرب كوشة مثله مثل الكلب المسعور الضال.
سيتم القصاص قريباً , و سوف يشرب العنصريون القتلة من ذات الكأس.
عبد الغفار الشريف مهندس هذه الجرائم حلت عليه لعنة الله بتلقيه جرعات من السم الزعاف من ذوي قرباه , ذلك السم الذي ظل يسقيه للناشطين من طلاب دارفور ردحاً من الزمان ,
البقية من القتلة سوف ينتقم منهم ذوي قربى الضحايا في وضح نهار شمس الخرطوم الحارقة في الايام القليلة القادمة ,
زوال البشير الذي اصبح مؤكداً سوف يشفي صدور قوم مظلومين ,,
العنوان
الكاتب
Date
دم الطالب الدارفوري لا قيمة له في السودان المركزي..
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة