لمن فاتهم هذا الفيديو..

( كأنّي اتابع في احمد موسى وبقية شلة إعلام الهشك بشك المصري أيّأم انتخابات السيسي الاولي!
في الدقيقة 10:00 تقريبا وفي اجابته على سؤال المذيع عن الدستور وكدا يقول ان من يتحدّث عن الدستور له اجندة!)

دام صفاك يا أبا المجتبى،
هسه مش كفانا زولنا دا يا محمد، جايب لينا سيرة المدعو أحمد موسى كمان؟
ياخ دي أوفردوز تقتل فريق.. زولنا دا هاوي وطيب ساي وممكن يتراجع حسب المطره أو الكتاحه لكن أمثال
أحمد موسى خبراء ومراجع في الأرصاد.

هذا الجميعابي الذي يقول أن من يشير إلى الدستور له أجنده لا يدري أنه بهذا القول يدين نفسه مستصحبا مقولة رمتني بدائها ،
فمن باب أولى أن من ينادي بمخالفة الدستور له أجنده أيضا وكمان أجنده مشبوهة لأن من يحتكم إلى الدستور ، أيا كان السبب،
له هدف حميد والعكس تماما لمن يطالب بمخالفته..
ياخ الناس ديل مفروض يحسنوا الظن بنا، فعندما ننادي بعدم ترشيح سيدنا عمر مرة أخرى فإننا
نريد له الراحه والتمتع بعنب مزرعة السليت والإبتعاد عن ازعاج السارينا وزجاج الفصور الصيني
ولكي يستمتع بالدعاش وعبق الجروف والإعداد للدكتوراه مع خلفيه موسيقيه لأغنية وليم اندريه (بدور ارتاح)..

أما مضمون الفيديو فلا يعول عليه لأنه سبق وأعلن أنها الأخيره وسرعان ما تراجع بعد أن قال بعضهم إن القرار
ليس قراره بل قرار الحزب وأن زولنا عليه الإنصياع لقرار الحزب بأن يرشحه هذا الأخير مرة أخرى للرئاسه..

أها ، حصل الإنصياع والضياع..