منصور المفتاح
كما قلت لك من قبل: يسعدني أن أكون دائماً في الطرف الآخر من السور اللذي يفصل بيننا ..
و دارت الأيام ......
و صدق حدسي فيك .....
أنك لم تكن غير خليّة نائمة للنظام
تنصب شراكك بجلسات التلاوة ...
لا أدري لماذا تنصبون علي الناس بالدين
مهمتكم الآن قد إزدادت صعوبة
ألم تقل لك قائدتك أنكم تعرفون حق المعرفة كيف تخاطبون صناع القرار في الغرب و سترفعون العقوبات عاجلاً؟
لقد كنت أنت بالذات مثيراً للشفقة و تراجي تشير اليكم بأصيعها بالقيام و الجلوس .... كتلاميذ لتقدمكم للضيوف ...
لكن يبدو أن جلدك تخين ..... و ليس في وجهك مزعة لحم
و بلا خجل جاي هنا !!!