يا عب غني كما قال درش.اعجبتني جدا محاولة تحويل قصتك عن الحذاء الى رواية.
وبدأت أدون ملاحظات نقدية عنها.
وتوقفت على أمل أن أجد ما كتب عن النص بعد تحويله إلى رواية،
حتى لا أعيد اكتشاف العجلة، او اتهم بالانتحال إن قلت شيئا سبق أن قاله آخرون.
فخلينا على اتصال بخصوص الكتابة عن "روايتك عن الحذاء".
كان ذلك يوما بهيجا حين أرشدني أسامة صاحب المصورات إليها ضمن كتب أخرى يرى انها جديرة بالشراء.
طبعا دا كان اليوم قبل الأخير لمغادرتي السودان، وفيها تزوّدت بالكتب،
وخير الزاد للكتّاب، الكتب .