"...صحيح الذكرى بتّوِه عمرنا صحيح" التجاني سعيد
ولمّا نزل نمتاح من سيرة مصطفى سعيد.
كرهته وأحببت أن يقال إن لنا فيه ومنه ملامح.
أشاكس وجوده أحياناً، وتغلبني إلتفات أمثاله من السودانيين.
هذا الرجل لم يعش في أجواء القصة وحدها بل عاش في تلافيف الوجد السوداني.