و الصورة اصدق من الف مقال ...
فلقد الحضور لافتاً
و ليتحسس أي كيان إعتقد أن انه يتجاهل هذه الجماهير ليطارد السراب في متاهات عواصم الدنيا .... ليتحسس موقعه في قلوب و عقول هؤلاء الصامدين ... و الصامدات ...
لقد ولّي زمان دارفور إقطاعية لحزب السادة .. أمة و غير أمة ..
لقد ولّي عهد أنه من المسلمات تبعية جماهير دارفور لأبنائها ... فقط لحقيقة أنهم أبناؤها ...
ليتمعنوا في هذه الصورة ... فالوعي الآن هو الفيصل ... و هو النبراس.