أخيرا أمام الضغوط السعودية والاماراتية كعادتها وبلا استحياء ( فن قس ت) الحكومة الرسالية في الخرطوم لتبيع حليفها الاستراتيجي في المنطقة ( ايران) والجايات اكتر من الرايحات!
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة