أحبت زميلها الجمايكي المسيحي وتزوجته سرا فقاطعها اهلها وتبرأوا منها!

Quote: إذا تزوج امرأة كافره من غير اهل الكتاببين المحصنات او مسلمة تركت الصلاة ولو لم تجحد وجوبها فإن عقد النكاح باطل.... وهكذا العكس لأنه لا يجوز للمسلم أن ينكح الكافرة من غير أهل الكتابين كما لا يجوز للمسلمة أن تنكح الكافر لقول الله عز وجل في سورة الممتحنة في نكاح الكافرات:قال تعالى(( لا هُنَّ حِلٌّ لَهُمْ وَلا هُمْ يَحِلُّونَ لَهُنَّ)) فقد أحل الله للمؤمن أن يتزوج المؤمنة المحصنة أي العفيفة، وكذلك أحل له الزواج من عفيفات أهل الكتاب قال تعالى: (اليوم أحل لكم الطيبات وطعام الذين أوتوا الكتاب حل لكم وطعامكم حل لهم والمحصنات من المؤمنات والمحصنات من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم..) [المائدة: 5]. والزواج من الكتابيات المحصنات العفيفات مستثنى من عموم الزواج من المشركات الذي حرمه الله على عباده قال تعالى: (ولا تنكحوا المشركات حتى يُؤْمِنَّ ولأَمَةٌ مؤمنةٌ خير من مشركة ولو أعجبتكم) [البقرة: 221]. فإذا لم تكن هذه المرأة على دين أهل الكتاب ..كأن تكون شيوعية ملحدة او اي دين اخر غير الاسلام واهل الكتاب من ( اليهو د والنصارى ) فلا يجوز الزواج منها ويعتبر العقد باطلاً.. ولا يكفي اعترافها بوجود إله، أو اعترافها بالأديان إلا أن تعتنق دين الإسلام أو دين أهل الكتاب، وأما إن كانت على دين أهل الكتاب وأبت عند العقد الدخول في الإسلام فالزواج شرعي صحيح.. ›››››››››››››››››››››››››››››››››››››››››››››››››››››››››››› او ممكن كان احد شاهدي العدل اي الذي شهد على العقد فاجر او لايصلي ..فيجدد العقد ›››››››››››››››››››››››››››››››››››››››››››››››››››››››››››› او ربما كان الانسان محرما للحج والنبي صلى الله عليه وسلم يقول: ((لا يَنْكِح المحرم ولا يُنْكِح))[1]؛ يعني لا ينكح: لا يتزوج، ولا يُنكِح: لا يُزوِّج غيره، مادام محرماً؛ لأن عقده غير صحيح؛ لا لنفسه ولا لبناته أو غيرهن من مولياته ما دام محرماً؛ لأن هذا أصل النهي: التحريم والإبطال ›››››››››››››››››››››››››››››››››››››››››››››››››››››››››››› او انت تكون المرأة التي تزوجها على ذمة رجل اخر او تكون مازالت في عده من رجل سابق فالعقد باطل ولاحول ولاقوة الا بالله والله اعلم...