خصومة قلبي مع هؤلاء :الوطن لم يبدأ بمملكة سنار الزرقاء وهو لن ينتهي بعصابة الترابيين الخرقاء

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-06-2024, 07:08 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة فتحي علي حامد علي البحيري(فتحي البحيري)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-09-2006, 09:27 AM

bayan
<abayan
تاريخ التسجيل: 06-13-2003
مجموع المشاركات: 15417

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: خصومة قلبي مع هؤلاء :الوطن لم يبدأ بمملكة سنار الزرقاء وهو لن ينتهي بعصابة الترابيين الخرقا (Re: طارق محمد الخضر)

    دكتورة نجاة محمود احمد الامين
    جزء من دراسة قصيدة الغابة والصحراء



    العودة إلى سنار (القصيدة):
    تتكون قصيدة العودة إلى سنار من خمسة أناشيد. جعل الشاعر لكل منها عنواناً، وهي على التوالي:
    نشيد البحر، نشيد المدينة، نشيد الليل، نشيد الحلم، نشيد الصبح. فالبحر يقابل اليابسة المتمثلة في المدينة والليل يقابل الصبح والحلم هو تأليف لهذه الأضداد.
    فالقصيدة هي تأريخ لمكان، ولكنه مكان ينتفي فيه الزمان، حيث أن صوت "الأنا" في القصيدة: (لعلّه الشاعر نفسه). رحالة جوال، ولكن ترحاله وتجواله ليس مكانياً، إنما زمانيٌّ، فهو يترحل ذهاباً وإياباً، عبر حقب تأريخ المكان. فهو يخترق حاجز الزمان حيث ينفذ إلى الماضي، ثم يعود إلى الحاضر وفي تجواله هذا يبحث عن الحق، حذوه حذو أبي يزيد البسطامي. ولكن يجد أن البسطامي أوفر حظاً منه، إذ أن أتاه هاتف قبل تعمقه في رحلته، وأخبره أن الحق حيث خرجت فرجع ولزم الخدمة، حتى فتح له. أما رحالة العودة إلى سنار فقد تجشم عناء الرحلة والسفر من البداية إلى النهاية. وكذلك عذابات التجريب والإخفاقات. حيث عاد إلى موطنه بحثاً عن الحق، بعد أن غادره بحثاً عن الحق، ولم يبلغ مبتغاه في دار الغربة، فأتى إلى الوطن لغربة من نوع آخر وهي غربة عن الحق.
    ويبدو "الأنا" هنا وكأنه بطل أسطوري، له قوة خارقة، وقدرة على النفاذ عبر الأزمنة المختلفة. فهو عند وصوله إلى أهله في المملكة الزرقاء، استقبله أهله بكل زخمهم وحبهم، ولكنه ما زال يحس بغربته المعرفية، ويتوق إلى الترحال للبحث عن الذات والحقيقة. ولكن بوجوده في المملكة الزرقاء، لم يجد كل ذاتيته بل رأى جزءاً منها، ولكنه يبحث عن الحقيقة، والحقيقة لا تكون إلا كاملة. ولذلك يتوغل مرة أخرى في الزمن ليقف على الحضارة المروية ولكن أيضاً لا يجد مبتغاه ولا تكتمل الحقيقة. ولكنه يعرف جزءاً من التكوين في رحلته هذه.
    وترقص في الأجراس وفي الديباج
    امرأة تفتح باب النهر وتدعو
    من عتمات الجبل الصامت والأحراج
    حرّاس اللغة ـ المملكة الزرقاء
    ذلك يخطر في جلد الفهد،
    وهذا يسطع في قمصان الماء.
    الليلة يستقبلني أهلي:
    أرواح جدودي تخرج من
    فضة أحلام النهر، ومن
    ليل الأسماء
    تتقمص أجساد الأطفال
    تنفخ في رئة المداح
    وتضرب بالساعد
    عبر ذراع الطبال
    الليلة يستقبلني أهلي:
    أهدوني مسبحةً من أسنان الموتى
    إبريقاً جمجمة
    مصلاة من جلد الجاموس
    رمزاً يلمع بين النخلة والأبنوس
    وكانت الغابة والصحراء مثل امرأة عارية تنام على سرير من البروق، في حالة انتظار لذلك الثور* الخارق وهو يرمز إلى الثقافة الإفريقية حيث يكون الوجه والقناع** شيء واحد. والقناع يرمز إلى الثقافة الإفريقية، والوجه إلى الثقافة
    العربية وتوحدهما معاً يخلقان هذا الخلاصي في مملكة البراءة وهي سنار.
    وكانت الغابة والصحراء
    امرأة عاريةٌ تنام
    على سرير البرق في انتظار
    ثورها الإلهي الذي يزور في الظلام
    وكان أفق الوجه والقناع شكلاً واحداً
    يزهر في سلطنة البراءة
    وحمأ البداءة
    ثم يبدأ النشيد الثاني، المدينة حيث يطلب الرحالة أن تفتح له الأبواب، وبالفعل تفتح له الأبواب ليدخل إليها عائداً هل هي عودة من سفر حقيقي وغربة عن الوطن؟ أم عودة معرفية بعد غربة عن المعرفة. ولكنه عاد وفتحت له الأبواب أي عودة هذه؟! عاد هو يغني بلسان ويصلي بلسان. فهو عندما يغني ويعبر عن ما يجيش بنفسه فإنه يستخدم لغته الأولى وهي اللغة الأولى لعلها اللغة المروية، ولكن عندما يصلي يصلي بلغته الجديدة المكتسبة. فهو قبل أن تنتفي الغربة المعرفية لديه، كان لسنين طويلة مستلفاً له لغة ليست هي لغته ورؤيا ليست له، ولهذا خرج مغامراً يبحث عن ساحرة الماء الغريبة علها تقدم له إجابات على استفهامات غامضة كثيرة. وهو في بحثه هذا كان مستسلماً للبحر ليأخذه إلى سنار، وهنا تنتفي إرادته. وإنه في بحثه هذا، يحلم بأرض خلقت خصيصاً للغرباء. وهناك حيث يضاجع حوريات البحر إله البحر إلى آخر ما يقوله الشعراء .. وهي أرض أسطورية لا وجود لها.
    أنا منكم. تائه عاد يغني بلسانٍ
    ويصلي بلسان
    من بحار نائيات
    لم تنر في صمتها الأخضر أحلام المواني
    كافراً تهت سنيناً وسنينا
    مستعيراً لي لساناً وعيوناً
    باحثاً بين قصور الماء عن ساحرة الماء الغريبة
    مذعناً للريح في تجويف جمجمة البحر الرهيبة
    حالماً فيها بأرض جعلت للغرباء
    ـ تتلاشى تحت ضوء الشمس كي تولد من نار المساء ـ
    ببنات البحر ضاجعن إله البحر في الرغو ..
    (إلى آخره مما يغني الشعراء!)
    وفي ترحاله هذا بحثاً عن الحقيقة، رأى فيه الأهوال، والغرائب، والعجائب، ولكنه في داخله دائماً يتساءل هل يا ترى سيرجع يوماً إلى بلاده. ولكم تمنى أن يكون له طائر يحمله إلى بلاده. ولكن عند رجوعه يريد أن يكون ملماً بالحقيقة الكاملة، وعارفاً لها. وكان صحوه هو الحلم، وكان الحلم هو همه الأوحد في تلك الذاكرة الأولى لأيام مروي المنسية. وأحلام قبيلته التي ينتمي لها بين موتاه حيث جذوره وتأريخه، وأقاصيص الطفولة الحلوة. وعندما يفتح الحراس الأبواب له يدخل وفي التو يحس بالالفة والدعة، والتأقلم لينام مثل نوم طفل الماء في الحصى، والطير في أعشاشه، والسمك الصغير في أنهاره، وفي غصونها الثمار، والنجوم في مشيمة السماء. أي الرجوع من غير المألوف إلى المألوف.
    ونمت
    مثلما ينام في الحصى المبلول طفل الماء
    والطير في أعشاشه
    والسمك الصغير في أنهاره
    وفي غصونها الثمار
    والنجوم في مشيمة
    السماء
    وفي النشيد الثالث الليل، نعرف أن المدينة رحبت بالرحالة، وضمته إلى حضنها الحنون. وأدهشته رؤية الأنهار العظيمة، والبروق والرعود، التي ذوبته في الوجود ليصبح جزءاً لا يتجزأ منه. وفي ظلام الليل يحدث له هذا الكشف التصوري، حيث ترجع الأشياء إلى شكلها القديم المعهود، ويرجع إلى بدايته التي ما قبلها بدايات، وإلى التكوين الذي ما قبله تكوين، قبل أن تحدث تلك الحادثات ليكون هذا المكون الجديد في الذات وتجلياتها.
    في الليل تطفو الصور الأولى
    وتنمو في مياه الصمت
    حيث يرجع النشيد
    لشكله القديم
    قبل أن يسمِّي أو يسمَّى،
    في تجلي الذات، قبل أن يكون غير ما يكون
    قبل أن تجوِّف الحروف
    شكله الجديد
    وفي الحلم يتجاوز البطل أسطوريته ليحدث له انهزام يحوله إلى بطل تراجيدي كانت زلته* بحثه عن ذاته وهويته، خارج بلاده. متجولاً عبر الأزمنة، حيث ذهب باحثاً عن معرفة الذات في مروي، ثم تركها وذهب إلى سنار، كلاهما على حدة لم يحولانه إلى هذا الكل المنشود، وبعد ذلك تجاوزهما معاً ونظر إليهما معاً، ليحدث له الكشف المعرفي حيث توحد الجزء المروي الممثل للحضارة الزنجية والجزء السناري الممثل للإنسان العربي مكوناً منهما معاً الكل السوداني. وباندماج هذه الأضداد حدث هذا التوحد. ولأن للحلم منطق للأحداث يتنافى مع الواقع، إلا أن الحلم للشخص الواصل إنما هو رؤيا، تتحقق وإشارات تتبلور، تعطيه الأمان وتترع قلبه بالحب، ويحس بالقبول. إنه لم يعد غريباً، بل إنه جزء لا يتجزأ من الصورة الكلية.
    يمدّ لي يديه
    يقودني عبر رؤى عينيه
    عبر مرايا ليلك الحميمة
    للذهب الكامن في صخورك القديمة
    فأحتمي كالنطفة الأولى
    بالصور الأولى التي تضيء
    في الذاكرة الأولى
    وفي سكون ذهنك النقي
    تمثالاً من العاج،
    وزهرة
    وثعباناً مقدساً وأبراجاً
    وأشكالاً
    من الرخام والبللور
    والفخار
    ولكن مهما يكن من شيء، فأن يكون هذا الحلم أضغاث أحلام، أو رؤى، إلا أنه لن يكون ولن تتحقق كينونته إلا في بلاده تحت تلك الشمس الحارقة والحب العميق ـ ثم تستمر هذه الرؤى والأحلام حتى يأتي الصبح.
    حلمٌ؟ رؤىً وهميةٌ؟ حقٌّ؟
    أنا ماذا أكون بغير هذا الصوت، هذا الرمز،
    يخلقني وأخلقه على وجه المدينة تحت شمس الليل والحب العميق
    وعند طلوع الشمس يبدأ الرحالة نهاره بإحساس بالاكتمال لأول مرة في حياته. هذا الإحساس الذي ينجم عن القبول بعد أن حدث الكشف وتحققت المعرفة، ليتحول التنافر إلى تجانس، فهو عرف أنه زنجي عربي مسلم واختار أن يكون كل ذلك الزخم بدلاً أن ينحاز إلى مكون واحد. وهنا يحدث له انتفاء لصفة البطل التراجيدي ليتحرر من المكان والزمان، وليعلو صوته رأسياً وتتسع رؤيته أفقياً ليصبح الآن بإمكانه أن يرى ويشاهد الحقيقة كل الحقيقة حيث يحدث له التطهير بعد أن دفع ثمن ذلته، وصبر على حكم القضاء والقدر، وانتفت بالنسبة له كل الأضداد، وبالتالي اكتملت دائرة الحق والمعرفة. وبهذا تم الكشف والقبول ووصل إلى المقام المراد. حيث تجانس تام ولا نشاز في الحياة.

    ونخلص إلى أن بطلنا هذا، هو بطل جوال في الزمان مفكوك الأسر طليقاً. ولكنه في بحثه الدائب عن الحقيقة، تتحول ماهيته حيث يكون في البدء بطلاً أسطورياً،* ثم يتحول إلى بطل تراجيدي** ثم أخيراً يتحول إلى مرحلة اللابطل.*** ولكنه في ذات الوقت إنسانٌ عاديٌّ وصل إلى مرحلة الكشف والقبول لكن ليس وحده بل بعد أن سُخر له مَلَك يسري به ليلاً في رحلة عبر الأزمان.




    في رسالة شخصية إلى خالد المبارك، انظر الملاحق.
    في رسالة شخصية إلى خالد المبارك، انظر الملاحق.
    مقابلة عيدروس مجذوب.
    * انظر: الجيوشي، سلمى خضراء، تطور الشعر العربي في السودان، مجلة الثقافة السودانية، السنة الأولى، العدد الرابع، أغسطس 1977، ص 90.
    ** انظر: كتاب بدوي، عبده، الشعر في السودان.
    *** عيدروس، مجذوب، القصيدة والفكرة، حروف.
    **** أملس، سيد، (الرؤية الصوفية ـ في قصيدة العودة إلى سنار)، مجلة الخرطوم، العدد 8، 1994م، المجلس القومي لرعاية الفنون، الخرطوم.
    انظر: مقدمة العودة إلى سنار.
    عبد الحي، محمد، العودة إلى سنار، ص 9.
    * انظر: هوامش العودة إلى سنار.
    ** راجع: Huffman, Ray, Nver Customs and Folklore, London, Frank Cass, 1970.
    المرجع السابق، ص 10.
    العودة إلى سنار، ص 15.
    المرجع السابق، ص 20.
    العودة إلى سنار، ص 25.
    راجع: محمد، عيّاد شكري، البطل في الأدب والأساطير، دار المعرفة، ط1، 1959، القاهرة.
    * الزلة أو السقطة أو الهمارشيا Hamaritia هي خطأ يقع فيه البطل التراجيدي يؤدي إلى صراع فيطهره من هذا الخطأ بعد معاناة، وردت في معجم حمودة، إبراهيم، معجم المصطلحات الدرامية والمسرحية، مطبوعات دار الشعب، القاهرة، 1971، ص 212 بمعنى "الفعل الذي يستوجب العقاب من الناحية الأخلاقية". راجع: حمودة، عبد العزيز، البناء الدرامي، مكتبة الأنجلو المصرية، 1982م، ص 137.
    العودة إلى سنار، ص 30.
    العودة إلى سنار، ص 32.
    * البطل الأسطوري هو بطل ذو قوة خارقة وهو إله أو نصف إله كما يزعمون.
    ** البطل التراجيدي هو شخصية نبيلة
    *** اللابطل هو الإنسان العادي. راجع: حمودة، إبراهيم، معجم المصطلحات الدرامية والمسرحية، وراجع: حمودة، عبد العزيز، البناء الدرامي.
    إسماعيل صاحب الربابة هو ابن الشيخ مكي ال
                  

العنوان الكاتب Date
خصومة قلبي مع هؤلاء :الوطن لم يبدأ بمملكة سنار الزرقاء وهو لن ينتهي بعصابة الترابيين الخرقاء فتحي البحيري02-27-06, 07:09 AM
  Re: خصومة قلبي مع هؤلاء :الوطن لم يبدأ بمملكة سنار الزرقاء وهو لن ينتهي بعصابة الترابيين الخرقا فتحي البحيري02-27-06, 07:18 AM
  Re: خصومة قلبي مع هؤلاء :الوطن لم يبدأ بمملكة سنار الزرقاء وهو لن ينتهي بعصابة الترابيين الخرقا محى الدين ابكر سليمان02-27-06, 07:31 AM
    Re: خصومة قلبي مع هؤلاء :الوطن لم يبدأ بمملكة سنار الزرقاء وهو لن ينتهي بعصابة الترابيين الخرقا عبد الله عقيد02-27-06, 07:42 AM
      Re: خصومة قلبي مع هؤلاء :الوطن لم يبدأ بمملكة سنار الزرقاء وهو لن ينتهي بعصابة الترابيين الخرقا فتحي البحيري02-27-06, 08:15 AM
      Re: خصومة قلبي مع هؤلاء :الوطن لم يبدأ بمملكة سنار الزرقاء وهو لن ينتهي بعصابة الترابيين الخرقا محى الدين ابكر سليمان02-27-06, 08:26 AM
    Re: خصومة قلبي مع هؤلاء :الوطن لم يبدأ بمملكة سنار الزرقاء وهو لن ينتهي بعصابة الترابيين الخرقا فتحي البحيري02-27-06, 07:43 AM
      Re: خصومة قلبي مع هؤلاء :الوطن لم يبدأ بمملكة سنار الزرقاء وهو لن ينتهي بعصابة الترابيين الخرقا فتحي البحيري02-27-06, 08:37 AM
  Re: خصومة قلبي مع هؤلاء :الوطن لم يبدأ بمملكة سنار الزرقاء وهو لن ينتهي بعصابة الترابيين الخرقا عبد الله عقيد02-27-06, 08:48 AM
    Re: خصومة قلبي مع هؤلاء :الوطن لم يبدأ بمملكة سنار الزرقاء وهو لن ينتهي بعصابة الترابيين الخرقا محى الدين ابكر سليمان02-27-06, 10:06 AM
      Re: خصومة قلبي مع هؤلاء :الوطن لم يبدأ بمملكة سنار الزرقاء وهو لن ينتهي بعصابة الترابيين الخرقا عبد الله عقيد02-27-06, 11:33 AM
        Re: خصومة قلبي مع هؤلاء :الوطن لم يبدأ بمملكة سنار الزرقاء وهو لن ينتهي بعصابة الترابيين الخرقا فتحي البحيري03-02-06, 11:52 AM
  Re: خصومة قلبي مع هؤلاء :الوطن لم يبدأ بمملكة سنار الزرقاء وهو لن ينتهي بعصابة الترابيين الخرقا فتحي البحيري03-08-06, 06:52 AM
    Re: خصومة قلبي مع هؤلاء :الوطن لم يبدأ بمملكة سنار الزرقاء وهو لن ينتهي بعصابة الترابيين الخرقا charles deng03-08-06, 08:55 AM
      Re: خصومة قلبي مع هؤلاء :الوطن لم يبدأ بمملكة سنار الزرقاء وهو لن ينتهي بعصابة الترابيين الخرقا طارق محمد الخضر03-08-06, 12:16 PM
        Re: خصومة قلبي مع هؤلاء :الوطن لم يبدأ بمملكة سنار الزرقاء وهو لن ينتهي بعصابة الترابيين الخرقا فتحي البحيري03-09-06, 03:05 AM
          Re: خصومة قلبي مع هؤلاء :الوطن لم يبدأ بمملكة سنار الزرقاء وهو لن ينتهي بعصابة الترابيين الخرقا طارق محمد الخضر03-09-06, 08:46 AM
            Re: خصومة قلبي مع هؤلاء :الوطن لم يبدأ بمملكة سنار الزرقاء وهو لن ينتهي بعصابة الترابيين الخرقا bayan03-09-06, 09:27 AM
              Re: خصومة قلبي مع هؤلاء :الوطن لم يبدأ بمملكة سنار الزرقاء وهو لن ينتهي بعصابة الترابيين الخرقا فتحي البحيري03-09-06, 02:16 PM
                Re: خصومة قلبي مع هؤلاء :الوطن لم يبدأ بمملكة سنار الزرقاء وهو لن ينتهي بعصابة الترابيين الخرقا bayan03-10-06, 10:58 AM
                  Re: خصومة قلبي مع هؤلاء :الوطن لم يبدأ بمملكة سنار الزرقاء وهو لن ينتهي بعصابة الترابيين الخرقا فتحي البحيري03-14-06, 08:55 AM
                    Re: خصومة قلبي مع هؤلاء :الوطن لم يبدأ بمملكة سنار الزرقاء وهو لن ينتهي بعصابة الترابيين الخرقا محى الدين ابكر سليمان03-27-06, 12:06 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de