وهذه التتمة للخاطرة مساهمة من الاخ ناصر قدورة في بوست الارشيف الذي يحمل ذات الخاطرة:
في وطني , وطن الموت و أحذية العسكر لا توجد رائحة للعيد... رائحة لأحاجي الأطفال أو للبهجة حين يطل العيد فالعسكر بالبارود و بالكرباج إغتصبوا قوت الشعب و فرح الأطفال
يا إبني , لا تأمل أن يأتي سانتا كلوز بالحلوى و الألعاب لا تحلم بالشوكلاته و التفاح أحلم برغيف, بسرير دافئ ...
ففي هذا البلد الملعون قد يأتي سانتا كلوز في طائرة المانتوف أو في صورة جنجاويد
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة