المـــوت

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 08:02 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة محمد علي الفاضلابي(mohammed alfadla&fadlabi)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-11-2007, 05:21 AM

fadlabi
<afadlabi
تاريخ التسجيل: 12-13-2004
مجموع المشاركات: 4116

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المـــوت (Re: fadlabi)

    الشيعة يؤمنون بشئ يسمى الرجعة،وهو بعث قبل يوم القيامة


    إمكان الرجعة :
    إنَّ الرجعة من نوع البعث والمعاد الجسماني ، غير أنها بعث موقوت في الدنيا ومحدود كماً وكيفاً ، ويحدث قبل يوم القيامة ، بينما يُبعث الناس جميعاً يوم القيامة ليلاقوا حسابهم ويبدأوا حياتهم الخالدة ، وأهوال يوم القيامة أعجب وأغرب وأمرها أعظم من الرجعة .
    وبما أنَّ الرجعة والمعاد ظاهرتان متماثلتان من حيث النوع ، فالدليل على إمكان المعاد يمكن أن يقام دليلاً على إمكان الرجعة ، والاعتراف بإمكان بعث الحياة من جديد يوم القيامة يترتب عليه الاعتراف بإمكان الرجعة في حياتنا الدنيوية ، ولا ريب أنّ جميع المسلمين يعتبرون الاِيمان بالمعاد من أُصول عقيدتهم ، إذن فجميعهم يذعنون بإمكانية الرجعة .
    يقول السيد المرتضى قدس سره : إعلم أنّ الذي يقوله الاِمامية في الرجعة لا خلاف بين المسلمين ـ بل بين الموحدين ـ في جوازه ، وأنّه مقدور لله تعالى ، وإنّما الخلاف بينهم في أنّه يوجد لا محالة أو ليس كذلك .

    --------------------------------------------------------------------------------

    ( 16 )
    ولا يخالف في صحة رجعة الاَموات إلاّ خارج عن أقوال أهل التوحيد، لاَنَّ الله تعالى قادر على إيجاد الجواهر بعد إعدامها ، وإذا كان عليها قادراً ، جاز أن يوجدها متى شاء (1).
    فإذا كان إمكان الرجعة أمراً مسلّماً به عند جميع المسلمين ـ حتى قال الآلوسي : وكون الاِحياء بعد الاِماتة والاِرجاع إلى الدنيا من الاُمور المقدورة له عزَّ وجلَّ ممّا لا ينتطح فيه كبشان، إلاّ أنّ الكلام في وقوعه(2). إذن فلماذا الشكّ والاستغراب لوقوع الرجعة ؟ ولماذا التشنيع والنبز بمن يعتقد بها لورود الاَخبار الصحيحة المتواترة عن أئمة الهدى عليهم السلام بوقوعها ؟
    يقول الشيخ محمدرضا المظفر : (لا سبب لاستغراب الرجعة إلاّ أنّها أمر غير معهود لنا فيما ألفناه في حياتنا الدنيا ، ولا نعرف من أسبابها أو موانعها ما يُقرّ بها إلى اعترافنا أو يبعدها ، وخيال الاِنسان لا يسهل عليه أن يتقبّل تصديق ما لم يألفه ، وذلك كمن يستغرب البعث فيقول : ( مَن يُحيي العِظَامَ وَهِيَ رَمِيمٌ ) فيقال له : ( يُحييها الَّذِي أنشَأها أوَلَ مَرةٍ وَهُوَ بِكُلِّ خَلقٍ عَلِيمٌ ) (3).
    نعم في مثل ذلك ، مما لا دليل عقلي لنا على نفيه أو إثباته ، أو نتخيّل عدم وجود الدليل ، يلزمنا الرضوخ إلى النصوص الدينية التي هي من مصدر الوحي الاِلهي ، وقد ورد في القرآن الكريم ما يثبت وقوع الرجعة إلى الدنيا لبعض الاَموات ، كمعجزة عيسى عليه السلام في إحياء الموتى
    ____________
    (1) رسائل الشريف المرتضى 3 : 135 ـ الدمشقيات ـ دار القرآن الكريم ـ قم .
    (2) روح المعاني 20 : 27 دار إحياء التراث العربي ـ بيروت .
    (3) سورة يس 36 : 78 ـ 79 .




    åØيستدل الشيعه على ذلك بقصص وردت في القرآن الكريم




    Quote: (وأُبرىءُ الاَكمَهَ والاَبرَصَ وأُحيي المَوتى بإذنِ اللهِ ) (1) وكقوله تعالى : (أنَّى يُحيي هذِهِ اللهُ بَعْدَ مُوتِها فأمَاتَهُ اللهُ مائةَ عامٍ ثُمَّ بَعَثَهُ ) (2).
    يضاف إلى ذلك أنَّ نفوس الظالمين تأبى إقامة العدل وإحقاق الحق لما اقترفته أيديهم الآثمة من الظلم والجور والمنكرات ، والرجعة تنطوي على أمرٍ يحقق العدالة الاِلهية في أرض الواقع بانتصاف الظالم من المظلوم وإدالة أهل الحق من أهل الباطل ، ولهذه العلة أبت نفوس المكابرين من أهل الجاهلية الاعتقاد بالمعاد والنشور رغم أنّهم عاينوا المعجزات وضربت لهم الاَمثال الواضحة وأقيمت لهم الدلائل البينة والبراهين الساطعة ، لاَنّ قبول هذا الاعتقاد يعني الانصياع للحق والعدل بالوقوف أمام المحكمة الاِلهية الكبرى ( يَومَ تَشْهَدُ عَلَيهِم ألسِنَتُهُم وأيديهِم وَأرجُلُهُم بِما كانُوا يَعمَلُونَ ) (3).

    أدلة الرجعة :
    أورد الحر العاملي في الباب الثاني من كتابه (الايقاظ من الهجعة بالبرهان على الرجعة) اثني عشر دليلاً على صحة الاعتقاد بالرجعة ، وأهم ما استدل به الاِمامية على ذلك هو الاَحاديث الكثيرة المتواترة عن النبي والاَئمة عليهم السلام المروية في الكتب المعتمدة ، وإجماع الطائفة المحقة على ثبوت الرجعة حتى أصبحت من ضروريات مذهب الاِمامية عند جميع العلماء المعروفين والمصنفين المشهورين ، كما استدلوا أيضاً
    ____________
    (1) سورة آل عمران 3 : 49 .
    (2) عقائد الاِمامية ، للشيخ المظفر : 111 ـ 112 . والآية من سورة البقرة 2 : 259 .
    (3) سورة النور 24 : 24 .

    --------------------------------------------------------------------------------

    ( 18 )
    بالآيات القرآنية الدالة على وقوع الرجعة في الاُمم السابقة ، أو الدالة على وقوعها في المستقبل إما نصاً صريحاً أو بمعونة الاَحاديث المعتمدة الواردة في تفسيرها ، وفيما يلي نسوق خمسة أدلة نبدأها بالاَدلة القرآنية :

    أولاً : وقوعها في الاُمم السابقة :
    لقد حدّثنا القرآن الكريم بصريح العبارة وبما لا يقبل التأويل أو الحمل عن رجوع أقوام من الاُمم السابقة إلى الحياة الدنيا رغم ما عرف وثبت من موتهم وخروجهم من الحياة إلى عالم الموتى ، فإذا جاز حدوثها في الاَزمنة الغابرة ، فلم لا يجوز حدوثها مستقبلاً : ( سُنَّةَ اللهِ في الَّذِينَ خَلَوا مِن قَبلُ وَلَنْ تَجِدَ لِسُنّةِ اللهِ تَبدِيلاً ) (1).
    روى الشيخ الصدوق بالاِسناد عن الحسن بن الجهم ، قال : قال المأمون للرضا عليه السلام : يا أبا الحسن ، ما تقول في الرجعة ؟
    فقال عليه السلام : « إنّها الحقّ ، قد كانت في الاُمم السالفة ونطق بها القرآن ، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : يكون في هذه الاُمّة كل ما كان في الاُمم السالفة حذو النعل بالنعل والقذّة بالقذّة ، وقال صلى الله عليه وآله وسلم : إذا خرج المهدي من ولدي نزل عيسى بن مريم عليه السلام فصلى خلفه ، وقال صلى الله عليه وآله وسلم : إنَّ الاِسلام بدأ غريباً وسيعود غريباً ، فطوبى للغرباء . قيل : يا رسول الله ، ثم يكون ماذا ؟ قال صلى الله عليه وآله وسلم : ثم يرجع الحقّ إلى أهله » (2).
    وفيما يلي نقرأ ونتأمل الآيات الدالة على إحياء الموتى وحدوث
    ____________
    (1) سورة الاَحزاب 33 : 62 .
    (2) بحار الاَنوار 53 : 59 | 45 .

    --------------------------------------------------------------------------------

    ( 19 )
    الرجعة في الاُمم السابقة :

    إحياء قوم من بني إسرائيل :
    قال تعالى : ( ألم تَرَ إلى الَّذِينَ خَرَجُوا مِن دِيارِهِم وَهُم أُلُوفٌ حَذَرَ المَوتِ فَقَالَ لَهُم اللهُ مُوتُوا ثُمَّ أحيَاهُم إنَّ اللهَ لذُو فَضلٍ على النَّاسِ وَلَكِنَّ أكثَرَ النَّاسِ لايَشكُرُونَ ) (1).
    فجميع الروايات الواردة في تفسير هذه الآية المباركة تدل على أنَّ هؤلاء ماتوا مدة طويلة ، ثم أحياهم الله تعالى ، فرجعوا إلى الدنيا ، وعاشوا مدة طويلة .
    قال الشيخ الصدوق : كان هؤلاء سبعين ألف بيت ، وكان يقع فيهم الطاعون كلّ سنة ، فيخرج الاَغنياء لقُوّتهم ، ويبقى الفقراء لضعفهم ، فيقلّ الطاعون في الذين يخرجون ، ويكثر في الذين يقيمون ، فيقول الذين يقيمون : لو خرجنا لما أصابنا الطاعون ، ويقول الذين خرجوا ، لو أقمنا لاَصابنا كما أصابهم .
    فأجمعوا على أن يخرجوا جميعاً من ديارهم إذا كان وقت الطاعون ، فخرجوا بأجمعهم ، فنزلوا على شط البحر ، فلمّا وضعوا رحالهم ناداهم الله : موتوا ، فماتوا جميعاً ، فكنستهم المارّة عن الطريق ، فبقوا بذلك ماشاء الله .
    ثم مرّ بهم نبيّ من أنبياء بني إسرائيل يقال له أرميا (2)، فقال : لو شئت
    ____________
    (1) سورة البقرة 2 : 243 .
    (2) في رواية الشيخ الكليني في الكافي 8 : 170 | 237 عن الاِمام الباقر عليه السلام ورواية السيوطي عن السدّي عن أبي مالك وغيره : يقال له حزقيل .

    --------------------------------------------------------------------------------

    ( 20 )
    يا ربِّ لاَحييتهم ، فيعمروا بلادك ، ويلدوا عبادك ، ويعبدوك مع من يعبدك ، فأوحى الله تعالى إليه : أفتحبَّ أن أحييهم لك ؟ قال : نعم . فأحياهم الله تعالى وبعثهم معه ، فهؤلاء ماتوا ، ورجعوا إلى الدنيا ، ثم ماتوا بآجالهم (1).
    فهذه رجعة إلى الحياة الدنيا بعد الموت ، وقد سأل حمران بن أعين الاِمام أبا جعفر الباقر عليه السلام عن هؤلاء ، قائلاً : أحياهم حتى نظر الناس إليهم ، ثم أماتهم من يومهم ، أو ردّهم إلى الدنيا حتى سكنوا الدور ، وأكلوا الطعام، ونكحوا النساء ؟
    قال عليه السلام : « بل ردّهم الله حتى سكنوا الدور ، وأكلوا الطعام ، ونكحوا النساء ، ولبثوا بذلك ما شاء الله ، ثم ماتوا بآجالهم » (2).

    إحياء عزير أو أرميا :
    قال تعالى : ( أو كالَّذي مرَّ على قريةٍ وهي خاويةٌ على عُرُوشِهَا قال أنَّى يُحيي هذهِ اللهُ بعدَ موتِها فأماتَهُ اللهُ مائةَ عامٍ ثُمَّ بعثهُ قال كم لَبِثتَ قال لَبِثتُ يوماً أو بعضَ يومٍ قال بل لَبِثتَ مائةَ عامٍ فانظُر إلى طعامِكَ وشرابِكَ لم يتسنَّه وانظُر إلى حمارِكَ ولنجعَلَكَ آيةً للنَّاسِ وانظُر إلى العِظَام كيفَ نُنشِزُها ثُمَّ نكسُوها لَحمَاً فلمّا تَبينَ لهُ قال أعلمُ أنَّ اللهَ على كُلِّ شيءٍ قديرٌ ) (3).

    ____________
    (1) الاعتقادات ، للصدوق : 60 نشر مؤتمر الذكرى الاَلفية للشيخ المفيد . والدر المنثور ، للسيوطي 1 : 741 ـ 743 دار الفكر ـ بيروت .
    (2) تفسير العياشي 1 : 130 | 433 المكتبة العلمية ـ طهران .
    (3) سورة البقرة 2 : 259 .

    --------------------------------------------------------------------------------

    ( 21 )
    لقد اختلفت الروايات والتفاسير في تحديد هذا الذي مرَّ على قرية ، لكنها متّفقة على أنّه مات مائة سنة ورجع إلى الدنيا وبقي فيها ، ثم مات بأجله ، فهذه رجعة إلى الحياة الدنيا .
    قال الطبرسي : الذي مرَّ على قرية هو عزير ، وهو المروي عن أبي عبدالله عليه السلام وقيل : هو أرميا ، وهو المروي عن أبي جعفر عليه السلام (1).
    وروى العياشي بالاِسناد عن إبراهيم بن محمد ، قال : ذكر جماعة من أهل العلم أنَّ ابن الكواء الخارجي قال لاَمير المؤمنين علي عليه السلام : يا أمير المؤمنين ، ما ولد أكبر من أبيه من أهل الدنيا ؟
    قال عليه السلام : « نعم ، أُولئك ولد عزير ، حيث مرَّ على قرية خربة ، وقد جاء من ضيعة له ، تحته حمار ، ومعه شنّة فيها تين ، وكوز فيه عصير ، فمرَّ على قريةٍ خربةٍ ، فقال : ( أنَّى يُحيي هذهِ اللهُ بعدَ موتِها فأماتَهُ اللهُ مائةَ عامٍ ) فتوالد ولده وتناسلوا ، ثمَّ بعث الله إليه فأحياه في المولد الذي أماته فيه ، فأُولئك وُلده أكبر من أبيهم » (2).

    إحياء سبعين رجلاً من قوم موسى عليه السلام:
    قال تعالى : ( وإذ قُلتُم يا مُوسى لَنْ نُؤمنَ لكَ حتى نرى اللهَ جَهرَةً فأخَذَتكُم الصَّاعِقَةَ وأنتُم تنظُرُونَ * ثُمَّ بعثناكُم مِنْ بَعدِ موتِكُم لَعَلَكُم تَشكُرُونَ ) (3).
    هاتان الآيتان تتحدثان عن قصة المختارين من قوم موسى عليه السلام لميقات
    ____________
    (1) مجمع البيان ، للطبرسي 2 : 639 دار المعرفة ـ بيروت .
    (2) تفسير العياشي 1 : 141 | 468 المكتبة العلمية ـ طهران .
    (3) سورة البقرة 2 : 55 ـ 56 .

    --------------------------------------------------------------------------------

    ( 22 )
    ربه ، وذلك أنّهم لمّا سمعوا كلام الله تعالى قالوا : لا نصدّق به حتى نرى الله جهرة ، فأخذتهم الصاعقة بظلمهم فماتوا ، فقال موسى عليه السلام : « يا ربِّ ، ماأقول لبني إسرائيل إذا رجعت إليهم » فأحياهم الله له ، فرجعوا إلى الدنيا ، فأكلوا وشربوا ، ونكحوا النساء ، وولد لهم الاَولاد ، ثم ماتوا بآجالهم (1).
    فهذه رجعة أُخرى إلى الحياة الدنيا بعد الموت لسبعين رجلاً من بني إسرائيل ، قال تعالى : ( واختارَ موسى قَومَهُ سَبعِينَ رَجُلاً لِميقاتِنَا فَلَمَّا أخَذَتهُم الرَجفةُ قالَ ربِّ لو شِئتَ أهلَكتَهُم مِنْ قَبلُ وإيَّاي أتُهلِكُنا بِما فَعلَ السُّفَهآءُ مِنَّا)(2) .

    المسيح عليه السلام يحيي الموتى :
    ذكر في القرآن الكريم في غير مورد إحياء المسيح للموتى ، قال تعالى لعيسى عليه السلام : ( وإذ تُخرِجُ الموتى بإذني ) (3)، وقال تعالى حاكياً عنه : (وأُحيي الموتى بإذنِ اللهِ ) (4).
    فكان بعض الموتى الذين أحياهم عيسى عليه السلام بإذن الله تعالى قد رجعوا إلى الدنيا وبقوا فيها ثم ماتوا بآجالهم (5).

    ____________
    (1) الاعتقادات ، للصدوق : 61 .
    (2) سورة الاعراف 7 : 155 .
    (3) سورة المائدة 5 : 110 .
    (4) سورة آل عمران 3 : 49 .
    (5) الكافي 8 : 337 | 532 . وتفسير العياشي 1 : 174 | 51

                  

العنوان الكاتب Date
المـــوت fadlabi01-11-07, 04:32 AM
  Re: المـــوت fadlabi01-11-07, 04:43 AM
  Re: المـــوت Soumeta01-11-07, 04:44 AM
    Re: المـــوت fadlabi01-11-07, 04:49 AM
      Re: المـــوت fadlabi01-11-07, 04:52 AM
        Re: المـــوت fadlabi01-11-07, 04:56 AM
          Re: المـــوت fadlabi01-11-07, 05:08 AM
            Re: المـــوت fadlabi01-11-07, 05:13 AM
              Re: المـــوت fadlabi01-11-07, 05:21 AM
                Re: المـــوت mutwakil toum01-11-07, 05:31 AM
  Re: المـــوت fadlabi01-11-07, 05:36 AM
    Re: المـــوت Elkhawad01-11-07, 04:28 PM
      Re: المـــوت james01-11-07, 04:37 PM
  Re: المـــوت fadlabi01-12-07, 06:38 AM
  Re: المـــوت fadlabi01-12-07, 06:42 AM
  Re: المـــوت fadlabi01-12-07, 06:44 AM
    Re: المـــوت fadlabi01-12-07, 06:46 AM
  Re: المـــوت والحياة.. البعث Yasir Elsharif01-14-07, 02:27 AM
    Re: المـــوت والحياة.. البعث fadlabi01-15-07, 05:51 AM
  Re: المـــوت fadlabi01-15-07, 05:59 AM
  Re: المـــوت Mohammed Elhaj01-15-07, 07:04 AM
    Re: المـــوت fadlabi01-17-07, 01:03 PM
  Re: المـــوت fadlabi01-17-07, 01:11 PM
  Re: المـــوت DKEEN01-17-07, 02:33 PM
  Re: المـــوت fadlabi01-18-07, 06:55 AM
  Re: المـــوت الجندرية01-18-07, 07:16 AM
    Re: المـــوت abuguta01-18-07, 08:59 AM
  Re: المـــوت fadlabi01-18-07, 08:10 AM
  Re: المـــوت fadlabi01-18-07, 10:10 AM
  إن لله عبادا لا يموتون ولا ينشرون!! Yasir Elsharif03-04-07, 09:43 PM
    Re: إن لله عبادا لا يموتون ولا ينشرون!! fadlabi03-04-07, 10:31 PM
    Re: إن لله عبادا لا يموتون ولا ينشرون!! Muhib03-04-07, 10:38 PM
    Re: إن لله عبادا لا يموتون ولا ينشرون!! fadlabi03-06-07, 02:32 AM
  Re: المـــوت fadlabi03-05-07, 03:02 AM
  Re: المـــوت Albino Akoon Ibrahim Akoon03-05-07, 01:10 PM
    Re: المـــوت Abdel Aati03-06-07, 02:44 AM
      Re: المـــوت fadlabi03-06-07, 03:11 AM
    Re: المـــوت fadlabi03-06-07, 03:08 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de