|
|
 Re: هل يعتذر المسيئون للشعب السوداني ؟ (Re: محمد حسن بشير)
|
كمان إضــــــــــافات أخرى لتعليق الإخوة بالخارج ...
أبومحمد، «فرنسا ميتروبولتان»، 02/01/2010
الأستاذ/ مشعل السديري، لك مني أجمل تحية وشكر وتقدير على مواضيعك المفيدة والتي اتابعها باستمرار،
رغبت أن أوضح بأن السودانيين لا ينطقون حرف (ذ) كحرف (د)، مشكلتهم أنهم نطقون حرف (ذ) خطأ فهي
تنطق عندهم (ز) وكذلك ينطقون الثاء تاءاً ، علاوة على ذلك فهم لايفرقون بين الغين والقاف كالعديد من
الشعوب الناطقة بالعربية هذا ما مالزم إيضاحه.
ولك تقديري.
فؤاد محمد، «مصر»، 02/01/2010
استاذ مشعل السديرى صباح الانوار ياسيدى فطستنى من الضحك انت بتنام تحلم بالمراة ؟ وياسيدى انت ايه
اللى مزعلك جوزها يقلبها ذات اليمين وذات الشمال زى ماهو عايز انت ايش اخششك مادام هى راضية
ومادام فى حدود الشرع وبالمناسبة انت نسيت الاية التى تقول ( هن لباس لكم وانتم لباس لهن ) وبعدين قل
لى هو فيه زوجة اشتكت لك من هذا التقليب؟ هو راضى وهى راضية وانت مالك ياقاضى اما عن هذا الزوج
الخليجى الذى يعض زوجته اعتقادا منه انه يطبق شرع الله عليها فى قوله سبحانه وتعالى ( واللاتى تخافون
نشوزهن فعظوهن واهجروهن فى المضاجع واضربوهن ) مفسرا لفظ ( فعظوهن ) اى ( فعضوهن ) اقول لك
انه قد فات هذا الزوج ان يدافع عن نفسه بقوله تعالى ( نساؤكم حرث لكم فاتوا حرثكم انى شئتم وقدموا
لانفسكم واتقوا الله واعلموا انكم ملاقوه وبشر المؤمنين ) فكل زوج يقدم لنفسه بما شاء وبما يهىء زوجته فلا
يرتمى فوقها كالبهيمة وقد يكون العض من المقدمات التى تعجب الزوجة ولكن يجب ان يكون العض الخفيف
اما الزوج المتهم فيبدو انه تمادى فى العض ربما لانه كان جوعان وهذه الحالة لايقاس عليها فهى تعتبر حالة
شاذة والقاعدة توضع للاعم الاغلب من الحالات
سينا، «السودان»، 02/01/2010
ليس كل السودانيين ياسيدي ينطقون الذال دال كما تفضلت فعذراً.
ماهر صالح عيد بن جربان الرفاعي.ابو اسامه، «فرنسا ميتروبولتان»، 02/01/2010
كلامك عين العقل فيه رجال شخصيتهم ضعيفه ودائماً يتودد للناس وانسان جبان لكن عندما تراه امام زوجته
يطلع حرته كلها فيها المسكينة.
يوسف، «الامارت العربية المتحدة»، 02/01/2010
هذا ليس تفسير خاطئ هذا خطئ من الذين يقرؤون القرآن عندكم كما يقرؤون الصحف وكم قال لهم كثير من
علماء القرآن أن ض لا تقلب ظ في أي من مواقع القرآن ولكن لا حياة لمن تنادي حتى أنهم يتعيذون بالله كل
يوم من الظل والظلة عندما يولون ولا الظالين
|
|
 
|
|
|
|
|
| |
محمد حسن بشير
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست