نعى اليم ...... سودانيز اون لاين دوت كم تحتسب الزميل فتحي البحيري فى رحمه الله
وداعاً فتحي البحيري
|
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم (Re: Agab Alfaya)
|
الأخ العزيز برير إسماعيل يوسف: أشكرك كثيرا على اهتمامك المبكر بهذه المقالة. وأوافقك على المجرى العام لمداخلتك، وهي أفكار وتساؤلات جادة، ورؤى بها جرأة ونفاذ، وبالتالي فهي ليست خربشات. ومن الواضح جدا أن قضية الهوية أصبحت مطروحة في السودان بصورة لا يمكن تجاوزها، وذلك لأن البلاد تمر بمنعطف حاد يتعلق بتعريفها لنفسها وما يترتب على ذلك من أساليب العيش ونظم الحكم والإقتصاد والإجتماع والثقافة. و الخطير في قضية الهوية، أنها قضية وجودية، ولذلك تستعر حولها الأهواء، وتشتعل العواطف وتحتد الإستقطابات والإنحيازات، وتخرج النزعات اللاعقلانية من تلافيف اللاوعي وتندلع الحروب وتسيل الدماء. وقد حدث هذا كله أمام أعيننا، في البلقان وفي أفريقيا، ويحدث الآن بأبشع الصور في دارفور، حيث يسود التطهير العرقي والإبادة الجماعية التي تحدث بدعم مباشر وتخطيط كلي من قبل السلطة الحاكمة، وقادتها الإسلاميين الأصوليين. وقد قلت في تعليقي على مداخلة الأخ قصي همرور، وبطلب منه أيضا، أنني سأفرد لقضية الهوية بوستا منفصلا، أتمنى أن يكون قريبا. ولذلك سأقتصر في التعليق على نقطتك الأولى حول هذه القضية، وأورد بعض الملاحظات التي ربما لا تكون وافية، ولكنهافد تصلح مدخلا لما يأتي بعدها. أوضحت أن محاضرة الدكتور عبد الله علي إبراهيم، لم تكن حديثا في الثقافة بل كانت دعوة سياسية لتبرئة نظام الإنقاذ ودخول برجه والإستسلام لقيادته. ولكن عبد الله يغلف دعوته السياسية تلك بالحديث المبجل عن منطلقات ثقافية. بمعنى أن عبدالله يستغل الثقافة في الوصول إلى أهدافه السياسية، مثلما يستغل الإنقاذيون الدين للوصول إلى أهدافهم الدنيوية البحتة المتمثلة في الإستيلاء الكلي على ثروات البلاد ومصادر قوتها جميعا. وهذا ما حدث بالفعل. في هذا السياق، وعندما يتحدث عبد الله عن " الجماعة العربية الشمالية المسلمة"، فإن هذا يمكن أن يقبل منه، إذا اتخذ ذلك منطلقا لتحليل القيم الثقافية السائدة وسط هذه الجماعة. وما دمنا نؤمن بالتمايز الثقافي في بلادنا المترعة بالتعدديات، فإننا لن ننكر على عبد الله الخوض في هذه القضية، من حيث المبدأ. وحينها يمكن أن نتفق معه أو نختلف في تحليله لهذه الثقافات. أماإذا كانت أهداف عبد الله سياسية، ويريد أن يدخل الدين والعرق، كأسس للتمايز السياسي في هذه البلاد التي ما تزال موحدة، فإننا سننكر عليه ذلك إنكارا شديدا. وهذا ما فعلناه. بمعنى آخر، وعندما يتعلق الأمر بالنظم السياسية، فإن العرق والدين، لا دخل لهما في تحديد هوية الجماعات. وما دمنا نريد أن نقيم الحقوق على أساس المواطنة، فإن دين الفرد أو عرقه، لا وزن لهما مطلقا في تحديد تلك الحقوق، زيادة أو نقصانا. ولذلك فإن مصطلح الجماعة العربية الشمالية المسلمة، مفهوم مرفوض كلياعندما يستخدم إستخداما سياسيا، كما يستخدمه عبد الله. ولن يقبل مفهوم عبد الله هذا، إلا دعاة التفوق العرقي والإستعلاء الديني، أو كلاهما، وهو مفهوم لقي هزيمة كبيرة، وإن لم تكن كلية، بما حدث من إتفاقات بين الحركة الشعبية لتحرير السودان، والنظام الحاكم في الخرطوم. باستخدام هذا المفهوم يرمي عبد الله، إلى تحقيق هدفين: الأول هو تهريب مصطلحات الإسلام السياسي وإدخالها كبرادايم أساسي في أي تعريف للنظام السياسي في السودان، وهو ما يمكن تسميته بتخليد الإنقاذ، والتمكين الفكري للمشروع الحضاري بعد أن انهار ذلك المشروع. والثاني هو إحراج المعارضين لهذا المفهوم الذين لن يجرأوا في تقدير عبد الله، على إنكار الإسلام أو العروبة، في تحديد هوية الجماعات. وكما قلت فإن عبد الله يستند هنا إلى الجدار القمعي للإنقاذ، كما يفعل آخرون غيره، وعلى مستودعات التجهيل وتغييب الوعي التي شيدت عمدها هذه السلطة وأقامت لها المؤسسات. وهانحن نوضح له أن تكتيكاته، وهي تكتيكات الأعداء والمحاربين الأصوليين، لن تجدي نفعا. مفهوم الجماعة العربية المسلمة، لا يكون سليما كمفهوم سياسي، حتى لو أنفصل الجنوب. وذلك لعدة أسباب منها: أن الدولة، أو النظام السياسي، الذي يقوم على أساس الدين أو العرق، أو كليهما، لا يمكن أن يكون نظاما ديمقراطيابحال من الأحوال، وذلك لأن الخلافات الدينية المذهبية، داخل الدين الواحد، غالبا ما تكون أكثر دموية وأكثر عنفا وأبعد مدى، من الخلافات بين الأديان المختلفة. وتاريخ الأديان والمذاهب الدينية شاهد على ذلك ، في كل الحقب وفي كل القارات. وعلى كل حال فإن محاكم التفتيش لم تقم إلا ضد مسيحيين آخرين مخالفين للكنيسة وتفسيرها الرسمي للنصوص ومصالحها الدنيوية الأرضية. ولماذا نذهب بعيدا وأمامنا التاريخ الدموي للصراع بين المذاهب والفرق الإسلامية نفسها، التي سالت فيها دماء أكثر من تلك التي سالت في الحروب الصليبية. ما يهمنا هنا أن الدولة الدينية، حتى في بلد يدين أهله جميعا بنفس الدين، لا يمكن إلا أن تكون دولة للطغيان. والسبب هو أن العلاقة بين الحاكم والمحكوم إذا اتخذت صبغة دينية، فإنها لا بد أن تصبح رخصة للإنفراد بالثروة والقوة، وفي الحقيقة فإن الحاكم لم يلذ بالقداسة ويدعيها إلا لأنه يعتقد أنه أحق بالمكاسب الدنيوية من كل من عداه. وإذا أصبحت العلاقة بين الحاكم والمحكوم علاقة دينية، فإنها ستقوم على الطاعة و الإذعان، وليس على المنازعة والخروج. وما البيعة سوى تنازل المواطنين عن حقوقهم لحاكم يعترفون له بالطغيان، ويسلمونه صك الوصاية على أنفسهم طوعا أو كرها. وما يقال عن الدين يقال عن العرق، وينطبق حتى على تلك الدول التي تحكمها إثنية واحدة، ولاسباب مشابهة لما ذكرناه أعلاه لأنه ستنشأ حينها تمايزات داخل الإثنية الواحدة، ربما تكون أكثر دموية من النزاع بين الإثنيات المختلفة، تعبيرا عن حقيقة أن المجتعات متمايزة على مختلف الصعد، ولا بد أن تجد هذه التمايزات تعبيرات مناسبة عنها، صحيحة أو مفتعلة. المجتمع كسوية غير متمايزة لا وجود له إلا في ذهن عبدالله ومن يفكرون مثله. وصول البشرية إلى النظام الديمقراطي في الحكم، لم يكن أمرا يسيرا، بل حدث من خلال تطورات هائلة وتضحيات مخيفة. والنظام الديمقراطي في الحكم يقوم ببساطة على تجاهل الدين والعرق والنوع، في التنظير للحقوق وضمانها لكل الناس. ومواثيق حقوق الإنسان تشهد على كل ذلك. وهنا، اي في الموقف من الديمقراطية، يظهر جانب مظلم آخر في شخصية عبدالله علي إبراهيم. فعبد الله رجل غير ديمقراطي، ليس فقط لأنه يقف حاليا في صف نظام الطغيان المسمى بالإنقاذ، بل بانحيازه إلى الزعماء الطائفيين، في مواجهاتهم مع قواعدهم نفسها الباحثة عن مزيد من الديمقراطية والحقوق. وقد طلب من الصادق المهدي أن يحكم بالبركة ولا يلتفت مطلقا إلى المؤسسة، وأثنى على توليته لأبنائه وبناته لقيادة حزب الأمة. كما أنه فعل الشيئ نفسه إزاء الميرغني. وفي مجال التنظير السياسي يظهر عبدالله كصاحب مشروع نكوصي ورجعي متكامل الأركان، وتزداد خطورته، ليس فقط لسمعة الرجل وماضيه، ومشايعة البعض له ونظرتهم إليه بعين الرضا التي تعاني الكلال، بل لأن المرحلة التي تمر بها البلاد محتقنة بصورة خطرة، ومفتوحة على كل الإحتمالات. ودعوات عبد الله تمثل وقودا ممتازا للفتنة. أرجو أن أتوقف هنا، على أن أواصل فيما بعد بطرح بعض الأفكار حول الثقافة العربية الإسلامية سواء في الشمال أو في بلدان الفتح العربي الإسلامي. دمت
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | Agab Alfaya | 07-17-04, 05:39 PM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | الكيك | 07-18-04, 01:57 AM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | doma | 07-18-04, 02:35 AM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | degna | 07-18-04, 03:40 AM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | Asskouri | 07-18-04, 04:20 AM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | nazar hussien | 07-18-04, 06:34 AM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | Agab Alfaya | 07-18-04, 10:42 AM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | Khatim | 07-18-04, 03:48 PM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | تولوس | 07-18-04, 04:06 PM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | Agab Alfaya | 07-18-04, 07:28 PM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | Khatim | 07-19-04, 10:00 PM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | تولوس | 07-21-04, 04:37 PM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | Agab Alfaya | 07-18-04, 07:24 PM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | Yaho_Zato | 07-18-04, 07:41 PM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | Khatim | 07-20-04, 00:14 AM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | برير اسماعيل يوسف | 07-18-04, 09:34 PM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | برير اسماعيل يوسف | 07-19-04, 04:19 AM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | Khatim | 07-19-04, 05:02 AM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | ودرملية | 07-19-04, 12:39 PM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | برير اسماعيل يوسف | 07-19-04, 02:28 PM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | Habib_bldo | 07-19-04, 11:04 PM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | Yasir Elsharif | 07-20-04, 01:43 AM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | Khatim | 07-20-04, 04:22 AM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | Bushra Elfadil | 07-20-04, 06:13 AM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | فرح | 07-20-04, 06:17 AM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | Khatim | 07-20-04, 07:08 AM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | محمود الدقم | 07-20-04, 07:59 AM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | Asskouri | 07-20-04, 03:46 PM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | برير اسماعيل يوسف | 07-24-04, 06:28 AM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | Khatim | 07-20-04, 05:04 PM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | Bushra Elfadil | 07-21-04, 05:36 AM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | محمود الدقم | 07-21-04, 10:06 AM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | Khatim | 07-21-04, 12:29 PM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | Khatim | 07-21-04, 02:16 PM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | Habib_bldo | 07-21-04, 02:45 PM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | Khatim | 07-21-04, 03:24 PM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | kamalabas | 07-21-04, 04:01 PM |
Re: نص محاضرة دكتور عبدالله ابراهيم | Agab Alfaya | 07-22-04, 02:38 AM |
Re: ردي علي محاضرة الدكتور بجريدة اخبار العرب | Agab Alfaya | 07-22-04, 02:45 AM |
Re: الي الدكتور بشري الفاضل | Agab Alfaya | 07-22-04, 02:47 AM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | kofi | 07-22-04, 03:17 AM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | أحمد أمين | 07-22-04, 04:35 AM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | Outcast | 07-22-04, 06:31 AM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | degna | 07-22-04, 07:00 AM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | Khatim | 07-22-04, 10:08 AM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | Khatim | 07-22-04, 10:44 AM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | kamalabas | 07-22-04, 10:46 AM |
Re: الي كمال عباس | Agab Alfaya | 07-22-04, 11:33 AM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | Khatim | 07-22-04, 11:56 AM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | Khatim | 07-22-04, 12:19 PM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | Khatim | 07-22-04, 01:09 PM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | Bushra Elfadil | 07-22-04, 11:49 PM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | Khatim | 07-23-04, 09:41 PM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | Khatim | 07-23-04, 10:23 PM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | Adil Osman | 07-23-04, 11:42 PM |
محاضرة | mohmmed said ahmed | 07-23-04, 10:39 PM |
Re: محاضرة | Outcast | 07-24-04, 03:51 AM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | Khatim | 07-24-04, 04:09 AM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | Khatim | 07-24-04, 04:14 AM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | Khatim | 07-24-04, 04:21 AM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | Khatim | 07-24-04, 04:37 AM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | kamalabas | 07-24-04, 01:24 PM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | Khatim | 07-24-04, 04:08 PM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | Khatim | 07-24-04, 04:14 PM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | Khatim | 07-24-04, 04:35 PM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | Khatim | 07-24-04, 04:44 PM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | بهاء بكري | 07-25-04, 09:32 AM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | farda | 07-26-04, 05:06 AM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | Khatim | 07-26-04, 10:49 PM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | degna | 07-26-04, 11:07 PM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | محمد حسن العمدة | 08-09-04, 09:39 AM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | Khatim | 07-27-04, 05:22 AM |
Re: مآلات فكر الدكتور عبدالله علي ابراهيم | Agab Alfaya | 07-27-04, 08:39 AM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | kamalabas | 07-27-04, 09:39 AM |
Re: رد عثمان محمد صالح علي عبدالله علي ابراهيم | Agab Alfaya | 07-27-04, 11:21 AM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | عدلان أحمد عبدالعزيز | 07-27-04, 02:25 PM |
Re: رد علي فردة | Agab Alfaya | 07-27-04, 07:30 PM |
Re: رد علي فردة | farda | 07-28-04, 12:42 PM |
Re: رد علي فردة | Agab Alfaya | 07-28-04, 07:18 PM |
Re: الي عدلان احمد عبد العزيز | Agab Alfaya | 07-28-04, 01:57 AM |
Re: قراءة بلا حيثيات | Agab Alfaya | 07-28-04, 06:12 AM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | Khatim | 07-28-04, 08:00 AM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | Adil Osman | 07-28-04, 01:47 PM |
Re: الي عادل عثمان | Agab Alfaya | 07-31-04, 09:39 PM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | farda | 08-01-04, 08:35 AM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | abdelgafar.saeed | 07-28-04, 04:18 PM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | Agab Alfaya | 07-31-04, 09:41 PM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | Khatim | 07-28-04, 11:43 PM |
Re: رد علي - عثمان محمد صالح - 1 | Agab Alfaya | 07-29-04, 11:50 AM |
Re: رد علي - عثمان محمد صالح - 2 | Agab Alfaya | 07-29-04, 09:35 PM |
Re: رد علي - عثمان محمد صالح - 3 | Agab Alfaya | 07-30-04, 02:23 AM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | د. بشار صقر | 07-30-04, 11:53 AM |
Re: الي د. بشار صقر | Agab Alfaya | 07-31-04, 09:56 PM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | Adil Osman | 07-30-04, 01:12 PM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | عدلان أحمد عبدالعزيز | 07-31-04, 08:01 AM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | Agab Alfaya | 07-31-04, 10:01 PM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | tariq | 08-01-04, 10:56 PM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | Agab Alfaya | 08-03-04, 01:17 AM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | samo | 08-03-04, 04:01 AM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | Khatim | 08-04-04, 06:29 AM |
Re: الخاتم عدلان - يرد علي - عبدالله علي ابراهيم | Khatim | 08-04-04, 07:02 AM |
|
|
|