10 تجارب متنوعة في التشكيل السوداني

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-08-2024, 01:08 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة نهال كرار(نهال كرار)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-20-2006, 01:44 PM

نهال كرار

تاريخ التسجيل: 01-16-2005
مجموع المشاركات: 3337

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
10 تجارب متنوعة في التشكيل السوداني

    من جريدة الخليج - الثقافي ( في عددها الأخير )

    أنقله لكم من موقع الجريدة



    ظاهرة تأويلية بأبعاد ذهنية

    10 تجارب متنوعة في التشكيل السوداني

    يخترع الناقد “هنري برجسون” صلة وثيقة تربط ما بين الفنان والطبيعة، إلا انه يقرر ايضا ان الفن هو أسلوب عذري في النظر والاستماع والتفكير. فهل ينطوي على ضرب من التجرد الطبيعي عن الحياة. ولكن حتى مفهوم الحياة عند “برجون” سوف ينطوي على عنصر جبري اسمه الحاجة، ذلك ان الكائن الانساني لا يفهم الحياة الا في علاقاتها مع حاجاته. ومعنى ذلك اننا حين ننظر الى الطبيعة، ونسمع هسهسة مياه جدول رقراق، فإن ما نراه وما نسمعه من هذه الطبيعة لا يعدو تلك التأثيرات النافعة التي تنزعها حواسنا من الوجود الخارجي.

    الكاتب :عمران القيسي




    ان الافكار عن “برجسون” تأخذ المرتبة الاولى، حيث العالم المحيط بنا هو فكرة متكونة من مكونات الوجود الذي يبدو للوهلة الاولى، وخارج حواسنا وافكارنا، صورة ذاتية مبسطة لا تصنيف لها، لكنها تمتلك قوة التصنيف ومكانته عندما يكتشف الكائن المفكر الفائدة التي يجنيها من ورائها.

    الانسان كائن يعيش في “منطقة خاصة” لا هي بالذات ولا هي بالعالم الخارجي الذي يشكل الموضوع، بل هي منطقة رمادية اختصاصها التعامل البشري مع الاشياء.

    لكن هذا المنطق سوف يبلغ منطقة الخطر السلبي في تأويلاته عندما ينفي حتى عن الكائن الفنان ملكة الادراك الحسي، وعلاقتها بملكة الابتكار أو العمل. لأن الفنان حين ينظر الى أية ظاهرة فإنه لا يراها لنفسه بل لنفسها.

    وهنا سنجد النفي المطلق لما يمكن ان نسميه بالموهبة الاستحواذية لدى الفنان، إذ عند العديد من فلاسفة علم الجمال المعاصرين، فإن التعامل الابداعي مع أي تكوين خارجي مستقل، يبدأ عندما يرى الفنان بأن الظاهرة هي جزء من نظرته التفصيلية للعالم الخارجي، وانها الضرورة التي احالت الخارج الى قابلية ابداعية.

    حتى لو افترضنا بأن هذا المبدأ (الشوبنهاوري) نسبة الى الفيلسوف الالماني شوبنهاور (1788 1860) والذي كان يقر بأن التذوق الفني هو انتقال من الارادة الى المشاهدة، ومن الرغبة الى التأمل، فإن هذه الافلاطونية المسرفة لن تحل لنا اشكالية الفنان والافكار، وهي اشكالية تتجاوز في كثير من الاحيان الذهني المحض، لتصل الى الملامسة الحسية أولا ومدخلا. لا اعرف لماذا أثار فنان سوداني مفكر هو الدكتور احمد عبدالعال قضية الفنان والافكار، في حضرة المساحة الفنية السودانية والمعاصرة، وهو الذي يدرك مسبقا، بأن غالبية الرعيل الفني السوداني المتقدم، يحمل من الافكار والتأويلات والخلفيات البلاغية التبريرية وأوسع بكثير مما يحمله أي فنان عربي معاصر، بل أي فنان معاصر في العالم كله؟



    كمالا إبراهيم

    تقول هذه الفنانة السودانية المخضرمة: لم افكر يوما في وضع تنظيرات للعمل.. بقدر ما يبدو الأمر بالنسبة لي (الابداع) عمليا.. وأعتقد ان الوجه الابداعي العملي تشكيليا فيه ما يتجاوز كل الحدود النظرية.. ووفقا لهذا المنظور العملي اجد في اعمال كثير من التشكيليين السودانيين لمحات من هذه النظرة البلورية التي تتخطى البعدين وتتخطى المعالجات الغرافيكية. انها تذهب الى البحث عما تسيمه بما وراء البعد الثالث، أي البعد الزماني اذا أردنا الدقة العلمية، لأنها تعترف بأمرين هما لا نهائية الكون، وتعدد مستويات الوجود فيه، وحتى عندما تجد نفسها أمام شهود جمالي جديد، فإنها ستقر سلفا بأن هذا الشهود يتجاوز معارفنا وخبراتنا الجمالية السالفة.



    أحمد عبدالعال

    يرى عبدالعال ان التجربة الابداعية عنده هي رؤيا لعوالم ليست موازية ومتداخلة مع عالم الظواهر فحسب، بل تستطيع ان تمنحه على مستوى الفعل وصورة اخرى، لها اقناعها الذاتي ذلك ان مسألة التجربة الابداعية هي مسألة ذات صلة في صدورها مع طبيعة الرؤية المنامية، لأن مدركات الرؤى في حالة النوم هي لغة رموز تستعير طبائع الصور لخلق مشاهد تتعرض للواقع الذاتي العام، بأكثر من امتداد زمني، انه السيلان الزماني، أي الخروج من الزمان العادي المحكوم بحدود المكان.

    ان الدكتور عبدالعال هنا يسحبنا ضمن مفهوم “بريتوني” نسبة للشاعر “اندريه بريتون” صاحب البيانات السوريالية الى الحالة المطاطية السائلة للعناصر المنفعلة بالزمان، كما هو الحال عند السورياليين الذين رأوا الزمان وطالعوه عبر سيلان قطعة الزبدة، أو سيلان الساعة، أو سقوط الاعمدة الفقرية للكتل العمارية والبشرية. ان رفع الحجاب بين الذات المبدعة والذات الرائية، هو تحويل المرئي الى خلق ابداعي، بمعنى ادق تحويل العالم الخارجي برمته الى فكرة موضوعية قابلة للاستلهام، بحيث يصير العمل الفني صدى تلك الفكرة، والتي لا يراها احمد عبدالعال معزولة عن المعنى، ولكن لهذا المعنى الذي هو فكرة لها رتبتها في سلم الوجود. والمشكلة عند استاذنا احمد عبدالعال هي أنه يخلط متعمدا بين الوعي اليقظ والوعي المتأول عن المنام. واذا أردنا ان نوغل حتى في هذا التفسير فسوف نجد ان أي رؤيا حلمية يعاد تذكرها بعد المنام، أي في اليقظة، تنتفي عنها صفتها الحلمية حتما، لأن الكائن استعاد تفاصيلها وصورتها الكلية في يقظته النافية للحلم، وان الأمر برمته يتعلق بالوعي وما بعد الوعي. ولكن حتى مرحلة ما بعد الوعي فإننا يجب ان نمتلك شروط التقنية لكي ننقذ ما يسميه، عبدالعال بالمهبط المادي لمشروع الذكرى.



    حسين جمعان

    يركز جمعان في عمله على ثلاثية أساسية قوامها: ان العمل الابداعي هو ذاتي صرف، ورؤية مقرونة بالمعرفة والخيال، ووعي كامل بدورة الحياة. ولا بد من الرؤيا الجديدة للفنان، الرؤية التي لم تر، الرؤية التي تقدر على وعي الفنان ومسؤوليته الذاتية، فالموهبة بلا وعي وتثقيف ذاتي تعيش في رتابة التثقيف الذاتي المتجدد، اذ لا بد من رؤية الرائي وبذرة الفرح الذهني لوعد فني مقرون بالحس والخيال والفكر. اذن يحيلنا جمعان ايضا الى ثلاثية الحس، الخيال، والفكر، لكنه سوف ينسى المقدرة بمعنى المران، وبمعنى أدق الصنعة التي هي موهبة تجلي الحس وتبلور الفكر وتدفع بالخيال الى ابعد ابعاده.



    حسن الهادي

    الرؤيا عنده هي صورة متشابكة متداخلة مركبة متحركة نراها في صحونا ونراها في منامنا، ففي حالة الصحو نسميها ايحاء أو الهاما أو خيالا، وفي حالة النوم نسميها حلما لذلك لم يعد التشكيل عنده بزخا أو ترفا أو عاطفة، إنما هو ممارسة عقلية ووجدانية، وبما ان العقل هو مصدر الالهام والخيال والاحلام، وهو ايضا المفسر لما يصدر عنه، لذلك نرى الفنان يحاول استكشاف ذاته فيه، واستكشاف مواقفه الحياتية من خلال احلامه وهلوساته. هنا يحيل الفنان كل نتاجه الى ما بعد الوعي، مركزا على الرؤيا الحلمية التي تمنحه حرية التأويل المطلقة، لكنه مع ذلك يركز على الالهام، فترى لوحته مستغرقة في التأليف التعبيري الرمزي، ومليئة بالمفردات التي تشير الى علاقة الانسان بمحيطه الزائع.



    محمد حامد شداد

    هذا الفنان السوداني ينتمي الى (البلوريين) الذين يرون الكون مشروع كريستالة شفيفة ويجهلون ابعادها الزمانية والمكانية. فكما ان اللغة البلورية لا تحجب الكلمات بعضها عن البعض الآخر، بل يكفي أقل قدر من الكلمات لكشف المكنونات، كذلك فإن المعرفة بحد ذاتها، وهي التعلم الأساسي. وبمعنى ادق، فإن العقل اذكى من التجربة واكمل منها. لذلك نراه يقرر بأن الذي يكمن في العقل ليس العلم بل اللذة.

    المبدأ البرجسوني ذاته، والفلسفة المرتكزة على الفلسفة التحليلية لما بعد الديكارتية، سوف تربكنا كثيرا لأنها لا تجاهر بمقارعة التجريبيين أو الوضعيين، لكنها تقذف بوجهنا حقائقها (المنزلة).

    “البلوريون” أساسا هم حملة فكر ميتافيزيقي يقوم على الافتراضات التي ترى ان الاشكال المرمية في الخارج لا يغطي بعضها بعضا ولا ينفيه، بل يسمح بعضها للبعض الآخر بالاختراق والتجوهر. وهذا ضد المنطق الديالكتيكي القائم على قاعدة نقض النقيض.



    إبراهيم العوام

    يبحث هذا الفنان اولا وأخيراً في رسالة الفن وجدواه في صياغة الانسان واعطائه قابليات التحرك نحو الحياة الارفع، فالفن يتوجه للانسان أولا وأخيراً، وهو وسيلة للتقدم الانساني. لكن المشكلة هنا اننا لا نبحث في اثر الفن على التكوين الحضاري، بل في أثر الفكر على استيلاء الفن بوصفه ابداعا، وبما ان (العوام) يقدم الفن على الفكرة بحيث يجعله المهذب والخالق للفكرة، فإنه قلب المعادلة منذ البدء، ورسخ مفهوما معكوسا للابداع الانساني الذي يجب ان تعترف بأنه السبب والمسبب والنتيجة.



    أحمد شبرين

    هو عمود من اعمدة الفن السوداني، بل العربي، بل الافريقي إذا أردنا الدقة. لذلك ننساق مع افكاره التي تضع المجال في المرتبة الاولى، فهو يراه الباعث الابداعي، ويرى ان الجمال هو محاولتنا الدائمة والدائبة لصنع قانون العدل والسلم والكفاية في الكم والكيف، وهي كفاية تتحقق حيث يكون أساسا للنفس كفاية.. وحين يمسي ويصبح العقل بين الدراية، لذلك يرى شبرين ان ما نشكل وما نضع هو دليل بحث لوجود وليس نهاية مطاف الموجود. إنه يؤكد على ان الابداع ليس نتيجة مقدرة اكاديمية أو معرفة ميكانيكية لصياغة الاشكال وتقليد الطبيعة والعالم الخارجي، لكنه شوق الى معرفة اللطف، ومسرة منشودة في قوله “كن فيكون”. يمزج شبرين بين فلسفة (ذي النون المصري) في اللطائف والابداعات وبين مقدرة المبتكر المبدع على الاندفاع بأشواقه لابتكار العالم الالطف.



    محمد عبدالله عتيبي

    إنه فنان يقف أمام لوحة بيضاء وهو خال من أية فكرة، ثم يبدأ الصراع وتداعي الأفكار المستندة على تلك الخلفية بحيث يجيء الشكل خادما لأفكاره واحساسه بأشياء كثيرة تشمل الطبيعة، المرأة الاسطورة أوالنص الديني. يقول لنا انه يمتلك وعاءه الذي يغترف منه. وهومليء بجذوره وانتماءاته.

    لا عجب اذن ان تجيء لوحة هذا الفنان تكوينا (فانتازيا) يستند على محاكاته للأشكال الانسية المتحولة والمتعاركة مع محيطها مع التركيز على الاشارات. لكنه سوف يمتاز بوعي جيد للتقسيم المساحي، إذ اللوحة عنده حقول ذاكرة خصبة.



    عبدالباسط الخاتم

    هذا الفنان يبدع ضمن دائرة اللامتوقع، وبمعنى ادق واجمل، فإن عملية الابداع في مجال الفنان بالنسبة اليه لا تخرج عن حيز المجادلة، من حيث الاهداف والمضامين.هنا سنرى ان هذا الفنان يركز على فكرة لذة العمل الفني، ولذة انجازه. ولكن حتى الانجاز بالنسبة له سيبدو عملا مستندا على تجريبية لا نهائية.لكن لو تمعنا في لوحة هذا الفنان فسنجد ان الجانب “الوشمي” في تأليفاته هو تأكيد عن حفر ما في الذاكرة على مسطح ينحو صوب التأصيل الدرامي. وهذه نزعة ذات هوية انتمائية محددة. لكنها مفتوحة في ذات الوقت على مساحة هائلة من التجريب الحديث.



    عبدالوهاب الصوفي

    اغرب فنان سوداني لأنه لم يدرس الرسم أكاديميا، لكنه حلم بأنه يكتب بلغة غامضة، واستيقظ ليكتب بهذه اللغة التي لا يعرفها احد. وحلم بأنه يرسم اشكالا حروفية مستمدة من علم الحرف، وعندما نفذها صارت مثار نقاش العديد من الهيئات والنقاد. لقد قادته الرؤيا لأن يبدع. وكأن هاتفا في الطيف كان يرشده.

    مع ذلك فإن أشكاله تشير الى الجانب الفطري في لوحته. ورموزه تشير الى (الاوفاق) والطلاسم المخزونة في ذاكرته. وهو يعلن أمامنا وامام العالم ان لا افكار مرتبة لديه، بل اندفاعة عفوية وايمان مطلق.

    ان هؤلاء الفنانين الذين حاولوا ان يكشفوا عن افكارهم في الابداع، أو عن الجوانب الفكرية لتحويل المنظور الى عمل ابداعي. هم مجموعة من الفنانين الاساسيين في حركة التشكيل السوداني المعاصر. وهم ممن طرحوا أهم بند من بنود الدراسات الشمولية للفن ألا وهو الغطاء الفكري الذي يكونه والى أي مدى يجب على الفنان ان ينفذ افكاره الاساسية التي ترى في العالم الخارجي ذاتا مستقلة قابلة للاستلاب والتشكيل، لكي تعاد ثانية الى موقعها لتصير قوة ديناميكية من عناصر تحريك وتغيير العالم الذي يجب الا يكون جامدا بل متحركا.



    مناخات فنية


    الظاهرة الفنية السودانية، هي ظاهرة تأويلية بامتياز، والتشكيل في هذه القارة الوطن يستحيل ان ينهض بلا شرط ذهني يمنح اللوحة عمقها (التقوي) رغم اننا لا نقف امام فن ديني صرف كما يمنحها بعدها التأويلي الذي يرفع حالة الابداع الفني الى مرتبة من مراتب التصوف أحيانا.

    أليس الفنان هو المبدع الاصغر، وهوالصيغة التي تمثل في جانب منها صورة المبدع الاكبر؟

    ألم يقل الفنان السوداني عبدالوهاب الصوفي بأن موهبته الفنية اكتسبها بالوحي الذي اتاه من خلال الحلم، وعلمه لغات لم ينطق بها سابقا، كما علمه فنا لم يمارسه في حياته؟

    ثم الا يؤمن الفنان ابراهيم العوام بأن رسالة الفن هي صياغة الانسان واعطاؤه قابليات التحرك نحو الحياة الارفع؟

    اذن نحن امام ظاهرة فكرية بامتياز. ولولا معرفة الفنان احمد عبدالعال بأن الفكرة اوسع من حدود الفن المكاني لأنها تنقله الى الزماني لما فتح هذه المساحة ذات الابواب العشرة واستنطق عشرة فنانين حول الفكرة وعلاقتها بواقعهم الفني، فما الذي اجاب عنه هؤلاء؟
                  

العنوان الكاتب Date
10 تجارب متنوعة في التشكيل السوداني نهال كرار01-20-06, 01:44 PM
  Re: 10 تجارب متنوعة في التشكيل السوداني عبدالغني كرم الله بشير01-20-06, 02:11 PM
    Re: 10 تجارب متنوعة في التشكيل السوداني khaleel01-20-06, 03:30 PM
      Re: 10 تجارب متنوعة في التشكيل السوداني احمد العربي01-20-06, 10:20 PM
        Re: 10 تجارب متنوعة في التشكيل السوداني bayan01-21-06, 01:05 AM
          Re: 10 تجارب متنوعة في التشكيل السوداني بدر الدين الأمير01-21-06, 05:15 AM
            Re: 10 تجارب متنوعة في التشكيل السوداني نهال كرار01-24-06, 04:07 AM
          Re: 10 تجارب متنوعة في التشكيل السوداني نهال كرار01-22-06, 04:31 AM
        Re: 10 تجارب متنوعة في التشكيل السوداني نهال كرار01-22-06, 04:17 AM
      Re: 10 تجارب متنوعة في التشكيل السوداني نهال كرار01-22-06, 04:06 AM
    Re: 10 تجارب متنوعة في التشكيل السوداني نهال كرار01-22-06, 04:00 AM
  Re: 10 تجارب متنوعة في التشكيل السوداني نهال كرار01-21-06, 11:52 AM
    Re: 10 تجارب متنوعة في التشكيل السوداني محمد عكاشة01-21-06, 01:52 PM
      Re: 10 تجارب متنوعة في التشكيل السوداني waleed50001-21-06, 03:19 PM
        Re: 10 تجارب متنوعة في التشكيل السوداني نهال كرار01-24-06, 04:24 AM
      Re: 10 تجارب متنوعة في التشكيل السوداني نهال كرار01-24-06, 04:09 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de