صالح محمود وتراجى مصطفى ..غادرانا ..بشىء من حتى...

Quote: اتصل بى عبدالرازق عيسى الطالب تليفونيا من السعوديه.. فى وقت متأخر وغير عادى كما عادة تليفونات البلاد النائية..

الني راجع النار..
لا أقول ما ورد حتى في مكالمتي معكـ هو تحريف للكلم..
ولكن لو كنت أملكـ رابط للمكلامة التليفونية لأوردتها..
مع كامل إحتفاظي بحق عدم البوح لما دار بيننا..
خصوصاً من نعرفهم ونعزهم..
فلا تجعلينا بمثل هذا الإستهوان..

وقد تمنيتي عودتي إلى المنبر.. ليعود النقاش حول دارفور بيني والآخرين..
عقب هذه المكالمة التليفونية على ما أعتقد..
وعلى ضوء الحقائق والمعلومات التي نالت إعجاب معظم من أختلف معهم قبل من يتفقون معي..
على قولك وبمسئولية وسيطرة على الانفعالات السلبية وسوء الظن..المسبق.
بدون الإشارة إلى هذا..

Quote: ولكن الاهم من ذلك ان "البعض" فى معظم القضايا والمعارك فى هذا البورد ..يحبذون ان ايزج باسمى فيها

والعرب قالت مافي دخان من غير نار..
أكان النار نار طبيخ ولا حريق..


ولكي مودتي ومعزتي والشكر أجزله..
عفواً للتعديل..
حين هممت بالإنصراف قلت:

ـ كيف أعيد ترتيب كل هذه الأوراق وأعيدها إلى طاولة مطبخكـ..
عذراً لقد نسيت أن تخبريني بعنوانك الجديد..
فقد ضاع الأول مني..

وفي واقع الأمر لم أنس كعادة الشيطان الذي مهر في أن ينسينا..
ولكن لم أشأ أدعك وشأنك هكذا..
والجوف بيطقطق بالكلام...

ولا داعي أن نعرف أين تسكن همومي..
ولكن من الواجبات أن نعرف أين تسكن.. أحزاننا..
حتى لا يقال أستعراض...
لمن له إعتراض..

فقد أبقى في البيت كثيراً..

وفي جيبي جوالي كعادة أهل البلاد النائية..
أو (موبايلي)..
كعادة أهل الساحل الغربي..

(عدل بواسطة A.Razek Althalib on 04-30-2006, 06:35 AM)